موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض - تحذيرات أممية من "حمّام دم" في رفح -
الأخبار والتقارير
السبت, 19-أغسطس-2006
الميثاق نت - شككت منظمة هيومن رايتس ووتش في قدرة المحكمة الجنائية العراقية العليا على النظر في قضية الأنفال بسبب سلوكيات سابقة "أثبتت عدم حيادها".
وقالت المنظمة ببيان لها إنه "بناء على مراقبة شاملة لسلوك المحكمة خلال المحاكمة الأولى (قضية الدجيل) فإن هيومن راتس ووتش تعتقد أن المحكمة العراقية العليا هي حاليا عاجزة عن ضمان محاكمة عادلة في قضية إبادة".
وأضافت المنظمة الحقوقية أن "لا أحد من القضاة العراقيين أظهر فهما للقانون الجنائي الدولي, وكانت إدارة قاعة المحكمة فوضوية وغير مناسبة". الميثاق نت- متابعات: -
شككت منظمة هيومن رايتس ووتش في قدرة المحكمة الجنائية العراقية العليا على النظر في قضية الأنفال بسبب سلوكيات سابقة "أثبتت عدم حيادها".
وقالت المنظمة ببيان لها إنه "بناء على مراقبة شاملة لسلوك المحكمة خلال المحاكمة الأولى (قضية الدجيل) فإن هيومن راتس ووتش تعتقد أن المحكمة العراقية العليا هي حاليا عاجزة عن ضمان محاكمة عادلة في قضية إبادة".
وأضافت المنظمة الحقوقية أن "لا أحد من القضاة العراقيين أظهر فهما للقانون الجنائي الدولي, وكانت إدارة قاعة المحكمة فوضوية وغير مناسبة".
وشككت المحكمة في مدى صحة الاعتماد الكبير على الشهود المجهولين ما يضر بحق الدفاع في مواجهة الأدلة واستجواب الشهود لدحض أدلتهم.
صدام اعتبر حملة الأنفال ردا على تمرد داخلي والبلد بحالة حرب مع إيران (الفرنسية-أرشيف)
صدام وحسن المجيد
ويمثل الرئيس العراقي صدام حسين وستة معاونين للمحاكمة هذا الاثنين, لكن تهم الإبادة وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية لا تشمله إلا هو وابن عمه علي حسن المجيد.
وتقول هيومن رايتس ووتش إن ما بين خمسين ألفا إلى مائة ألف قتلوا في في حملة الأنفال خلال عدد من الحملات العسكرية بين فبراير/شباط وأغسطس/آب 1988.
وحملة الأنفال ثاني قضية يحاكم عليها صدام بعد قضية الدجيل التي تستأنف في الـ16 من أكتوبر/تشرين الأول القادم, والتي شهدت ببدايتها استقالة القاضي رزكار أمين احتجاجا على "ضغوط حكومية" تبعها اغتيال ثلاثة من فريق الدفاع.
غير أنه على العكس من قضية الدجيل فإن الشهود بقضية الأنفال ستتم تسميتهم وسيظهرون علنا, وهو ما برره مسؤول أميركي مقرب من المحكمة العليا -رفض الكشف عن هويته- بتحسن الوضع الأمني بكردستان نسبيا مقارنة ببغداد.
وقال المسؤول إن المحكمة ستعمل بشكل مكثف بوتيرة ثلاث إلى أربع جلسات أسبوعيا, وتوقع أن تنتهي المحاكمة مع نهاية العام الجاري.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)