موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


أكاديميون وكُـتَّاب:إقصاء الآخر واستهداف الرموز الدينيةيمثّل عقبةأمام التعايش والسلام - "هرمونات تسمين الدواجن".. سموم قاتلة تهدّد صحة المستهلِك..؟! - عادةٌ متأصلةٌ فيهم.. رمضان يعزّز مبدأ التكافل والتآزر بين اليمنيين - غش تجاري يُقلّل من جودته خارجياً..استمرار قطع الطرقات يعيق تسويق البُنّ اليمني داخليا - السياسي الأعلى يبارك مهلة الأيام الأربعة للعدو الصهيوني - 1700 أسرة تستفيد من مطابخ خيرية في صنعاء - تخفيضات مرورية على رسوم مخالفات السيارات - أرقام وإحصائيات عن مآسي النساء في غزة - 5566 امرأة ضحايا العدوان على اليمن - حماس: مؤشرات إيجابية بشأن وقف النار -
مقالات
الخميس, 14-ديسمبر-2006
الميثاق نت - منذ أمد بعيد.. والصومال لايعرف للأمن والامان طعماً، ولا للاستقرار سبيلاً، وكعادتنا نحن أبناء أمة العرب- حكاماً ومحكومين- لانشغل بالنا بما يجري بين ربوعه بالقدر المستحق، اللهم إلاّ اذا كان ذلك بصورة آنية عارضة، في حالة ما اذا بلغت حدة التناحر في هذا البلد العربي الشقيق حد الاقتتال بين أبنائه تحت مسميات فصائله المتنازعة فيما بينها، وان كانت »بلاد اليمن« قد تحملت أكثر من طاقتها على المستويين الرسمي والشعبي، بغية تحقيق نوع من الوفاق بين بني قومنا هناك، وصولاً الى وضع حد لما آلت اليه أوضاعهم طيلة سنوات مضت ولاتزال‮.‬
فمن سعي القيادة اليمنية ممثلة بفخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح.. لاحتواء أية أزمة سياسية كانت، من شأنها توتير أجواء الحياة العامة في الصومال، الى إيواء اللاجئين اليها هرباً من جحيم الاشتباكات المسلحة بين أطراف الصراع الصومالي الصومالي، الى غير ذلك مما تفرضه‮ ‬ضرورات‮ ‬الواجب‮ ‬الوطني‮ ‬في‮ ‬حالة‮ ‬كهذه‮.‬
ابن النيل -
منذ أمد بعيد.. والصومال لايعرف للأمن والامان طعماً، ولا للاستقرار سبيلاً، وكعادتنا نحن أبناء أمة العرب- حكاماً ومحكومين- لانشغل بالنا بما يجري بين ربوعه بالقدر المستحق، اللهم إلاّ اذا كان ذلك بصورة آنية عارضة، في حالة ما اذا بلغت حدة التناحر في هذا البلد العربي الشقيق حد الاقتتال بين أبنائه تحت مسميات فصائله المتنازعة فيما بينها، وان كانت »بلاد اليمن« قد تحملت أكثر من طاقتها على المستويين الرسمي والشعبي، بغية تحقيق نوع من الوفاق بين بني قومنا هناك، وصولاً الى وضع حد لما آلت اليه أوضاعهم طيلة سنوات مضت ولاتزال‮.‬
فمن سعي القيادة اليمنية ممثلة بفخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح.. لاحتواء أية أزمة سياسية كانت، من شأنها توتير أجواء الحياة العامة في الصومال، الى إيواء اللاجئين اليها هرباً من جحيم الاشتباكات المسلحة بين أطراف الصراع الصومالي الصومالي، الى غير ذلك مما تفرضه‮ ‬ضرورات‮ ‬الواجب‮ ‬الوطني‮ ‬في‮ ‬حالة‮ ‬كهذه‮.‬
ولما كانت مساعي السودان المشكورة لرأب الصدع بين الحكومة الصومالية ورموز المحاكم الاسلامية في الآونة الاخيرة.. قد وصلت الى طريق مسدود، كان لابد من ان يتفجر لهيب التصادم الميداني الذي بقي في حكم المؤجل لبضعة أشهر خلت، وهو ماكان متوقعاً بالفعل على ضوء متابعتنا‮ ‬اليومية‮ ‬لتطورات‮ ‬الأزمة‮ ‬السياسية‮ ‬الراهنة‮.‬
غير ان أكثر ما استوقفنا منذ لاحت في الأفق مقدمات هذا الذي حدث، انما يكمن في عدم اكتراث انظمتنا العربية في معظمها، بأمر كهذا، هو في حقيقة الأمر شأن عربي خالص، من المفترض ان يكون لنا دورنا الفاعل والمؤثر في معالجة أسبابه، والحيلولة دون تفاقمه، وهو مالم يحدث بطبيعة الحال.. بينما نجد الولايات المتحدة الامريكية- على سبيل المثال- وقد سارعت ادارتها بإقحام نفسها في مثل هذا الشأن، خشية ان تتكرر ظاهرة »طالبان« الافغانية في منطقتنا هذه، وان كان لأثيوبيا حساباتها هي الاخرى بحكم الجوار.. والى حديث آخر..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
لن نفقد الأمل
أحمد الزبيري

قائدنا الذي بايعناه
أحمد العشاري

تعطيل الاجتهاد والحزبية في وطن التكتلات جريمة
محمد اللوزي

الشرعية في اليمن هي «الشارعة»!!
مطهر الأشموري

القمة العربية الطارئة.. كلمات ترفرف في الهواء وأفعال تغيب عن الأرض
عبدالله صالح الحاج

المرور.. كرامة المواطن وبلطجة بعض السائقين!!؟
أحمد الشاوش

ما هذا القرف الخارج عن منظومة الأخلاق؟!
زعفران علي المهنا

المرأة في عيدها العالمي
علي أحمد مثنى

الطريف في برامج الإذاعات خلال رمضان
خالد قيرمان

العودة إلى الإنسان
عبدالرحمن بجاش

جمع التشريف!!
محمد عطبوش

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)