موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
حوارات
الميثاق نت - عبدالله احمد غانم- الميثاق نت.jpg

الإثنين, 01-أغسطس-2011
الميثاق نت- - حوار- محمد أنعم -
كشف الأستاذ عبدالله أحمد غانم عضو اللجنة العامة رئيس الدائرة السياسية في المؤتمر الشعبي العام أن مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر قدم خارطة طريق أو آلية تنفيذية للمبادرة الخليجية لقيادات المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك، تتمثل في تفويض فخامة علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية نائبه ببعض صلاحياته وفقاً للمادة (124) من الدستور للإشراف على الإعداد لانتخابات رئاسية مبكرة تجري في نهاية العام الجاري والدخول في حوارات مع أحزاب اللقاء المشترك من أجل هذا الغرض.
وأوضح الأستاذ عبدالله غانم أن الرئيس سيعود إلى اليمن، والتفويض الذي سيمنح لنائب الرئيس لا يعني تسليماً للسلطة أو انتقالاً لها، وأن الرئيس علي عبدالله صالح سيبقى هو الرئيس الشرعي للجمهورية اليمنية إلى حين انتخاب رئيس جديد..
وعن موقف المؤتمر من أفكار بن عمر قال غانم: المؤتمر مبدئياً يرحب بهذه الأفكار التي قدمها جمال بن عمر خاصة وأنها تضمنت أيضاً أن يجري الحوار بين المؤتمر والمشترك مع إضافة ممثلين عن الحراك الجنوبي وعن الشباب وعن الحوثيين تحت رعاية الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي. 
لكن غانم أكد رفض المؤتمر لأي حوار خارج اليمن وقال :كانت هناك مقترحات أن يجري الحوار خارج اليمن ولكن المؤتمر مصرّ على أن يجري الحوار داخل اليمن لأنه لا مبرر لإجراء حوارات بين أطراف وطنية في الخارج.
واتهم رئيس الدائرة السياسية للمؤتمر في حوار مع صحيفة (الميثاق)، نتشرته في عددها اليوم الاثنين، الإخوان المسلمين في اليمن(حزب الإصلاح) باتخاذ قرار سري بالتخلص من الرئيس علي عبدالله صالح شخصياً وقال غانم : الخطورة في ما قام به الإخوان المسلمون هو ذلك القرار السري الذي اتخذ قبل الأزمة بالتخلص من الرئيس علي عبدالله صالح شخصياً .. ذلك القرار الذي أتخذ في وقت من الأوقات قبيل الأزمة هو الذي نشهد الآن تبعاته ومترتباته.
الميثاق نت يعيد نشر نص الحوار
الاعتصامات المشؤومة
- بداية نهنئكم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك ونتمنى أن تطلعونا على آخر تطورات المشهد السياسي.. وهل يمكن لشعبنا اليمني أن يصوم شهر رمضان في ظل الأمن والاستقرار؟
- بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم يسرنا أن نتوجه بالتهنئة إلى فخامة الرئيس علي عبدالله صالح وهو في مشفاه في الرياض متمنين له صوماً مقبولاً وشفاءً عاجلاً وعودةً حميدة بإذن الله، كما نتوجه بالتهاني الى جماهير شعبنا اليمني بهذه المناسبة الدينية العظيمة سائلين الله أن يعيده علينا باليُمن والخير والبركات، وفيما يتعلق بالرد على سؤالك نحن نتمنى أن ينعم شعبنا بأجواء مطمئنة وهادئة في هذا الشهر الكريم ولكن لا ننسى أن هناك من ينغص على شعبنا هذه الحياة التي نتمناها له ونرجو أن يلهمهم الله الصبر والهداية وان يكفوا عن ممارسة الأذى الذي تعودوا على ممارسته منذ أن بدأت تلك الاعتصامات المشؤومة وعلى الأقل أن يكفوا أذاهم عن المواطنين القاطنين في الأحياء المجاورة لميدان جامعة صنعاء، هؤلاء المواطنون اليائسون الذين أصابهم الضرر من طول هذا الاعتصام وأثر على حياتهم اليومية وأثر على حياة أبنائهم الدراسية وأثر على تجارتهم وأعمالهم حتى ضجوا من الشكوى وخرجوا إلى الشوارع يعلنون شكواهم لله أولاً وللمسؤولين ثانياً ونرجو أن يكف هؤلاء أذاهم عن هؤلاء المواطنين البسطاء ويتركوهم يقضون شهر رمضان يصومون فيه لله ويؤدون فرائضهم الدينية بدون أذى.
خارطة الطريق
- أستاذ عبدالله.. كان الأخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الأمين العام أعلن أن الاطراف السياسية قد تتوصل قريباً الى خارطة طريق لحل الأزمة اليمنية.. ما هو الجديد بهذا الشأن؟
- هناك جديد مهم يتمثل في أن السيد جمال بن عمر مندوب الأمين العام للأمم المتحدة قدم للأطراف السياسية اليمنية مجموعة من الأفكار لا نطلق عليها مبادرة لأنها ليست مستقلة عن المبادرة الخليجية وإنما هي تعتبر المبادرة الخليجية أرضية لها.. هذه الأفكار أبرزها أنها تقوم على تفادي السلبيات الموجودة في المبادرة الخليجية .. تلك السلبيات المتمثلة في التزمين غير العملي كأن تشكل حكومة الوحدة الوطنية خلال اسبوع وتقدم استقالة الرئيس خلال شهر وتجرى انتخابات لرئيس جديد خلال (60) يوماً .. هذه الأفكار التي قدمها بن عمر تجاوزت هذه النقاط السلبية غير القابلة للتطبيق وجاءت بفكرة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة مع نهاية عام 2011م على أساس أن الرئيس علي عبدالله صالح يفوض وفقاً للمادة (124) من الدستور نائبه بالاشراف على الإعداد لهذه الانتخابات الرئاسية المبكرة وبالدخول في حوارات من أجل هذا الغرض مع أحزاب اللقاء المشترك.. هذا هو المضمون الأساسي للأفكار التي قدمها بن عمر الى جانبها طبعاً مجموعة من الأفكار المتعلقة بإنتهاء هذه الأزمة نهائياً والمتمثلة في أنه بعد الانتخابات المبكرة لرئاسة الجمهورية يجرى إعداد مشروع دستور جديد يتم الاستفتاء عليه ومن ثم يتم إجراء انتخابات نيابية لأعضاء مجلس النواب وكل ذلك في غضون سنتين من انتخابات الرئاسة المبكرة.
- وهل تقبل المشترك هذه الأفكار؟
- طرحت هذه الأفكار على المشترك من قبل الأخ جمال بن عمر، كما طرحت في لقاءات جمعت بين نائب الرئيس مع عدد محدود من الاخوة قادة اللقاء المشترك، وهذه الاتصالات وفرت جواً إيجابياً يمكن من الحوار حول الأفكار المطروحة ، ولكن مع ذلك الاخوان في المشترك لايزالون عند موقفهم بأن يتم أولاً نقل السلطة إلى نائب الرئيس وبعدها يجرى أي حوار، وهذا موقف حتى الآن مرفوض.. الأخ جمال بن عمر قال: إنه سيعود الى اليمن مرة خامسة بعد انتهاء شهر رمضان المبارك على أساس أن يتم خلال هذا الشهر الكريم استمرار الاتصالات ولا اقول الحوارات استمرار الاتصالات بين قيادة المؤتمر الشعبي العام وقيادات أحزاب اللقاء المشترك.
المؤتمر يرحب
- ما هو موقف المؤتمر من هذه الاطروحات؟
- المؤتمر مبدئياً يرحب بهذه الأفكار التي قدمها جمال بن عمر خاصة وأنها تضمنت أيضاً أن يجري الحوار بين المؤتمر والمشترك مع إضافة ممثلين عن الحراك الجنوبي وعن الشباب وعن الحوثيين تحت رعاية الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي. 
لا حوار في الخارج
- الحوار هل سيكون في صنعاء أم في خارجها؟
- كانت هناك مقترحات أن يجري الحوار خارج اليمن ولكن المؤتمر مصرّ على أن يجري الحوار داخل اليمن لأنه لا مبرر لإجراء حوارات بين أطراف وطنية في الخارج.
- هل نستطيع أن نقول إنها خارطة الطريق التي أعلن عنها نائب رئيس الجمهورية؟
- - نعم هي بالضبط تمثل خارطة الطريق وربما تأخذ عنواناً آخر وهو الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية.
الرئيس سيعود
- معنى ذلك أن الرئيس لن يعود بهذه الحالة؟
- لا الرئيس سيعود.. لا يوجد في الأفكار التي قدمها بن عمر ما يتعلق بعدم عودة الرئيس .. سيعود الرئيس والتفويض الممنوح لنائب الرئيس.. لا يعني تسليماً للسلطة أو انتقالاً للسلطة .. سيبقى الرئيس علي عبدالله صالح هو الرئيس الشرعي للجمهورية اليمنية الى حين انتخاب رئيس جديد.
-واحتمال هذا في نهاية 2011م؟
- الانتخابات الرئاسية المبكرة نعم في نهاية 2011م.
- معنى ذلك أن هذه الأفكار سبق أن طرحها الرئيس قبل ستة أشهر ودعا فيها الى انتخابات مبكرة.
- - بالضبط نعم.
- استاذ عبدالله قادة المشترك تطرح ضرورة الالتزام بنص المادة (116) فيما يتعلق بنقل السلطة.. ما تعليقكم على ذلك؟
- تعليقي على هذا الموضوع قبل أن ندخل في الشرح الدستوري له أود أن أقول المطالبة بنقل السلطة في هذه الظروف وفقاً للمادة (116) من الدستور هو محاولة لاستثمار الجريمة التي حدثت في مسجد النهدين يوم 3 / 6 لأن هذا الطرح يتغافل عن وقوع هذه الجريمة ويتناسى ما أثرته هذه الجريمة النكراء على حياة رئيس الجمهورية وحياة زملائه من قادة الدولة الذين يعالجون الآن في المملكة العربية السعودية، ونتمنى لهم الشفاء العاجل والعودة القريبة بإذن الله، أما من الناحية الدستورية فهم يستندون الى أن الرئيس في حالته المرضية الحالية إنما هي عجز دائم عن ممارسة المهام وهو أمر غير صحيح، فالرئيس لم يصب بعجز دائم على الرغم من فداحة الجريمة وفداحة الأثر الذي خلفته الا أن الرئيس من ألطاف الله لم يصب بعجز دائم عن ممارسة مهامه هو مجرد حروق يتعالج منها وعندما يشفى منها بإذن الله سيعود ليمارس مهامه، وبالتالي انتفى المبرر الموجود في المادة (116) التي تنص أنه في حالة خلو مقعد الرئاسة أو الإصابة بعجز دائم يتم نقل السلطة الى نائب رئيس الجمهورية.. هذه المبررات الدستورية انتفت في الحالة الراهنة التي أمامنا، وبالتالي ينتفي تطبيق المادة (116) من الدستور وهو الأمر الذي ننتقل معه الى تطبيق المادة (124) من الدستور التي تجيز لرئيس الجمهورية أن يفوض نائبه ببعض من صلاحياته.
- إذا كان حسب الترتيبات التي تحدثتم عنها .. هل المؤتمر أعد نفسه لانتخاب رئيس جمهورية؟
- المفروض أن يكون المؤتمر إن لم يكن جاهزاً فيكون قادراً على أن يحضر نفسه ويجهز أموره لكي يدخل في هذه الانتخابات الرئاسية المبكرة.
- استاذ عبدالله كيف تقرأون المشهد العسكري الآن هناك مواجهات عنيفة تجري في أبين ومتورط بها الزنداني وعلي محسن وحزب الاصلاح إضافة الى القاعدة.. ما هو موقف المؤتمر أمام ما يجري؟ هل سيقبل الحوار مع حزب يحمل السلاح ضد الدستور والقانون؟
- المشهد الحالي بُنبئ بوجود مؤامرة ضخمة على الدولة اليمنية وعلى المؤتمر الشعبي العام وعلى الرئيس علي عبدالله صالح.. هذه المؤامرة الكبيرة تقوم بها عناصر مسلحة سواء من انشق عن الجيش أو من أفراد القاعدة أو من الحوثيين أو من الاخوان المسلمين الذين يربطون بين كل تلك الحلقات في مؤامرة شرسة يسندها جانب إعلامي يستخدم أسوأ ما يكون الاعلام البذئ الذي وصل الى حد الغرائزية في التعامل مع الناس.. هذه المؤامرة نجد تجلياتها في أبين في زنجبار وجعار وشقرة .. نجد تجلياتها في أرحب.. نجد تجلياتها في مأرب.. نجد تجلياتها في أزمة البترول والديزل.. نجد تجلياتها في أزمة الكهرباء.. نجد تجلياتها في مناحٍ كثيرة من حياتنا الامر الذي يجعل هذه الأزمة ظرفاً ضاغطاً الى أقصى حد على النظام القائم من أجل أن يضع حداً نهائياً لها قريباً بإذن الله.لا نملك في هذه الحالة إلا ان نقاوم ونستمد قدرتنا على المقاومة والصمود من شعبنا الصابر والمستبسل ومن رجال القوات المسلحة الأشاوس الذين يذيقون أفراد المؤامرة الهزائم تلو الهزائم في كلٍ من أرحب وزنجبار ولا مجال أمامنا إلا أن نصمد ونقاوم برغم شراسة المؤامرة، وبرغم الدعم الخارجي الذي تلقاه هذه المؤامرة وهذا الدعم الخارجي دعم مادي ومعنوي وإعلامي، ولعلكم تشاهدون »الجزيرة« وما تقوم به وهو عنوان للأموال المدنسة التي تأتي من قطر لتمويل هذه المؤامرات. 
الإصلاح والصوملة
- تقريباً هناك شُبهة في محاولة استهداف الحرس الجمهوري توحي بأن هناك استهدافاً لتدمير البنية الأساسية للجيش اليمني وبالذات الحرس؟
- حقيقة ما يلاقيه قادة الحرس الجمهوري وأفراد وجنود الحرس الجمهوري في المعسكرات المنتشرة هو تقريباً نفس ما جرى للجيش الصومالي بعد انتهاء »سياد بري« أو في أواخر أيام »سياد بري« عندما كانت القبائل تقوم بمحاصرة المعسكرات الواقعة في أراضيها وتمنع عن الجنود التموين والغذاء والماء، وبهذه الطريقة يضطر الجنود بعد فترة من الحصار الى التسليم وبذلك يسهل للقبائل الحصول على السلاح الثقيل في هذه المعسكرات وتصبح القبائل مسلحة تسليحاً ثقيلاً مثلها في ذلك مثل الجيش نفسه.وهو الأمر عندما يتكرر في عدد من المحافظات والمعسكرات، فستنتهي هيبة الدولة وتنتهي قوة الجيش وتصبح البلد في حرب أهلية لا نهاية لها وهو ما تشهده الصومال منذ عام 92م حتى هذه اللحظة والمراد مما تقوم به هذه الجهات هو إيصال اليمن الى تلك الحالة الصومالية المؤسفة، ولهذا الأمر يتطلب من جماهير شعبنا أن ترفع مستوى يقظتها وتماسكها مع نظامنا السياسي لكي نفوّت على أولئك المتآمرين تنفيذ مؤامرتهم. 
القرار السري
- الآن هل ثبت فعلاً أن عناصر وحزب الاصلاح يستخدمون أسلحة ثقيلة في أرحب وغيرها؟
- ليس ذلك فقط .. الخطورة في ما قام به الاخوان المسلمون هو ذلك القرار السري الذي اتخذ قبل الأزمة بالتخلص من الرئيس علي عبدالله صالح شخصياً .. ذلك القرار الذي أتخذ في وقت من الأوقات قبيل الأزمة هو الذي نشهد الآن تبعاته ومترتباته.
-وهل عندكم معلومات حول ذلك القرار الآن؟
- نعم.
هل من الممكن أن تعطونا مختصراً منها؟
- لا.
- استاذ عبدالله إذا كان حزب الاصلاح يستخدم السلاح الثقيل لماذا لا يتم تطبيق القانون وحل الحزب هذا أو استخدام سلطات الدولة باعتبار المؤتمر مسئول عن حماية الدستور والقانون؟
- دعني أضم صوتي الى صوتك ونوجه هذه الأصوات الى قيادة القوات المسلحة وقيادة وزارة الداخلية والأمن المركزي لأنه لماذا لا يستخدمون القوة في الضرب بيد من حديد ضد أولئك المتآمرين.
- كلمة أخيرة تود أن تقولها استاذ عبدالله؟
- شكراً لكم.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)