موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الشيخ/ يحيى الراعي لـ"الميثاق":المؤتمر وكل القوى الخيّرة سيواجهون محاولات تقسيم اليمن - الوحدة..طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر - الأمين العام : كل مشاريع التمزيق ورهانات الانفضال ستفشل - الخطري لـ"الميثاق": الوحدة طَوْق النجاة من كل الأزمات والإشكالات الماثلة والمتوقَّعة - الشيخ/ عبدالله مجيديع لـ"الميثاق": قوة أي شعب أو أمة بالوحدة - الشيخ جابر:المرحلة الراهنة من عُمْر الوحدة تعد الأخطر ونطالب كل الأطراف بوعي ومسؤولية - عزام صلاح لـ"الميثاق": سيظل اليمن موحداً ومؤامرات التقسيم مصيرها الزوال - الشريف لـ"الميثاق": ذكرى الوحدة مصدر إلهام وأمل لليمنيين لتحقيق السلام - أحرار من سقطرى لـ"الميثاق": الوحدة راسخة ولن نستسلم لأعداء الوطن - الشيخ يحيى غوبر: التاريخ سيلعن كل مَنْ يتآمر على الوحدة ويعرّضها للخطر -
الأخبار والتقارير
الأحد, 07-أغسطس-2016
الميثاق نت - باسم منتسبي منظمة مناضلي الثورة والمحاربين القدامى، نبارك الاتفاق بين المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وانصار الله وحلفائهم، مؤيدين اعلان المجلس السياسي الأعلى للجمهورية اليمنية ، مؤكدين استنكارنا الشديد للهجمة الشرسة والعدوان الوحشي الغاشم من قبل المملكة العربية السعودية والتحالف الخليجي ، هذا العدوان الذي شنته هذه الدول على بلدنا اليمن والذي لم يسبق ان حدث له مثيل في اي بلد في العالم ولا في تاريخ بلادنا القديم الميثاق نت: -
باسم منتسبي منظمة مناضلي الثورة والمحاربين القدامى، نبارك الاتفاق بين المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وانصار الله وحلفائهم، مؤيدين اعلان المجلس السياسي الأعلى للجمهورية اليمنية ، مؤكدين استنكارنا الشديد للهجمة الشرسة والعدوان الوحشي الغاشم من قبل المملكة العربية السعودية والتحالف الخليجي ، هذا العدوان الذي شنته هذه الدول على بلدنا اليمن والذي لم يسبق ان حدث له مثيل في اي بلد في العالم ولا في تاريخ بلادنا القديم والحديث، والا نكى والمؤلم انه جاء بدون مبرر ولا عذر مقبول سوى انه كان هناك نية مبيتة لهذا العدوان الغاشم، وخرج به وزير خارجية المملكة العربية السعودية الحالي السيد عادل الجبير، والذي كان مندوب المملكة الدائم في الأمم المتحدة عندما صرح ان بلاده تعد لهذا العدوان منذ ثمانية اشهر،
وتصريح عبد ربه منصور الرئيس المزعوم، بأنه لم يسمع عن عاصفة الحزم إلاّ وهو في عمان، وبالرغم من ان فترته الرئاسية قد انتهت بعد ان قدم استقالته واصبح رئيسا غير شرعي، وان الادعاء انه قد وقع على طلب العدوان على بلادنا قبل وصوله الى السعودية فان ذلك يؤكد النية المبيتة للعدوان على بلادنا وهو ضالع في هذه المؤآمرة، وبذلك يكون الملك سلمان وابنه واركان الدولة السعودية قد بيتوا النية للعدوان، فجاء الخلاف بين الأحزاب السياسية المتنازعة على السلطة فرصة تاريخية للعدوان على بلانا بجميع انواع الاسلحة البرية والبحرية والجوية، مع استخدام اسلحة محرمة، علاوة على فرض حصار ظالم وخانق ضد شعبنا اليمني الذي لم يرتكب جرما ولم يعتدي على احد من دول التحالف حتى يستحق هذه المعاناة القاسية والمؤلمة والطاحنة، التي لم يسلم منها بيت ولا مواطن يمني في طول اليمن وعرضها من قتل للنساء والاطفال والشيوخ المسالمين وتشريد سكان المدن والقرى وتدمير كل منجزات ثورتي سبتمبر واكتوبر المجيدتين، وتدمير مساكن المواطنين، وغلاء في الأسعار لم تشهد له اليمن مثيلا حتى أيام الازمات والمجاعات الاقتصادية الطاحنة التي مر بها شعبنا منذ عقود نتيجة الحصار الخانق والظالم من قبل المعتدين.

ولقد كان شعبنا يتمسك بأمل الوصول الى سلام وتصالح، بين الاطراف المتنازعة التي كانت تتحاور في دوله الكويت الشقيقة التي احتضنت قبل ذلك مشاورات ومحادثات الوحدة اليمنية، وفتحت ابوابها لكل الاطراف المتنازعة وتمسكت. بالروية والصبر والحكمة، ودفعت بكل الاطراف للقبول بتوقيع اتفاق السلام والمصالحة، مساهمة منها في انقاذ الشعب اليمني من حرب ضروس، ان فشلت تلك المحادثات ، لكن كل الجهود التي بذلتها الكويت ، مع كل الدول الراعية ومجلس الامن ومندوبها انتهت بتعليق المحادثات وتجميدها وتأجيلها لفترة قادمة وعودا جديدة للعدوان.
ومنظمه مناضلي الثورة والمحاربين القدامى يناشدون العقلاء من كل الاطراف ان يعودوا الى رشدهم وان يعملوا بالحكمة التي وصف بها الرسول الأعظم عليه أفضل الصلاة والتسليم ابناء اليمن بقوله الشريف " الايمان يمان والحكمة يمانيه".والسلام الذي ينشده المنتسبين الى منظمة مناضلي الثورة اليمنية والمحاربين القدامى وينادون به كل الاطراف هو السلام العادل الشامل الذي ينهي هذه الحرب الظالمة الغاشمة ويكسر الحصار الخانق على شعبنا، لاعن رهبة من العدو او رغبه في الاستسلام والتسليم، لكنهم يطالبون بالسلام من اجل انهاء معاناة شعبنا البائس المظلوم، وعوده الحياة الحرة الكريمة لمواطنينا، ورغبه وحب في حسن الجوار بين شعبنا والشعب السعودي، واحلال السلام على حدود البلدين وبقاْ العلاقة الاخوية المبنية على الندية واستقلال القرار وعدم التدخل في الشئون الداخلية لكل بلد والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.. والله من وراء القصد.
منظمة مناضلي الثورة اليمنية والمحاربين القدامى
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الوحدة اليمنية بين  التحدي والمأمول
د. عبدالعزيز محمد الشعيبي

عِزَّة اليمن بوحدته واستقراره
هايدي مهدي*

في ذكرى 22 مايو
د. أبو بكر القربي

مقاربة الوحدة وواحدية الثورة اليمنية ووحدة المصير المُشترَك
أ.د. أحمد مطهر عقبات*

34 عاماً من عمر الوحدة.. ثرثرات من قلب الحدث
يحيى العراسي

إلى قادة الأطراف الأربعة
يحيى حسين العرشي*

مُتلاحمون مهما كان
علي حسن شعثان*

الوحدة اليمنية رهان لا يعرف الخسارة
د. طه حسين الهمداني

الوحدة.. المُفترَى عليها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

الوحدة اليمنية قدر ومصير
عبدالسلام الدباء

حلم شعب
د. محمد عبدالجبار المعلمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)