موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الأمين العام يعزي الشيخ مبخوت البعيثي بوفاة شقيقه - منظمة دولية: لا مكان آمن في قطاع غزة - حماس ترد على بيان الدول الـ18 - صنعاء.. استمرار الحشود المليونية الداعمة لغزة - 34356 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - قصف أهداف بفلسطين المحتلة.. صنعاء تستهدف سفينة إسرائيلية - شورى اليمن يدين مجازر الكيان بمستشفى ناصر - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 34305 - ثلاث عمليات عسكرية يمنية ضد أهداف عدوانية - تمديد التسجيل على المقاعد المجانية في الجامعات -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الثلاثاء, 13-ديسمبر-2011
الميثاق نت -
احتل العلامة الحبيب عمر بن حفيظ المرتبة السابعة والثلاثين بين الشخصيات الإسلامية الـ500 الأكثر تأثيراً في العالم لعام 2011م. وفي التقرير الذي أصدره باحثون ومتخصصون دوليون في المركز الملكي للبحوث والدراسات الإسلامية في عمان في الأردن بالتعاون مع مركز الأمير الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي المسيحي – جامعة جورج تاون.حددت الدراسة - التي تعد تقريرا عالميا - أهم أسباب الاختيار في الجهود العلمية والمجتمعية المؤثرة التي يقوم بها الحبيب عمر، كونه من أكثر العلماء المؤثرين. ويدير مركزاً من أفضل مراكز التعليم الإسلامي في العالم، ويشتهر بسعة علمه وقوة خطابه وتأثيره في كثير من أصقاع الأرض، خصوصا في إندونيسيا ودول شرق أفريقيا، إضافة إلى آثار جولاته الدعوية في دول أوربا وأمريكا.

أما عن الرعاية العلمية: فقد أشاد التقرير بتأسيسه لدار المصطفى بتريم للدراسات الإسلامية، والتي تقوم على أخذ العلم بالسند المتصل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويدرس فيه طلاب من مختلف أنحاء العالم.
كذلك انضمامه إلى مجموعة من العلماء والأكاديميين الذي وجهوا رسالة كلمة سواء بيننا وبينكم لمد جسور الصلة بين المسلمين والنصارى.

أما عن الدعوة والخدمات الإنسانية:
فقد أشاد التقرير بالأعمال الدعوية المتواصلة التي يقوم بها الحبيب عمر، وجولاته الدعوية في أوروبا وأمريكا.
وذكر اهتمامه بالجانب الإنساني من خلال تأسيسه لجمعية الرأفة الخيرية في اليمن لمعالجة قضايا الفقر والجوع والرعاية الصحية الغير الكافية التي تعاني منها كثير من المناطق.
أما عن موقفه من الربيع العربي:
فقد لخص التقرير موقفه في النقاط التالية:
العلماء يرشدون الكلَّ، الطالبُ والمطلوب، يرشدونهم إلى ما أرشد رسولُ الله صلى الله عليه وسلم. ويؤكِّدون على الجميع حُرمةَ الدماء.
ويقولون: على كلِّ مَن كان وليَّ أمرٍ أو من الرعية أن لا يضرَّ ولا يؤذيَ الآخرين، ولا يستحلَّ شيئًا مِن دمائهم ولا أموالِهم ولا أعراضِهم بأيِّ وجهٍ من الوجوه.

ويهدف الكتاب، الذي حمل عنوان "أكثر 500 شخصية مسلمة لعام 2011"، إلى التعريف بأهمية الأسماء المتداولة في العالم الإسلامي، حيث يقوم برصدها في مختلف مجالات "السياسة، والدين، والمرأة، والإعلام".
ويأتي اختيار الشخصيات الإسلامية استنادا إلى مآثرهم العلمية واستفادة الناس منهم وخدماتهم الإنسانية للمجتمعات وغيرها من المعايير، وقد أضاف التقرير في هذا العام بندا خاصا بموقف الشخصيات المختارة من الثورات العربية.
ووفق بلاغ صحافي – تلقى المؤتمرنت نسخة منه- فقد خص التقرير الخمسين شخصية الأولى بترجمات خاصة مع صورهم.

وجاء على رأس القائمة سياسيون مسلمون كالعاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز ورئيس الوزراء رجب طيب أردوغان. وعدد من كبار العلماء أمثال العلامة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وفضيلة الشيخ علي جمعة مفتي مصر، والدكتور يوسف القرضاوي والشيخ محمد سعيد رمضان البوطي، والعلامة الشيخ عبد الله بن بيه والداعية الإسلامي الحبيب علي زين العابدين الجفري.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)