موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الكوليرا.. انتشار مخيف وإجراءات غائبة - عزوف الطلاب عن الالتحاق بالجامعات اليمنية خطر يُهدد مستقبل البلد - تعز .. مدينة بلا مياه !! - صنعاء القديمة.. جوهرة اليمن وذاكرة الحضارات - من البحر الأحمر إلى البنتاغون.. اليمن يعيد تشكيل عقيدة القوة العالمية - صواريخ يمنية تدك أهدافاً حساسة للعدوِّ الإسرائيليِّ في "يافا" المحتلة - إيران تدمر 44 طائرة إسرائيلية على حدودها - الأمين العام يعزي بوفاة الشيخ قائد ذيبان - ضربة يمنية جديدة على مطار اللد بيافا المحتله - الامين المساعد للمؤتمر يعزي حمود الصوفي -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الإثنين, 18-نوفمبر-2013
الميثاق نت -
اعتبر المحامي محمد المسوري- عضو الفريق القانوني لضحايا جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة، سعي بعض الأطراف السياسية للإفراج عن متهمين رئيسين في القضية إقراراً بكونهم مشتركين في إرتكاب تلك الجريمة الارهابية البشعة، خاصة وأنهم لم يقوموا بأي تحرك منذ ارتكاب الجريمة حتى الآن لإدانتها أو المطالبة بمحاسبة مرتكبيها.

وتساءل المحامي المسوري- تعليقاً على قيام احزاب اللقاء المشترك بمطالبة النائب العام بإطلاق سراح متهمين أساسيين في جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة الارهابية- عن سبب قيام أحزاب اللقاء المشترك بمتابعة القضية والمطالبة بالإفراج على بقية المتهمين الاساسيين في ارتكاب الجريمة.

وأضاف: نقول للإخوان وأحزاب اللقاء المشترك كفى عبثاً بدماء الابرياء وكفى تلاعب بهذه القضية ونذكرهم ومعهم النائب العام بأنه لا يملك صلاحيات الإفراج عن أي متهم قد أحيل للمحاكمة، وعلى الرغم من أنه احال القضية مجزئة إلى المحكمة.. لكن لم يعد له دور أو اختصاص في الافراج عن أي متهم.

مشيراً إلى أن اختصاص النائب العام هو في القبض على من أجل التحقيق معهم إلى أجل غير مسمى وهم (حميد الاحمر، ومذحج الاحمر، وعلى محسن) أما بالنسبة لبقية قرارات النائب العام فهي منظورة أمام الاستئناف، وبخاصة القرارات التى اصدرها بعدم كفاية الأدلة بحق (هاشم الأحمر، وحميد القشيبي، وصادق الأحمر، وآخرين) وكذا من وصفهم بعدم معرفة الفاعل وكذا من اجل التحقيق معهم.

وكشف المسوري عن أن ما يعيق النظر في ملف جريمة دار الرئاسة أمام محكمة الاستئناف هو القاضي هلال محفل الذي قرر التنحي عن النظر في القضية منذ أكثر من شهرين ولكنه لا يزال يحتجز ملف القضية رافضاً إرساله إلى محكمة الاستئناف.

وحذر المسوري من مؤامرة يتم طبخها في الدهاليز بهدف تعيين قاضي جديد يكون منتمي لتنظيم الاخوان المسلمين، مدللاً على ذلك باحتجاز الملف لدى محفل والانتظار حتى صدور قانون السلطة القضائية الصادر قبل أيام والذي سيمكن وزير العدل (الإخواني) من لعب دور اساسي في اختيار القاضي وهذا ما نرفضه رفض قاطع باعتبار ان الوزير معروف بتوجهه السياسي والحزبي.

مؤكداً أن أسر شهداء وجرحى جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة (الارهابية) عندما لجئوا إلى القضاء كانوا يعتقدون أنه سينصفهم ولكنه يعمل عكس ذلك بسبب سيطرة "الإخوان" عليه.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
بالوحدة تسقط كل الرهانات
بقلم: صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
غباء مُركّب !!
توفيق الشرعبي

مهاتير ماليزيا.. مشاريعهم وطموحنا.. !!
د. عبدالوهاب الروحاني

للمتباكين على "الحمدي"
عبدالله الصعفاني

‏قبل أن تبني مُفاعلاً!
د. أدهم شرقاوي

صوت الفرح.. تقية الطويلة
زعفران علي المهنا

عزمته قفحنا سيارته!!
خالد قيرمان

كيف سننتصر عليهم
عبدالرحمن بجاش

ديمقراطية الغرب.. وهم أم حقيقة؟!
محمد علي اللوزي

سقطرى اليمن.. جزيرة تأسر النجوم وتُدهش العدسات
فيصل قاسم

عن " إمبراطورية غزة العظمى"
طه العامري

تداعيات المواجهة الإسرائيلية الإيرانية الأخيرة.. رقصة الفأر في قفص الأسد
أصيل علي البجلي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)