موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


أكاديميون وكُـتَّاب:إقصاء الآخر واستهداف الرموز الدينيةيمثّل عقبةأمام التعايش والسلام - "هرمونات تسمين الدواجن".. سموم قاتلة تهدّد صحة المستهلِك..؟! - عادةٌ متأصلةٌ فيهم.. رمضان يعزّز مبدأ التكافل والتآزر بين اليمنيين - غش تجاري يُقلّل من جودته خارجياً..استمرار قطع الطرقات يعيق تسويق البُنّ اليمني داخليا - السياسي الأعلى يبارك مهلة الأيام الأربعة للعدو الصهيوني - 1700 أسرة تستفيد من مطابخ خيرية في صنعاء - تخفيضات مرورية على رسوم مخالفات السيارات - أرقام وإحصائيات عن مآسي النساء في غزة - 5566 امرأة ضحايا العدوان على اليمن - حماس: مؤشرات إيجابية بشأن وقف النار -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الثلاثاء, 10-يناير-2012
الميثاق نت -
جدد رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام التأكيد على عدم وجود أي خلافات بين قيادات المؤتمر سيما بين الرئيس ونائبه وقال:هذا الكلام غير صحيح على الإطلاق الفريق عبد ربه منصور هادي هو الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام وبالتالي هو مرشحنا .

واصاف طارق الشامي :هناك بعض العناصر للأسف وبعض القوى تعتقد أنها تستطيع أن تزرع خلاف وشقاق داخل المؤتمر الشعبي العام ولايدركون أن الفريق عبدربه منصور هادي والرئيس علي عبدالله صالح هؤلاء هم قادة التجارب وعصرتهم الحياة السياسية وبالتالي ليسوا مراهقين حتى يتأثروا بمثل هذا الكلام.

واتهم بعض قيادات المشترك بالوقوف وراء المزاعم والشائعات حول هذا الموضوع وقال :هناك بعض الأخوة ونحن نحترمهم في أحزاب اللقاء المشترك يعتقدون أنهم بمثل هذه الخطوات يستطيعون أن يوجدوا الخلافات في أوساط المؤتمر الشعبي العام .

وأضاف الشامي :نحن نقول هناك اتفاقية وآلية تنفيذية ومن ضمن النصوص كان هناك تراتب فيما يتعلق بإقرار الحصانة ومن ثم المضي باستكمال إجراءات الانتخابات الرئاسية.


مردفا :أما بالنسبة للفريق عبد ربه منصور هادي هو قائدنا في المؤتمر الشعبي العام وهو مرشحنا سواء كان هناك توافق أو لا وحتى قبل المبادرة الخليجية(لإنهاء الأزمة السياسية في اليمن) هو كان مرشحنا للانتخابات القادمة بعد الرئيس علي عبدالله صالح .

وفي مداخلته مع قناة بي بي سي مساء أمس قال الشامي : أنا اتفق مع ما طرحه الأخ محمد الحزمي في الحيثية المتعلقة بأن المبادرة هي منظومة متكاملة هي نقاط تم التوافق عليها و التوقيع عليها ويجب علينا الالتزام بها.

وأضاف : أما قضية بالقتلة والدفاع عن القتلة نحن لا ندافع عن القتلة على الإطلاق فالرئيس علي عبدالله صالح هو من دعا في أول حادثة تمت في شهر مارس في العاصمة صنعاء دعا إلى تحقيق في هذه الجريمة التي حصلت ودعا إلى تشكيل لجنة مشتركة من المؤتمر الشعبي العام كحزب حاكم وأحزاب اللقاء المشترك كمعارضة ويتم إحالة الجناة من أي طرف كان إلى المحاكمة .

وتابع رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر :وفي كل الفترات وفي كل الاختلات التي كانت تحصل نحن أول من ندين هذه الاغتيالات ومن نطالب بأن يكون هناك عقاب للقتلة لأننا ندرك بأن هناك أطراف تريد أن تسقط المزيد من الدماء حتى يستطيعون تحقيق أهدافهم .


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
لن نفقد الأمل
أحمد الزبيري

قائدنا الذي بايعناه
أحمد العشاري

تعطيل الاجتهاد والحزبية في وطن التكتلات جريمة
محمد اللوزي

الشرعية في اليمن هي «الشارعة»!!
مطهر الأشموري

القمة العربية الطارئة.. كلمات ترفرف في الهواء وأفعال تغيب عن الأرض
عبدالله صالح الحاج

المرور.. كرامة المواطن وبلطجة بعض السائقين!!؟
أحمد الشاوش

ما هذا القرف الخارج عن منظومة الأخلاق؟!
زعفران علي المهنا

المرأة في عيدها العالمي
علي أحمد مثنى

الطريف في برامج الإذاعات خلال رمضان
خالد قيرمان

العودة إلى الإنسان
عبدالرحمن بجاش

جمع التشريف!!
محمد عطبوش

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)