موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 34789 - مواطنون لـ"الميثاق": مَنْ يدعون للانفصال يمثلون أنفسهم وأسيادهم - تربويون لـ "الميثاق": الأختبارات تسير بشكل جيد وهناك توجُّس من بعض المواد - المانجو اليمني.. بين شائعات الإنترنت وتحديات الزراعة - إلى بنكي المركزي في عدن وصنعاء: تعالوا إلى كلمة سواء - المساح يكتب عن حياته من بيع (التمباك والصحف) إلى صناعة وإبداع الدهشة "2-2" - شرف يحيي موقف الجزائر تجاه القضية الفلسطينية - النواب يندد باستمرار الإجراءات التعسفية ضد المتظاهرين بالجامعات الغربية - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 34 ألفاً و683 - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ شعلان الأبيض -
مقالات
الإثنين, 08-أكتوبر-2007
الميثاق نت -    أمين الوائلي -
ببساطة متناهية يمكنني التقدم بطلب إنشاء حزب سياسي وتضمين الطلب قوائم بأسماء وتوقيعات العدد المطلوب من الأشخاص لإجازة الحزب رسمياً ، ولن أعدم كثرة عددية مستعدة للإيفاء بقوام ، ليس فقط حزب واحد، بل عشرة. البلاد ملآاان.
> ليست مشكلة على كل حال .. والمشكلة هي أن الحزب لن يعترف بأحزاب اللقاء المشترك ، ولن يتعامل معها أو يحضر مناسبة حوار أو غيرها تشارك فيها المشترك !
> لماذا؟
ولا شيء - هكذا فقط - ربما لا أرتاح لهم ، أو أنني أغار منهم ، وربما أكون متحذلقاً فأدَّعي أن أحزاب المشترك مجرد جعجعة لا طحين فيها، أو أنها ورقة بيد «الإصلاح» كما تقول هي عن الأحزاب الأخرى بأنها ورقة بيد «المؤتمر» أو السلطة.
> المهم هو أنني سأشترط - باسم حزبي الجديد - الانفراد بالمؤتمر والرئيس شخصياً في حوار وطني - متكافىء جداً - وإلا فسوف أفكِّر بالدعوة إلى اعتصام ومسيرة ، وأطلب مقابلة السفير الأمريكي - الجديد بالطبع.
> أحزاب المشترك ترفض حواراً موسعاً، أو حواراً مفتوحاً، أو حواراً وطنياً شاملاً، وهي مع ذلك تعترف بالكيانات والأحزاب والتنظيمات السياسية الأخرى في الساحة.
> حجتها دائماً أن الجميع أصفار ، وهي وحدها البقرة الحلوب !
> ليكن الآخرون أصفاراً. هذه تجعل المشترك وأحزابه أقوى وأنصع حجة وأكثر ثقة بنفسها في الحوارات المختلفة، فلماذا يخافون الأصفار إذا كانوا هم أرقاماً ثمينة؟!
> بلاغ «المشترك» بالأمس حمَّل السلطة - كما هي العادة والعداوة - مسئولية تعطيل «الحوار»!!!
> كيف ؟ «مدري» هكذا هي العادة دائماً.
> الدعوات الألفية التي يطلقها رئيس الجمهورية إلى الحوار الوطني والمشاركة السياسية، لاتكاد تتوقف أو تتناهى. ومنذ بداية شهر رمضان وحده ، أكثر من عشر مرات ، والرئيس يدعو الأحزاب إلى الحوار الوطني الموسع والمسئول والجاد تحت مظلة الدستور والمصلحة الوطنية.
> وأحزاب المشترك تجاهلتها جميعها، واكتفت مؤخراً بتحميل السلطة مسئولية تعطيل الحوار! فمن يعطِّل هذا الحوار بن الحوار؟!
> حزبي، الذي سوف أؤسسه، هو الآخر، يحمل المشترك مسئولية تعطيل الحوار والحياة السياسية برمتها.. والسلطة متهمة بمحاباة ومداهنة المشترك، والشارع «ماهوش» سائل بالجميع !
شكراً لأنكم تبستمون.
الجمهورية
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
تحوُّلات كبرى تصنعها اليمن لصالح القضية الفلسطينية
يحيى علي نوري

عبدالباري طاهر.. رجل أحدثَ فارقاً في حياتنا
منال الشيباني

الوحدة اليمنية مكسب تاريخي عظيم
محمد سالم با رماده

مرحلة التصعيد الرابعة رَدٌّ على العدو الصهيوني الأمريكي
عبدالله صالح الحاج

مرحلة التصعيد الرابعة.. نُصْرَةً لغَزَّة
أحمد الزبيري

اليوم العالمي للعُمال.. تذكير بالتنمية والسلام
* عبدالسلام الدباء

التعايش أو الصدام ولا خيار ثالث
المستشار المحامي/ محمد علي الشاوش

عيد العمال.. حقيقة وفكرة في طريق الأجيال
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

هل تنجح الضغوط في تغيير السياسة الأمريكية إزاء القضية الفلسطينية؟
د. طه حسين الهمداني

"إسرائيل" فوق القانون الدولي.. لماذا ؟!
طه العامري

صباحات لا تُنسى
شوقي شاهر

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)