موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض - تحذيرات أممية من "حمّام دم" في رفح -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت - اشاد الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام بخطاب شيخ الازهر امام البرلمان الالماني معتبرا انه مثل قمة الاعتدال و الوسطية وابرز حقيقة الدين الاسلامي الحنيف وقيمه السمحاء.<br />

الخميس, 17-مارس-2016
الميثاق نت: -
اشاد الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام بخطاب شيخ الازهر امام البرلمان الالماني معتبرا انه مثل قمة الاعتدال و الوسطية وابرز حقيقة الدين الاسلامي الحنيف وقيمه السمحاء.
جاء ذلك في منشور له على صفحته الرسمية ينشر المؤتمرنت نصه:

بِسْم الله الرحمن الرحيم
لقد مثل خطاب شيخ الأزهر الشريف أمام البرلمان الألماني قمة الإعتدال والوسطية , وأبرز حقيقة الدين الإسلامي الحنيف وتعاليمه السمحاء , وقد كان قدوة لبقية العلماء في ضرورة فهم مقاصد الدين , وأهمية الدعوة إلى التسامح والمحبة والتعايش بين البشر وبين الأديان السماوية التي تنبذ التطرف والغلو والإرهاب.
أما بالنسبة لأولئك أنصاف المتعلمين والذين يتخذون من القشور غطاءاً لهم ولممارساتهم ويدّعون فهمهم للدين من منظورهم الحزبي وأجندتهم الحاقدة على كل شيء جميل في الحياة ويعملون على إثارة الرعب والخوف وإشاعة ثقافة الانتقام , ونشر الأعمال الإرهابية بإسم الدين في أوساط المجتمعات البشرية فهم يسيئون للدين الإسلامي الحنيف.. ويشوهون صورة الإسلام الحقيقية , والذين ألحقوا الضرر الكبير والفادح بأبناء الشعوب الإسلامية قبل غيرهم.
ومما يؤسف له أن من يدّعي العلم إستغلوا الدين للإرتزاق وجعلوه سلعة للبيع والشراء , فأحياناً ترى البعض منهم مرتمياً في أحضان السعودية يُسبِحون بحمدها ويشكرون أمريكا وإسرائيل التي وقفت معهم في ربيعهم العربي السيئ الصيت.. وأحياناً وقد انقلب الأمر لديهم بحسب حالة الطقس المادي فتراهم يشتمون السعودية وإسرائيل وأمريكا بأقذع الشتائم .. ويُكفـّرون قادتها وعلماءها وسياسيها ويبيحون دماءهم وأعراضهم ويحلون قتلهم ؛ وهؤلاء الأدعياء ذوي اللحى المحناة لا يقتصر تواجدهم في اليمن فقط .. وإنما يتواجدون في مصر وفي السودان وفي الأردن , وفي تونس وغيرها من البلدان العربية والإسلامية.
فهل يتعضون ويُجنبون الإسلام إساءاتهم..؟
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)