موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مجيديع يعزي الدكتور قاسم الداودي بوفاة والدته - حصيلة شهداء غزة ترتفع إلى 47518 - العثور على مقابر جماعية في مخيم جباليا - المبادرات التنموية البديل الذي كشف عورة الدولة - صنعاء تحذّر من سياسة العقاب الجماعي - إعلام العدو: 42 مليار دولار تكلفة الحرب على غزة - صنعاء: افتتاح معرض "من أرض البن إلى أرض الزيتون" - كسرت هيمنة الشركات الامريكية .. "ديبسيك" الصينية تهز الاسواق - مشافي غزة تستقبل 48 شهيدًا في 48 ساعة - الخارجية تُدين محاولات امريكا تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة -
مقالات
الثلاثاء, 14-يناير-2014
الميثاق نت -  بقلم/ سلطان سعيد البركاني -
في بادئ الأمر أهنئكم بالنتائج الجيدة التي حققها المؤتمر الشعبي العام في قضية وثيقة بن عمر بالنقاط الأربع التي تضمنها بيان رئاسة مؤتمر الحوار الوطني وصادق عليها مؤتمر الحوار الوطني بجلسته يوم الأربعاء باعتبارها "أهم وثيقة تزيل جميع المخاوف وتحول دون قيام المشاريع الصغيرة أو الخروج عن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقراري مجلس الأمن أو تنتقص من سيادة لليمن أو اليمنيين وستكون عامل ضبط لإيقاع مخرجات الحوار الوطني كاملة"..
فهنيئاً لليمن الذي كان همّ حزب المؤتمر الشعبي في كل الأوقات وسيظل يحمل هذا الهم.. وحسب المؤتمر بقول الفنان لطفي بوشناق (خذوا المناصب والمكاسب لكن خلوا لي الوطن).. فالوطن بأمان بالبيان الذي أقره مؤتمر الحوار وصار حاكماً لجميع مخرجاته..
فهنيئاً لنا جميعاً.. وشكراً وتقديراً لأولئك الرجال من المؤتمر الشعبي العام الذين لم تهزهم العواصف ولم تنحنِ قاماتهم خلال الفترة الماضية ولن تنحني ابداً إن شاء الله.. والذين لم تمتد أقلامهم للتوقيع على وثيقة كارثية كادت أن تعصف باليمن ووحدته وأمنه واستقراره..
لله الحمد أن فخامة رئيس الجمهورية ورئيس مؤتمر الحوار قد استمع وقرأ بإمعان خلال جلستين امتدت لـ8 ساعات تقريبا إلى ملاحظات المؤتمر الشعبي العام ومخاوفه وللآراء القانونية العربية والأوروبية واستخلص منها النقاط الأربع(4) التي صدرت.. فله منا جميعاً الشكر والتقدير ومن كل أبناء هذا الوطن مقدرين ما صنع..
شبابنا الأجلاء في وسائل التواصل الاجتماعي,,, شبابنا الأعزاء إني أتمنى عليكم ألا تلتفتوا لما سمي بــ 14يناير وألا تشغلوا أنفسكم بالاستماع أو المساهمة لعمل كهذا لأنه عمل محكوم عليه بالفشل.
الحكومة الحالية هي حكومة توافق بين قوى سياسية ووحدهم القادرون على تغييرها وليس ما يدعو إليه البعض في 14 يناير.. ولأن الظرف بالبلد حساس ودقيق ولا يحتمل أي هزات أو حالات عبثية.. ادعوكم ألا تسهموا من قريب أو بعيد بعمل كهذا سواء بالقول أو الفعل.. (فضره أكثر من نفعه) ومحكوم عليه بالفشل سلفاً..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الجائفي والتعليم .. أشرف المعارك الوطنية (2-2)
د.عبدالوهاب الروحاني

حكايات وتحديات ذوو الاحتياجات الخاصة: شركاء في بناء المجتمع
د. منى المحاقري*

أنبوب مجهول لنهب خيرات الوطن
فتحي بن لزرق

بين أصوليتين..!
د.عبدالرحمن الصعفاني

خطة ترامب لتفريغ غزة: تهجير قسري أم حل للأزمة؟
عبدالله صالح الحاج

اليمن وحتمية عودة الوعي..
طه العامري

ملاحظات حول مقال الروحاني الموسوم (جار الله عمر) (2-2)
أحمد مسعد القردعي

سلامات صديق العمر.. يحيى دويد
د. طه حسين الهمداني

تَمَخَّض الجبل فولد نصف راتب مشوه!!
مطهر تقي

لأول مرة
عبدالرحمن بجاش

والدعوة عامة
علي أحمد مثنى

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)