الميثاق نت/ تحقيق- محمود الحداد - اثارت قضية النيجيري عمر فاروق عبدالمطلب مخاوف عدة خاصة بعد اعترافه انه تلقى تدريباً على يد عناصر القاعدة في بلادنا وان امثاله في اليمن كثير ينتظرون دورهم.. ونبه محللون ومراقبون الى مسألة استخدام القاعدة لشريحة الاغنياء في تنفيذ خططهم واهدافهم الارهابية.. من عام لآخر يتضاعف عدد الواصلين الى بلادنا سواء أكانوا عرباً أو أجانب، وبطبيعة الحال ليسوا كلهم دخلوا اليمن بدافع السياحة أو ان اجراءاتهم قانونية فهناك الكثير ممن وجدوا في اليمن أرضاً خصبة لانتهاك القوانين والتشريعات النافذة على الاجانب ومكافحة