شرف أحمد الأموي - كما كان متوقعاً فقد أدت الحرب الإسرائىلية الأخيرة على لبنان صيف العام الماضي 2006م- من خلال معطياتها وشراستها وآثارها المدمرة، وما يترتب على تطبيق القرار الدولي (1701) وخاصة البند المتعلق بسلاح المقاومة- إلى خلافات بين القوى والتيارات على الساحة الداخلية، زادت حدتها عقب طرح موضوع المحكمة