موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


أطلقوا العنان للنشاط الخيري دون قيود - المناضل أحمد محمد ﺍﻟﻨﻌﻤﺎﻥ.. رائد من رواد التنوير في اليمن - فتح مكة.. نقطة التحوُّل الكبرى لمسيرة الإسلام - 11 من النساء حكمن اليمن قديماً - مزن توزع 100سلة غذائية للأسر المحتاجة في بني الحارث - دولة عربية تسجل 4560 حالة طلاق في شهر واحد - إحالة 10 تجار كهرباء إلى النيابة - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 136 - اجتماع مشترك بصنعاء يناقش الوضع الوبائي - بيان هام لـ(السياسي الأعلى) ردا على غارات العدوان -
حوارات
الإثنين, 21-يناير-2019
حاوره‮ / ‬رئيس‮ ‬التحرير‮ ‬ -
كيف‮ ‬تجاوز‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام‮ ‬التحديات‮ ‬التي‮ ‬واجهته‮ ‬إثر‮ ‬أحداث‮ ‬ديسمبر‮ ‬المؤسفة‮ ‬وما‮ ‬الذي‮ ‬اتخذه‮ ‬الشيخ‮ ‬صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبو‮ ‬راس‮ ‬من‮ ‬خطوات‮ ‬للحفاظ‮ ‬على‮ ‬المؤتمر‮ ‬ووحدته؟‮..‬
وماذا عن الشراكة بين المؤتمر الشعبي العام وانصار الله وهل تمت معالجة مختلف القضايا بين الطرفين ؟.. وماذا عن تهديد المؤتمر بالانسحاب من الوفد الوطني اذا لم تعد الأمم المتحدة نظرها في تسمية الوفد؟..
وماذا‮ ‬عن‮ ‬اتفاق‮ ‬ستوكهولم‮ ‬وما‮ ‬ابرز‮ ‬الاشكالات‮ ‬التي‮ ‬تقف‮ ‬أمام‮ ‬تنفيذه‮ ‬فيما‮ ‬يخص‮ ‬الحديدة‮ .. ‬ولماذا‮ ‬تعطل‮ ‬تمرير‮ ‬العديد‮ ‬من‮ ‬الملفات‮ ‬التى‮ ‬تم‮ ‬التشاور‮ ‬حولها؟‮..‬
وما‮ ‬طبيعة‮ ‬الوضع‮ ‬الانساني‮ ‬بالحديدة‮ ‬وابرز‮ ‬المتطلبات‮ ‬التى‮ ‬يحتاجها؟
هذه‮ ‬الأسئلة‮ ‬وغيرها‮ ‬يجيب‮ ‬عليها‮ ‬الدكتور‮ ‬إبراهيم‮ ‬حجري‮ ‬عضو‮ ‬الوفد‮ ‬الوطني‮ ‬في‮ ‬هذا‮ ‬الحوار‮ .. ‬فإلى‮ ‬التفاصيل‮ :‬

‮- ‬عام‮ ‬من‮ ‬التحدي‮ ‬واجهه‮ ‬المؤتمر‮ ‬بقيادة‮ ‬الشيخ‮ ‬صادق‮ ‬بن‮ ‬امين‮ ‬ابوراس‮ ‬رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام‮ .. ‬ما‮ ‬الذي‮ ‬تقولونه‮ ‬حول‮ ‬هذا‮ ‬الحدث‮ ‬وهل‮ ‬أمكن‮ ‬للمؤتمر‮ ‬تجاوز‮ ‬التحديات؟
- المؤتمر تنظيم بحجم الوطن وقد جاء اختيار الشيخ صادق ابو راس لرئاسة المؤتمر في مرحلة من أصعب المراحل التى مر بها المؤتمر في تاريخه منذ تأسيسه وقد كان اختياراً موفقاً كونه من القيادات التى أسست المؤتمر الشعبي العام في اغسطس 1982م مع رفيق دربه القائد والمؤسس الشهيد الزعيم على عبدالله صالح- رحمه الله- وبحكمة الشيخ صادق وتاريخه النضالي والسياسي تمكن ومعه الشيخ يحيى الراعي رئيس مجلس النواب الامين العام المساعد وأعضاء اللجنة العامة والامانة العامة للمؤتمر من تجاوز المِحنة التى عصفت بالمؤتمر في احداث ديسمبر وقد كان في واجهة تلك الأحداث وتداعياتها على المؤتمر الشيخ صادق رئيس المؤتمر الذي تعامل معها بحكمته المعهودة ومعه الشيخ يحيى الراعي الامين العام المساعد وقد تمكنا من تجاوز الكثير من الصعوبات ومعالجة معظم القضايا التى ألمت بالمؤتمر والعديد من أعضائه وإعادة اللحمة‮ ‬للمؤتمر‮ ‬وما‮ ‬زالا‮ ‬يعملان‮ ‬ومعهم‮ ‬العديد‮ ‬من‮ ‬قيادات‮ ‬المؤتمر‮ ‬على‮ ‬حل‮ ‬ما‮ ‬تبقى‮ ‬منها‮. ‬
وخلال عام تمكن الشيخ صادق رئيس المؤتمر من لملمة جراح المؤتمر بصمت وبروح من المسؤولية وتحمل كل الصعوبات وتجاوز كل التحديات وقد قال كلمته المشهورة ' إن المؤتمر يمرض لكن لايموت' وعمل على تفعيل العمل التنظيمي وعودة انعقاد وانتطام اجتماعات اللجنة العامة وعقد لقاء لقيادات فروع المؤتمر بالمحافظات والجامعات وتنظيم العديد من اللقاءات والفعاليات وأعاد الأمل للمؤتمريين جميعاً في حيوية تنظيمهم الرائد وقدرته على امتصاص كل الصدمات التى تعرض لها والحفاظ على وحدته وتماسكه مما جعل الجميع يحترم المؤتمر وقيادته الحكيمة والتعامل معها والاقتناع به كتنظيم فاعل وأساسي منتشر في كل ربوع الوطن وهو شريك رئيسي في التسوية السياسية المنشودة لوقف الحرب وإنهاء النزاعات وتحقيق السلام وعودة الأمن والاستقرار في ربوع الوطن ، وما مشاركة المؤتمر في الوفد الوطني في مشاورات السويد بكوكبة من أعضائه‮ ‬الا‮ ‬خير‮ ‬دليل‮ ‬على‮ ‬حكمة‮ ‬رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬ونجاحه‮ ‬في‮ ‬تعافي‮ ‬التنظيم‮ ‬للقيام‮ ‬بدوره‮ ‬المطلوب‮ ‬للوصول‮ ‬باليمن‮ ‬الى‮ ‬بر‮ ‬الأمان‮.‬
‮* ‬بالمناسبة‮ ‬كيف‮ ‬تقيّمون‮ ‬مستوى‮ ‬الشراكة‮ ‬بين‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام‮ ‬وانصار‮ ‬الله‮ ‬وما‮ ‬اذا‮ ‬كان‮ ‬هذا‮ ‬التحالف‮ ‬لم‮ ‬يجسد‮ ‬بعد‮ ‬التحدي‮ ‬الراهن‮ ‬الذي‮ ‬يواجه‮ ‬البلاد؟
- الشراكة بين المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله تجسدت بقيام المجلس السياسي الأعلى في يوليو 2016م توحيداً للجبهة الداخلية لمواجهة العدوان وتجسيداً للشراكة من خلال تفعيل مؤسسات الدولة والالتزام بالدستور والقانون وتطبيق الانطمة واللوائح وقد بارك مجلس النواب قيام المجلس السياسي الأعلى وكان قيام المجلس السياسي الأعلى رسالة للعالم ولجميع القوى المحبة للسلام للتحرك الجاد والصادق واحترام رغبة اليمنيين في السلام العادل ووقف الحرب ورفع الحصار ويظل التحدي الأكبر هو وقف العدوان ووقف الحرب المستمرة للعام الرابع على اليمن‮ ‬واليمنيين‮ ‬والتأكيد‮ ‬على‮ ‬ان‮ ‬الحل‮ ‬السياسي‮ ‬هو‮ ‬الحل‮ ‬المنشود‮ ‬لعودة‮ ‬الأمن‮ ‬والاستقرار‮ ‬لكل‮ ‬ربوع‮ ‬الوطن‮. ‬

‮*‬باعتباركم‮ ‬عضواً‮ ‬في‮ ‬الوفد‮ ‬الوطني‮ ‬كيف‮ ‬ترون‮ ‬تهديد‮ ‬المؤتمر‮ ‬بالانسحاب‮ ‬من‮ ‬الوفد‮ ‬اذا‮ ‬لم‮ ‬تغير‮ ‬الامم‮ ‬المتحدة‮ ‬من‮ ‬تعريفها‮ ‬له‮ ‬بوفد‮ ‬الحوثيين؟
- نعم للمؤتمر الحق في ذلك لأن الدعوة من الأمم المتحدة جاءت للمؤتمر الشعبي العام وحلفائه وكذلك لأنصار الله وشركائهم والأمم المتحدة تخطئ بتعريفها للوفد بوفد الحوثيين لأن المؤتمر طرف رئيسي ومشارك وممثل بنسبة ٪50 من قوام الوفد وقد طرح هذا الموضوع في اجتماعنا الأخير‮ ‬في‮ ‬صنعاء‮ ‬مع‮ ‬المبعوث‮ ‬الخاص‮ ‬وأعترف‮ ‬بالخطأ‮ ‬في‮ ‬التسمية‮ ‬ووعد‮ ‬بالمعالجة‮ ‬والمؤتمر‮ ‬متمسك‮ ‬بهذا‮ ‬الحق‮ ‬ولن‮ ‬يتنازل‮ ‬عنه‮.‬
‭* ‬بالمناسبة‮ ‬هل‮ ‬انتم‮ ‬راضون‮ ‬عما‮ ‬حققه‮ ‬اتفاق‮ ‬ستوكهولم‮.. ‬ولماذا‮ ‬تعطل‮ ‬تمرير‮ ‬العديد‮ ‬من‮ ‬الملفات‮ ‬التى‮ ‬تم‮ ‬التشاور‮ ‬حولها‮ ‬؟
- طبعاً لقاء السويد جاء بعد تعثر المفاوضات لأكثر من عامين ونصف وفي اعتقادي فإن اللقاء بعد هذا الانقطاع يعتبر ناجحا بحد ذاته وفي مشاورات السويد في ديسمبر الماضي طرحت العديد من المواضيع والملفات من فتح مطار صنعاء الدولي والملف الاقتصادي والمرتبات والتهدئة في الحديدة وكذلك في تعز وملف اتفاقية تبادل الأسرى وكلها مواضيع مهمة وأساسية لبناء الثقة بين الأطراف المتحاورة وكذلك مناقشة اتفاق الإطار وهو الأساس للمفاوضات القادمة ونتج عن لقاء السويد اتفاقية ستوكهولم وتبعها قرار مجلس الأمن رقم 2451 في ديسمبر الماضي الذي يدعم اتفاق ستوكهولم الذي يعالج ملف اتفاقية تبادل الأسرى واتفاقية التهدئة في الحديدة وكذلك القرار رقم 2452 في يناير من هذا العام وكلها بخصوص اتفاق ستوكهولم ودور الأمم المتحدة في التنسيق والدعم لمساعدة الطرفين في التنفيذ الكامل لاتفاق الحديدة. وأملنا في الله كبير‮ ‬أن‮ ‬نجاح‮ ‬التهدئة‮ ‬في‮ ‬الحديدة‮ ‬سيوقف‮ ‬الحرب‮ ‬في‮ ‬كل‮ ‬ربوع‮ ‬الوطن‮ ‬من‮ ‬خلال‮ ‬الذهاب‮ ‬لجولة‮ ‬جديدة‮ ‬من‮ ‬المفاوضات‮ ‬للوصول‮ ‬لاتفاق‮ ‬سياسي‮ ‬لإنهاء‮ ‬النزاع‮ ‬وتخفيف‮ ‬المعاناة‮ ‬وعودة‮ ‬الأمن‮ ‬والاستقرار‮ ‬لكل‮ ‬ربوع‮ ‬الوطن‮. ‬

‮* ‬كواحد‮ ‬من‮ ‬ابناء‮ ‬الحديدة‮ ‬كيف‮ ‬تقيّمون‮ ‬الوضع‮ ‬الانساني‮ ‬أولاً‮ ‬بالحديدة‮.. ‬وما‮ ‬ابرز‮ ‬المتطلبات‮ ‬التى‮ ‬يحتاجها‮ ‬وبصورة‮ ‬سريعة؟
- الوضع الإنساني في الحديدة صعب جداً وأبناؤها يعانون كونها أصبحت مركز ثقل الصراع والمواجهات والكثير منهم نزح في بداية الهجوم على الحديدة وتركوا منازلهم ومصدر رزقهم وبعد لقاء السويد واتفاق ستوكهولم بخصوص التهدئة في الحديدة عاد العديد منهم لان المعاناة مع أهلك أرحم من النزوح والتشرد، ولكن استمرار المواجهات لن يؤثر على الحديدة فقط ولكن سيمتد لكل الوطن لان الحديدة شريان الحياة الحيوي وله تداعيات على الجانب الإنساني وصعوبة وصول المساعدات الانسانية ولذلك كان الاهتمام بمناقشة ملف التهدئة في الحديدة ووقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة لوصول المساعدات الانسانية وتأمين حركة المواطنين والتجارة من والى الحديدة وتشغيل الميناء وعودة النشاط التجاري علماً بأن ميناء الحديدة يلبي احتياجات (90٪) من سكان الجمهورية لقربها من المحافظات ذات الكثافة السكانية.
‮* ‬إتفاق‮ ‬الحديدة‮ ‬هل‮ ‬ترونه‮ ‬قابلاً‮ ‬للبلورة‮ ‬على‮ ‬الواقع‮ ‬ام‮ ‬ان‮ ‬تجنيب‮ ‬الحديدة‮ ‬معركة‮ ‬عسكرية‮ ‬اصبح‮ ‬مستحيلاً‮ ‬؟
- اتفاق الحديدة جاء لتجنيب المحافظة المواجهات العسكرية والاقتتال ورغم كل الصعوبات فإنني على يقين أن تنتصر الحكمة اليمانية.. وعلى أعضاء الوفدين المكلفين بمعالجة الوضع في الحديدة التعامل بمزيد من الحكمة وتغليب مصلحة اليمن واليمنيين فوق كل اعتبار لأن تداعيات الوضع في الحديدة لا سمح الله ستنعكس على كل اليمن.. ونأمل من الأمم المتحدة ورئيس فريقها في الحديدة تقديم كل الدعم والمساعدة لانجاح اتفاق الحديدة لانه مفتاح نجاح لكل الملفات الأخرى والوصول للحل السياسي الشامل وأملنا في الله كبير.
‮* ‬صدور‮ ‬قرار‮ ‬من‮ ‬مجلس‮ ‬الامن‮ ‬بشأن‮ ‬الحديدة‮ ‬هل‮ ‬يمكن‮ ‬ان‮ ‬يتبعه‮ ‬قرارات‮ ‬اخرى‮ ‬لفرض‮ ‬التنفيذ‮.. ‬بمعنى‮ ‬هل‮ ‬تتوقعون‮ ‬تدخلاً‮ ‬عسكرياً‮ ‬خاصة‮ ‬وان‮ ‬اليمن‮ ‬ما‮ ‬زالت‮ ‬تحت‮ ‬البند‮ ‬السابع؟
- كما ذكرت لك نتج عن لقاء السويد اتفاق ستوكهولم وقرارا مجلس الأمن 2451 و2452 وكلاهما يؤكدان على الالتزام القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامته الإقليمية وأن النزاع في اليمن لايمكن حله إلا من خلال عملية سياسية شاملة للجميع كما يؤكدان على تأييد الاتفاق‮ ‬والعمل‮ ‬على‮ ‬مساعدة‮ ‬اليمنيين‮ ‬لتنفيذ‮ ‬الاتفاق‮ ‬من‮ ‬خلال‮ ‬بناء‮ ‬الثقة‮ ‬والالتزام‮ ‬بوقف‮ ‬إطلاق‮ ‬النار‮ ‬ومنع‮ ‬الاقتتال‮..‬
وكن‮ ‬على‮ ‬ثقة‮ ‬أن‮ ‬جميع‮ ‬اليمنيين‮ ‬يرفضون‮ ‬أي‮ ‬تدخل‮ ‬عسكري‮ ‬وعلينا‮ ‬التغلب‮ ‬على‮ ‬الصعوبات‮ ‬التى‮ ‬تواجهنا‮ ‬ميدانياً‮ ‬بالمزيد‮ ‬من‮ ‬اللقاءات‮ ‬والتفاهمات‮ ‬وتغليب‮ ‬مصلحة‮ ‬الوطن‮.‬

‮* ‬كلمة‮ ‬اخيرة‮ ..‬
- بعد كل المعاناة التى عاشها كل أبناء اليمن خلال السنوات الأربع الماضية نتيجة للعدوان والتدمير والحصار فإن اليمنيين يوجهون رسالتهم للعالم ولجميع القوى المحبة للسلام أنهم رسل سلام وينشدون السلام ولكنهم لا يرضون بالضيم أو الاعتداء على سيادة الوطن.
اللهم‮ ‬إنا‮ ‬علمنا‮ ‬أن‮ ‬مع‮ ‬العسر‮ ‬يسراً‮ ‬ومع‮ ‬الشدة‮ ‬فرجاً‮ ‬وإنك‮ ‬مبدل‮ ‬الأحوال‮ ‬من‮ ‬حال‮ ‬إلى‮ ‬حال‮.‬
ربي‮ ‬إنك‮ ‬ترانا‮ ‬وتعلم‮ ‬بحالنا‮ ‬فأبدل‮ ‬عسرنا‮ ‬يسراً‮ ‬وأبدل‮ ‬شدتنا‮ ‬بالفرج‮ ‬القريب‮. ‬
اللهم‮ ‬ألف‮ ‬بين‮ ‬قلوبنا‮ ‬وأصلح‮ ‬ذات‮ ‬بيننا‮..‬
وأحفظ‮ ‬بلادنا‮ ‬واهدنا‮ ‬سبل‮ ‬السلام‮.‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
ذكرى الصمود التاسعة..و صوابية مواقف المؤتمر
فريق ركن دكتور/ قاسم لبوزة- نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الجديد - القديم في المؤامرة ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

إلى هنا وكفى
أحمد الزبيري

إياك تقول أنا عربي
علي أحمد مثنى

المناخ مسؤولية الجميع
د. محمد العبادي

اليمن كلها أوقاف !!
عبدالرحمن حسين العابد

البعد المسكوت عنه في (العالمية) كمُنتَج غربي
محمد علي اللوزي

تَـقِـيَّـة
عبدالرحمن بجاش

تَصَاعُد وعي العالم بمأساة غزة
السيد شبل

التبعية الإيجابية والتبعية السلبية في تاريخ الحضارة اليمنية
إبراهيم ناصر الجرفي

من عملية التاسع من رمضان إلى ما بعد الرياض.. وَعْدٌ يتجسَّد
أصيل نايف حيدان

السنوار القائد والعقل المدبّر لهجمات 7 أكتوبر
سعيد مسعود عوض الجريري*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)