موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الأمين العام يعزي محمود الكحلاني بوفاة نجله - الشريف يعزي بوفاة الشيخ منصور المرجلة - نائب رئيس المؤتمر يعزي بوفاة الشيخ صالح سيف العلوي - قيادات حزبية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر المبارك - التكوينات الشبابية والطلابية تهنىء رئيس المؤتمر بعيد الفطر - دائرة المنظمات الجماهيرية تهنىء ابوراس بعيد الفطر - فروع المؤتمر في المحافظات والجامعات تهنئ أبو راس بعيد الفطر - عميد البرلمانيين اليمنيين يهنئ رئيس المؤتمر بمناسبة عيد الفطر - هيئات المؤتمر التنظيمية تهنئ ابو راس بعيد الفطر - الدكتور لبوزة يهنىء الشيخ المناضل ابو راس بعيد الفطر المبارك -
الأخبار والتقارير
الأربعاء, 11-أبريل-2018
الميثاق نت : -
في الآونة الأخيرة وبعد احداث ديسمبر الماضي المؤلمة واستشهاد الزعيم الخالد علي عبدالله صالح- رئيس المؤتمر- خرجت للسطح تصريحات تزعم انقسام المؤتمر الشعبي العام »الحزب الوطني الرائد« الى ثلاثة أجنحة، اعتماداً على تصريحات ودعوات تمثل طموحاً بالنسبة لأصحابها، تؤسس للانقسام المرجو والذين يعملون عليه منذ فصلهم من المؤتمر العام 2011م، ومخطط هيكلة هذا التنظيم والاطاحة بقوته الشعبية ووراثته الذي بدأه الفار هادي ومن دار فلكه »الاخوان«، ولايزالون حتى يومنا هذا يسعون في محاولة بائسة ومفضوحة وبأساليب وقحة الى إعادة ذلك الفصل التآمري القبيح الذي يستهدف المؤتمر وقيادته الوطنية، لكنه تحطم على صخرة وعي وتماسك وثبات قواعده وتكويناته وأنصاره ومحبي الوطن اليمني على اعتبار أن المؤتمر حامل المشروع الوطني الكبير، الذي تبناه بقيادة القائد الموسس الشهيد علي عبدالله صالح -رئيس المؤتمر رئيس الجمهورية الأسبق.. اليوم ونحن أمام تحدٍ لا يقل أهمية وخطورة عما سبق ارتأت »الميثاق« أن تناقش هذه المخاطر مع قيادات واعضاء المؤتمر الوسطية والدنيا، ومدى تأثيرها على الوضع العام للتنظيم خصوصاً وعلى الوطن بشكل عام.. فكانت هذه الحصيلة:

مسيرة‮ ‬كفاحية‬‬
في البداية تطرق الأخ أحمد احمد الفقيه عضو اللجنة الدائمة لمسيرة المؤتمر الكفاحية والنضالية الوطنية منذ تأسيسه معتمداً على رصيده الشعبي وإنجازاته الثقافية والسياسية والاجتماعية و.. الخ، والتي ترسخت في الواقع العملي وهذا ما منحه الثقة والتماسك والقوة أكثر والقدرة على اختراق التحديات وكسرها وبما مكنه من تجاوزها والتعامل معها بحكمة وحنكة وليست كما حدث من البعض ممن تسلموا السلطة منذ العام 2011م، والذين فشلوا في الحفاظ على الدولة التي سلمت لهم وصولاً الى تسليم سيادة اليمن للقوى الخارجية التي عملت على التشريع للعدوان‮ ‬الهمجي‮ ‬على‮ ‬اليمن‮ ‬في‮ ‬26‮ ‬مارس‮ ‬2015م‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويقول الفقيه: إن المؤتمر أثناء وخلال تلك الأحداث تعرض لاهتزازات وتداعيات كثيرة تضمنها مخطط تفكيك المؤتمر وقوته »عبر هادي وحزب الاصلاح« بدايةً بضرب القيادة في جريمة النهدين ومحاولة تسليم المؤتمر لهادي وعمليات الاقصاء والاجتثاث لقيادات وكوادر المؤتمر من المؤسسات والوزارات وصولاً الى عمليات التصفية الجسدية التي نفذها الجناح العسكري لحركة الاخوان، والأمر ذاته يتكرر اليوم حيث يتعرض المؤتمريون قيادة وقواعد لنفس السيناريو عبر العدوان وطائراته التي تستهدف المؤتمر والمؤتمريين في ربوع الوطن.
وإزاء ذلك يقول عضو اللجنة الدائمة أحمد الفقيه: يتعين على المؤتمريين قيادة وقواعد الوقوف بشموخ وعزة وثبات لاستكمال الطريق الذي بدأه الشهيد الخالد الزعيم علي عبدالله صالح في سبيل الانعتاق من قوى الجهل والتخلف بإيقاف عدوانهم والوصول الى سلام لإعادة الاستقرار الى‮ ‬ربوع‮ ‬الوطن‮ ‬والبدء‮ ‬بمصالحة‮ ‬وطنية‮ ‬شاملة‮ ‬وبناء‮ ‬شراكة‮ ‬وطنية‮ ‬فاعلة‮ ‬بين‮ ‬مختلف‮ ‬القوى‮ ‬السياسية‮ ‬والفعاليات‮ ‬الحزبية‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
وبشأن محاولات تقسيم المؤتمر يؤكد الفقيه أن المؤتمر ليس بتلك السهولة التي يمكن لبعض أشخاص أن يهددوا وحدته أو أن يمسوها بسوء ذلك أنها حالة هذيان وسقوط مريض بعد قرارات الفصل التي أوقفتهم عند حدهم ووضعتهم أمام المسئولية تجاه جماهير المؤتمر وقواعده.

قراءة‮ ‬متأنية‬‬
ويؤكد‮ ‬القيادي‮ ‬يحيى‮ ‬صلاح‮ ‬العبيدي‮ ‬مسئول‮ ‬دائرة‮ ‬الاعلام‮ ‬بأرحب‮ ‬أن‮ ‬المؤتمر‮ ‬بحاجة‮ ‬لقراءة‮ ‬متأنية‮ ‬لما‮ ‬بعد‮ ‬صالح‮ ‬انطلاقاً‮ ‬من‮ ‬أهمية‮ ‬وضرورة‮ ‬بقائه‮ ‬في‮ ‬الساحة‮ ‬وأن‮ ‬اندثاره‮ ‬اندثار‮ ‬للروح‮ ‬الوطنية‮ ‬والشعبية‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويشير مسئول الاعلام عضو اللجنة الدائمة بأرحب الى أنه لس من مصلحة أي قوى سياسية أو حزبية أن يكون حزب مثل المؤتمر الشعبي العام صاحب الرصيد الوطني والجماهيري الأكبر على مستوى الوطن، أن يكون مشرذماً أو صاحب رؤى متعددة أو مختلفة وبالتالي على قيادة المؤتمر الحالية أن تولي تعزيز وحدة الصف الداخلي وترتيب البيت الداخلي للحزب أهمية كبيرة وأساسية.. أيضاً على شركائهم الحوثيين أن يرفعوا أيديهم من أي ممارسات أو إجراءات تمس هذا الحزب العريق على اعتبار أن أي مساس به أو فرض الوصاية عليه أو فرض قرار أو ما شابه ذلك ينعكس ضدهم‮ ‬ولا‮ ‬يخدمهم‮ ‬ولا‮ ‬يعيد‮ ‬الطريق‮ ‬لإعادة‮ ‬صفو‮ ‬العلاقة‮ ‬والشراكة‮ ‬بينهما‮ ‬لمواجهة‮ ‬العدوان‮ ‬وصلفه‮ ‬وهمجيته‮ ‬المتواصلة‮.. ‬ذلك‮ ‬أنه‮ ‬أي‮ ‬ضغوط‮ ‬من‮ ‬أي‮ ‬نوع‮ ‬تخدم‮ ‬جبهة‮ ‬العدوان‮ ‬وتضعف‮ ‬جبهة‮ ‬التصدي‮ ‬له‮ ‬ومقاومته‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويؤكد القيادي العبيدي أن الحفاظ على المؤتمر الشعبي العام ووحدته مسئولية جماعية ومجتمعية وليس من مصلحة أحد غياب المؤتمر أو أفول صوته ونشاطه وفعالياته الوطنية.. وبالتالي على النخب السياسية والأحزاب والمكونات المدنية وغيرها واجب الحفاظ على المؤتمر وأعني بذلك أعضاء‮ ‬الجبهة‮ ‬الوطنية‮ ‬لمقاومة‮ ‬العدوان‮ ‬والتصدي‮ ‬له‮.. ‬فذلك‮ ‬واجب‮ ‬لا‮ ‬يقل‮ ‬شأناً‮ ‬عن‮ ‬الحفاظ‮ ‬على‮ ‬الوطن‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

الوطن‮.. ‬والمؤتمر‬‬
أما الأخ عامر رفيق -نائب رئيس الدائرة »18« بأمانة العاصمة عضو اللجنة الدائمة- فقد اعتبر أن ما حدث للمؤتمر من تداعيات جسيمة هو نتاج ما حدث للوطن بشكل عام من مؤامرة وخيانة سواءً أكان في 2011م أو ما بعده وحتى تحالفه مع أنصار الله »تحالف الضرورة« ضد العدوان ولمواجهة فاشية الاصدقاء والاشقاء وصولاً الى ما حدث في ديسمبر الماضي من خيانة كبرى قدمت كخدمة مجانية لتحالف العدوان باغتيال رجل السلام الزعيم الخالد الشهيد علي عبدالله صالح ورفيق دربه الأمين العام الشهيد عارف الزوكا.
ويقول رفيق: إنه من إيجابية هذه الصدمة أو الجريمة أنها كشفت المزيد من أصحاب الأقنعة المزيفة داخل صفوف المؤتمر كما حدث في 2011م وهو تأكيد أن التنظيم الرائد لن يقبل إلا الوطنيين من بذلوا أنفسهم ودماءهم رخيصة من أجل الوطن وإسعاد الشعب وتلبية تطلعاته.. فالمؤتمر‮ ‬كما‮ ‬عهده‮ ‬كل‮ ‬يمني‮ ‬من‮ »‬صعدة‮ ‬الى‮ ‬المهرة‮« ‬حزب‮ ‬البناء‮ ‬والتنمية‮ ‬والنهوض‮ ‬حزب‮ ‬كرس‮ ‬حياته‮ ‬وحياة‮ ‬قيادته‮ ‬منذ‮ ‬بداية‮ ‬مسيرته‮ ‬العام‮ ‬1982م‮ ‬للنهوض‮ ‬بالوطن‮ ‬أرضاً‮ ‬وإنساناً‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
وفي سياق حديثه أكد القيادي في الدائرة الـ18 عامر رفيق أن المرحلة العصيبة التي يمر بها المؤتمر منذ تأسيسه من أصعب وأشد المراحل سيما بعد الدعوات واللقاءات الخارجة عن الأنظمة واللوائح المؤتمرية ومن قبل بعض من جندوا أنفسهم لخدمة الأجندة المشبوهة وتلك المؤامرة التي‮ ‬تهدف‮ ‬لحل‮ ‬المؤتمر‮ ‬عبر‮ ‬تقسيمه‮ ‬واحداث‮ ‬شرخ‮ ‬في‮ ‬علاقة‮ ‬قياداته‮ ‬وقواعده‮ ‬والتباين‮ ‬في‮ ‬مواقفه‮ ‬الثابتة‮ ‬التي‮ ‬لا‮ ‬تقبل‮ ‬الشك‮ ‬والمساومة‮ ‬وبالذات‮ ‬فيما‮ ‬يتعلق‮ ‬بالعدوان‮ ‬وتداعياته‮ ‬الآثمة‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
وقال‮ ‬رفيق‮: ‬إن‮ ‬المؤتمر‮ ‬الحزب‮ ‬الوطني‮ ‬الرائد‮ ‬بحاجة‮ ‬لتوحيد‮ ‬الجهود‮ ‬داخله‮ ‬لحماية‮ ‬نفسه‮ ‬ودفاعاً‮ ‬عن‮ ‬ثوابته‮ ‬الوطنية‮.. ‬فالحفاظ‮ ‬على‮ ‬المؤتمر‮ ‬حفاظ‮ ‬على‮ ‬الوطن‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويضيف‮: ‬على‮ ‬قيادة‮ ‬المؤتمر‮ ‬ترتيب‮ ‬وضع‮ ‬الحزب‮ ‬والبدء‮ ‬بتفعيل‮ ‬نشاطه‮ ‬التنظيمي‮ ‬والاجتماعي‮ ‬والاقتصادي‮ ‬والالتصاق‮ ‬بالشعب‮ ‬وهمومه‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
مؤكداً‮ ‬أن‮ ‬قواعد‮ ‬المؤتمر‮ ‬وقيادته‮ ‬الوسطية‮ ‬متعطشة‮ ‬لعودة‮ ‬نشاط‮ ‬التنظيم‮ ‬وفعله‮ ‬وفعالياته،‮ ‬فعودته‮ ‬بأي‮ ‬شكل‮ ‬ضربة‮ ‬لمن‮ ‬يحاول‮ ‬زرع‮ ‬الشقاق‮ ‬في‮ ‬أوساطه‮ ‬داخل‮ ‬وخارج‮ ‬الوطن‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

بينما يرى رئيس فرع المؤتمر بمديرية نهم عبدالله عاصم أن من الصعب تقسيم المؤتمر أو تمزيقه والحيثيات كثيرة كما يقول، أهمها أنه حزب الجماهير وارتباطه لم يكن بالسلطة بقدر ما كان بالشعب، والسلطة لم تكن بالنسبة له إلا وسيلة لتحقيق الرفاهية للشعب وتحقيق آمال وتطلعات‮ ‬الوطن‮ ‬والمواطن‮.. ‬وعندما‮ ‬حدثت‮ ‬فوضى‮ ‬2011م‮ ‬تنازل‮ ‬عن‮ ‬السلطة‮ ‬بسلاسة‮ ‬لكن‮ ‬ماذا‮ ‬حدث‮ ‬بعدها‮ ‬دُمر‮ ‬كل‮ ‬شيء‮ ‬على‮ ‬يد‮ ‬الثورجية‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويضيف‮: ‬من‮ ‬يساوره‮ ‬الشك‮ ‬في‮ ‬ذلك،‮ ‬حتى‮ ‬ممن‮ ‬يدعون‮ ‬انهم‮ ‬مؤتمريون،‮ ‬لا‮ ‬يدركون‮ ‬ولا‮ ‬يفهمون‮ ‬حقيقة‮ ‬المؤتمر‮ ‬ولم‮ ‬يقرأوا‮ ‬عنه،‮ ‬ولم‮ ‬يستوعبوا‮ ‬حقائقه‮ ‬الخمس‮ ‬ومبادئه‮ ‬الميثاقية‮ ‬الوطنية‮ ‬وليست‮ ‬الحزبية‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويستطرد بالقول: صحيح الظروف تغيرت وتبدو أصعب وأشد بالنسبة للمؤتمر وقيادته الحالية ممثلة بالشيخ صادق أمين أبو راس واخوانه من اعضاء اللجنة العامة وبالذات بعد احداث ديسمبر واستشهاد مؤسسه الزعيم الخالد علي عبدالله صالح.. وحدوث حالة من التفكك والخواء داخله إلا أنه بتركته الوطنية وارثه الحضاري ومشروعه الكبير الذي يحمله من أجل الوطن لا من أجل مصلحته أو أفراد فيه، هذه وغيرها متوالية مكنته من الصمود والثبات والتماسك إدراكاً من اعضائه وقياداته بأهمية بقائه والحفاظ على وحدة الصف التزاماً بوصايا مؤسسه الزعيم من أجل الهدف‮ ‬الأسمى‮ ‬وهو‮ ‬الوطن،‮ ‬ذلك‮ ‬أن‮ ‬أي‮ ‬شرخ‮ ‬أو‮ ‬انهيار‮ ‬في‮ ‬المؤتمر‮ ‬سينعكس‮ ‬سلباً‮ ‬على‮ ‬النسيج‮ ‬الاجتماعي‮ ‬والوحدة‮ ‬الوطنية‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
ويعتقد عاصم أنه هناك وعياً كاملاً وإدراكاً شاملاً من قبل قيادة واعضاء المؤتمر على مستوى الساحة الوطنية شمالاً وجنوباً شرقاً وغرباً بأهمية تعزيز وحدة الصف ونبذ أي خلافات أو فرقة وتجاوز الدعوات الآثمة التي يروجها البعض من اصحاب النفوس المريضة والأجندة الخفية‮ ‬التي‮ ‬أسهمت‮ ‬في‮ ‬زعزعة‮ ‬الجبهة‮ ‬الوطنية‮ ‬ووحدة‮ ‬المؤتمريين‮ ‬خصوصاً‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
شراقات في العمل الخيري
رياض يحيى

شعب يمتلك إرادته لا يُقهر
توفيق عثمان الشرعبي

أهمية تشجيع أعمال الخير في رمضان
عبد السلام الدباء

فلسطين حرة أبية
أ. فاطمة الخطري*

فلسطين.. ستعود الأرض وتنتصر القضية
راسل القرشي

حرب الريال.. حرب البطون ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

فضفضات رمضانية
أوس الارياني

المتغيرات تتجه نحو معركة شاملة
أحمد الزبيري

تسع سنوات من الصمود والتقدم في مواجهة التحديات
أحمد سلطان السامعي

أقولها، وأنا بذلك زعيم..
الشيخ/ عبدالمنان السنبلي

العزيز الذي لم ولن يموت في ذاكرة الشعب
عبدالحكيم أحمد الحكيمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)