موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


450 مليون دولار خسائر الكهرباء في غزة - الابتزاز الالكتروني.. ودور الإعلام في مكافحته - البرلمان يستعرض تقريري السلطة المحلية والخدمات - وزير التربية يدشن اختبارات النقل - رئيس المؤتمر يعزي بوفاة الشيخ محمد هشول - إطلاق 369 أسيراً فلسطينياً من سجون الاحتلال - 48264 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - البرلمان يشدد على أهمية تعزيز وحدة الصف والصمود الوطني - تدشين مبادرة النظافة والتوعية المجتمعية بأمانة العاصمة - عامر يلتقي مدير منظمة "طفل الحرب" -
مقالات
الخميس, 13-ديسمبر-2007
الميثاق نت -  عباس غالب -
حدث لبس عند البعض في استيعاب وتفسير دلالة ما ذهبت إليه في عنوان مقالتي المنشورة الأسبوع الماضي في هذه الزاوية.
فلله الحمد من قبل ومن بعد، الذي فطرنا على الإسلام ومحبة رسوله الكريم.. وقبل ذلك وبعده الإيمان بألوهيته جلّ وعلا سبحانه وتعالى..
له الملك وهو على كل شيء قدير..
أنت يا مولاي يا اللّه اعصم قلوبنا بالإيمان، واجعلنا ممن تغشى قلوبهم محبتك، واجعلنا اللهم ممن تشملهم رحمتك، وباعد بيننا وبين السفهاء.. إنك نعم المولى ونعم النصير.
ولا إله إلاّ اللّه سبحانه وتعالى.
هل من تحرُّك؟
منذ إعلان فخامة الرئيس/علي عبدالله صالح مدينة «دمت» محمية طبيعية سياحية وعلاجية عام 2005م لم نسمع أن مسئولاًً قد عمل على ترجمة هذا التوجه.
الأسبوع الماضي كنت في الضالع.. وذكّرني كثيرون - ومنهم مسئولون - بهذا التوجه الذي قوبل منذ ذلك الحين بالصمت الرهيب.
وأوضح آخرون في الندوة التي أقامها منتدى (الجمهورية) عن السياحة في الضالع ـ وبصراحة شديدة ـ أن المشكلة تتلخص في غياب دور القيادة التنفيذية في المحافظة والمجلس المحلي ومعالجة الملفات الساخنة ومنها ملف مدينة «دمت» الحبلى بالكثير من المشكلات.
أما البعض الآخر فقد رمى الكرة في ملعب المستثمرين (العودي) و(الأسدي) في هذه المدينة اللذين أغلقا المدينة في وجه أية استثمارات قادمة من خارجها أو خارجهما.
وكما فهمت فإن المدينة تعاني سوءاً في الخدمات، وتفتقر إلى النظافة وغياب التخطيط.. وأن المياه الحارة في حرضاتها الثلاث قد بدأت بالتناقص جراء التسرب المستمر.. وإقامة منشآت فوق أجزاء منها؛ ما يعني كارثة حقيقية وشيكة!.
أنقل هذه الصورة بناءً على رغبة كل من التقيتهم في الضالع على هامش هذه الفعالية.. فهل من يتحرك؟!.
إلى الوزير الصوفي
كان صوت الأخ والزميل/طه العاقل الذي شغل العديد من المواقع القيادية والإدارية ينساب عبر الهاتف حزيناً متسائلاً: لمصلحة من يجرى اعتساف القيادات الإدارية في إغفال حقوقهم من الزيادات في الرواتب للمرحلة الثانية من استراتيجية الأجور لمجرد أن هذه القيادات الإدارية التي خدمت الوطن في أكثر المواقع الإدارية أهمية لم تسنح لها الفرصة لمواصلة عطائها خلال هذه الفترة؟!.
التساؤل مطروح أمام طاولة الأخ/حمود خالد الصوفي، وزير الخدمة المدنية، خاصة وهو يعرف أن الدرجات الوظيفية التي يشغلها هؤلاء ممن لم تتح أمامهم الفرصة لشغل أعمال قيادية حالياً لا يندرجون بأية حال من الأحوال ضمن العمالة الفائضة - كما يفسرها مُشرِِِِِّعو استراتيجية الأجور في مرحلتها الثانية.
فهل نسمع من الوزير الصوفي ما يرسم البسمة على وجوه هذه القيادات التي علينا واجب تقدير جهودها المبذولة خلال الفترات الماضية؛ إذا كنا قد تناسيناها في الزمن الراهن؟!.
عن "الجمهورية"
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
ريفيرا ترامب.. وخفنق القبيلي ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

الإعلام العربي وغياب الحقيقة
د.محمد علي بركات

لا يمتلكون إرادة المصالحة!!
توفيق الشرعبي

الخماسية لن تنتصر لغزة
أحمد الزبيري

مَنْ دمَّر اليمن؟!
يحيى الماوري

هل نحن مستعدون ؟
حمود العودي

ترامب وصفقة الجنون.. غزة ليست للبيع
عبدالسلام الدباء *

حسين الأهجري.. عطاء واسع في خدمة المجتمع ودعم الشباب
د. طه حسين الهمداني

البيسمنت.. بأي ذنب أُغلِقَ ؟!
عبدالرحمن بجاش

من الراقي إلى المحامي والقاضي..الرقيةالشرعيةبالخنق واللطم..والزواج باستغلال المقهورات
عبدالله الصعفاني*

مخطط ترامب – نتنياهو.. مرتكزات ونتائج مُفترَضة
وسام إسماعيل*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)