موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الإثنين, 30-أبريل-2012
الميثاق نت -    نبيهة أحمد محضور -
< رغم عاصفة الحقد والشر التي تحاول أن تطال قائد الحرس الجمهوري العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح من قبل ضعفاء النفوس الذين حاولوا بكل الوسائل والطرق استفزاز هذا الإنسان والقائد الخلوق.. متناسين أن الأشجار العظيمة لا يمكن ان تسقط بل كلما رمت فإنها تعطي اطيب الثمار، لذلك لم يهتز بل بقي ثابتاً مترفعاً.. لأنه يقدر ذاته ويحترم مكانته وذلك البيت الشامخ الذي ينتمي اليه والذي غرس في نفسه حب الوطن والولاء له، هذا ما دل عليه خطابه الاول الذي ألقاه في أول ظهور إعلامي بعد شهور من الحملة الهمجية التي استهدفته ووالده الزعيم الرمز علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر دون ان تهز من مكانتهما ولا شعبيتهما التي تزداد يوماً بعد يوم.. الخطاب الذي دعا فيه الى وحدة الصف الوطني.. ونبذ الفرقة والانقسام.. وإزالة كل العقبات التي تعيق عجلة المستقبل، هذا الخطاب الذي جدد فيه الولاء للقائد فخامة المشير عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية وتعهد بتقديم كل التضحيات من أجل شموخ الوطن وعزته، فعلاً لقد أكد خطابه أنه تتلمذ في مدرسة التسامح وتعلم منها الأخلاق الرفيعة ونهل منها حب الوطن والوفاء له وللشعب والقائد..
خطابه كان هادئاً، متزناً بعيداً عن الانفعال والتأزم، هذا الخطاب المسؤول من قائد يعي معنى المسؤولية، وينبئ بشخصية قيادية، وهذا ليس بغريب لأن «العظماء لا ينجبون إلا عظماء».
فكم نحن اليوم بحاجة ماسة الى مثل هذه النماذج الوطنية المتزنة التي تضع نصب أعينها أمن وسلامة الوطن كشخصية العميد الركن احمد علي عبدالله صالح، الذي استطاع ان يبني قوة عسكرية صارت أنموذجاً في التأهيل والتدريب والقوة يفاخر بها كل أبناء الوطن.
هذا هو النموذج العسكري الذي تحتاج اليه بلادنا، خاصة في هذه الظروف العصيبة وهذه المناخات السياسية المتوترة.. لذلك سنظل نقول وبكل فخر: «إن هذا الشبل من ذاك الأسد»..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)