موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض - تحذيرات أممية من "حمّام دم" في رفح -
حوارات
الإثنين, 17-أكتوبر-2011
لقاء/ عارف الشرجبي -
قال الأخ أحمد هادي أبوالفتوح الأمين العام لحزب التحرير لشعبي الوحدوي إن ما يدور اليوم في بلادنا والوطن العربي إنما هو إعادة انتاج لاستعمار جديد مدعوم من قبل قوى اقليمية ودولية وليس كما يسمى الربيع العربي الذي يروج له البعض.
ودعا أبوالفتوح كل أبناء الشعب إلى التصدي لهذا المشروع الانقلابي الاستعماري الممول من الغرب وينفذ بأيادٍ يمنية وعربية.وأكد أن التهاون معه سوف يجعلنا نندم بعد فوات الأوان وان ما تسمي بالجماعات الصامتة يعد تقاعساً عن أداء الواجب الوطني في الدفاع عن الوطن أمام المخططات الغربية الرامية إلى تقسيم الوطن العربي ومنه بلادنا..
وقال: إن علي ناصر محمد والعطاس والبيض من دعاة التمزيق وعملاء
لايمثلون إلاّ أنفسهم ويجب محاكمتهم لما اقترفوه من مجازر
بحق الشعب.. حول تطورات المشهد الراهن..
وتفاصيل ذلك في اللقاء التالي..
< بداية كيف تقرأ المشهد السياسي الراهن على ضوء التصعيد المتعمد من قبل اللقاء المشترك والانقلابيين لاجهاض أي مساعٍ محلية ودولية لإنهاء الأزمة في بلادنا؟
- لاشك أن أحزاب اللقاء المشترك قد أدركت تماماً أنها اصبحت معزولة عن الشعب وأنها غير قادرة على الخروج من دائرة التآمر على الوطن والمواطن واصبحت مرهونة بيد أناس انتهازيين من خارج وداخل المشترك كجهال الشيخ عبدالله وعلي محسن صالح ولجنة الحوار غير الشرعية وما يسمى بالمجلس الوطني ولذلك فهذه الأحزاب المنضوية تحت مسمى اللقاء المشترك اصبحت أسيرة وتابعة لهذه القوى الهلامية الانتهازية التي جيرت موقفها لصالح عملية التآمر والانتقام من النظام ومن هنا جاء الفعل الطائش والمتوحش من هذه القوى الانقلابية باسم المشترك وبالتالي فإن التصعيد هو عملية انتحارية من قبل المشترك كونه واجهة الفعل السياسي أما مسألة الشباب الذين في الساحات فهم شباب أحزاب المشترك وخاصة الإصلاح وبالتالي هم جزء من المشترك وما يجري عليه يجري عليهم خاصة بعد أن انسحب الشباب المستقل من الساحات ولم يعد موجوداً على الاطلاق إلاّ ما ندر والنادر لاحكم له..
إذاً المشهد السياسي ضبابي اختلط فيه الجانب السياسي بالقبلي بالانقلابي واصبح كبرميل بارود ويمكن أن ينفجر في أي وقت نتيجة لعدم وجود حزب أو تكتل يمسك بقراره بل صار بيد مجموعة من الانتهازيين والخارجين على القانون في الوقت الذي نشاهد المؤتمر الشعبي العام وحلفاءه متمسكين بالقانون والدستور والإرادة الشعبية بل وخاضعين لكل المبادرات الاقليمية والدولية وهذا يحسب للمؤتمر وللقيادة السياسية ممثلة بفخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الذي قدم كل التنازلات من أجل تجنيب الوطن ويلات الحرب والدمار التي يسعى المشترك وشركاؤه لجره إليها.

بيت القصيد
ألا ترى أن مايدور في بلادنا من أحداث هو جزء من مخطط دولي تقوده دول الغرب لإنتاج خارطة جديدة تنفذ بأيادٍ عربية ارتهنت للخارج؟
- هذا هو بيت القصيد فقد اثبتت الأحداث الأخيرة ان الغرب وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية تحاول فرض سياسة الأمر الواقع على الوطن العربي واليمن جزء منه.. وما يدور اليوم هو صراع دولي على الوطن العربي لما يملكه من ثروات نفطية ومقومات اقتصادية مهولة ومواقع استراتيجية غاية في الأهمية، وإذا نظرنا إلى المشهد في الساحة العربية سنجد مجموعة من الدول هي الراعية الرئيسية فيه وهي دول الغرب وأمريكا فقط وهذه الدول تحاول اقصاء وابعاد بل وطمس أي تواجد سياسي لدول اخرى في العالم وفي مقدمتها روسيا والصين دائمتا العضوية في مجلس الأمن ولذلك نجد الغرب يحاول ايجاد أنظمة وزعامات جديدة تخدم مصالحه فقط خدمة للغرب وللكيان الإسرائىلي الذي يسعى لتقسيم الوطن العربي إلى دويلات صغيرة ضعيفة ومتناحرة ليسهل احتلالها من جديد لتنفيذ بروتوكول صهيوني وإقامة الدولة العبرية الكبرى من الماء إلى الماء.
قطر الوكر الأكبر
< لوحظ أن هناك تقارباً بين الجماعات الإسلامية في الوطن العربي ودول الغرب وأمريكا.. ما سببه وإلامَ يهدف؟
- التقارب بين دول الغرب وتحديداً أمريكا مع الاخوان المسلمين والمتطرفين ليس وليد الساعة بل يمتد إلى عقود.. فلو عدنا بالذاكرة إلى ما دار من قتال ضد الروس في الشيشان وافغانستان سنجده حرباً بين روسيا وأمريكا والغرب ولكنه نفذ بأيادٍ مسلمة ومنها دول عربية عدة بضغط من الغرب تحت ذريعة محاربة الشوعيين في افغانستان وهذا يؤكد أن الاخوان المسلمين والمتطرفين من القاعدة والإرهابيين هم من صنيعة الغرب بدعم عربي كبير لاسيما قطر التي تعد الوكر الأكبر الحاضن لقوى الشر في المنطقة العربية بعد الكيان الاسرائيلي الغاصب.. إذاً التقارب بين الإسلاميين والغرب قديم وكان من أهم أهدافه اقصاء روسيا والصين الكافرتين بنظر الاخوان المسلمين، وأيضاً اقصاء الأحزاب اليسارية التي لديها توجه أو افكار يسارية سواءً القومية العربية مثل حزب البعث أو الناصريين لأنهم يشكلون خطراً على الاطماع الغربية في عملية التجزئة للوطن العربي كما أنهم يؤمنون بالوحدة العربية والقومية وهذا ما لا تريده اسرائيل والغرب كما أن الغرب باحتضانهم وتبنيهم ودعمهم للاخوان المسلمين يهدفون إلى ايجاد متطرفين يشوهون الدين واظهاره بأنه دين قتل وليس دين رحمة ومحبة وسلام.. وهذا هو الهدف الأهم بنظر الصهيونية العالمية.. إذاً لايوجد هناك تنافر بين الاخوان المسلمين والغرب المتطرف بل تكامل وترابط وتكتيك مباشر ومستمر يهدف إلى تحقيق العديد من الأهداف للغرب ولهذه الجماعات بإقامة دولة الخلافة الإسلامية المزعومة التي يريد الاخوان تحقيقها.
استعمار جديد
< هذا الطرح هل يدركه الساسة في الوطن العربي وكيف يمكن مواجهته؟
- كثير من السياسيين في الوطن العربي يدركون هذا ولكن الأنظمة لا تسمع لأحد نتيجة تسلطها ونتيجة انشغالها بأمور أخرى ولو استثنينا الرئيس علي عبدالله صالح الذي حذر من خطر اسرائيل والغرب أكثر من مرة في خطاباته فإن الزعماء قد تناسوا هذا الخطر القادم من الغرب الهادف تجزئة الأمة ولذلك يجب على الأنظمة العربية والشعوب أن تصحو من غفلتها وتدرك أن ما يدور اليوم إنما هو استعمار جديد متشح بثوب الرهبان والوعاظ والفضيلة المزيفة سواءً باسم حقوق الإنسان أو باسم الديمقراطية أو غيرها من المسميات الجوفاء التي لاتخدم إلاّ الغرب ومن لف لفهم والمطلوب ثورة عربية مناهضة للاطماع الغربية والصهيونية.
< إذاً أنت ترى أن ما يسمى الربيع العربي هو مخطط استعماري جديد تنفذه أيادٍ عربية؟
- هذا ما يحدث فعلاً، فكلما تم الاستجابة لمطالب الشباب كلما سعى المشترك إلى تصعيد الموقف والهروب من الحوار بحجج واهية.. مصر مثلاً كانت مستقرة تماماً قبل هذه الأحداث ولكنها اليوم تمر بأخطر تحدٍ وهو الطائفية المقيتة بهدف تمزيق النسيج الاجتماعي وتقسيم مصر إلى دويلات وهذا ينفذ بأيادٍ مصرية رهنت نفسها للأجنبي.. السودان تم تقسيمها إلى دولتين والبقية تأتي ولذلك وُجدت السفارة الإسرائىلية في جنوب السودان.. ومؤخراً ليبيا سوف تسلم للمتشددين وغداً سنجد عشرات الشركات الأجنبية تنهب خيرات الشعب الليبي وأيضاً سنجد السفارات الغربية والإسرائىلية.. أما ما يحدث في سوريا فهو تآمر خطير ضدها كونها تواجه الكيان الإسرائىلي والغرب مجتمعين..نعلم أن الرئيس علي عبدالله صالح رفض في سنوات سابقة أي تواجد لأمريكا والغرب على مياهنا الاقليمية ورفض تواجد القواعد الأمريكية والفرنسية في سقطرى وغيرها وذلك اغضب الغربيين في الوقت الذي شاهدنا وسمعنا أحزاب اللقاء المشترك تعد وتلتزم لأمريكا وفرنسا بتسليمهما اليمن بكامله لمدة سنتين وأكثر بل واعطائهما سقطرى وميون كقواعد عسكرية..

خارج الصندوق
< إذا عدنا لمسألة التصعيد التي نراها اليوم من قبل بقايا الفرقة والمنشق علي محسن وأحزاب المشترك ومحاولتهم إثارة الرأي العام بوجود قتلى.. فلماذا وكيف يمكن فضحه؟
- التصعيد الذي نشاهده اليوم لا مبرر له على الاطلاق طالما وهناك مساعٍ اقليمية ودولية لحل الأزمة ينبغي على المشترك ومن معه السعي للتهدئة ورأب الصدع حقناً لدماء الشباب المغرر بهم ولكن المشترك يسعى لإضاعة الفرصة أمام أي حل سلمي ويريد الوصول إلى السلطة عبر أشلاء الشباب سواءً من الجنود أو المتظاهرين الذين يتم قتل العديد منهم من الخلف عبر قناصة اندسوا بينهم والذين تم تدريبهم وتسليحهم من قبل أولاد الأحمر والفرقة الأولى مدرع.. إذاً التصعيد مخطط له من قبل المشترك ولو لاحظنا الأيام الأخيرة سنجد المشترك والفرقة قد قاموا بعمليات قتل واختطافات وتقطع وضرب أنابيب النفط والغاز وقصف المنازل في أمانة العاصمة وبقية المحافظات وكل هذه الأعمال إنما هي لاستباق وإعاقة أي حل سلمي يوصل إلى حوار وانتخابات مبكرة..
لماذا يتهرب المشترك من الحوار والحلول السلمية لأن المشترك لايمتلك أي رصيد وإذا دخل الانتخابات سوف يفشل فشلاً ذريعاً ولن يجني إلا الندم والحسرة والخذلان ولذا نجده يصر على الانقلاب على الشرعية والسلطة بقوة المدافع والدبابة وبتلك الأعمال الخارجة على النهج الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة، ولو دخل المشترك المعترك الانتخابي بعد أن مارس عملية العقاب الجماعي للشعب فإنه لن يحصد حتى ربع الاصوات التي كانت لديه قبل الأزمة ولذلك نسمع من بعض قياداته القول بانتخاب رئيس جديد بالتوافق أي خارج الصندوق وهذا هروب من مواجهة الصندوق الذي لن يرحمهم..
< إذاً هم لايريدون مبادرة الخليج أو غيرها؟
- هذا صحيح فهم لايريدون سوى رحيل النظام أو فخامة الرئيس فقط وهذا الأمر لن يغيب عن بال المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف، فعندما طالبنا بالضمانات لتنفيذ المبادرة الخليجية أو بآلية مزمنة وواضحة تزيل أي لبس من أجل ضمان عدم تنصل المشترك عن تنفيذها بعد أن يقدم الرئيس استقالته وفقاً للمبادرة ومنعاً لقيام حرب أهلية إذا تم تطبيق المبادرة بدون ضمانات أو بدون آليات محددة.
< إذا أصر المشترك على التصعيد في ظل صمت اقليمي ودولي على الجرائم التي يرتكبها بحق الشعب سواءً بما ذكرت أو بوقف التعليم ووقف التنمية التي قد تجعل الدولة عاجزة عن تلبية مطالب الشعب من الخدمات الأساسية كما يخطط المشترك فما المطلوب عمله؟
- المطلوب أولاً من دول الخليج أن تضغط على المشترك بوقف كامل الأعمال التي يقوم بها ضد الوطن والشعب والاقتصاد وأيضاً تقديم المساعدات الكبيرة للشعب اليمني لتجاوز حالة العوز التي نراها عند الكثير من أبناء الشعب بفعل هذه الأزمة الخانقة والمطلوب من الأصدقاء في أمريكا وأوروبا أن يضغطوا على المشترك بعدم التعنت وتقديم المساعدات السخية في مجال التعليم والصحة والتنمية كما أن على الغرب احترام مواثيق الأمم المتحدة التي تمنع ايقاف التعليم تحت أي حجة وتمنع الانقلاب على الأنظمة الديمقراطية فالغرب يدرك أن الرئىس علي عبدالله صالح لم يأتِ للحكم على ظهر دبابة بل وفق انتخابات رئاسية تنافسية شفافة ونزيهة ووقع على نزاهتها الأصدقاء الأمريكان والأوروبيون وغيرهم ممن راقبوا سير الانتخابات، فكيف يسمحون لمثل هذه الانقلابات العسكرية على الرئيس المنتخب ولذلك أقول للرئىس الأمريكي باراك أوباما.. هل توافق على أن ينقلب عليك بمثل هذه الطريقة السخيفة، وهل هذه هي الديمقراطية التي تدعمونها أم انكم تقولون مالا تفعلون..؟!
على العالم تحديد موقف واضح وان يقف مع النظام في بلادنا كونه منتخباً من الشعب وهو يمثل إرادة الشعب بل إن السواد الأعظم منه وليس كما يدعي المشترك عندما يخرج عشرات الآلاف في عموم الساحات.

أذناب الاستعمار
< ونحن نحتفل بذكرى الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر.. كيف ترى من يدعو للعودة إلى النظام الشطري؟
- من يقدم على مثل هذه الأعمال المجرمة قانوناً ودستورياً هو عميل للأجنبي وذيل للاستعمار وأي دعوة لمثل هذه الأفكار البالية هي دعوة لحرب أهلية وخيانة عظمى.. أما البيض والعطاس وباسندوة وعلي ناصر ودعاة الإمامة فهم ممن عفى عليهم الزمن واصبحوا في مزبلة التاريخ، وهم من قتل الشعب اليمني في جنوب الوطن قبل الوحدة ونكلوا به ولولا الرئيس علي عبدالله صالح لما عاد أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية من المهجر ولكانت المجازر قد تكررت عشرات المرات ولكن بوحدة الوطن اليمني في 22 مايو 1990م ولد الشعب اليمني من جديد وانتهت المجازر التي كان آخرها مجزرة 13 يناير التي ارتكبها المدعو علي ناصر محمد وعلي سالم البيض والعطاس وغيرهم وراح ضحيتها أكثر من 13 ألف مواطن..
فهل يريد العطاس والبيض وعلي ناصر أن يعودوا ليحكموا الناس بتلك الطريقة البشعة.
الشعب لن يقبل بهم بل سوف يحاسبهم على تلك الجرائم البشعة أما دعاة الإمامة فقد انفضحوا وبان المستور وعليهم أن يتذكروا أن الماضي لايعود وعجلة التاريخ تتقدم فقط.. وزمان القطران والجهل قد ولى إلى غير رجعة.
< ماذا تقول للشعب اليمني في مثل هذه الظروف؟
- أقول علينا جميعاً مواجهة التحدي بتحدٍ ومقارعة بقايا الاستعمار والإمامة وإذيالهم وان لانسمح لأي خائن التحدث باسمنا مهما كان فالتاريخ لن يرحمنا إذا تهاونا في أداء هذا الواجب الوطني بل إذا سكتنا عن الانقلابيين فإنهم سوف ينكلون بالشعب ولن يرحموا احداً وسيقسمون الوطن إلى دويلات صغيرة.. لذا علينا أن نثور ضدهم وألا نظل في بيوتنا كما يقولون الفئة الصامتة، فالصمت هو السلبية التي سوف نندم بعدها.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)