موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض - تحذيرات أممية من "حمّام دم" في رفح -
مقالات
الميثاق نت -

الأحد, 31-مارس-2013
محمد العبسي -
ظل الإصلاحيون يرددون أنها لفائدة في بلوغ اتفاق مع علي عبدالله صالح.. لأنه مراوغ... متردد.. ويتراجع عما يتم الاتفاق عليه دائما.. لا يفي بالعهود والوعود ولا يحترم توقيعه. ولذلك جرجروا البلاد إلى الوصاية الدولية.. على أنها لتوفير ضمانات تلزم صالح بتنفيذ ما وقع عليه.
سقط الكثير في هذه المزاعم وصدقوها ورددوها بعدهم، ربما لأنهم لم يكونوا متتبعين لأحداث ما قبل 2011م، لكن الجميع تابع الأحداث منذ ذلك التاريخ على الأقل.
تعالوا نلقي نظرة على سجل الأيام :
- طرح صالح مبادراته "السلمية" لمعالجة الأوضاع بداية الأزمة في فبراير 2011م.
- أثناء التفاوض على بنود المبادرة وآليتها التنفيذية، أشعلت "سلميتهم" حروبا في نهم وأرحب وأبين وتعز والحصبة، وفجروا جامع دار الرئاسة وحاولوا إسقاط المعسكرات في مواضع شتى ولم يفلحوا. بينما ظل صالح متمسكا ببلوغ اتفاق يوفر مخرجا "آمنا وسلميا" للبلاد.
- في نوفمبر 2011م، أذعنوا للمبادرة وآليتها التنفيذية ووقعت عليها جميع الأطراف.
- نفذ صالح كافة الالتزامات الواردة عليه، بلوغا لتنازله عن السلطة وتسليمها للرئيس الخلف في فبراير 2012م.
- لم ينفذ الإصلاح، الطرف الرئيس في المشترك، أيا من الالتزامات التي وقع عليها حتى اللحظة.
- قالوا لن نؤمن لك يا عبد ربه حتى تزيح آل عفاش من المناصب والمواقع العسكرية والمدنية، ففعل وأقصاهم جميعا.
- قالوا ادع لنا ربك يعجل بالهيكلة، فإنه لا حوار قبل الهيكلة. فلما هيكلها، قالوا الآن استثنِ لنا محسن منها إلى بعد الحوار.
- قالوا ادع لنا ربك يؤتنا ضعفي مقاعد المؤتمر، وبعد الاتفاق على المقاعد والتوقيع على الحصص، قدموا أسماءهم، وقالوا الآن اخرج لنا صالح من البلاد لنمضي في الحوار.
- ويوم أن ذهبوا للحوار انسحب من قادتهم قرابة العشرة، وعادوا يبتزون عبد ربه، اليوم يقولون له ادع لنا ربك يزدنا مائة مقعد لتطمئن قلوبنا. وإن زادهم فلن يذهبوا للحوار وسيختلقون ألف طلب جديد.
سلام الله على اليهود بزنانيرهم.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)