الميثاق نت - اعتبرت رابطة المعونة استشهاد المواطن بابل جبر السنباني اليوم بمعهد اكسيد على يمد احد مرافقي ابنة رئيس الوزراء محمد سالم باسندوة ( خالدة ) ضمن جرائم ارهاب الدولة لانها صادرة من قبل مرافقين تقول الادلة انهم حراس تابعين لابنة رئيس الحكومة والذي ينادي بالدولة المدنية ويدعي انه يحارب ظاهرة المرافقين والهنجمة والبلطجة واضافت المنظمة في بيان لها حصل الميثاق نت على نسخة منة

السبت, 12-مايو-2012
الميثاق - خاص -


اعتبرت رابطة المعونة استشهاد المواطن بابل جبر السنباني اليوم بمعهد اكسيد على يمد احد مرافقي ابنة رئيس الوزراء محمد سالم باسندوة ( خالدة ) ضمن جرائم ارهاب الدولة لانها صادرة من قبل مرافقين تقول الادلة انهم حراس تابعين لابنة رئيس الحكومة والذي ينادي بالدولة المدنية ويدعي انه يحارب ظاهرة المرافقين والهنجمة والبلطجة
واضافت المنظمة في بيان لها حصل الميثاق نت على نسخة منة بالقول : كان من المفترض بباسندوة ان لا يسمح لعصابات ارهابية كهذه ان تحمي ابنته خاصة واننا في مجتمع محافظ لا تحتاج المرأة فيه الى مرافقين مسلحين
مشيره الى ان كل ما كان يتحدث به باسندوة هو مجرد كلام للاستهلاك الاعلامي فقط بدليل ماحصل في هذه الجريمة البشعة وغير المتوقعة
وناشدت المنظمة النائب العام ووزير الداخلية بسرعة القبض على هذه العصابة الارهابية التي اقدمت على ارتكاب هذه الجريمة البشعة والتحقيق معهم وكل من يقف ورائهم ودفعهم لذلك وتقديمهم للعدالة كي ينالوا جزائهم الرادع جراء ما اقترفته اياديهم الآثمة ووفقا للنظام والقانون .
هذا ولا يزال المرافق الخاص بأبنة رئيس الوزراء بأسندوة ويدعى عبدالملك الانسي هاربا حتى اللحظة ولم تتمكن الاجهزة الامنية من القبض علية بعد قام بقتل احد حراسة معهد اكسيد واسمة (بابل السنباني ) في مكتبة ظهر اليوم بعد منع افراد الحراسة السماح لأبنة باسندوة الدخول للمعهد بمعية المرافقين المسلحين الذين كانوا معها
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 09:26 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almethaq.net/news/news-26490.htm