موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


تحذير عسكري يمني جديد للشركات العاملة لدى الكيان - "اليمنية" بعدن تمنع قبول التذاكر من صنعاء - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ راجح الزيادي - فتح طريق صنعاء – الضالع – عدن - غزة المكان الأكثر جوعاً في العالم - 45 ألفاً أدوا صلاة الجمعة بالأقصى - الوهباني يعزي بوفاة الشيخ محمد المحب - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 54321 - مسيرة مليونية بصنعاء نصرةً لفلسطين - "وقف حركة الملاحة".. بيان عـاجـل من صنعاء -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الإثنين, 18-نوفمبر-2013
الميثاق نت -
اعتبر المحامي محمد المسوري- عضو الفريق القانوني لضحايا جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة، سعي بعض الأطراف السياسية للإفراج عن متهمين رئيسين في القضية إقراراً بكونهم مشتركين في إرتكاب تلك الجريمة الارهابية البشعة، خاصة وأنهم لم يقوموا بأي تحرك منذ ارتكاب الجريمة حتى الآن لإدانتها أو المطالبة بمحاسبة مرتكبيها.

وتساءل المحامي المسوري- تعليقاً على قيام احزاب اللقاء المشترك بمطالبة النائب العام بإطلاق سراح متهمين أساسيين في جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة الارهابية- عن سبب قيام أحزاب اللقاء المشترك بمتابعة القضية والمطالبة بالإفراج على بقية المتهمين الاساسيين في ارتكاب الجريمة.

وأضاف: نقول للإخوان وأحزاب اللقاء المشترك كفى عبثاً بدماء الابرياء وكفى تلاعب بهذه القضية ونذكرهم ومعهم النائب العام بأنه لا يملك صلاحيات الإفراج عن أي متهم قد أحيل للمحاكمة، وعلى الرغم من أنه احال القضية مجزئة إلى المحكمة.. لكن لم يعد له دور أو اختصاص في الافراج عن أي متهم.

مشيراً إلى أن اختصاص النائب العام هو في القبض على من أجل التحقيق معهم إلى أجل غير مسمى وهم (حميد الاحمر، ومذحج الاحمر، وعلى محسن) أما بالنسبة لبقية قرارات النائب العام فهي منظورة أمام الاستئناف، وبخاصة القرارات التى اصدرها بعدم كفاية الأدلة بحق (هاشم الأحمر، وحميد القشيبي، وصادق الأحمر، وآخرين) وكذا من وصفهم بعدم معرفة الفاعل وكذا من اجل التحقيق معهم.

وكشف المسوري عن أن ما يعيق النظر في ملف جريمة دار الرئاسة أمام محكمة الاستئناف هو القاضي هلال محفل الذي قرر التنحي عن النظر في القضية منذ أكثر من شهرين ولكنه لا يزال يحتجز ملف القضية رافضاً إرساله إلى محكمة الاستئناف.

وحذر المسوري من مؤامرة يتم طبخها في الدهاليز بهدف تعيين قاضي جديد يكون منتمي لتنظيم الاخوان المسلمين، مدللاً على ذلك باحتجاز الملف لدى محفل والانتظار حتى صدور قانون السلطة القضائية الصادر قبل أيام والذي سيمكن وزير العدل (الإخواني) من لعب دور اساسي في اختيار القاضي وهذا ما نرفضه رفض قاطع باعتبار ان الوزير معروف بتوجهه السياسي والحزبي.

مؤكداً أن أسر شهداء وجرحى جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة (الارهابية) عندما لجئوا إلى القضاء كانوا يعتقدون أنه سينصفهم ولكنه يعمل عكس ذلك بسبب سيطرة "الإخوان" عليه.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
بالوحدة تسقط كل الرهانات
بقلم: صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*

الأعراس.. سلاح وصواريخ وقنابل ارتجاجية وبَذَخ مالي
مطهر تقي

دولة الدب
عبدالرحمن بجاش

المشروع الوطني الجامع.. أمل يمني تتوارثه الأجيال
مبارك حزام العسالي

(الطبول) الجوفاء لا تحدث سوى (الضجيج)
طه العامري

ماذا تريد الرياض من السلطنة والمهرة؟
محمد اللوزي

مآلات التوحش الصهيوني والخذلان العربي والدولي
حسن نافعة*

لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*

الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
الدكتور/ قاسم محمد لبوزة *

مرحباً عيد الوحدة
د. أبوبكر القربي

في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)