موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


القوات اليمنية تدشن المرحلة الرابعة ضد الاحتلال الصهيوني - 3 مجازر و26 شهيدًا بعدوان الاحتلال على غزة في 24 ساعة - عدوان أمريكي جديد على صيادين يمنيين - اليونسكو تمنح جائزة الصحافة للصحفيين الفلسطينيين بغزة - سلسلة غارات عدوانية جديدة على الحديدة - ارتفاع حصيلة الشهداء فى غزة إلى 34596 - حادث مروع يقتل ويصيب 31 شخصاً في عمران - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 34568 - غزة.. ارتفاع نسبة الفقر إلى أكثر من 90% - نائب رئيس المؤتمر يعزي القاضي شرف القليصي -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 11-مارس-2013
حـــوار/ منصور الغدره -
الدكتورة نجيبة مطهر لـ«الميثاق»:«الربيع» جاء بلحى خيبت آمال العرب


عبرت السياسية والاكاديمية البارزة الدكتورة نجيبة مطهر عن قلقها من وقوف أيادٍ خارجية خلف أحداث العنف التي تشهدها اليمن قبيل انعقاد مؤتمر الحوار الوطني، وتوقعت إثارة حزب الإصلاح للمشاكل في مؤتمر الحوار تنفيذاً لمخطط قطري -تركي.

وقالت في حوار مع صحيفة «الميثاق»: إن حزب الإصلاح أراد اثبات وجوده في الجنوب بالقوة والعنف بعد أن تقهقر في صعدة وفشل في السيطرة عليها، مشيرة إلى أن «الاخوان» يعتبرون اليمن ملكية خاصة لهم وأرادوا أن يوجهوا رسالة إلى الرئيس عبدربه منصور هادي للضغط عليه من أجل الحصول على مزيد من الامتيازات والمناصب العليا في الدولة.

وأكدت الدكتورة نجيبة مطهر ان القبيلة لا تعيق وجود الدولة المدنية ولكن جهل الوجاهات القبلية هو العائق الحقيقي.. وأن القبيلة ظلت وكانت موجودة عبر التاريخ اليمني وشهدت اليمن ازدهاراً وتحضراً رغم وجود القبيلة..

التفاصيل في سياق الحوار التالي:

< من وجهة نظر اكاديمية مهتمة بالشأن السياسي العام.. ما تقييمك للتسوية السياسية في اليمن.. وما المسار الذي تتوقعين ان يصير اليه الوضع ومستقبل البلد..؟

- التسوية السياسية انها لم تسر حسب ما هو مخطط لها، كان يفترض ان تكون الساحات قد اخليت من المعتصمين ولكنها ما زالت متواجدة ومازال الاطراف الآخرون متمترسين خلف السلاح والوضع الامني سيئاً ومتردياً. .أما بالنسبة عن توقعي لوضع ومستقبل البلد، اذا لم يتم المصالحة الوطنية وبأسرع وقت سوف تتجه اليمن الى ما لا تُحمد عقباه، لأن المصالحة الوطنية جاءت في اول بنود المبادرة.

تحايل على الحوار

< ما قراءتك السياسية لمستقبل مؤتمر الحوار الوطني، من حيث المشاركة، الأطراف، وقضاياه، وكذلك مخرجاته.. الخ..؟

- قراءتي السياسية لمستقبل مؤتمر الحوار الوطني، اولاً من حيث مشاركة الأطراف، فقد تم التحايل من قبل الاحزاب واصحاب النفوذ على الكوادر المشاركة في الحوار ولم يمثل الشعب اليمني تمثيلاً صحيحاً وذلك لأن بنية منظمات المجتمع المدني ليست صحيحة لأن النقابات معظمها احزاب ولا تمثل الناس جميعاً، كذلك تمثيل المرأة لم يكن منصفاً ونحن نعلم ان المرأة تمثل 60%من عدد السكان ولم تُعطَ سوى 30% من اعضاء لجنة الحوار وهذا اجحاف في حقها.

ثانياً: عن القضايا فهي معروفة للجميع، ولكن اهم قضيتين هما صعدة والجنوب، ولكن اصعب نقطة التي سيدار حولها الحوار هو تغيير الدستور الذي سيؤدي الى عرقلة الحوار في بعض الاحيان لأنني اتوقع ان ينسحب البعض ومن ثم سيعودون وهكذا..

ثالثاً: عن مخرجات الحوار سوف يعتمد على مقدار فهم المتحاورين في كافة القضايا الوطنية، فإذا تجردوا من الانتماءات الضيقة وجعلوا مصلحة الوطن فوق كل المصالح الضيقة والمصالح الشخصية فسوف تكون المخرجات جيدة، أما اذا كانوا مرتهنين للولاءات الضيقة والمصالح الشخصية ستكون المخرجات غير ملبية لأدنى حد من مطالب الشعب اليمني وقد لا يكون هناك مخرجات.

دائرة مغلقة للانفصاليين

< ما رؤيتك لمواقف فصائل الحراك الجنوبي التي ترفض المشاركة في الحوار.. هل سيؤثر عدم مشاركتها على الحوار ومخرجاته..؟

- رؤيتي لمواقف فصائل الحراك الجنوبي التي ترفض المشاركة في الحوار، هؤلاء ليس لديهم رؤية ولا هدف، فقد رسموا لأنفسهم دائرة مغلقة يدورون حول انفسهم ولن يحققوا أي هدف، وفي اعتقادي لن يؤثروا لا من قريب او من بعيد، وذلك لانهم وضعوا انفسهم خارج موقف الشعب اليمني سواء في الشمال او في الجنوب.

<.. وما مصير المشاريع الصغيرة كالدعوة لفك الارتباط التي ترفعها قيادات انفصالية..؟

- مصير كل المشاريع الصغيرة هو الفشل وذلك لأن اللعبة السياسية في بلادنا قد خلطت كل الأوراق فلا الشمال يمكن ان يرجع شمالاً قبل 1990م ولا الجنوب سوف يرجع جنوباً كما كان قبل 1990م فالعناصر التي تدعو للانفصال وتروج له محصورة في مجاميع قليلة من مناطق محدودة ومعروفة ومشروعهم فاشل، لانه لو حدث- لا قدر الله- انفصال سوف تتبعثر اليمن كلها الى دويلات صغيرة ومن ضمنها حضرموت ومأرب وشبوة وهذه المحافظات التي بها ثروات نفطية أما لحج وغيرها.. فما هو دورها فقد كانت مستنزفة لموارد الجنوب سابقاً وهي المتنفذة في ذلك الوقت.

ابتزاز الإصلاح

< هل الأحداث التي شهدتها بعض المحافظات الجنوبية ستؤثر على مجريات مؤتمر الحوار..؟

- لن تؤثر على مجرياته لأنها تعد ارهاصات ومحاولة للفت الأنظار اعلامياً فقط، أما اغلبية ابناء المحافظات الجنوبية فهم مع الحوار ولهم مطالب عادلة يجب ان تحقق سواءً قبل الحوار ام في مخرجات الحوار.

< هل تقف وراء تلك الأحداث- قوى سياسية- من هي.. ولماذا افتعلتها، في الوقت الذي كان الرئيس هادي يعمل على استمالة قوى الحراك للمشاركة في الحوار..؟

- نعم هناك قوى سياسية تقف وراء الأحداث والاضطرابات في بعض المحافظات الجنوبية وهذه القوى ممثلة بحزب الإصلاح الذي اراد ان يثبت انه موجود في تلك المحافظات، بعد ان تقهقر في صعدة، ولذلك أراد ان يثبت انه موجود وله يد في تلك المحافظات وبالتالي اراد ان يلفت نظر الرئيس عبدربه منصور هادي لكي يمنحهم مزيداً من الامتيازات الاخرى في المناصب وغيرها.

< أين تقف القوى السياسية من التزاماتها في دعم ومساندة الأخ عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية لانجاح المرحلة الانتقالية وانجاز كل قضاياها ؟

- القوى السياسية تقف على مسافات متساوية من الرئيس هادي وذلك تبعاً لمصالحها بالرغم من ان اغلب الاحزاب والتنظيمات السياسية رِجْل بسفينة الرئيس هادي والرجل الثانية بالقارب الخاص بهم وانعكس ذلك على الشارع اليمني وكان يجب ان ننسى الماضى ونفتح صفحة جديدة تكون النواة لبناء الدولة المدنية دولة النظام والقانون والمساواة في الحقوق والعدالة في توزيع الادوار لتكون حسب الكفاءة والمنفعة للوطن وليست مرتهنة للمحسوبية او الوجاهة، اذاً هذه القوى لم تبرز كمعارضة وتعمل على بناء نفسها لتستعد للدخول في الانتخابات القادمة 2014م، ولكنها مشغولة كيف تنهب وتخرب وتقطع الطريق.. الخ.

< هل ترين أن كل الأطراف- خاصة الموقعة على التسوية السياسية- هي اليوم على وفاق للمضي بالتسوية حتى النهاية وإخراج اليمن من الأوضاع الراهنة، أم أن لكل طرف حساباته الخاصة يعمل على ترتيب وضعه خلال الفترة الانتقالية وقبل الوصول إلى مخرجات مؤتمر الحوار..؟

- كل الاطراف تبحث عن مصالحها فقط وتبحث عن نصيبها من الغنيمة وتكديس اكبر قدر من العائدات سواءً بالمناصب او صرف المبالغ الهائلة من الخزينة تحت أي مسميات وهمية وهذا شيء واضح ويعلمه الجميع, اما اذا كانوا يريدون اخراج اليمن من أزمتها الراهنة سيكونون هم الخاسرين، لأنهم اصل المشاكل والازمات في اليمن ومن خلال ازماتهم المفتعلة يجنون ملايين الدولارات من قطر ومن غيرها.

< هل القبيلة هي اكبر معيق لقيام الدولة المدنية الحديثة.. وما رؤيتك لمستقبل الدولة التي ينشدها اليمنيون..؟

- القبيلة ليست هي المعيق لقيام الدولة المدنية الحديثة ولكن جهل وجاهات القبيلة هو العائق، أما القبيلة فقد كانت متواجدة عبر التاريخ وقد شهدت اليمن ازدهاراً ورقياً وتحضراً رغم وجود القبيلة.

لحية الربيع

< برؤية سياسية - كيف تجدين تعامل حزب الاصلاح مع السلطة في بلادنا..؟

- حزب الإصلاح يعتبر نفسه الوارث الوحيد لليمن كلها وذلك حسب الوعود التي حصل عليها ممن يتبنون ما يسمى بالربيع العربي والذي كنا نعتقد ان الربيع سيظهر لنا الورود والزهور وتفاجأنا بأنه قد طلع لنا لحية وهذا مخيب لآمال الوطن العربي كله.

المؤتمر وحلفاؤه

< .. وهل يختلف عن نظرائه (الاخوان المسمين) في مصر وتونس..؟

- نعم يختلف لان حزب الاصلاح مشكَّل من قبائل وسياسيين ومتدينين وأميين.

< كيف تجدين توجه المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف نحو مؤتمر الحوار.. وما دورهم في انجاحه..؟

- توجه المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف نحو مؤتمر الحوار واضح في العديد من المواقف، حيث عمل المؤتمر على الوفاء بالتزاماته من خلال:

1- خرج الزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر من السلطة ونفذ ما عليه من التزامات.

2- اشراك المشترك في الحكومة.

3- المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه يمثلون نقطة التوازن بين كل القوى لأنه الوحيد الذي يمتلك القدرة على تحريك الشارع بطريقة سلمية.. والمؤتمر هو الوحيد الذي لا يستخدم التهديد ضد احد وهو الوحيد الذي يرحب بكل الجهود السلمية ويسعى الى البذل في العمل بالدستور الجديد.

< عقد المؤتمر وأحزاب التحالف مؤخراً لقاء تشاورياً.. ما القضايا التي تركز النقاش حولها في هذا اللقاء..؟

- تركز حول حث كل القيادات من أعضائه وحلفائه ان يكونوا على قدر كبير من المسئولية الوطنية وان يعملوا على انجاح الحوار وان يسخروا انفسهم لخدمة الوطن وان يكونوا دعاة خير وسلام وان يتمثل الجميع بروح المسئولية الوطنية في المرحلة القادمة وان يكونوا عوناً للرئيس عبدربه منصور هادي، كما أكد المؤتمر أن الحوار فرصة تاريخية من اجل بلورة عقد اجتماعي جديد ومفتوح لجميع الاطراف التي تؤمن بالديمقراطية والحوار وتقبل المساهمة في صنع اليمن الجديد.. وأكد ان العملية السياسية لن تكون ناجحة إلا بمشاركة جميع الاطراف.

التفاف الاخوان

< ظهرت مؤخراً كيانات غير سياسية- قبلية ودينية- تطالب بتمثيلها في مؤتمر الحوار وترفض أي حوار ما لم تكن هي مشاركة فيه أو أن يكون الحوار تحت إشرافها- كهيئة علماء الزنداني وما يسمى بقبيلة حاشد- رغم انها ممثلة في حزب الإصلاح.. فهل هذا يعتبر تكتيكاً من الاصلاح في توزيع اعضائه على اكثر من جهة..؟

- هذه الكيانات التي تطالب بتمثيلها في مؤتمر الحوار هي جزء من عملية الالتفاف ومحاولة الاستحواذ على كل شيء بالرغم من انه معروف للجميع ان الزنداني يمثل رئيس مجلس الشورى للتجمع اليمني للإصلاح وعلمائه، جميعهم اقطاب في التجمع اليمني للإصلاح ومنهم اعضاء في مجلس النواب.. والحقيقة ان حزب الاصلاح يريد ان يدخل كل اعضائه في لجنة الحوار سواء عن طريق النقابات او عن طريق ممثلي الشباب او عن طريق أي مسميات لكي يتمكنوا من التحكم في الحوار وبمخرجاته بالإضافة للعائدات المالية التي سيحصلون عليها.

أنا أتوقع ان حزب الاصلاح سيخطط لإحداث مشاكل اثناء الحوار، لأنهم يريدون ان تكون لحنة الحوار هي الكل في الكل في اليمن بدلا من السلطة التشريعية والتنفيذية، هذا التكتيك ليس من حزب الاصلاح ولكن من اطراف اقليمية تدعمهم مثل قطر وتركيا وذلك لتحقيق اهدافهم التي كانوا يرمون إليها، حيث وعدت قطر وتركيا بأنهم سوف يسلمونهم السلطة في اليمن.. لكن في اعتقادي لن ينجحوا في ذلك بسبب ان اغلب نقاط الحوار قد تم وضع الاستراتيجيات لها من قبل الراعين الاساسيين للمبادرة ولم يبق سوى الهوامش، ولكن اكثر ما يخشاه حزب الاصلاح ان يتم تعديل في الدستور ويتم تغيير نقاط تتعارض مع مصالحه، مثلاً في الدستور القديم كان ينص على ان الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي والوحيد للقوانين، وربما يكون في الدستور الجديد ان الشريعة الاسلامية هي احدى مصادر التشريع وهذا سينسف مشروع حزب الاصلاح القائم على اسس دينية.

وتقييمي للمواقف السياسية من الحوار فهم يظهرون شيئاً ويخفون شيئاً آخر، والايام القادمة سوف تظهر مفاجآت وذلك عندما تتهدد مصالحهم الضيقة سوف يلجأون الى التكتل.. ولا أستبعد ان يتصالح المؤتمر الشعبي العام مع حزب الاصلاح وذلك ليتمكنوا من رسم خارطة طريق جديدة حتى يحتفظوا بغنائمهم السابقة بالرغم من انهم قد ضمنوها.

أما دورهم في انجاح الحوار فلهم دور كبير جداً كونهم اللاعبين الاساسيين والرئيسيين في اليمن، فحزب الاصلاح هو رأس الحربة.

القاعدة فصيل من الإصلاح

< .. وكيف تفسرين الاتفاق الذي جرى مؤخراً بين الحكومة وتنظيم القاعدة بوساطة إصلاحية عبر جناحيه الديني والعسكري- الزندني واللواء علي محسن- وبرعاية قطرية في رداع بمحافظة البيضاء..؟

- الاتفاق الذي جرى مؤخراً بين الحكومة وتنظيم القاعدة نحن نعلم ان الداعم الرئيسي للقاعدة هم القبائل والذين يعدون جزءاً من حزب الاصلاح وكذلك الجانب الروحي للقاعدة والذي يمثله علماء الاصلاح برئاسة الزنداني وكذلك الجانب العسكري للقاعدة والذي يمثله علي محسن، أما بالنسبة للوساطة القطرية فهذا شيء يضع اكثر من علامة استفهام فقطر تعتبر نفسها راعية للربيع العربي، فبدلاً من ان تخرج لنا وروداً تقوم بدفع المليارات لتصعيد الدقون للسلطة، ولم يتعظ حزب الاصلاح من قول الشاعر: ألا ليت اللحى كانت حشيشاً فنطعمها خيول المسلمين..

< الأسبوع قبل الماضي أعلن عن نجاح وساطة قطرية في إطلاق سراح المعلمة السويسرية التي كانت محتجزة لدى القاعدة- منذ مارس العام قبل الماضي- ما علاقة قطر بالقاعدة.. ولماذا قبلت الحكومة على نفسها أن تكون مسخرة..؟

- فعلاً لم يعلن عن تفاصيل من قبل الحكومة اليمنية ولا القطرية لان حاميها حراميها، وثانياً كون الامر كله مطبوخاً في دهاليز التيارات المتطرفة في بلادنا، والمتمثلة في حزب الاصلاح، والتي تريد عائدات مالية لتعويض ما خسرته في ابين او في شبوة او في البيضاء.

وأما عن قبول حكومة الوفاق على نفسها أن تكون مسخرة كونها حاولت خلال الفترة السابقة التوسط لدى القاعدة لإطلاق سراح المعلمة السويسرية فهذا طبيعي لان الحكومة مرتهنة لعيال الاحمر وللزنداني ولدولة قطر، ولذلك قبلت على نفسها هذا الموقف المشين والمخزي.

< ما تفسيرك لهذه الوساطة التي قادها أعضاء في مجلس شورى حزب الإصلاح.. هل يمكن القول أن تنظيم القاعدة تحت سيطرة حزب الإصلاح..؟

- تفسيري لهذه الوساطة لان حزب الاصلاح في بلادنا شبيه بقوس قزح يحتوي على كل الالوان، وهذا ليس مستغرباً ان تكون القاعدة جزءاً من حزب الاصلاح.

< كلمة اخيرة تؤدين قولها..؟

- أتمنى من الرئيس عبدربه منصور هادي- حفظه الله- ان يصدر القرارات التي تنفع الوطن مهما كانت.. وبالنسبة لحزب الاصلاح يجب ان يقول لهم إما ان تأتوا بعصا موسى او ستأتون بعصا فرعون.. وهم اخبر بذلك.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي

ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*

"الكوتشينا".. على الطريقة الإيرانية..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

أبوراس.. موقف مشرّف مع القضية الفلسطينية
سعيد مسعود عوض الجريري*

" غَزَّة ".. كاشفة
أحمد الزبيري

حتى لا يصبح بلد الحكمة منسياً وفاشلاً.. “دعوة للحوار والسلام”
عبدالله الصعفاني

حب الوطن أغلى من المال
عبد السلام الدباء

ماذا تفعل البحرية الهندية في البحر الأحمر؟
منذر سليمان

دولة العدل والمساواة
علي القحوم

عنتر أبو "الجَلَن" !!
عبدالرحمن بجاش

اليمن على مدار السرطان!!
علي أحمد مثنى

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)