موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


القوات اليمنية تدشن المرحلة الرابعة ضد الاحتلال الصهيوني - 3 مجازر و26 شهيدًا بعدوان الاحتلال على غزة في 24 ساعة - عدوان أمريكي جديد على صيادين يمنيين - اليونسكو تمنح جائزة الصحافة للصحفيين الفلسطينيين بغزة - سلسلة غارات عدوانية جديدة على الحديدة - ارتفاع حصيلة الشهداء فى غزة إلى 34596 - حادث مروع يقتل ويصيب 31 شخصاً في عمران - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 34568 - غزة.. ارتفاع نسبة الفقر إلى أكثر من 90% - نائب رئيس المؤتمر يعزي القاضي شرف القليصي -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 09-مايو-2016
حاوره في الكويت: توفيق عثمان الشرعبي -
أكد الأستاذ عايض الشميري عضو الوفد الوطني عن مكون المؤتمرالشعبي العام المشارك في مشاورات الكويت ان الوفد الوطني لن يقبل الا بسلام الشجعان في مفاوضات الكويت.. وأشار الى ان وفد الرياض يسعى لإفشال المفاوضات بتمترسه وراء مواقف غير منطقية.
وقال الشميري عن رؤية الوفد الوطني انها رؤية كاملة وشاملة لكل المحاور ومبنية على مرجعيات مهمة وانها تحقق الشراكة الوطنية للجميع ولاتقصي أي طرف.
مؤكداً في حوار مع «الميثاق» ان حكومة الرياض المتهالكة لاتدرك مايعانيه الشعب اليمني ولاتستشعر حجم الكارثة التي يعيشها اليمنيون.
موضحاً أن استمرار الخروقات وعودة الغارات الجوية ودخول جنود امريكيين الى اليمن تصعيد خطير يهدد إنجاح المشاورات.. فإلى نص الحوار:
< لنبدأ معك أستاذ عايض الشميري من قراءتك للمشاورات اليمنية في الكويت التي تجاوزت الأسبوعين؟
- شكراً لكم في صحيفة «الميثاق» على اهتمامكم وان تكونوا حلقة وصل بيننا وبين شعبنا العظيم لوضعه أمام كافة المستجدات على المشهد اليمني بشقيه التفاوضي والميداني.. وبخصوص المشاورات في الكويت فهي تتأرجح بين التقدم والتأخر، بمعنى انه كلما بدأت تسير نحو الأمام وبالاتجاه الايجابي نُفاجأ بعراقيل من قبل الطرف الآخر.. ولكن دعنا نكون متفائلين فنحن نعمل بجد على ازالة العراقيل ووضع من يعرقل أمام المجتمع الدولي وقبل ذلك امام شعبنا اليمني ليكتشف مشروعه أكثر وأكثر..
المشاورات تسير ببطء وان شاء الله تتقدم نحو الأمام لتحقيق النجاح والوصول الى مايصبو اليه شعبنا الصابر والصامد والمدافع عن وطنه وكرامته وسيادة بلده..
ومهما بلغ تعنت وفد الرياض الذي يؤكد لنا يوماً بعد يوم انه لايمتلك قراره أو أنه لايريد لمعاناة الشعب اليمني أن تنتهي فإننا سنعمل بكل هدوء واريحية لانجاح مفاوضات الكويت وتفويت الفرصة على من يسعى لافشالها..
< انتم تقدمتم برؤية والطرف الآخر تقدم برؤيته ايضاً.. هل وافقتم على ملاحظات منطقية كوفدين على الرؤيتين؟
- نحن في الوفد الوطني تقدمنا برؤية شاملة وكاملة في جميع المحاور.. رؤية مبنية ومستندة على مرجعيات المبادرة الخليجية وقرار مجلس الأمن (2216) ومخرجات الحوار الوطني.. رؤية ترسم ملامح المرحلة القادمة وتقدم الحلول المنطقية لاخراج اليمن من الأزمة.. بينما وفد الرياض تقدم برؤية ركزت على جانب واحد وكأنهم أرادوا من المفاوضات تحقيق مالم يستطيعوا تحقيقه في الميدان بالعمليات العسكرية.
وطبعاً كان للطرفين ملاحظات على الرؤيتين وهذا شيء بدهي ولكن الأهم هو ما أدركه رعاة المفاوضات وأدركه شعبنا الأبي ... الرؤية التي تسعى فعلاً لانقاذ اليمن والشعب اليمني من القتل والدمار والتي تعمل على إحلال السلام.
رؤيتنا كانت واضحة أربكت الطرف الآخر وقادة العدوان فلجأوا الى اختلاق اعذار وافتعال عراقيل والقيام بالتصعيد الميداني لإفشال المفاوضات التي تتجه نحو احلال السلام وانهاء الأزمة في اليمن، وهذا بالطبع مالايريده العدوان ومرتزقته..
نحن قدمنا رؤية تحقق الشراكة الحقيقية للجميع ولاتقصي أي طرف ايماناً منا أن الوطن يتسع للجميع.
< برأيك لماذا يعمل وفد الرياض على عرقلة المفاوضات وكان بإمكانه عدم الحضور أصلاً؟
- العدوان مجبر على التفاوض أكثر من غيرهم، وهم بحاجة الى المفاوضات اكثر من غيرهم بعد ان فشلوا في الميدان فعلاً .. وهذه قناعة المجتمع الدولي كاملاً بأن الحل السياسي هو الأسلم والأنجع للأزمة اليمنية، ولكن تجار الحروب والخائفين على مصالحهم الذاتية التي يحققونها من وراء هذا العدوان هم من يسعون لعرقلة المفاوضات وافشال أي حوارات قد تفضي الى انهاء العدوان ورفع الحصار.
مفاوضات الكويت تصطدم اليوم بتعنت وفد الرياض الذي يتمترس وراء تمسكه بما يسميه شرعية واصراره على ذلك رغم ان العالم بات يدرك ان هذه الشرعية مزعومة ولم يعد لها قبول أو صلاحية بعد أن انتهت، وبعد ان شنت عدواناً مدمراً وغاشماً على اليمن وعلى الشعب اليمني.
< لماذا هذا الاصرار وهم يدركون ان «الشرعية» اصبحت ضرباً من الوهم؟
- هم يصرون لانهم لايدركون حجم المأساة التي يعاني منها الشعب اليمني ولايستشعرون حجم الكارثة التي حلت بسببهم باليمن، هم لم يعيشوا لحظة من اللحظات الأليمة التي يعيشها الشعب اليمني -اطفالاً ونساء وكبار السن والشباب وغيرهم- تحت القصف وصلف العدوان وتحت الحصار الجائر، وبالتالي تجدهم متمسكين بشرعية متهالكة قتلت المواطنين ودمرت البنية التحتية لليمن.
< استمرار المفاوضات في الكويت أصبح ميئوساً منه بنظر المتابعين- في ظل تعنت وفد الرياض.. أنتم كوفد وطني هل لكم اشتراطات لاستمرارية المفاوضات؟
- نحن لانملي اشتراطات على أحد وانما لدينا توجهات واضحة وثوابت نتمسك بها ولانقبل المساومة فيها اطلاقاً ادراكاً منا أنها عامل مساعد لانجاح المفاوضات وضمان الشراكة الوطنية للجميع لاحلال السلام في اليمن.
نحن متمسكون بتثبيت وقف اطلاق النار في كل مناطق اليمن.. وكذلك ايجاد سلطة تنفيذية توافقية تتحمل مسؤولية الخروج بالبلد الى بر الأمان.. هذه السلطة التي سيكون لها الدور الرئيسي في الاشراف على اللجان المنبثقة عن المفاوضات في استلام جميع الاسلحة من قبل هذه السلطة المشكَّلة من مختلف الاطراف بما فيها تلك التي تمتلك الاسلحة الثقيلة والمتوسطة.. وكذلك متابعة انسحاب جميع المسلحين من المدن، ورفع الحصار عن البلد، والعمل على الترتيبات الأمنية والسير في الحوار السياسي والوصول الى الانتخابات.
هذه ثوابت نتمسك بها لانجاح المفاوضات وضمان ذلك على الارض، وبدون هذه النقاط فلن نستطيع الخروج بالوطن من الأزمة.. والتخلي عن هذه الثوابت يعد تفريطاً بتضحيات قواتنا المسلحة ولجاننا الشعبية وصمود شعبنا العظيم.
< من خلال حضورنا المؤتمر الصحفي للمبعوث الأممي اسماعيل ولد الشيخ لاحظنا وكأنه يتبنى وجهة نظر وفد الرياض.. ماتعليقك؟
- نحن لانتهمه بذلك، وما أدركتموه انتم كصحفيين ومايدركه غيركم من المتابعين والمهتمين بالشأن اليمني يجعلنا نتفاءل بأنه لايمكن لأحد ان يزايد على الشعب اليمني وان الجميع اصبحوا يدركون من يقف مع اليمن ومن يقف ضدها.. وهذا بكل تأكيد انتكاسة للعدوان ومرتزقته الذين ظلوا طوال اكثر من عام وهم يعملون على اخفاء الحقائق عن الرأي العام العالمي والانساني..
نحن نرى أنه كان يُفترض -حقيقة- بعد تقديم الطرفين رؤيتيهما وبعد طرح الملاحظات عليهما ان يعمل المبعوث الأممي على بلورة رؤية تقرب بين وجهتي نظر الطرفين بمايحقق التوافق وألا يعمل على تقديم رؤية تميل او تنحاز الى رؤية طرف معين كما حصل.
< عودة الغارات وتكثيف التحليق والتصعيد في مختلف الجبهات، والأدهى من ذلك وصول قوات امريكية الى قاعدة العند والى حضرموت كل هذا قطعاً سيلقي بظلاله على المفاوضات.. ما المغزى من وراء كل ذلك وهل تستطيع القول انه السيناريو الأخير لاحتلال الجنوب؟
- في اعتقادي ان كل ذلك يحمل أكثر من مغزى منها ضرب المفاوضات وافشالها ومنها الضغط على الوفد الوطني للقبول برؤية الطرف الآخر أو العصا فوق رؤوسكم.. ومنها ايضاً ما أشرت اليه انت في سؤالك استكمال مشروع احتلال المحافظات الجنوبية والذهاب أبعد من ذلك وهو الانفصال ولايُستبعد ان يكون ضمن ذلك نقل تنظيمي القاعدة وداعش الى محافظات اخرى والعمل على مساندتهم ودعمهم من خلال هذا التحشيد في المحافظات الجنوبية في اطار المخطط الساعي للانزلاق باليمن الى حرب أهلية لتتمكن التنظيمات الارهابية من توسيع انشطتها والسيطرة على أغلب المحافظات.
< تم تشكيل لجان منبثقة عن مفاوضات الكويت من الوفدين وكنت أنت ضمن اللجنة الأمنية والعسكرية، هل وضعتم خطة عمل للجنتكم وما أبرز ماتضمنته خطتكم؟
- مهمة اللجنة التي تم التوافق على تسميتها باللجنة العسكرية والأمنية تأتي في اطار المهمة العامة التي ستقوم بها كافة اللجان بعد تشكيل سلطة توافقية تعمل جميع اللجان تحت اشرافها ومتابعتها، ومن ضمن مهام لجنتنا المتابعة والاشراف على الانسحابات من المدن، وكذلك المتابعة والاشراف على تسليم الاسلحة من كافة الأطراف وكذلك متابعة جميع الترتيبات العسكرية والأمنية.. اضافة الى الاشتراك مع لجنة التهدئة والتنسيق المشكَّلة من جميع الاطراف.
وتظل هذه اللجنة الأمنية والعسكرية غير قادرة على القيام بمهامها اذا لم يتم تشكيل سلطة توافقية تعمل اللجنة تحت اشرافها ومتابعتها وهذا ما يؤكده ويتمسك به وفدنا الوطني من ضرورة تشكيل سلطة توافقية أولاً لتتابع وتشرف على سير ومهام كافة اللجان.
< المبعوث الأممي ولد الشيخ أكد تشكيل وفد نسائي من 7 نساء لمساندة المفاوضات الجارية في الكويت.. هل كنتم على اطلاع بذلك وماموقفكم من هذا الوفد النسوي؟
- سمعنا بذلك ولكن في الحقيقة لم يكن معروفاً لدينا هذا التوجه الأممي ولسنا على اطلاع بذلك، واضافة مكون آخر دون تشاور أو موافقة من الطرفين يجعل من الصعب التعامل مع هذا الفريق، ليس طعناً فيهن ولكنه فريق ليس ممثلاً لنساء اليمن اللاتي يعشن تحت القصف والدمار، يقتل ابناؤهن وأزواجهن ويشردن من من منازلهن ويعانين مأساة النزوح والقتل والدمار والحصار.. هذا الفريق النسوي ليس له علاقة بالداخل ولا صلة له بالمأساة والمعاناة التي يعيشها الاطفال والنساء.
< ما الغرض اذاً من هذا الفريق؟
- اعتقد الهدف هو إشراك فريق شاهد «عيان» وليس عياناً كما يقال، واذا كان من الضروري اشراك وفد نسوي فيجب أن يمثل من الداخل.
< إعلام العدوان يروج بأنكم في الوفد الوطني تعترضون على حرب القاعدة وداعش.. ماتعليقك؟
- هؤلاء كل يوم يطلعون علينا بتقليعة جديدة وهذا الاعلام طبعاً هو انعكاس طبيعي لمواقف وفد الرياض.. هذا هو شغلهم الذي يريدون من ورائه افشال المفاوضات وتزييف الحقائق والانحراف بما هو كائن داخل المفاوضات من طرح منطقي من قبلنا.. السبت كانوا يروجون عبر وسائلهم ان المبعوث الأممي علق المفاوضات وقبلها يروجون اننا نعترض على ضرب القاعدة و..و.. الخ.
المجتمع الدولي يدرك أننا نرفض الارهاب بجميع تنظيماته واشكاله وأنواعه.. والسؤال الذي يجب أن يطرح وطرحناه على وفدهم: هل هم فعلاً يضربون القاعدة الآن، ام انهم يعقدون صفقات معها ولترحيلها ونقلها من مكان الى آخر؟!
<هناك من يقول انكم قدمتم تنازلات لاتتفق مع التضحيات التي قدمها الشعب اليمني.. هل هذا صحيح؟
- نحن جئنا من الوطن ومن وسط المأساة التي يعيشها شعبنا الصابر والصامد في وجه العدوان.. جئنا من واقع معايش لتضحيات شعبنا، وكنا معه نعيش مايعيشه لحظة بلحظة طوال فترة العدوان ونعرف ماقدمه شعبنا الحر من تضحيات.. فهل يعقل ان نفرط بهذه التضحيات وهل من المعقول ان نتنازل عن معاناة شعبنا أو نتاجر بتلك المعاناة والدماء وقد عشنا الكارثة بكل تفاصيلها وأوجاعها وآلامها واستمدينا صمودنا من عظمة وإباء شعبنا القوي الثابت في مواجهة العدوان والغزاة.
التفريط بتضحيات شعبنا كلام غير صحيح ولايمكن ان يتم.. نحن جئنا بحثاً عن السلام وهذا هو نهجنا منذ أن تأسس تنظيمنا الرائد المؤتمر الشعبي العام.. نهج الحوار والسلام أهم ركائز انتشار وتوسع رقعته وكذلك هو نهج مؤسسه الزعيم علي عبدالله صالح- رئيس المؤتمر الشعبي العام- الذي أكد في اكثر من خطاب أننا نمد ايدينا للسلام سلام الشجعان.. السلام وليس الاستسلام.. وهذا هو دأبنا في مفاوضات الكويت بحثاً عن مخرج مشرف يليق بتضحيات شعبنا ويحفظ كرامته وسيادة وطنه ولايمكن ان يتم غير ذلك.
< كلمة أخيرة في ختام هذا الحوار تحب قولها؟
- اتمنى من جميع الأطراف تحكيم العقل ولغة المنطق والترفع عن الصغائر واستشعار المسؤولية تجاه وطن يدمر وشعب يقتل ويموت جوعاً في هذه اللحظة الحرجة التي يمر بها الوطن الجريح والشعب الصبور الشجاع.
المطلوب منا جميعاً الا يتمترس اي طرف وراء مايريد لأن الله مطلع على النوايا ومن يمكر فالله خير الماكرين.
الوطن يتسع للجميع وعلينا القبول ببعضنا البعض وتغليب مصلحة وطننا وشعبنا على المصالح الذاتية والضيقة والحزبية.. لم يعد الوقت مواتياً لمزيد من الخطاب المتشنج او الانتقام، يكفي الوطن مايحصل له ويكفي الشعب مايعانيه.
الجميع مسؤولون امام الله سبحانه وتعالى عن الدماء التي تسفك والأنفس التي تزهق .. مسؤولون عن آلام المواطنين.. مسؤولون عن تفكك المجتمع.. كما ان الجميع مسؤولون ومعنيون بتدارك الوضع قبل خروج البلاد عن السيطرة والدخول في مستنقع الثأرات والارهاب والحروب الأهلية.
لتتقارب وجهات النظر ونرتضي بالشراكة الوطنية ونعمل سوياً من اجل انقاذ وطننا، ولنترك في هذا الوقت التشبث بالمسميات شرعية دستورية شرعية ثورية..
ولنتمسك بشرعية الشعب الذي يعاني ويضحي والذي هو مصدر كل السلطات .. المجد للوطن والخلود للشهداء والشفاء للجرحى..كما لايفوتني ان أشكر اشقاءنا في دولة الكويت قيادة وشعباً على مايقومون به من دور عظيم تجاه اخوتهم في اليمن.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي

ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*

"الكوتشينا".. على الطريقة الإيرانية..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

أبوراس.. موقف مشرّف مع القضية الفلسطينية
سعيد مسعود عوض الجريري*

" غَزَّة ".. كاشفة
أحمد الزبيري

حتى لا يصبح بلد الحكمة منسياً وفاشلاً.. “دعوة للحوار والسلام”
عبدالله الصعفاني

حب الوطن أغلى من المال
عبد السلام الدباء

ماذا تفعل البحرية الهندية في البحر الأحمر؟
منذر سليمان

دولة العدل والمساواة
علي القحوم

عنتر أبو "الجَلَن" !!
عبدالرحمن بجاش

اليمن على مدار السرطان!!
علي أحمد مثنى

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)