موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


189 صحفياً فلسطينياً استشهدوا في غزة - أبو عبيدة يعلن مقتل أسيرة في شمال غزة - زوارق حربية إماراتية في ساحل حضرموت - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 44176 - 17 شهيداً في قصف إسرائيلي على غزة - مجلس النواب يدين الفيتو الأمريكي - المستشار الغفاري يبارك نجاح بطولة العالم للفنون القتالية بمشاركة اليمن - الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 30-يوليو-2012
< لقاء: فيصل الحزمي -


قال إن الاعتداء على أبراج الكهرباء وتفجير أنابيب النفط وقطع الطريق أعمال حرابة ومحاربة لله ولرسوله.
واستنكر الشيخ الداعية جبري إبراهيم جبري العمليات الارهابية التي حدثت مؤخراً في ميدان السبعين وبوابة كلية الشرطة بالعاصمة صنعاء ووصفها بأنها عمليات كفر وفوق الاجرام.. مؤكداً حرمة التستر أو السكوت على من يقومون بتلك الاعمال.
وشدد على أهمية الحوار وضرورة أن يشمل الجميع دون استثناء، وقال على المتحاورين أن يتجردوا عن الأنانية والذات وأن يغلبوا مصلحة الوطن والأمة.
داعياً حكومة الوفاق الى تحمل مسؤولياتها في إخراج اليمن من الأزمة وإعادة النظر في أسعار مادة الديزل كونها مرتبطة بحياة المواطن.. الى التفاصيل..
< مرت بلادنا بأزمة أثرت على حياة الناس وسلوكياتهم.. ما الذي يتوجب فعله لتجاوز ما هم فيه من بلاء سيما في هذا الشهر الفضيل؟
- الحقيقة أن اليمن مرت بأزمة قاسية وخانقة واليوم -الحمد لله- حصل جزء من انفراج تلك الأزمة وخرجنا من عنق الزجاجة بالنسبة للحرب ولكن مازالت الأزمة قائمة .. أزمة سياسية واقتصادية ، وما يمر فيه الناس في هذا الشهر الكريم من ارتفاع للأسعار نموذج على ذلك وهي أزمات ينبغي أن يتعاون الجميع على حلها، فما يخص الجانب السياسي، فعلى السياسيين أن يجلسوا على طاولة واحدة وينظرون الى مصلحة اليمن فهي الأهم والأولى، ولينظروا الى ما يصلح البلاد والعباد ويحسّن ظروف ومعيشة المواطن، وبالنسبة للأزمة الاقتصادية التي كادت أن تخنق البلاد والعباد وتمثلت في غلاء المعيشة والذي يجب أن تعالجها الدولة بكل وسائلها وهي التي تمتلك ذلك، فعلى حكومة الوفاق أن تخرج الوطن من هذه الأزمة، وإذا كانت هناك نيات صادقة فلاشك اننا سنصل الى حل بإذن الله، والأصل نحتاج الى عزيمة صادقة وتعاون وتكاتف وترابط الجميع.
إعادة نظر
أيضاً ينبغي أن ينظر في قضية الاسعار وغلائها بدءاً من أسعار النفط التي كانت الدولة هي السبب في رفعها، وقد انعكس هذا على معيشة المواطن، فينبغي إعادة النظر في أسعار المشتقات النفطية وخاصة مادة الديزل كون ارتفاعه يؤثر على نقل البضائع وتشغيل المضخات للمزارعين، وينبغي أن نخطط ونبحث عن حلول لإعادة سعر هذه المادة على الأقل الى ما كانت عليه قبل الأزمة، وعلى مجلس النواب والوزراء الوقوف بجدية لحل مشكلة الديزل لأنه يرتبط بحياة المواطن ومعيشته، أيضاً على جميع التجار ورجال الاعمال وأصحاب رؤوس الاموال أن ينظروا في حالة الأمة خاصة في هذا الشهر الكريم المبارك وأن يخففوا من معاناة الفقراء والمساكين وينظروا اليهم بعين الرحمة والانسانية، فالراحمون يرحمهم الرحمن.
التجرد من الأنانية
< ذكرتم أهمية الحوار.. فما الذي يتوجب على المتحاورين لإنجاحه؟
- نعم الحوار مهم جداً وإذا أردنا أن نخرج من أية أزمة فلابد من الحوار وقد قلنا منذ بداية الأزمة أن الحوار منطلق عظيم للخروج إلى رؤية متكاملة، والحوار سنة ربانية، فقد حاور الرب عز وجل خلقه جميعاً بدءاً بآدم -عليه السلام- وحاور الملائكة وحاور إبليس وأمر الله أنبياءه ورسله أن يحاوروا أقوامهم، وقد بين القرآن الكريم ذلك في كثير من المواضع، ولا ننسى حوار سيدنا ابراهيم - عليه السلام- مع أبيه، ونوح مع ابنه، وهكذا نجد القرآن فصّل قضية الحوار بمواضع عدة وأمرنا الله أن نحاور حتى الأديان الاخرى قال تعالى مبيناً هذا الأمر: « ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن»، فينبغي أن يكون الحوار منطلقنا الى بناء دولة سليمة ومجتمع متماسك، ولإنجاحه ينبغي على المتحاورين أن يتجردوا من الأنانية والذات وأن تكون مصلحة الأمة هي منطلق الحوار، وإذا كان هذا الامر سمة كل المتحاورين فلاشك أننا سنصل الى الحل.
فنحن نشجع ونطالب أن يكون هناك حوار يشمل كافة أبناء الشعب اليمني بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم السياسية والحزبية والمذهبية، وينبغي أن يكون هذا الحوار قائماً على التسامح والمحبة وأن تكون مصلحة اليمن أولى نؤثرها على مصالحنا الشخصية الضيقة.
الإسلام بريء
< شهدت بلادنا -مؤخراً -عمليات إرهابية مؤسفة.. ما موقف الشريعة من الارهاب والعمليات الانتحارية والاحزمة الناسفة؟
- الارهاب ظاهرة جديدة طرأت على أمتنا فالذين بدأوا هذه الممارسات بإيعاز من الغرب والمتربصين بهذه الأمة لأننا لم نعرف في تاريخنا الاسلامي مسلم ينسف الامة المسلمة وتاريخنا معروف، والمؤسف أن ما يحدث يعتبروه عمليات استشهادية وهي عمليات انتحارية وانتقامية، واعتبرها فوق مستوى الاجرامية، لأن نتائجها اقوى وأفظع، وهي تقتل بالمجموعات ويقتل منفذها نفسه، والنبي -صلى الله وآله وسلم- والقرآن الكريم لا يقر ذلك والله يقول: «ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم»..
وأخبر الله أن قتل أي نفس حتى وإن لم يكن صاحبها مؤمناً- ما لم يكن معتدى، فذلك أمر محرم والنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- يقول في حديث صحيح: «لايزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً» والدم الحرام يعني كل نفس ما عدا أن يكون مقاتلاً معتدياً، والرسول -صلى الله عليه وآله وسلم - يقول في حديث آخر: «من قتل مستأمناً أو معاهداً فقد برئت منه ذمة الله ورسوله»، وفي رواية «... فأنا خصيمه يوم القيامة»، وفي حجة الوداع خطب الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم - في الناس ومن ضمن ما قال: «لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض»، ولو تأملنا في الحديث لتبين أن الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم - قال: «لا ترجعوا بعدي كفاراً» ولم يقل تكونوا مؤمنين واستشهاديين وقتل المؤمن لأخيه ليس فيه شهادة وإنما كفر، وقد حذر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم - من هذا المنحدر الذي وصل اليه بعض شباب الأمة..
خلاصة القول إن العمليات الانتحارية وما حدث في ميدان السبعين وفي بوابة كلية الشرطة وغيرها من العمليات الانتحارية التي استهدفت المسلمين، فالاسلام منها براء ولا علاقة لها بالدين وهي عمليات انتحارية والاحاديث النبوية قد بينت هذا الأمر كما جاء في الصحيحيين: «كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه»، وقال -صلى الله عليه وآله وسلم -:«إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا»، فمن أي منطلق انطلق هؤلاء الناس لينسف أحدهم نفسه ويقتل غيره والله تعالى يقول: «ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً».. ويقول في موضع آخر: «ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة»، والنبي -صلى الله عليه وآله وسلم - بيّن هذا الامر بقوله:«إن من قتل نفسه بحديدة عذب بها في نار جهنم خالداً مخلداً، ومن تردى من جبل كُون جبله في نار جهنم يتردى منه خالداً مخلداً ومن احتسى سماً جُعل سمه في نار جهنم»، ومن يقومون بالعمليات الانتحارية سيضعون أنفسهم في نار جهنم، أما الجهاد في سبيل الله فلا يكون إلا ضد العدو الصائل المعتدي الذي جاء يحتل الارض وينتهك العرض، والأصل أن هؤلاء الناس يجب أن يتحاوروا ويفتح لهم مجال الحوار ويناقشوا ما الذي معهم؟ فإن كان لهم رؤية فليعلنوها للناس وينظر موقف الشريعة منها، أما أن ينسفوا المسلمين، فهذا أمر لا يجوز ولا يصح وليس من شرع الله في شيء.
حرابة
< هناك نوع آخر من أنواع الارهاب والمتمثل في الاعتداء على أبراج الكهرباء وأنابيب النفط وقطع الطريق وغيرها من الاعمال التخريبية .. ما موقف الشريعة الاسلامية من تلك الاعمال وما الذي ينبغي على الجهات المختصة للقضاء على هذه الظاهرة؟
- هذه الأعمال هي حرابة والله عز وجل يقول: «إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض»، وقال: «ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها»، فالذي يقطع الكهرباء أو يقطع الطريق أو يفجر أنابيب النفط فهو محارب لله ولرسوله ويجب على الدولة والمجتمع بأكمله أن لا يقبل من يفعل ذلك لأنه يضر الناس جميعاً، فإذا كان الضرر بواحد أو اثنين لا يجوز فكيف بمن يضر سبعة وعشرين مليون مسلم .. أضف الى ذلك أنه قاتل حكمه حكم قاتل، والسبب في ذلك أنه تسبب بمقتل كثير من الناس بقطعه الكهرباء، فهناك كثير من الناس من توفي في غرف العمليات وهم في ذمة هذا الرجل وهم في رقبته يوم القيامة، ولو فلت من عقاب الدنيا فإنه لن يفلت من عذاب الله عز وجل يوم القيامة، أيضاً هناك أطفال الأنابيب كثير منهم ماتوا خدج بسبب انقطاع الكهرباء هؤلاء أيضاً في ذمة المعتدين على أبراج الكهرباء وتصور كم عدد المستشفيات في مدن اليمن وكم عدد الناس في غرف عمليات تلك المستشفيات، وكم من أناس أصابهم الحر وجاءتهم الامراض، نزلت بهم البلايا والمصائب وكم أيضاً بسبب انقطاع الكهرباء يحصل سرقات وغيرها من الجرائم في ذمة ذلك الذي ضرب برج الكهرباء، وهنا لابد أن يقوم العلماء والدعاة وخطباء المساجد بدورهم وأن يوضحوا هذه الأمور للناس لكي يعلم من يقوم بذلك أنه إذا فلت من العقاب في الدنيا فإنه لن يفلت من عذاب الله عز وجل يوم القيامة.
ونحن ندعو المواطنين -جميعاً- أن يقوموا بدورهم في الإبلاغ عن أي شخص يقوم بمثل هذه الاعمال ولا يجوز لهم التستر على الارهابيين أو السكوت عنهم، بل يجب أن يبلّغ به فوراً لأن ضرره على الناس جميعاً، والتستر عليهم أو السكوت عنهم يعد مشاركة في تلك الاعمال الاجرامية والنبي -صلى الله عليه وآله وسلم - قال: «لعن الله من أحدث حدثاً أو آوى محدثاً».
< نلاحظ هذه الايام في شهر رمضان المبارك أن بعض الجماعات والأحزاب تدفع أنصارها الى جباية الزكاة من الناس بل إن بعضهم أفتى بعدم جواز تسليم الزكاة للدولة.. نأمل أن توضحوا حكم الشرع في هذا الأمر؟
- قال تعالى في هذا الأمر: «خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها»، والأمر هنا لرسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم - ولولي أمر المسلمين من بعده الى قيام الساعة والنبي -صلى الله عليه وآله وسلم - قال لمعاذ بن جبل عندما أرسله الى أهل اليمن «وخذ من أغنيائهم صدقة تردها على فقرائهم»، ولم يقل له قل لهم اعطوا صدقاتكم للفقراء، وهنا دل الامر على الأخذ ومذهب الزيدية والأمة وجمهور العلماء بينوا أن الزكاة لا يصح جبايتها الا لولي الأمر وأنه لا ينبغي لأحدٍ أن ينصب نفسه مكانه، أما بالنسبة لولي الأمر قصر أو لم يقصر فهذه مسألة يتحملها هو ولن يفلت من عقاب الله عز وجل، فالله ولاه هذا المنصب ولاشك أنه سيسأله، والنبي -صلى الله عليه وآله وسلم - يقول: «من استرعاه الله رعية صغيرة أو كبيرة ثم مات ولم يحطها بنصيحة حرم الله عليه الجنة»، وفي رواية مات وهو غاش لها حرم الله عليه الجنة وليس المقصود هنا رئيس الدولة فقط، فكل شخص مسؤول عن أسرته وصاحب الحزب مسؤول عن حزبه والجماعة مسؤولة عن جماعتها، وأخبر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم - عن إمامة المسجد وهي واحدة من المسؤوليات، ويتضح مما سبق ذكره أن المزكي برئت ذمته بدفع الزكاة وإن لم تصل الى مصارفها الثمانية الموضحة في القرآن، فالذي يتحمل مسؤولية ذلك ولي الأمر والقائمون على تلك المسؤولية، أما الجمعيات وغيرها من الأحزاب أو الجماعات فليس من حقهم جباية الزكاة.. حتى أن بعض أهل العلم يرى أن زكاة الفطر هي فقط التي لا تعطى لولي الأمر واستدلوا بذلك أن زكاة الفطر تصرف سريعاً والنبي -صلى الله عليه وآله وسلم - قال: «اغنوهم أي في يوم العيد»، مع ذلك نقول حتى زكاة الفطر ينبغي أن تدفع لولي الأمر وهذا ما نص عليه الفقهاء والعلماء.
وعلى كل حال نقول إن الجهة الشرعية المخولة بجباية الزكاة وأناط الله بها المسؤولية هي الدولة وولي الأمر ومن ينوب عنه.
صفحة بيضاء
< كلمة أخيرة أو رسالة توجهها في هذا الشهر الفضيل؟
- رسالتي أوجهها لكل مسلم ولكل يمني أن نصفّي قلوبنا من الأحقاد والمكايدات وأن نكون أمة مسلمة، فاليمن بحاجة الى القلوب السليمة، فهي لاشك المستقيمة على شرع الله والمتمسكة بكتابه وسنة نبيه -صلى الله عليه وآله وسلم - وهي التي لا تحقد على مسلم ولا تمكر به، فالمكر ليس من الاسلام، وعلينا جميعاً معشر اليمنيين أن نكون صفحة بيضاء ناصعة لمن يريد أن يرى اليمن، فالذي يسمع عن اليمن ويقرأ عنها في الكتاب والسنة يرى شيئاً عظيماً وعندما يزور اليمن يجد غير ذلك.. يرى النهب والسلب وقطع الطريق والاعتداء على المصالح وغلظة بين الناس في تعاملاتهم، فأين صورة اليمن يا أهل اليمن، لذا على كل فرد في يمن الايمان والحكمة أن يكون صفحة بيضاء ودليلاً واضحاً على اليمن الذي جاء في الكتاب والسنة نعته ووصفه، وعلينا أن نرفع من قيمة اليمن وسمعته ولنتذكر تاريخنا ونعد الى أخلاقنا وصفاتنا التي وصفنا الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم - بقوله: «أتاكم أهل اليمن هم أرق قلوباً وألين أفئدة»، والقلب اللين لا يقطع الطريق ولا يقطع الكهرباء ولا يقتل ولا يسب .. فأين نحن من هذه الأوصاف، فعلينا أن نكون أهلاً لهذا الوطن وأن نسمو الى المستوى الذي قال الله عنه : «بلدة طيبة ورب غفور»، وما دامت طيبة فإن أهلها أهل طيب وطيبون..


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)