موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


استهداف "إيزنهاور" ومدمرة أمريكية و3 سفن - مغادرة 1093 حاجاً يمنياً إلى الأراضي المقدسة - تدشين الامتحانات النهائية لطلاب المعاهد الفنية والمهنية - 36379 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - السياسي الأعلى يستعرض التصعيد الأمريكي على المستويين العسكري - المركزي اليمني يحظر التعامل مع 13 بنكاً في عدن - بن حبتور يشيد بالأداء العام لقطاع الخدمات والتنمية - شهيد وجريحان بقصف سعودي على صعدة - مستشفى حكومي في صنعاء يحذر من انتشار داء الكلب - الأمين العام يطمئن على صحة اللواء باراس -
الأخبار والتقارير
الأربعاء, 13-يوليو-2011
الميثاق نت -
اعتبر الكاتب العربي الأستاذ خيرالله خيرالله أن الاعتداء الذي استهدف فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمسجد دار الرئاسة بصنعاء في الـ 3 من يونيو الماضي كان محاولة انقلابية بكل معنى الكلمة.

وقال في مقال صحافي في صحيفة المستقبل اللبنانية في عددها الصادر اليوم " ما حصل يوم الثالث من حزيران الماضي في مسجد "دار الرئاسة" في اليمن كان محاولة انقلابية بكل معنى الكلمة "

وأضاف " تبيّن أن الرئيس اليمني نجا من محاولة اغتيال استهدفت أيضا التخلص من كبار المسؤولين في البلد. بين هؤلاء رئيس الوزراء ورئيس مجلس الشورى ورئيس مجلس النوّاب ونوّاب رئيس الوزراء وعدد لا بأس به من مساعدي الرئيس. لو قدّر للقنبلتين الأخريين المزروعتين في المسجد الانفجار في الوقت ذاته، لكانت حدثت مجزرة حقيقية قضت على معظم المسؤولين اليمنيين وعلى رأسهم علي عبدالله صالح نفسه.

وأضاف: ما يمكن القول أن هذه المحاولة الانقلابية فشلت وأنه يفترض في جميع اليمنيين أن يأخذوا ذلك في الاعتبار.

ولفت الكاتب إلى أن الرئيس علي عبدالله صالح رغم أنه أصيب في ذلك الحادث بحروق ودخلت جسده شظايا إلا أنه لم يشطب من المعادلة السياسية وسيكون قادرا على العودة إلى صنعاء لمتابعة علاجه وممارسة صلاحياته, معتبرا أن ظهوره على التلفزيون كان قرارا شجاعا خصوصا في ضوء الإشاعات التي رافقت نقل الرئيس إلى مستشفى عسكري في الرياض لمعالجته من الجروح والحروق التي أصيب بها, وتطورا في غاية الأهمية.

وأكد ألأستاذ خير الله خير الله أن اليمن ليس مصر ولا تونس ولا سوريا ولا ليبيا التي هي موضع اهتمام حلف الأطلسي, مشيرا إلى أن " هناك وضع يمني مختلف يفرض نفسه على كل من يسعى إلى إيجاد مخارج من الأزمة العميقة التي يعاني منها البلد والتي ستكون لها انعكاساتها على منطقة الخليج كله, وتساءل هل من مخارج في اليمن؟

وقال " الجواب نعم كبيرة ولكن في حال اعتماد الحكمة أولا وأخيرا", وتساءل : هل يكون البديل أن يكون علي عبدالله صالح آخر رئيس لليمن الموحد بعدما كان أول رئيس له؟ وقال " لنفترض إن البلد تفتت، وهذا خطر حقيقي، هل من يضمن اقتصار ذلك على وجود إقليمين فقط، كما في الماضي، في ضوء ما تشهده تعز وما يحصل في شمال الشمال؟
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الوزير.. إرث فكري يهم الأجيال ويخدم المجتمع
يحيى نوري

قاسم الوزير.. الكبار لا يرحلون
أحمد الزبيري

الوحدة اليمنية والمرأة
تهاني الاشموري*

الوحدة في مفهوم المنظمات ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات ضدها
إبراهيم الحجاجي

الوحدة منجز عظيم
سعيد مسعود عوض الجريري

وتبقى الوحدة اليمنية الشمعة المضيئة في النفق المظلم
أ.د. محمد حسين النظاري*

شعب واحد
أحمد أحمد الجابر الاكهومي*

مع ذكرى الوحدة اليمنية.. هل نوقف نزيف الدم اليمني؟
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

الوحدة اليمنية منجز عربي عظيم في زمن التشظّي والانقسام
مبارك حزام العسالي

الوحدة اليمنية.. الماضي والحاضر وآفاق المستقبل ودور الأحزاب
جمال مجلي*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)