موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الأمين العام يعزي محمود الكحلاني بوفاة نجله - الشريف يعزي بوفاة الشيخ منصور المرجلة - نائب رئيس المؤتمر يعزي بوفاة الشيخ صالح سيف العلوي - قيادات حزبية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر المبارك - التكوينات الشبابية والطلابية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر - دائرة المنظمات الجماهيرية تهنىء ابوراس بعيد الفطر - فروع المؤتمر في المحافظات والجامعات تهنئ أبو راس بعيد الفطر - عميد البرلمانيين اليمنيين يهنئ رئيس المؤتمر بمناسبة عيد الفطر - هيئات المؤتمر التنظيمية تهنئ ابو راس بعيد الفطر - الدكتور لبوزة يهنىء الشيخ المناضل ابو راس بعيد الفطر المبارك -
الأخبار والتقارير
الأربعاء, 16-نوفمبر-2016
الميثاق نت - العدوان على اليمن .. كان محور ندوة " تونسيون مع اليمن .. أوقفوا العدوان " التي أقامها وأعد لها " جمعية هوية للمقاومة" تضامنا مع الشعب اليمني فيما يتعرض له من عدوان سعودي ـ خليجي ـ عربي ـ أمريكي ـ إسرائيلي ـ بريطاني ـ غربي من قتل وحصار وتدمير وقصف جوي وبري وبحري منذ أكثر من 18 شهرا.<br />
تونس - الميثاق نت -
العدوان على اليمن .. كان محور ندوة " تونسيون مع اليمن .. أوقفوا العدوان " التي أقامها وأعد لها " جمعية هوية للمقاومة" تضامنا مع الشعب اليمني فيما يتعرض له من عدوان سعودي ـ خليجي ـ عربي ـ أمريكي ـ إسرائيلي ـ بريطاني ـ غربي من قتل وحصار وتدمير وقصف جوي وبري وبحري منذ أكثر من 18 شهرا.
وفي الندوة قدم الدكتور/ محسن النائبي مدير مركز البراهمي للسلم والتضامن مداخلة سرد فيها الدور الوظيفي للسعودية في خدمة الاستعمار والهيمنة الأمريكية ـ الإسرائيلية الغربية والدور السعودي الوهابي في تفريخ الإرهاب وتخريب الوطن العربي خدمة للأهداف الاستعمارية في الوطن العربي.وقدم نماذج من الدور الوهابي في تقويض القيم والمشروع المدني الديمقراطي في تونس.
وقدم الأستاذ / عبد الحفيظ النهاري نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالمؤتمر الشعبي العام مداخلة ضافية عن " العدوان على اليمن دوافعه أهدافه جرائمه" بدأها بعرض سياسات التعتيم الإعلامي والسياسي على ما يحدث من عدوان سعودي دولي على اليمن ومن ذلك: شراء الإعلام الإقليمي والدولي بمال النفط، وقصف المحطات التلفزيونية والإذاعية اليمنية، واستنساخ قنوات تلفزيونية ووكالة أنباء مزورة في الرياض، وإغلاق الفضائيات اليمنية على قمر النايلسات بصورة غير قانونية، مما نتج عنه تعرض المواطن العربي والمغربي والتونسي لخطاب إعلامي ذو اتجاه واحد، يجهل حقيقة ما يرتكب من جرائم جراء العدوان على اليمن.
واستعرض بعد ذلك أهمية الموقع الجيوسياسي لليمن والصراع التاريخي حوله، والدوافع الاستعمارية والأطماع الخارجية، والدوافع السياسية والاقتصادية والثقافية والعسكرية للعدوان.
وعن الدوافع الاستعمارية والتاريخية تحدث النهاري عن: السياسة التوسعية والتآمرية لأمريكا وبريطانيا وإسرائيل في المنطقة، وبغية السيطرة والتحكم في باب المندب الممر المائي الاستراتيجي بين البحرين الأحمر والعربي (المحيط الهندي)، وتحقيق أمن إسرائيل بالتحكم الدولي في باب المندب، والحنين البريطاني للعودة إلى عدن (الثأر من الشعب اليمني وثورة الاستقلال )، فضلا عن الدوافع الإقليمية التوسعية للسعودية التي انتقلت عدواها التوسعية إلى دويلة الإمارات العربية المتحدة، وبروز دوافع ونزعات استعمارية خليجية جديدة بتشجيع وإسناد أمريكي أوروبي إسرائيلي، تستند على فائض الثروة النفطية، وخدمة الأجندة الأمريكية والغربية والإسرائيلية في المنطقة.
وحول الدوافع السياسية للعدوان طرح النهاري مسألة السعي للقضاء على وحدة اليمن أرضا وإنسانا، والقضاء على استقراره وعوامل قوته، والقضاء على عوامل الاستقلال والاستقرار، ومحاولة القضاء على النظام السياسي الحديث في اليمن، ومظاهر الديمقراطية الناشئة، والمؤسسات الديمقراطية والوطنية حديثة البنيان.
وتطرق إلى أسباب تتعلق بأجندة ما أطلق عليه (الربيع العربي)، ومن ذلك : تكريس التبعية السياسية اليمنية للسعودية ودول الخليج، والقضاء على النخبة السياسية الوطنية الرافضة للتبعية وتكريس نخبة سياسية عميلة تحقق وتخدم الأجندة الدولية والإقليمية على حساب الأجندة والأولويات الوطنية,
فضلا عن السعي إلى تفتيت المجتمع اليمني وتغذية الصراعات المناطقية والمذهبية،وتدمير قدرات اليمن المستقبلية ودوره الإقليمي والعربي والقضاء على أسباب نهوضه على مدى العقود اللاحقة، ومحاولة القضاء على أسباب النهوض المستقبلية لليمن.
وحول الدوافع الاقتصادية للعدوان على اليمن تضمنت المداخلة عدة دوافع منها: تكريس تبعية اليمن الاقتصادية للسعودية ودول الخليج، والتربص بالثروات الطبيعية المكتشفة وغير المكتشفة على التراب اليمني، والبحث عن منفذ بحري سعودي على المحيط الهندي عبر حضرموت، والرغبة في تفتيت اليمن والسيطرة على موارده النفطية والمعدنية، وتحويل اليمن إلى سوق ثانوية للمنتجات التحويلية ومخلفات ومستهلكات الخليج وفائض استهلاكه، وتدمير البنية التحتية في اليمن، والقضاء على التنمية فيه، وإعادته إلى عهود ما قبل الثورة والتنمية، وتكريس عوامل التخلف، والسيطرة على ميناء عدن والموانئ والمنشآت والثروات النفطية والطبيعية.
وحول الدوافع المذهبية والفكرية قال النهاري بأن العدوان السعودي يهدف إلى: سيطرة المذهب الوهابي الإرهابي التكفيري الممثل لامتدادات السعودية المذهبية، وتمكين جماعات السلفية من الإخوان المسلمين والسلفيين والجماعات التكفيرية الإرهابية من التحكم في اليمن وإحكام قبضتها عليه وتفتيته وإثارة الفتنة فيه وتأجيج الصراع والعنف وإدخاله في دوامات صراع ديني وطائفي ومذهبي ومناطقي وعنف وإرهاب لا تنتهي، لصالح الأهداف السعودية والأجنبية، والقضاء على خارطته الدينية والمذهبية التقليدية المتعايشة، والقضاء على المذهب الزيدي ومحاصرته جغرافيا، والقضاء على الروح التقدمية والثورية الوطنية.
ومن الدوافع العسكرية التي تطرق إليها النهاري في مداخلته: تفكيك الجيش اليمني (الأقوى في الجزيرة العربية)، وتدميره، وإضعاف القدرات العسكرية لليمن على المدى الطويل، وضرب القدرة العسكرية الذاتية للمواطن اليمني في الدفاع عن نفسه وأرضه، وضرب الكبرياء والكرامة التي يتمتع بها المواطن اليمني في الذود عن نفسه وبلده، وضرب المخزون المعنوي القومي والذاتي والحضاري الذي يكتنزه الشعب اليمني لصالح الأمة العربية وقضاياها الحية.
وحول الشرعية الباطلة والمدعاة لتسويغ العدوان على اليمن تطرقت المداخلة إلى بطلان شعرية هادي وسقوطها باستقالته وبدونها، ومن ذلك: تآكل الشرعية التوافقية الانتقالية، والتمديد للفترة الانتقالية خارج المبادرة وآليتها التنفيدية المزمنة، والتأخير المتعمد في إنجاز الدستور، وسلسلة الاغتيالات الموجهة ضد أطراف في الحوار الوطني، ومحاولة تعطيل المؤسسات الديمقراطية (مجلسي النواب والشوري)، والانحراف بنتائج الحوار الوطني لصالح أطراف دون أخرى، والتدخل السعودي المباشر لتغيير المعادلة السياسية وفق مصالحها وإقصاء أطراف وطنية (المؤتمر الشعبي العام ، أنصار الله )
وتناول مسألة تعويل هادي المنتهية رئاسته على ما أطلق عليه باطلا الشرعية الدولية كبديل عن الشرعية الوطنية وخدمة أهداف الهيمنة الخارجية على اليمن والانتقاص من سيادته واستقلاله، وفي ذلك أوضح النهاري انتهاء شرعية هادي التوافقية والانتخابية في 21 فبراير 2014 بناء على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، وتنصله خدمة لأهداف السعودية عن اتفاق السلم والشراكة لاستيعاب جميع القوى الوطنية المشاركة في الحوار الوطني في حكومة شراكة وطنية، وكان تنصل هادي بمثابة الانقلاب الرئاسي والسعودي على اتفاق السلم والشراكة الذي أشرف عليه مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة السابق (بن عمر.
إلا أن استقالة هادي المنتهية ولايته أصلا كانت التي بعثها إلى مجلس النواب هي الخاتمة الطبيعية لشرعيته المدعاة.
وحول البحث عن مسوغات للعدوان على اليمن قال النهاري أن فرار هادي إلى إلى السعودية قد منح المتربصين شرا باليمن ذريعه لإعلان الحرب، وأن إعلان الحرب من من واشنطن يدل على أن أمريكا هي الراعي الحقيقي لهذه الحرب.وتطرق إلى اختطاف وشراء قرارات الجامعة العربية، والبحث عن مسوغات ومبررات عقائدية ومذهبية للعدوان وذريعة سياسية خارجية مثل التمدد والتدخل الإيراني والذهاب لمحاربتها في اليمن بدل محاربتها مباشرة.
واستعرض مسألة اختطاف القرارات الدولية وشرائها سعوديا وخليجيا وتفصيل القرار 2216 بما يسوغ العدوان على اليمن نيابة على الأمم المتحدة عطفا على قرارا سابقة وضعت اليمن تحت البند السابع، وتحشيد منظمة المؤتمر الإسلامي المدارة ماليا وسياسيا وعقائديا من السعودية ـ لتسويغ الحرب الوهابية العقائدية على اليمن.
وحول غرفة العمليات المشتركة للعدوان الأمريكي ـ الإسرائيلي ـ السعودي عرض النهاري حقائق الإدارة المشتركة لغرفة العمليات العسكرية تشارك فيها إسرائيل، وتزويد السعودية بالأسلحة المحرمة، ووضع بنك أهداف أمريكي، والقصف الأمريكي المباشر من البحر بصواريخ كروز وغيرها، والتزويد الأمريكي للطائرات المقاتلة بالوقود في الجو، والإسناد اللوجستي بالطائرات بدون طيار وبالأقمار الصناعية،
وحولها الأهداف الإسرائيلية من العدوان أوضحت المداخلة مسألة محاولة إخراج باب المندب عن السيادة والسيطرة اليمنية والعربية، وضرب وتفكيك الجيش اليمني الذي يمثل احتياطي استراتيجي دفاع للأمة في وجه التوسع الصهيوني الإمبريالي، ومعاقبة اليمن على مواقفه القومية المبدأية ضد إسرائيل والتوسع الإمبريالي في المنطقة، وممارسة الثأر ممن أسندوا المقاومة الفلسطينية كأفراد وفصائل في الجيش والأمن اليمني، ومن ذلك: (قصف مسقط رأس الشهيد عبد الكريم الكحلاني (حصن كحلان بمحافظة حجة 23/5/2015) بطل الصمود في معركة الدفاع عن قلعة الشقيف في جنوب لبنان في وجه الاجتياح الإسرائيلي، وقصف منزل اللواء المتقاعد محمد السنباني (قائد الفيلق اليمني الذي شارك في التصدي للعدوان الصهيوني على لبنان في 1982)في 28أغسطس 2015 واستشهاده وكافة أسرته)
وفي ختام مداخلته استعرض النهاري الحرب السعودية على اليمن بالإرهاب وبالأدوات والجماعات الإرهابية، وقال أن إعلان الحرب لم يبدأ بقصف الطيران وإنما بدأ بالتفجيرات الإرهابية في الميادين والتجمعات العامة وفي المساجد المكتظة بالمصلين والتي منها التفجير الإرهابي بميدان التحرير الذي نتج عنه مقتل 47 قتيلا من المدنيين و أكثر من 100 جريح، والتفجيرين الإرهابيين لمسجدي بدر والحشوش أثناء صلاة الجمعة في 20 مارس 2015 واللذين ذهب ضحيتهما 142 قتيلا وأكثر من 352 جريحا، فضلا عن سلسلة من التفجيرات والعمليات الإرهابية كان وراءها السعودية والتي منها اقتحام مجمع الدفاع وتفجير ميدان السبعين التي طالت ضباط وجنود الأمن المركزي واغتيالات الضباط العسكريين والأمنيين واستهداف ضباط الدفاع الجوي والطيارين والطائرات العسكرية.
أما المداخلة الثانية عن اليمن التي قدمها الأخ الدكتور/ إبراهيم شرف الدين فكانت تحت عنوان اليمن تحت القصف خصص قدم فيها وعرض نماذج من جرائم الحرب العدوانية على اليمن والتي تندرج ضمن جرائم الحرب ضد الإنسانية وجرائم الإبادة الجماعية والعقاب الجماعي ومن ذلك:
• اعتماد المنازل كأهداف للقصف الجوي بمن فيها من أطفال ونساء
• قصف المدارس والمستشفيات بما في ذلك مستشفيات الإغاثة الدولية
• قصف تجمعات الأعراس والمآتم والأسواق والتجمعات المدنية
• قصف مصانع الأغذية والمصانع التحويلية، ومصانع الإسمنت.
• قصف الموانئ والمطارات المدنية
• قصف وهدم البنى التحتية (الطرقات والجسور المباني الحكومية المدنية والمباني السيادية المدنية )
• قصف المساجد والأسواق والأحياء الشعبية
• استخدام الأسلحة المحرمة دوليا
• الحصار البري والبحري والجوي
• منع وصول الغذاء والدواء عن الشعب اليمني.
وقدم فيلما مصورا تضمن نماذج من تلك الجرائم بالصوت والصورة ، كان لها تأثير كبير ساهم في معرفة حجم الجرائم المرتكبة ضد اليمنيين والتي تندرج ضمن جرائم الإبادة الجماعية التي لا تسقط بالتقادم.
كما قدم الدكتور محمد بكار المحامي المستشار لدى محكمة الجنايات الدولية وقفة تضامنية مع الشعب اليمني ضد الجرائم التي يرتكبها العدوان السعودي، ورفع لافتات معبرة عن التضامن وإدانة الجرائم ضد الإنسانية المرتكبة ضد المؤسسات المدنية والمدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ التي لا تسقط بالتقادم.
كما قدم الدكتور عابد عبيد الزريعي، المنسق العام لمجموعة البحث من أجل فلسطين مداخلة ضافية عن دور النظام السعودي في تكريس الأطماع الاستعمارية في المنطقة العربية، واستحضر في مستهل مداخلته النضال اليمني إلى جانب فلسطين والأدوار البطولية التي قدمها اليمنيون في مقاومة الكيان الإسرائيلي في جنوب لبنان ومن ذلك النموذج البطولي الذي قدمه الشهيد عبد الكريم الكحلاني ورفاقه اليمنيين في قلعة الشقيف في وجه الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان.
واستعرض مظاهر الدور السعودي في تكريس وجود إسرائيل، ومناهضة حركات التحرر الوطني والحركة القومية العربية وتكريس المشروع الصهيوني في المنطقي ابتداء من وعد بلفون ومرورا بحرب 1967 وصولا إلى تكريس التطبيع مع إسرائيل وتثبيط المقاومة الفلسطينية للكيان الصهيوني في المنطقة، وذلك من خلال الدور السعودي الوهابي في التفتيت المذهبي وتعطيل عملية التغيير والانتقال من مرحلة التقسيم الجغرافي إلى مرحلة التقسيم الطائفي، والإسهام المباشر في التقزيم وتحويل الشعب العربي إلى مجموعة من الخنادق الصغيرة، والسعي إلى تفكيك الجيوش العربية ، وذلك من خلال التلازم الثلاثي بين الكيان الصهيوني والرجعية وقوى الإرهاب التكفيري الوهابي.
وبدوره قدم الدكتور سلام أبو خزام من ليبيا الشقيقة مداخلة حول الدور الوهابي السعودي في إنتاج الإرهاب والتطرف والعنف ودور الوهابية في تدمير القيم الدينية الاجتماعية التقليدية، وما ارتكبته الجماعات الوهابية المتطرفة في تدمير المعالم الدينية التقليدية وأضرحة الأولياء والأعلام الصوفية والمزارات، وخطر الفكر الوهابي في طمس التراث الديني الاجتماعي واستئصال القيم الدينية المبنية على المحبة والتسامح بين فئات المجتمع العربي الإسلامي.
حضر الندوة نخبة من السياسيين والحقوقيين والمهتمين والطلاب والصحفيين.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
شراقات في العمل الخيري
رياض يحيى

شعب يمتلك إرادته لا يُقهر
توفيق عثمان الشرعبي

أهمية تشجيع أعمال الخير في رمضان
عبد السلام الدباء

فلسطين حرة أبية
أ. فاطمة الخطري*

فلسطين.. ستعود الأرض وتنتصر القضية
راسل القرشي

حرب الريال.. حرب البطون ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

فضفضات رمضانية
أوس الارياني

المتغيرات تتجه نحو معركة شاملة
أحمد الزبيري

تسع سنوات من الصمود والتقدم في مواجهة التحديات
أحمد سلطان السامعي

أقولها، وأنا بذلك زعيم..
الشيخ/ عبدالمنان السنبلي

العزيز الذي لم ولن يموت في ذاكرة الشعب
عبدالحكيم أحمد الحكيمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)