موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
منوعات
الميثاق نت -

الثلاثاء, 06-أكتوبر-2009
الميثاق نت / وكالات -
طالت الأزمة الاقتصادية الطاحنة صناعة الجنس بكافة أنواعها في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يواجه هذا القطاع الترفيهي أول تراجع حاد في تاريخه.

وعددت XBIZ - مؤسسة متخصصة في كافة قطاعات الترفيه الجنسي - القرصنة، والمواد الإباحية المجانية على الإنترنت بالإضافة إلى تحديات قانونية، كعوامل تكاتفت معا للتأثير سلباً على مبيعات المواد الجنسية.

وقال أليك هيلمي، مدير المنظمة: "قطاع الترفيه الجنسي يواجه أول تراجع على الإطلاق في تاريخه."

وبدوره قال دان آدمز، رئيس التحرير دار "ماغنا للنشر" إن قطاع النشر في صناعة الجنس يشهد تغيرات جذرية وسط سياسة "شد البطن."

ونوه: "المنشورات المطبوعة بأجمعها في تراجع.. الجميع يشعر بالتغيرات.. الشركات الكبرى تعلم ما يريده القراء.. تلك القوية فقط سيتسنى لها الصمود والبقاء."

وتزعم "ماغنا للنشر" أنها أكبر دار نشر للمجلات الإباحية وتصدر أكثر من 60 مجلة مختلفة بمبيعات تفوق المليون دولار شهرياً في المتوسط.

وبدورها قالت دانيلا فيكتوريا، العارضة المخضرمة في "بلاي بوي" Playboy: "علينا أن نقبل بالعمل بأجر أقل من المعتاد.. كل من يدعي بأنه لم يخفض أجره فهو كاذب."

وتبرمت مارسي هيرس، مالكة "فيفيد للترفيه"، المتخصصة في إنتاج إفلام الجنس: "الركود أضر بالصناعة، منها مبيعات الأقراص المدمجة، لكن الإنترنت وازن الأرباح."

وساد التراجع قطاع صناعة الجنس في كافة أنحاء العالم جراء الأزمة المالية العالمية الطاحنة، مما دفع البعض إلى إدخال تغييرات واستحداث خدمات لاجتياز الفترة.

ولجأت بعض مواخير ألمانية لتقديم عروض "عاشر قدر ما شئت" بثمن واحدة، في محاولة يائسة لتحريك قطاع بيع الهوى الذي أصابه جانب من "لعنة" الأزمة .


ومن جملة العروض الترويجية الأخرى التي تبنتها مؤخراً بعض تلك المواخير لجذب الزبائن، تقديم حسومات للمتقاعدين ومن يتلقون إعانات حكومية، ولإبداء المزيد من الحرص على البيئة والحد من التلوث، تقدم 10 في المائة للرجال الذين يصلون على متن دراجات أو باستخدام المواصلات العامة.

ولجأت أخرى أمريكية في "لاس فيغاس" لتوظيف رجال، في المهنة التي كانت حكراً على حواء.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "منوعات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)