الميثاق نت/ تحقيق: فيصل الحزمي - قد لا توجد إحصائية دقيقة لضحايا اسطوانات الغاز وما خلفته من كوارث مادية وبشرية في اليمن.. إلاَّ أن القادم أسوأ لا محالة طالما وفي بلادنا أكثر من أربعة ملايين اسطوانة غاز لاتحمل مواصفات الأمن والسلامة.. وليت العدد يقف عند هذا الرقم، فمنافذ بلادنا تستقبل بين الحين والآخر عشرات الآلاف منها والمجمعة من مختلف دول العالم..ماسبب تلف هذا العدد من الاسطوانات؟ وهل صحيح أنها دخلت بلادنا وهي غير مطابقة لمواصفات الأمن والسلامة؟ وكيف ومتى سيتم إتلافها؟ ومن سيدفع ثمنها؟ وهل سحبها من الاسواق يحل المشكلة؟.. التحقيق التالي