موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الشيخ/ يحيى الراعي لـ"الميثاق":المؤتمر وكل القوى الخيّرة سيواجهون محاولات تقسيم اليمن - الوحدة..طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر - الأمين العام : كل مشاريع التمزيق ورهانات الانفضال ستفشل - الخطري لـ"الميثاق": الوحدة طَوْق النجاة من كل الأزمات والإشكالات الماثلة والمتوقَّعة - الشيخ/ عبدالله مجيديع لـ"الميثاق": قوة أي شعب أو أمة بالوحدة - الشيخ جابر:المرحلة الراهنة من عُمْر الوحدة تعد الأخطر ونطالب كل الأطراف بوعي ومسؤولية - عزام صلاح لـ"الميثاق": سيظل اليمن موحداً ومؤامرات التقسيم مصيرها الزوال - الشريف لـ"الميثاق": ذكرى الوحدة مصدر إلهام وأمل لليمنيين لتحقيق السلام - الشيخ يحيى غوبر: التاريخ سيلعن كل مَنْ يتآمر على الوحدة ويعرّضها للخطر - إحباط محاولة تهريب كمية من "معسل الشيشة" -
مقالات
الإثنين, 18-أكتوبر-2010
الميثاق نت -  عبدالله الصعفاني -
صحافة المملكة التي غابت عنها الشمس مشدودة بالحنين الى عقود المندوب السامي البريطاني.
ولذلك فهي تهاجم سياسة الولايات المتحدة الامريكية وترى أنها ترتكب خطأً استراتيجياً بدعمها العسكري لليمن.
وأن الامريكيين فرطوا بالديمقراطية في اليمن من أجل عيون الامن الامريكي..
وفي واقع الأمر أن بعض الدوائر في بريطانيا لاتزال تستحضر دور تلك العجوز التي داهمتها رغبة العودة الى زمن المراهقة.
لقد احتلت بريطانيا عدن لتأمين الطريق الى مستعمراتها.. خضوعاً لمصالحها وحرصت على أن تترك مبدأ فرّق تسد قبل أن تحمل عصا الرحيل وتغادر جنوب الوطن اليمني في نوفمبر مغادرة آخر مستعمر..
وها هي تكرر ذات العبادة لمصالحها في كل المواقف التي تحضر فيها تلك المصالح..
والأحرى بدوائر دولة تمثل مركز الفكر الاستعماري في العالم ان تسأل نفسها عن المسؤولية الاخلاقية والدولية والانسانية في تقديم أرض فلسطين للصهاينة والدفاع عن هذا الكيان الغاصب حتى صار الكيان النووي الأخطر..
والأحرى أن تدفع بريطانيا تعويضات لكل البلدان التي استعمرتها أسوة بالتعويضات الايطالية عن احتلالها ليبيا ولكن.. كيف لها أن تفعل ذلك وهي لا تكل ولا تمل من النفخ في الفتن داخل بلدان تخلصت من الاستعمار البريطاني ولم تتخلص من إفساد الحياة في هذه البلدان بممارسات ظاهرها مساندة الديمقراطية وحقيقتها إشاعة الفوضى والعبث.
أما مسألة أي دعم عسكري لليمن فالرد عليه باختصار: وما العيب آن تلتقي مصالح الدول في شن الحرب على خطر واضح كما هو حال الإرهاب الذي رعاه الامريكيون والبريطانيون في المهد وتتحمل البلدان الفقيرة تبعات أخطاره التي أضرت بالأمن والاستقرار.. وكان الضحايا -غالباً- مواطنين يمنيين.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الوحدة اليمنية بين  التحدي والمأمول
د. عبدالعزيز محمد الشعيبي

مقاربة الوحدة وواحدية الثورة اليمنية ووحدة المصير المُشترَك
أ.د. أحمد مطهر عقبات*

34 عاماً من عمر الوحدة.. ثرثرات من قلب الحدث
يحيى العراسي

مُتلاحمون مهما كان
علي حسن شعثان*

الوحدة اليمنية رهان لا يعرف الخسارة
د. طه حسين الهمداني

الوحدة بين الواقع ومآلات المستقبل.. رؤية في المسار والتحولات
محمد علي اللوزي

الوحدة لا تتحمل أوزار الموحّدين
أحمد الزبيري

فلسطين ستكون حُرَّة
يحيى الماوري

عالم يقاتل مقاومة..!!!
د. عبد الوهاب الروحاني

الحياة مِرآة كبيرة لأفعالنا
عبد السلام الدباء

شِلّني يادِرَيْوَلْ تِجَمّل !!
عبدالرحمن بجاش

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)