موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


أكاديميون وكُـتَّاب:إقصاء الآخر واستهداف الرموز الدينيةيمثّل عقبةأمام التعايش والسلام - "هرمونات تسمين الدواجن".. سموم قاتلة تهدّد صحة المستهلِك..؟! - عادةٌ متأصلةٌ فيهم.. رمضان يعزّز مبدأ التكافل والتآزر بين اليمنيين - غش تجاري يُقلّل من جودته خارجياً..استمرار قطع الطرقات يعيق تسويق البُنّ اليمني داخليا - السياسي الأعلى يبارك مهلة الأيام الأربعة للعدو الصهيوني - 1700 أسرة تستفيد من مطابخ خيرية في صنعاء - تخفيضات مرورية على رسوم مخالفات السيارات - أرقام وإحصائيات عن مآسي النساء في غزة - 5566 امرأة ضحايا العدوان على اليمن - حماس: مؤشرات إيجابية بشأن وقف النار -
مقالات
الإثنين, 16-سبتمبر-2013
الميثاق نت -   زعفران علي المهنأ -
الدفاع عن قضية ما لا يحتاج الى المهاجمة والاساءة ومثلها إثبات الذات وبناء الكيانات وتحقيق الانجازات.. ولكن يحتاج الى حاجتنا بمعرفة أسباب الاساءة، سواءً أكانت في الاختلاف أو في مرحلة إثبات الذات.
فنحن نحتاج الى خط فرضيات تنويرية دفاعاً عن شرف قضايانا وفي مقدمتها قضايا الاساءة لبعضنا ،وجلد الذات المتواصل.. فالتجني دائماً يفقد المجتمعات الأخرى حصانة المواطن اليمني الحكيم ويقلل من ثقافته.. نعم لا يجب أن يرانا العالم من خلال الاساءة والهجوم والنقد غير البناء وجلد الذات.. بل يجب أن يقيمنا من خلال تعاملنا مع أعداء قضيتنا إذا تجاوزوا معنا مرحلة الحوار على ضوء الاختلاف.. هنا نواجههم برقيّ لنحجمهم فإذا التقينا بهم نظرنا إلى أفق السماء برؤوس عالية، وإذا توهموا بأنهم يوازوننا بالوقوف كتفاً الى كتف نقهرهم بنظرة زرقاء اليمامة التي رأت العدو من خلف الجبال ولم يصدقها قومها إلا عندما أجهز عليهم العدو.. وهذا ما نمر به في هذه المرحلة.. كم كان بيننا من زرقاء اليمامة.. تصرخ العدو أمامكم.. وهم صم، بكم،لا يبصرون، ويبقى وجهة العظماء من خلال الترفع عن النظر للخلف والمضي بالركب نحو الأمام.
فنحن نملك إرثاً حضارياً وإنسانياً يتدفق ليغرق دهاليز أصحاب السياسة وفوضى الكيانات.
ومن هنا يحضرني السؤال التالي.. متى نذهل العالم بأننا قضينا على النظرة الثلاثية الظالمة «الدين، السياسة، المرأة»؟!
بتعاملنا مع ما يقتضي تنمية المجتمع واستمرارية حضارتنا فالدين شريعة وسلوك ،والسياسة منهج وآليات ، والمرأة هي روح المجتمع ومنتج نصفه للحفاظ على توازن البشرية فننطلق معها من مكانها الصحيح.. ونمضي بكل فخر نطالع إنجازاتنا على صفحاتنا اليومية ونزود أنفسنا ونعززها بعوامل الثقة عندما نتحدث عن وطننا الغالي.. اليمن الواحد الموحد.. هنا وهناك بكل فخر نعي أن لدينا ما يرفع من إنسانيتنا هنا وهناك
فاصلة:
هو: وَصَفها بسيدة البهارات
هي: وَصَفتهُ بالزنجبيل
أحرق الزنجبيل كل شيء جميل.. وشيئاً مـا كسرسيدة البهارات
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
لن نفقد الأمل
أحمد الزبيري

قائدنا الذي بايعناه
أحمد العشاري

تعطيل الاجتهاد والحزبية في وطن التكتلات جريمة
محمد اللوزي

الشرعية في اليمن هي «الشارعة»!!
مطهر الأشموري

القمة العربية الطارئة.. كلمات ترفرف في الهواء وأفعال تغيب عن الأرض
عبدالله صالح الحاج

المرور.. كرامة المواطن وبلطجة بعض السائقين!!؟
أحمد الشاوش

ما هذا القرف الخارج عن منظومة الأخلاق؟!
زعفران علي المهنا

المرأة في عيدها العالمي
علي أحمد مثنى

الطريف في برامج الإذاعات خلال رمضان
خالد قيرمان

العودة إلى الإنسان
عبدالرحمن بجاش

جمع التشريف!!
محمد عطبوش

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)