موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


التمور في رمضان.. هل تخضع للرقابة والفحص قبل وصولها الأسواق؟ - الصناعة تدشن حملة للرقابة على الأسعار - الامين المساعد يواسي آل عبار - جرائم العدوان في مثل هذا اليوم 18 مارس - يونيسف: أكثر من 13 ألف طفل قتلوا في غزة - الصحة تدين اقتحام مجمع الشفاء الطبي بغزة - مواطنون لـ "الميثاق": رمضان محطة إيمانية لإحياء وتجديد منظومة القِيَم النبيلة - يونيسف: أكثر من 13 ألف طفل قتلوا في غزة - مجيديع يعزي بوفاة الشيخ الشماخ - نصائح هامة لتخفيف حموضة المعدة في شهر الصيام -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

السبت, 25-مارس-2023
استطلاع‮ / ‬عبدالرحمن‮ ‬الشيباني -

المسني‮ : ‬السلام‮ ‬الحقيقي‮ ‬يكمن‮ ‬في‮ ‬رحيل‮ ‬المحتل‮ ‬وهذا‮ ‬ما‮ ‬يحب‮ ‬أن‮ ‬تستند‮ ‬عليه‮ ‬أي‮ ‬مفاوضات

المغربي‮ : ‬الجميع‮ ‬يدرك‮ ‬أهمية‮ ‬إنهاء‮ ‬الحرب‮ ‬والعدوان‮ .. ‬والسلام‮ ‬لن‮ ‬يتحقق‮ ‬إلا‮ ‬بإرادة‮ ‬يمنية‮ ‬

غوبر‮ : ‬الحرب‮ ‬دمَّرت‮ ‬كل‮ ‬شيء‮.. ‬والسلام‮ ‬مطلب‮ ‬كل‮ ‬اليمنيين

حاتم‮ : ‬السلام‮ ‬يجب‮ ‬أن‮ ‬يكون‮ ‬عنوان‮ ‬المرحلة‮ ‬القادمة‮ ‬ووفق‮ ‬شروط‮ ‬وطنية‮ ‬إنسانية‮ ‬خالصة

كل الأديان تقريباً تنشد السلام وتسعى من أجل أن ينعم كل البشر به ،وتسود الألفة بين الناس بعيداً عن الحروب وويلاتها، حيث ما زالت الكثير من البلدان تعاني من النزاعات والحروب حتى اليوم ، بفعل عقلية التطويع والسيطرة الآخذة في التنامي بشكل لا يتصوره عقل أو يفسره‮ ‬منطق‮..‬
اليمن التي تدخل العام التاسع منذ بدء سعير الحرب فيها والنفخ في كيرها ما زال ابناؤها يكتوون بلهيبها ويتجرعون مرارتها دون أن تكون هناك مساعٍ مخلصة تنهي هذه الكارثة الإنسانية .. دور مخزٍ تقوم به الأمم المتحدة وهيئاتها والمجتمع الدولي والحكومات التي تكتفي بسيل من الخطابات المعتادة المستهلكة ، نحن أمام خذلان شعب تعددت فصوله وتاهت مظلوميته في ميزان الربح والخسارة التي تنتهجها هذه الدول إزاء تعاملها مع الملف اليمني وكان آخرها خطاب المبعوث الاممي "جورندبرغ" مؤخراً الذي اعتاد على تكرار عبارات مملة..
جديد خطابه هذه المرة تعريجه على الاتفاق السعودي الإيراني ، فكيف يمكن أن نفهم سلاماً دون أن تكون هناك أرضية مشتركة يتفق عليها الجميع بأن ترفع القيود المفروضة والحصار بشكل كلي على المطارات والموانئ ووقف سياسات التمدد وانتهاك سيادة اليمن واستغلال ثرواته ونهبها بالشكل الذي نراه وبتواطؤ فاضح من المجلس الرئاسي "الأداة" الذي هو في الأساس صنيعة الاحتلال وفوق كل هذا ضرورة الانسحاب الكامل لقوى الاحتلال وإنهاء المظاهر المسلحة والعسكرية من كافة التراب الوطني..
‮ ‬
السلام‮ ‬المنشود‮ ‬
‮ ‬هل‮ ‬السلام‮ ‬هو‮ ‬خيار‮ ‬اليمنيين‮ ‬اليوم؟‮ ‬وأي‮ ‬استحقاقات‮ ‬إنسانية‮ ‬أولا‮ ‬يجب‮ ‬أن‮ ‬تراعي‮ ‬قبل‮ ‬كل‮ ‬شيء؟‮..‬
هذه الأسئلة الملحة يجيب عليها المحلل السياسي محمود المغربي الذي يعتقد " أن السلام المنشود هو خيار يتطلع ويأمله كل أبناء الشعب اليمني بعد ما يقارب عقد من الزمن"، لافتا إلى أن اليمن شهدت "العديد من أوجه الصراعات السياسية والعسكرية وكان لها تأثير مدمر على الأرض‮ ‬والإنسان‮ ‬وأحدثت‮ ‬شرخاً‮ ‬كبيراً‮ ‬في‮ ‬بنية‮ ‬النسيج‮ ‬الاجتماعي‮ ‬وأضراراً‮ ‬نفسية‮ ‬وخسائر‮ ‬بشرية‮ ‬ومادية‮ ‬لا‮ ‬يمكن‮ ‬إحصائها‮ ‬بالأرقام‮ ‬وكان‮ ‬لها‮ ‬آثار‮ ‬سلبية‮ ‬يصعب‮ ‬معالجتها‮ ‬ونحتاج‮ ‬إلى‮ ‬عقود‮ ‬لفعل‮ ‬ذلك‮..‬
وأشار المغربي إلى أن كل الأطراف في اليمن باتت تنشد السلام .. وقال: "بالنسبة للأطراف اليمنية المتصارعة أظن أن جميعها باتت تنشد السلام وتتطلع إليه، ولو ترك الأمر لهم بعيداً عن الإملاءات والرغبة والمصالح الخارجية لتم الاتفاق بينهم في أسبوع على السلام حيث لا توجد‮ ‬عوائق‮ ‬أو‮ ‬اختلافات‮ ‬مناطقية‮ ‬أو‮ ‬مذهبية‮ ‬أو‮ ‬طائفية‮ ‬حقيقية‮ ‬تفصل‮ ‬بينهم‮ ‬وتجعل‮ ‬من‮ ‬العداء‮ ‬حقيقياً‮..‬

حوار‮ ‬بيني
ويضيف المغربي: ومع الأسف الشديد أغلب تلك الأطراف لا تمتلك استقلالية وتطغى عليها المصالح الشخصية لكن يمكن إذابة كل ذلك إذا فتح حوار يمني يمني بعيداً عن الخارج لكن ذلك ليس متاحاً على الأقل في الوقت الراهن خصوصاً ان النظام السعودي حتى الآن يرفض التخلي عن مصالحه‮ ‬غير‮ ‬المشروعة‮ ‬في‮ ‬اليمن‮ ‬بطرق‮ ‬سلمية‮..‬
وأردف المغربي قائلاً: " من الواضح أن صنعاء تقترب من نزع بعض الحقوق والتوصل إلى اتفاق مباشر مع النظام السعودي لكنه اتفاق لا يشمل كامل الأراضي اليمنية بل ما هو تحت سيطرة صنعاء أما مناطق ما تُسمى الشرعية فلا يوجد قيادة قادرة على فرض وجودها أو وضع شروط أو انتزاع‮ ‬حقوق‮ ‬في‮ ‬زمن‮ ‬لا‮ ‬مكان‮ ‬فيه‮ ‬إلا‮ ‬لمن‮ ‬يمتلك‮ ‬القوة‮ ‬والإرادة‮".. ‬
وفى هذا السياق قال الكاتب / محمد صالح حاتم : "نحن كيمنيين لن تضيع لدينا سنوات الصمود، وثماره، ودماء الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من اجل أن ينعم اليمن واليمنيون بالسلام والعزة والكرامة، فالسلام الذي صنعه الشهداء بدمائهم والجرحى بأعضاء من اجسادهم، يجب أن يكون هو‮ ‬عنوان‮ ‬المرحلة‮ ‬القادمة‮.. ‬
واضاف حاتم: " هذا السلام لن يتحقق مالم يكن هناك رجال مخلصون وطنيون شرفاء يرسمون ملامحه، وعنوانه يمن كبير موحد يتسع للجميع، بعيدا عن المصالح الحزبية، والمكاسب الشخصية، فالتنازل من اجل الوطن يأتي من الوطنيين، والتمسك بالاشتراطات الضيقة هو ما سيفشل ويعرقل صناعة‮ ‬السلام‮ ‬وبناء‮ ‬يمن‮ ‬الغد‮ ‬المشرق،‮ ‬فالكل‮ ‬يصغر‮ ‬امام‮ ‬الوطن،‮ ‬والكل‮ ‬يتقزم‮ ‬امام‮ ‬مستقبل‮ ‬اليمن‮..‬

صراع‮ ‬دولي
المحلل السياسي/ سمير المسني أكد في هذا الصدد ان طبيعة الصراعات الدولية وتبايناتها لقوى الاستكبار العالمي تهدف إلى فرض السياسات الاقتصادية على الدول النامية بما يتلاءم ومصالحها الحيوية في تلك البلدان، وفي ظل صراع الأقطاب الدولية على تقاسم مناطق النفوذ في العالم تعمل القوى الاستعمارية على تنفيذ اجندتها ومخططاتها التوسعية باستخدام القوة العسكرية لغرض إخضاع دول العالم الثالث واحتلال أراضيها وتمزيق النسيج الاجتماعي لتلك المجتمعات من خلال إشاعة الفوضى العبثية وخلخلة الأوضاع الأمنية وتدمير القدرات العسكرية فيها واستمالة‮ ‬العملاء‮ ‬والمرتزقة‮ ‬عبر‮ ‬وكلائها‮ ‬الإقليميين‮ ‬في‮ ‬المنطقة‮..‬

توحيد‮ ‬الصف
ولفت المسني إلى ان هذا الأسلوب الممنهج تم اتباعه في التعامل مع الشأن اليمني وشُنت علينا حرب كونية وتمكنت قوى تحالف العدوان والاحتلال على بلدنا من تنفيذ الشق الأول والمهم من السيناريو الذي تم التخطيط له في كواليس قوى الاستكبار العالمي وبتنفيذ قوى إقليمية عبر‮ ‬عملاء‮ ‬الداخل‮ ‬ولغرض‮ ‬مواجهة‮ ‬ذلك‮ ‬الصلف‮ ‬والعنجهية‮..‬
وأضاف: "برزت الحاجة إلى ضرورة توحيد الصف الوطني المناهض للفكر التوسعي على حساب المصالح العليا للوطن وذلك من خلال نشر الوعي والفكر الذي يستند على القضايا المحورية للوطن وفي مقدمتها السيادة الوطنية على كامل التراب اليمني وعدم الخضوع للإملاءات والوصاية الخارجية.. إن ثمان سنوات من العدوان والاحتلال أسست لتنامي الوعي المجتمعي بأحقية شعبنا للحصول على حقوقه المشروعة واستعادة أراضيه وفرض قراره السيادي، لذلك علينا الآن أن نتساءل وبكل شفافية عن كيفية إحلال السلام المنشود لليمنيين وانتصاره للمصالح العليا للوطن على ضوء‮ ‬ما‮ ‬يجري‮ ‬فعلاً‮ ‬على‮ ‬الواقع‮..‬
ويرى المسني " أنه وبالرغم من جهود القيادة الثورية والسياسية للتخفيف من معاناة شعبنا قبلت بمبدأ الحلول التفاوضية للوصول إلى حل شامل وعادل يضمن لليمنيين استعادة حقهم المشروع المتمثل بإنهاء العدوان والاحتلال على اليمن، تم القبول بالوساطة العمانية والدخول في مفاوضات مع قوى التحالف بزعامة السعودية وتمهيداً للانتقال إلى المفاوضات النهائية وتم إدراج مجموعة من البنود تتضمن مطالب حقوقية لبلدنا أولها وقبل كل شيء رحيل المحتل وهو الأساس الذي يحب ان تستند عليه أي مفاوضات وإنهاء احتلاله على كافة الأراضي في الجمهورية اليمنية‮ ‬بدون‮ ‬قيد‮ ‬أو‮ ‬شرط‮ ‬ويجب‮ ‬أن‮ ‬نركز‮ ‬على‮ ‬هذه‮ ‬المسألة‮ ‬المهمة‮..‬

خيارات‮ ‬أخرى‮ ‬
الجميع يعرف السعودية وسياساتها تجاه اليمن حتى وهي منخرطة في المفاوضات من خلال مماطلاتها المستمرة.. بالتأكيد خيار الجلوس على مائدة واحدة مع صنعاء فرضته الوقائع على الأرض من خلال انتصارات الجيش اليمني ولجانه الشعبية وتقدمها العسكري في الجبهات بعد أن فشلت السعودية وأدواتها عسكرياً واخلاقياً، الجميع يعرف أن هناك تسويفاً من قبل الجانب السعودي للمفاوضات كما أسلفنا وما تم من خلال المفاوضات كان دون المستوى - وبشكل نسبي - كإدخال بعض السفن التجارية والتي تحمل المشتقات النفطية بالإضافة إلى الأدوية والأغذية، بينما ظلت البنود الأخرى (وحتى الآن) تراوح مكانها وأهمها وقف العدوان وصرف المرتبات؛ والدليل على ذلك احاطة المندوب الأممي لليمن في مجلس الأمن (مؤخراً) والتي لم تأتِ بجديد لذلك كان خطاب القيادة الثورية والسياسية واضحاً وتحذيراً أخيراً لقوى الاستكبار العالمي ووكلائها‮ ‬الاقليميين‮.‬
لذلك وبرأيي الشخصي أعتقد أن اللجوء إلى الخيارات الأخرى المتاحة لشعبنا سوف تكون هي الحل الأنجع في مواجهة استمرار قوى الشر والعمالة في بسط نفوذها وسيطرتها على أراضينا وخير دليل على طرحنا هذا هو استمرار تلك القوى في التمدد والتحشيد العسكري الكبير لقوى الاستكبار‮ ‬العالمي‮ ‬بزعامة‮ ‬بريطانيا‮ ‬وأمريكا‮ ‬في‮ ‬محافظاتنا‮ ‬الجنوبية‮ ‬والجزر‮ ‬والموانئ‮ ‬اليمنية‮..‬

مصالح‮ ‬الوطن‮ ‬
بدوره يقول الدكتور حميد غوبر : " مهما طالت الحرب بين الفرقاء في أي بلد لابد أن تكون لها نهاية" ، مشيراً إلى أن السلام مطلب كل اليمنيين ،لافتاً إلى أن "الحرب مدمرة للاوطان ،مدمرة للاقتصاد، مهلكة للتنمية، يترتب على حدوثها مآسٍ كثيرة لا تُعد ولا تُحصى وتعمق‮ ‬الكراهية‮ ‬التي‮ ‬تخلق‮ ‬جواً‮ ‬من‮ ‬عدم‮ ‬وثوق‮ ‬الاطراف‮ ‬المتحاربة‮ ‬فيما‮ ‬بينها‮..‬
واضاف‮: "‬نحن‮ ‬في‮ ‬اليمن‮ ‬ومنذ‮ ‬26‮ / ‬3‮ / ‬2014م‮ ‬والى‮ ‬الآن‮ ‬بلادنا‮ ‬تُقصف‮ ‬وتُنتهك‮ ‬سيادتها‮ ‬من‮ ‬قبل‮ ‬اخواننا‮ ‬العرب‮ ‬تحت‮ ‬مسمى‮ ‬دول‮ ‬التحالف‮ ‬التي‮ ‬جاءت‮ ‬لتقتل‮ ‬اليمنيين‮ ‬منذ‮ ‬ذلك‮ ‬التاريخ‮ ..‬
وكما قلت لابد للحرب من نهاية في بلادنا ويحل السلام الذي يعد اسماً من اسماء الله الحسنى ،ففي السلام تزدهر البلدان وتتطور وتدور عجلة التنمية وتزدهر الاعمال والمشاريع الاقتصادية وتنعدم البطالة ، لا بد في الأخير أن تنتصر المصالح العليا للوطن وعلى كافة المستويات‮..‬

مبدأ‮ ‬الحوار‮ ‬
وأردف غوبر قائلاً: "السلام لابد ان يرتكز على عدة اسس يجب أن يؤمن بها جميع افراد المجتمع والمكونات السياسية على اختلاف اتجاهاتها ومن اهم هذه الاسس الاهداف الستة للثورة اليمنية والقبول بالآخر ووجهة نظره في جميع مجالات ونواحي الحياة ولكن في ظل ضوابط الدين الاسلامي‮ ‬الحنيف‮ ‬وبما‮ ‬لا‮ ‬يخل‮ ‬بالثوابت‮ ‬الوطنية‮..‬
ويرى غوبر ان السلام يمكن تحقيقه من خلال وقف الحرب أولاً ثم الحوار بين الاطراف المتحاربة والالتزام بمبدأ التداول السلمي للسلطة من خلال البرامج الانتخابية للمكونات السياسية والعمل على ارساء ميثاق شرف بين جميع التنظيمات والاحزاب السياسية على الحفاظ على اليمن‮ ‬والثوابت‮ ‬الوطنية‮ ‬وممارسة‮ ‬الديمقراطية‮ ‬والقبول‮ ‬بالآخر‮ ‬وعدم‮ ‬استخدام‮ ‬الدين‮ ‬الاسلامي‮ ‬مطية‮ ‬للوصول‮ ‬إلى‮ ‬الحكم‮ ‬والمزايدة‮ ‬على‮ ‬الآخرين‮ ‬بالدين‮ ‬والمفاخرة‮ ‬بنسب‮ ‬أو‮ ‬عرق‮ .‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
في ذكرى رحيله.. المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس- رئيس المؤتمر الشعبي العام:

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
جسر "العار" في بطولة هوليودية!!
مطهر الأشموري

عن أيلول الأسود
هائل المذابي

واقع الأبحاث والدراسات في مجتمعنا العربي
محمد علي اللوزي

فلسفة العدالة
د. محمد العبادي

عن الشخصية الوطنية المعروفة يحيى حسين العرشي.. وعطاء بلا حدود
يحيى العراسي

في رمضان.. يموتون جَوْعى..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

أوقفوا الفرز العِرقي والخطاب المذهبي إنْ كنتم مسلمين
حسن الدولة

قاعدة أمريكية في حضرموت
ناصر باقزقوز

فرصة لإعادة ضبط المواقف تجاة غزة
عبدالسلام الدباء

المنهج الإسلامي.. والتدخلات السياسية السلبية ..!!
إبراهيم ناصر الجرفي

"مجاعة غزة: قصة الابتزاز الإنساني الذي تواصله إسرائيل"
عبدالله صالح الحاج

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)