موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الأمين العام يعزي محمود الكحلاني بوفاة نجله - الشريف يعزي بوفاة الشيخ منصور المرجلة - نائب رئيس المؤتمر يعزي بوفاة الشيخ صالح سيف العلوي - قيادات حزبية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر المبارك - التكوينات الشبابية والطلابية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر - دائرة المنظمات الجماهيرية تهنىء ابوراس بعيد الفطر - فروع المؤتمر في المحافظات والجامعات تهنئ أبو راس بعيد الفطر - عميد البرلمانيين اليمنيين يهنئ رئيس المؤتمر بمناسبة عيد الفطر - هيئات المؤتمر التنظيمية تهنئ ابو راس بعيد الفطر - الدكتور لبوزة يهنىء الشيخ المناضل ابو راس بعيد الفطر المبارك -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت - قال لي أحد مناضلي ثورة الـ14 من أكتوبر المجيدة إن المرحوم علي عنتر وقف ذات مرة يسأل في محاضرة له حضرها جمع من قيادة الحزب الاشتراكي: لماذا لم نلقِ القبض على عميل عمل مع البريطانيين ضد بلادنا منذ الاستقلال الى اليوم.. ونحن قد ألقينا القبض على جواسيس داخل البلاد.. إلاّ عملاء بريطانيا فقط؟ وأضاف: باعتقادكم ليش؟<br />

الخميس, 19-أكتوبر-2017
إعداد/محمد أنعم -
قال لي أحد مناضلي ثورة الـ14 من أكتوبر المجيدة إن المرحوم علي عنتر وقف ذات مرة يسأل في محاضرة له حضرها جمع من قيادة الحزب الاشتراكي: لماذا لم نلقِ القبض على عميل عمل مع البريطانيين ضد بلادنا منذ الاستقلال الى اليوم.. ونحن قد ألقينا القبض على جواسيس داخل البلاد.. إلاّ عملاء بريطانيا فقط؟ وأضاف: باعتقادكم ليش؟
فعمَّ الصمت جميع الحضور.. وبعد انتظار، قال علي عنتر «مستنكراً» موقف الحضور: حتى أنتم أصبحتم تخافون!!
فعلى الرغم من انطلاق بعض الاصوات الضاحكة إلا أنها لم تستطع أن تقطع أصوات الاحزان وحشرجات الكمد في أعماق الحضور.. وسار كل الى سبيله..
حقيقة لم يعد اليوم هناك ما يمكن أن يطلق عليه «سري جداً» لهذا ها نحن نقترب ونفتح مثل هذه الصفحات السوداء التي ظلت من المواضيع غير المستحبة أو المقرفة جداً، في التناول الصحفي، ليس لأنها من القضايا الشائكة فحسب، ولكن لأنها أيضاً ارتبطت بعملاء وخونة خانوا الله ورسوله والمؤمنين.. وجندوا أنفسهم مع الاعداء مقابل أثمان بخسة.
إن تاريخ الإنسانية مليئ بقصص العملاء الذين عملوا لصالح أعداء شعوبهم، وتعد خياناتهم كالطاعون ينتشر في كل زمان ومكان.
صحيح أنهم لا يستحقون الذكر رغم قلتهم في تاريخ الشعوب.. إلا أن بشاعة اعمالهم تفوق كل الجرائم.. إن التاريخ لا يبرز في صفحاته إلا نماذج القدوة في الحرية والإباء والغيرة الوطنية والذود عن العقيدة والوطن والشعب.. أما أولئك الذين باعوا دينهم بدينار وأوطانهم بقنطار وشعوبهم ببقايا فتات تشبع بطونهم.. فهم أحط من أن يُذكروا إلاّ من باب الاستفادة من الدرس، وما تسببت به اعمالهم، وآثارها في حياة الشعوب والأوطان!
ونحن بمناسبة العيد الـ54 لثورة 14 أكتوبر الخالدة نعيد قراءة تلك الصفحات السوداء الملقاة في مزبلة التاريخ لا للترويج لهم، ولكن لنكشف بشاعة جرائمهم وسوء الخاتمة التي واجهوها.. وسيلمس القارئ بشاعة الجرائم التي ارتكبها العملاء والخونة بحق شعبنا من خلال ما جمعناه في هذه المادة:
السميفع والأحباش
تذكر كتب التاريخ أن الاحتلال الحبشي الثاني لليمن ما كان له أن يكون وذلك عام 525م لولا الخيانة الجسيمة التي قام بها «السميفع أشوع وأولاده» وذلك بعد أن هربوا الى حصن الغراب في ماوية أيام الملك «ذو نواس الحميري» من منطقة «نصاب» بعد أن كانوا هاجروا لسبب غير معروف الى الحبشة، وبعد عودتهم اتفق الاحباش مع السميفع وأولاده أن يحاربوا في صفوفهم ضد جيش ذو نواس حتى تم القضاء عليه.
وعلى الرغم من تعيين الاحباش للسميفع نائباً لملك الحبشة.. إلاّ أنهم اقصوه بعد ذلك، لينفردوا بالحكم وعللوا ذلك بالثورة التي قامت ضده، ليعينوا أبرهة الأشرم الحبشي بدلاً عنه.
جواسيس «هينس»
لقد أخذنا هذا المثال للإشارة فقط وسنركز موضوعنا على الخونة والعملاء الذين عملوا مع المستعمرين الانجليز.
ولعل أول ما يلفت الانتباه في هذا الجانب هو كيف عرف «هينس» بعد أن تكبد خسائر فادحة أمام المقاومة اليمنية في «قلعة صيرة» أن مدافعهم ثابتة، وغير قادرة على الحركة، ولهذا غير خطته الهجومية واستطاع أن يحرق أجساد المقاومة في القلعة بعد اكتشافه هذا السر.. وذلك دليل كبير على وجود عملاء له يوافونه بمثل تلك المعلومات الخطيرة.. ولا يستبعد أن يكون ذلك الشخص الخائن هو علي أبوبكر ابن الحاكم اليمني السابق بعدن.. لسبب أن «هينس» بعد أن أحرق عدن وقتل أحرارها كان هذا الشخص من ضمن المجموعة «الشلة» الذين كان يثق بهم «هينس» ويعتمد عليهم.
وقد وصف المؤرخ اليمني الكبير سلطان ناجي مجموعة هذه «الشلة» بأنهم كانوا يديرون المؤامرات في شئون عدن والامارات والسلطنات المحيطة بها، بل وحتى أمور أقاصي شمال اليمن حيث كانت السلطة موزعة هناك بين أئمة صنعاء وأشراف المخا.. وكانت شلة «هينس» تتكون من: خمسة أشخاص هم من الهنود والفرس واليمنيين «الملا جعفر، والحاج عبدالرسول، ومحسن شاه، ثم علي أبوبكر» وجميع أفراد هذه الزمرة كانوا فاسدين ومرتشين ومراوغين.. ويلهثون وراء مصالحهم الذاتية.
ويضيف: كان «هينس» يمسك بحلقة رهيبة من الجاسوسية تغطي معظم مناطق اليمن، فعن طريق عمليه «الملا جعفر، وعبدالرسول» في المخا كان يحصل على الكثير من المعلومات السرية الخاصة بالسلطنات وشمال اليمن.
وكان أفضل مخبريه يهود عدن، الذي كان لهم أقارب ينبشون في الكثير من قرى ومدن اليمن.. حيث كانوا يوافون «هينس» بمعظم ما يحدث من أسرار دقيقة في داخل اليمن.
عملاء من أقارب السلطان
وبحكم بشاعة هذه الاعمال التي كانت تلحق بالبلاد والعباد خسائر فادحة وتمكن الغزاة من إحكام سيطرتهم على اليمن.. نجد أنها في نفس الوقت قد أصابت حتى أولئك الذين حاولوا التعايش مع الغزاة من السلاطين انفسهم، وتتمثل بنموذج السلطان محسن سلطان لحج الذي وقع مع المستعمرين اتفاقية صداقة عام 1839م وبعد فترة يكتشف أن «هينس» قد تآمر ضده للاطاحة به عبر ابنه احمد ومستشاره حسن عبدالله عاطف وقريبه سيد محمد حسين.. كما ذكر ذلك المرحوم سلطان ناجي والذي يضيف: أن السلطان وكرد فعل منه قام بعدة حملات الى عدن وانضمت اليه القبائل الفضلية والعقربية وكاد الانجليز أن يخرجوا من عدن.. لكن ومن خلال جواسيسهم في لحج كانوا يعرفون عن هذه الحملات مسبقاً فيصدونها.. وبسبب خيانة أولئك الجواسيس والعملاء استشهد في تلك الحملات المئات من اليمنيين على أبواب مدينة عدن، في احداها استشهد 24 زعيماً قبليا وبعد وفاة السلطان عام 1847م تعين أحمد ابنه بدلاً عنه.
أما بالنسبة لشمال اليمن فيذكر المؤرخ: أن «هينس» أنشأ علاقة مع الشيخ الشرجبي الذي كان يسيطر على لواء تعز والحجرية من أجل تحويل تجارة البن الى عدن بدلاً من المخا كما حاول «هينس» استغلال وضع الإمام السيئ في صنعاء بسبب فقدانه معظم المناطق لصالح الشريف حسين بن علي حيدر المسيطر على المخا وتهامة.
لذا فقد شجع الإمام على التعويض عما فقده، وكان الإمام نفسه في حاجة لمساعدة «هينس» للقضاء على منافسه شريف المخا.. لهذا فقد عرض الإمام على «هينس» تنازلات مهمة فيما لو قدم له المساعدة الحربية.. وابدى استعداده لتسليم الانجليز المخا وتهامة والحجرية.
خائن اغتال القائد
ومن نماذج جرائم الخونة والعملاء هذه القصص التراجيدية التي وثقها المؤرخ سلطان ناجي ومنها: أنه في عام 1846م قام زعيم ديني في المخا وهو السيد اسماعيل علي بن حسن الحسيني بدعوة للجهاد ضد المستعمرين في عدن وقد تميزت حركته بانضمام الكثيرين اليها من الطبقات الدنيا.. إلا أن إمام صنعاء وشريف المخا لم يقدما لهذه الحملة العون، وفيما هذه الحملة في طريقها الى عدن انضم اليها آلاف المقاتلين، فلما علم سلطان لحج بها تنازل عن سلطاته.. إلا أن هذه الحملة لم تحقق أهدافها السياسية، فالمعارك وتفشي الأوبئة بين المجاهدين قضت على الكثيرين من مقاتليها كما تم اغتيال قائدها من قبل أحد الخونة.
ضاع العرش
في عام 1844م طلب علي بن منصور صاحب صنعاء من سلطان لحج أن ينضم الى الجهاد المقدس من أجل طرد الانجليز من عدن، وكان علي بن منصور يقود جيوشاً من المقاتلين من صنعاء ولحج، وبعد أن وصل بجيوشه الى لحج اضطر الى العودة الى صنعاء بعد أن اغتصب أحد الأئمة العرش هناك.
جهاد الشريف ينتهي باغتياله
وفي أغسطس 1846م بدأت حركة الجهاد ضد المستعمرين لعدن تمتد الى أوساط الجزيرة العربية حيث قام الشريف اسماعيل بن حسين بإعلان الجهاد المقدس، وكانت هذه الحملة ضخمة جداً.. لكن أخبارها وصلت الى «هينس» فاستعد لها.. وعندما وصل المجاهدون الى عدن بدأت المعارك تدور حول عدن فقتل منهم أعداد كبيرة على يد أحد قادة رجال البدو في أغسطس 1848م.
وهكذا الحال، ففي عام 1915م قرر الاتراك غزو لحج وعدن فأرسل علي سعيد باشا قبل ذلك وفداً من مشائخ اليمن الى سلطان لحج للتعاون معهم ضد الانجليز، ووعدوه بتسليم عدن له.. لكنه رفض لهذا بدأت القوات التركية بالزحف واشتدت المعارك في موقعة «دكيم» فتخلى الانجليز عن سلطان لحج ودخل الاتراك الحوطة، ففر السلطان علي بن احمد الى عدن فمر بكمين من الجنود الهنود وكانوا في حالة ذعر.. اطلقوا عليه النار ومات متأثراً بذلك بعد عدة أيام.
حقيقة أن هناك أكثر من هذه الصور المأساوية ذكرها المؤرخ سلطان ناجي وكشف فيها هؤلاء الخونة وما ارتكبوه من جرائم بشعة بحق شعبنا.. بل إن بعضهم كانوا يعرضون على المستعمرين التوسع في احتلال البلاد والعباد مبدين استعدادهم للجهاد مع المستعمرين ضد اخوانهم حتى في شمال اليمن.
ولم يكتف العملاء والخونة بذلك، بل إنهم قاموا بتجنيد مرتزقة في مناطقهم للعمل لصالح المستعمرين.
ضرب العملاء مقدمة النصر
ونجد أن قضية الخونة والعملاء ظلت مشكلة أمام مناضلي الجبهة القومية أثناء فترة الكفاح المسلح.. ولعل أبرز من تناول وشخص هذه المشكلة هو الأخ محمد سعيد عبدالله «محسن» في كتابه «عدن.. كفاح شعب وهزيمة امبراطورية» حيث قال:
من أسباب انتصار العمل الفدائي في مدينة عدن القضاء على العملاء اليمنيين المتعاونين مع المستعمرين وكان ذلك من خلال توجيه الضربات القوية للعملاء اليمنيين والأجانب من الهنود والصوماليين الذي كانوا يلعبون دوراً كبيراً في مراقبة ومتابعة الفدائيين وكذلك رصد تحركات المشكوك فيهم ورفعها الى المخابرات البريطانية، اضافة الى ما يسمعونه ويلاحظونه في الشوارع والأماكن العامة.
ولهذا كان من الضروري جداً في سبيل تقدم العمل الفدائي وعدم تمكين الانجليز من الحصول على أية معلومات عن الجبهة ونشاطها أن توجه رسائل وانذارات شخصية للعملاء اليمنيين وغيرهم، وتوزع المنشورات العلنية بأسماء بعضهم أفراداً وجماعات تحذرهم فيها من الوقوف أمام تيار الثورة ومطالبتهم كحد أدنى بأن يكونوا مواطنين صالحين، وأن يكفوا عن رفع المعلومات وتجنيد أنفسهم ضد شعوبهم ووطنهم وثورتهم.
ويضيف: ولأن بعض هؤلاء الخونة لم يتعظوا كان لابد من التخلص منهم، وفعلاً تم التخلص من هؤلاء العملاء واحداً بعد الآخر باعتبارهم جواسيس وخدماً للاستعمار البريطاني ضد شعوبهم ومصلحة بلادهم.
ويذكر «محسن»: أن القوات البريطانية لم تستطع أن تكشف مخبأ واحداً للسلاح التابع للفدائيين.. وإنما حصل ذلك عندما اعتقلت بريطانيا بعض العناصر من الفدائيين فأفصح أحدهم بسبب ضعفه، ببعض المعلومات وعلى إثره وجهت بريطانيا أقوى الضربات للعمل الفدائي.. وكان هذا الشخص عنصراً قيادياً في إحدى المراتب القيادية العسكرية للقطاع الفدائي، والذي استغلته الاستخبارات البريطانية بعدئذٍ في ملاحقة المناضلين حيث كان يقوم تحت الحراسة بالتجوال مرتدياً «شرشفاً» نسائياً من أجل تعريف المخابرات البريطانية بمن يعرفهم من تنظيم الجبهة القومية وبشكل خاص من الفدائيين.
عميل أثر على نشاط الفدائيين
ويصف «محسن» خطورة عمل أولئك الخونة بقوله: إنه في عام 1965م خطط لتنفيذ عملية قتل لنائب رئيس المخابرات في المعلا، ونظراً لارتباك الفدائيين فقد هربوا الى المنصورة ولم يغيروا رقم السيارة.. وكان أحد الجواسيس العرب قد التقط رقم السيارة ولونها وقام بإبلاغ السلطات البريطانية بذلك، والتي قامت بتطويق منطقة المنصورة وإجراء عملية تفتيش على المنازل وألقت القبض على بعض العناصر القيادية وكان منهم الفقيد عبدالعزيز عبدالولي الذي كان مسئولاً عسكرياً عن منطقة كريتر، فيما تمكن المرحوم سعيد عبدالوارث الإبي الذي كان متواجداً في نفس المنزل من الهروب بصعوبة.
وبسبب هذه العملية وإبلاغ ذلك العميل، تعرضت جبهة عدن لحملة اعتقالات واسعة مما اضطر بعضهم الى السفر ومنهم عبدالفتاح اسماعيل مسئول جبهة عدن، ومحمد صالح مطيع مسئول منطقة المعلا، واعتقل ما لايقل عن 40 فدائىاً وتوقف العمل الفدائي لمدة ستة أشهر.
وعن كيفية تعامل فدائيي الجبهة القومية الرادع مع أولئك الخونة يقول «محسن»: نُصح ضابط يمني مشهور عمل بالاستخبارات البريطانية أكثر من مرة وبعدها تعرض لمحاولة اغتيال ونجا منها بأعجوبة فقدم استقالته وسافر الى تعز وقدم معلومات مهمة لقيادة الجبهة القومية وبالاسماء عن نشاط عملاء المخابرات البريطانية وذلك عام 1965م.
قتل فدائيو الجبهة القومية في سبتمبر 1965م ثاني شرطي عربي في الشيخ عثمان وعلق على صدر المقتول حكم صدر ضده من الجبهة القومية..
قتل محمد سومله «صومالي الأصل» وهو أحد موظفي قسم المخابرات البريطانية..
تمت تصفية عدد من جلادي السجون.
تمت تصفية أحد الصحافيين وترك المسدس على جثته.
أخيراً هناك مثل يمني يقول: ألف مرة أخطأ ولا مرة خان.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
شراقات في العمل الخيري
رياض يحيى

شعب يمتلك إرادته لا يُقهر
توفيق عثمان الشرعبي

أهمية تشجيع أعمال الخير في رمضان
عبد السلام الدباء

فلسطين حرة أبية
أ. فاطمة الخطري*

فلسطين.. ستعود الأرض وتنتصر القضية
راسل القرشي

حرب الريال.. حرب البطون ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

فضفضات رمضانية
أوس الارياني

المتغيرات تتجه نحو معركة شاملة
أحمد الزبيري

تسع سنوات من الصمود والتقدم في مواجهة التحديات
أحمد سلطان السامعي

أقولها، وأنا بذلك زعيم..
الشيخ/ عبدالمنان السنبلي

العزيز الذي لم ولن يموت في ذاكرة الشعب
عبدالحكيم أحمد الحكيمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)