موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


سقطريون لـ" الميثاق" : لا بد من مواجهة المحتل وطرده من أرضنا - 30 نوفمبر.. بداية النهاية للإمبراطورية البريطانية في العالم - المجيدي: لن تمنعنا الظروف من تحقيق الانتصار وإعادة السيادة والاستقلال لأرضنا - رئيس المؤتمر يعزي بوفاة محمد خالد الأغبري - مجلس النواب يستعرض عدداً من التقارير - الأمين العام يعزي الشيخ محسن هارون - 189 صحفياً فلسطينياً استشهدوا في غزة - أبو عبيدة يعلن مقتل أسيرة في شمال غزة - زوارق حربية إماراتية في ساحل حضرموت - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 44176 -
تحقيقات
الميثاق نت -

الثلاثاء, 14-أغسطس-2012
جميل الجعـدبي -
تخبط وارتجال حكومة باسندوة في مواجهة التحديات وإنشغالها في توزيع المناصب والوظائف للمقربين من حميد الأحمر وحزب الإصلاح جعلها غير قادرة على مخاطبة الرأي العام حول القضايا الأمنية والعمليات الارهابية التي يشهدها الوطن صباح مساء دون أن تعير هذه العمليات التي يسقط فيها المئات من أبناء الشعب أي اهتمام ولم نسمع أنها قد كشفت للرأي العام المحلي والدولي عن الارهابيين المجرمين الذين يرتكبون هذه الجرائم ضد أبناء القوات المسلحة والأمن.. كما أنها تقف متفرجة حيال ما يعانيه أبناء الشعب اليمني من أوضاع اقتصادية ومعيشية متدهورة وصلت إلى حد التسول بإسمه أمام العالم..
لذلك الأسباب التالية تكفي للإطاحة بحكومة باسندوة..
1- إذا سمعت أو قرأت بياناً لوزارة داخلية في أي بلد في العالم تكشف فيه عن اسم ارهابي فجر نفسه بحزام ناسف وسط جنودها ثم تعتذر له صباح اليوم التالي حين يأتي بشحمه ولحمه إلى مكتب وزير الداخلية فأنت في هذه الحالة تجاوزت أخبار الأوضاع الأمنية في العراق والصومال ونزلت ضيفاً على أخبار بلد كان يسمى اليمن السعيد قبل أن تُدخله حكومة باسندوة موسوعة غينيس للأرقام القياسية بفضائحها المتتالية..!
2- وإذا قٌدِّر لك قراءة أخبار رسمية عن احتراق أحد مهاجمي خطوط الكهرباء بخبطة حديدية أثناء رميها على أسلاك الكهرباء.. أو تسليم عناصر في تنظيم القاعدة أنفسهم للسلطات المحلية.. أو تراجع انتحاري عن تفجير نفسه بحزام ناسف .. فلا تشكك في حقيقة هذه الأخبار.. ولاتصدق الصحافة المعادية.. وأرفع يديك وبصرك إلى السماء وردد بعدي :» بركاتك ياحكومة باسندوة» « بركاتك يا حكومة الإصلاح «..!
3- حكومة باسندوة لها علامات مميزة تمكن الباحث من التعرف عليها بسهولة.. فهي -مثلاً - تتعرف على هوية مفجري أنابيب النفط وخطوط نقل الكهرباء ولاتقدمهم للمحاكمة ولا تجهز ملفاتهم كمرتكبي جرائم تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية وإنما توفد إليهم الوساطات تلو الوساطات وتحرض في نفس الوقت رئيس الجمهورية على توجيه حملة عسكرية (حرس جمهوري) لقتلهم..!
موسوعة فضائح
4- قبل حكومة باسندوة كان رفع الأسعار ولو بنسبة 5% جرعة سعرية وجرائم حكومية بحق الشعب، وفي زمن حكومة باسندوة إصلاحات وخيراً كثيراً لذلك هي ترفع أسعار المشتقات النفطية 100% (الديزل) ولاتزيد المرتبات والأجور 1%.
5- إذا قيل لك إن مرافق رئيس حكومة قتل حارس معهد لغات «أكسيد» وشاهدت الإعلام الرسمي لهذه الحكومة يحتفي في اليوم الثالث من الجريمة بتوجيه رئيس الحكومة بتسليم مرافقه لوزارة الداخلية وسمعت نفس المسئول في مشهد ثاني يقول أنه رفض سيارتين مخصصتين له كرئيس حكومة.. وقيل لك أنه يستخدم هاتف جوال قديم جداً..فاشكر ربك الذي أمد في عمرك لتشهد هذه اللحظة.. فهذا برنامج الدولة الإسلامية جارٍ تحميله بعناية على سطح مكتب حكومة عمنا باسندوة في اليمن..!
6- حكومة باسندوة غنية ببراءات الاختراع.. فوزير الكهرباء فيها -مثلاً- يحبس مواطنين قصدوا معاليه للشكوى والتعبير عن احتجاجهم ووزير الداخلية فيها يستدعي 300 مجند من الفرقة لقمع محتجين موظفين لدى وزارته ..!
7- اذا شاهدت منتخباً رياضياً لايُعزف له السلام الجمهوري والنشيد الوطني كبقية -منتخبات خلق الله- المشاركة في دورة رياضية إقليمية فأعلم أن حكومة باسندوة التي يرأسها تحالف المشترك وتحديداً حزب الإصلاح (الإخوان المسلمين في اليمن) هي المسئولة عن هذا المنتخب، وأن لدى هذه الحكومة حساسية من الموسيقى والفنون الجميلة بشكل عام .
تُفتح امامها خزائن المانحين
8- حكومة المشترك يمكن تسميتها حكومة باسندوة للسفريات والسياحة فهي - مثلاً - تنفق 240 مليون ريال على عدد 20 سفرية ومشاركة خارجية في فعاليات مختلفة أقيمت في عواصم عربية وأجنبية خلال شهر واحد فقط..!
9- يمكن التعرف على حكومة باسندوة بسهولة فهي- مثلاً - تعتبر انتقادها استهدافاً لتاريخها النضالي وعمرها شهور.. وتعقد اجتماعاً طارئاً لمناقشة خطر ما تسميها حملة شرسة للصحافة المعادية ولاتعقد اجتماعاً عادياً لتعلن الحداد على أرواح قرابة 100 من جنودها وخيرة أبنائها سفكت دمائهم الزكية في لحظة تواطؤ حكومي مع الإرهاب..!
10- حكومة باسندوة لا ترحم مواطني شعبها ولا تترك رحمة المانحين تنزل عليهم حيث تفتح أمامها خزائن المانحين والأشقاء والأصدقاء وصناديق الدعم الدولي لكنها تفشل في تجهيز وإعداد الدراسات والخطط وبرامج الإنعاش الاقتصادي القادرة على إقناع المانحين وأصدقاء اليمن لعقد مؤتمرهم وضخ الدعم الموعود..! ومش كذا وبس!! ترفض تقديم دراسات بمشاريع تنموية لاستيعاب مساعدات المانحين بحجة أن الحكومة السابقة هي من أعدتها.!!
حكومة باسندوة بلاذمّـة
11- باستثناء الدكتور أحمد عبيد بن دغر وزير الاتصالات وتقنية المعلومات - حسب المعلومات المعلنة - فليس لدى حكومة باسندوة ذمة، ولم يقدم أعضاؤها إقرارات بالذمة المالية بموجب قوانين مكافحة الفساد في اليمن، فحتى وزراء المؤتمر والذين لديهم إقرارات ذمة مالية سابقة لم يقوموا بتجديد الإقرارات وأعجبهم ركوب موجة حكومة باسندوة بدون ذمة .. وكأنما لسان حالهم يقول (مع حكومة باسندوة .. أنت الرابح ) أو كأن حكومة باسندوة باتت (للفساد عنوان)..!
12- لاتستقيل ولاتُقال.. ولاتراقب ولايجوز نقدها والصحافة تسبب لها إحباطاً وتعيق مهامها، ويكثر أعضاؤها الظهور الإعلامي والسفريات للخارج ولاتتبع رئيس الجمهورية ولا الشعب اليمني وتتلقى توجيهاتها من جهات مجهولة .
13- تنتعش في أروقتها الرشوة وتتفشى مظاهر المحسوبية ويمارس الفساد في عهدها بـ(الدفع المسبق) وبآثر رجعي فهي -مثلاً- تنفق قرابة 200 مليون ريال من الخزينة العامة كدفعة أولى لإنشاء مشروع مسجد جامعة خاصة (جامعة الإيمان) مقابل ما يمكن اعتبارها رشوة انتخابية.
تستقبل محافظ تعز في صنعاء
14- تخلت عن مهامها كمشرف وداعم للمنظمات والجمعيات وفق أطر قانونية متساوية ، وفتحت أبواباً جديدة للفساد يغلب عليها ظاهرياً الطابع الإنساني فرئيس وزرائها -مثلاً - يعلن تبرع حكومته لجمعيات خيرية تابعة لحزب الإصلاح بأكثر من 80 مليون ريال في فعاليات متفرقة ولايتبرع بريال واحد حينما يحضر فعالية لتأبين شهداء جريمة ميدان السبعين .
16- من علامات ظهور حكومة باسندوة أن ترفع مخصصات مصلحة شئون القبائل بنحو 5 مليار ريال وتحول في عهدها النوادي الرياضية إلى ثكنات عسكرية.. وقاعات ومعامل الجامعات تتعرض للنهب والإتلاف وتتحول إلى معتقلات ومخازن للأسلحة وساحات لاستقبال وتدريب المجندين .
17- حينما يأتي محافظو كبرى المحافظات اليمنية مساحة وكثافة وسكاناً مثل محافظات (تعز، حضرموت، الحديدة) إلى العاصمة صنعاء ويبحثون احتياجات المواطنين في محافظاتهم مع مسئولي صنعاء ويعلن وصول ومغادرة المحافظين رسمياً وأخبار مباحثاتهم.. فابتسم فأنت في زمن حكومة باسندوة وغصبا عنك (مش حتقدر تغمض عنيك)..!
اختفاء 3 مليار دولار في موازنتها
18- حكومة باسندوة ملتزمة بمبادئ الحكم الرشيد وسيادة القانون والشفافية على الآخر، فلا يظهر في ميزانيتها مبلغ 2 مليار و700 مليون دولار قيمة المساعدات النفطية التي قدمتها السعودية لليمن .
19- تفرح بدعوات الضيافة وتنتقل للإقامة في تعز تحت ضيافة مؤسسة السعيد الثقافية، ثم تَفرك بمحافظ تعز ولاتفي بوعودها لمعالجة الأوضاع الأمنية والإدارية والاقتصادية ومساعدة محافظ تعز على ذلك .
20- صحيح إنها حكومة وفاق ورئيس الجمهورية ذَكَّرها بأنها حكومة مسئولة عن الشعب وليس أحزابها لكنها تعزز الشقاق وتفرح بالمهاترات السياسية وإثارة الخلافات الهامشية وتزيد من الشقاق، فهي -مثلاً- تعقد اجتماعاً طارئ وهام لرعاية واستحداث بؤرة توتر وخلاف جديدة مع المؤسسات الرسمية كمجلس النواب على خلفية «مشادات كلامية» لا أكثر ..!

مخصصات المشائخ وإهمال رموز الثقافة
21- إذا سمعت أن الأمراض والإهمال والمعاناة تهدد حياة رموز الثقافة والفنون والصحافة في مجالات الإبداع (أيوب طارش، محمد مرشد ناجي، صالح الدحان.. كرامة مرسال، عبدالكريم الأشموري..الخ) فلا يسير حسّك بعيد .. فأنت لاتزال في اليمن.. وحكومة باسندوة منهمكة في النظر في طلبات مشائخ القبائل ومفاوضات قُطاع الطرق ومش فاضية لوجع الرأس.
استقدام مهاتير محمد
22- قبل حكومة باسندوة كانت اليمن -وهي فعلاً كذلك - مَوْطن الكوادر والخبرات العلمية الإدارية والاقتصادية الكفؤة.. وكانت تتعرض للإقصاء والتهميش حتى جاءت حكومة باسندوة التي ذهبت في ظل انفلات أمني ومواجهات مسلحة لاستقدام رئيس وزراء ماليزيا السابق السيد مهاتير محمد للعمل لديها مستشاراً اقتصادياً من شأن يقول لها في مؤتمر صحافي كما قال لها جموع البلاطجة في جمعة الأمن والاستقرار «الأمن والاستقرار أولاً» ويعود إلى بلاده مساء ذات اليوم الذي وصل فيه صنعاء ..!!
23- حكومة باسندوة فقط توفد حملات التبرع لفك الحصار عن أبناء غزة.. وأبناء شعبها ما بين متضررين ونازحين ومحاصرين كنازحي أبين ومنتسبي اللواء 63 حرس جمهوري المحاصرين منذ العام الماضي على سبيل المثال .
حكومة تسول
24- تُكثر من البكاء والشكوى والتذمر وتبحث عن شماعات تبرر إخفاقاتها ولاتتقدم خطوة واحده لذلك يمكن تعريف حكومة باسندوة بأنها حكومة نجحت في صنع عوامل وصولها إلى السلطة عبر أعمال العنف والتخريب والفوضى وفشلت في صنع عوامل نجاحها..!
25- يُكسر في عهد حكومة «إخوان المشترك» كبرياء اليمنيين في الداخل والخارج ، حينما تنظم حملات التبرعات علناً لجمع مبالغ مالية كان بمقدور حكومة باسندوة الحصول عليها بقليل من الاحساس والاحتراف السياسي والدبلوماسي.. وحينما لا يلتزم رئيسها بالأعراف الدبلوماسية فيبالغ أمام الوسائل الإعلامية بالتعبير عن محبته لمسئولين في دول أخرى .. ويزور فجأة دول شقيقة في غياب مسئولها الأول والثاني ..!!
26- جاءت إلى السلطة عبر أعمال التخريب والتحريض على العنف والفوضى ورفضت توقيع المبادرة الخليجية أمام الشعب اليمني ثم وقعتها أمام العالم وبين يدي الملك عبدالله بن عبدالعزيز في العاصمة السعودية الرياض..!!
شراء الطاقة التالفة دون مناقصات
27- قبل حكومة باسندوة كانت معالجة عجز الكهرباء بشراء الطاقة المشتراة عبر القانون وهيئة المناقصات فساداً وعبثاً بالمال العام وجريمة تستوجب إسقاط ومحاكمة الحكومة.. وفي زمن حكومة باسندوة أصبح تكليف تُجار المشترك والإصلاح وتحديداً لشراء الطاقة وبدون مناقصات وبأسعار مضاعفة - أصبح هذا الأمر - إصلاحات عاجلة وخيراً كثيراً.. فسبحانك يا الله.. وبركاتك يا جمال بن عمر.. يامن بعثت لنا حكومة باسندوة وايدتها بكل هذه المعجزات.!
28- الزمتها المبادرة الخليجية بتطبيق مبادئ الحكم الرشيد وضمان سيادة القانون وتحسين الكفاءة والمساءلة والشفافية فيعاقب رئيس وزرائها العشرات من موظفيه على خلفية تسرب معلومات ووثائق متعلقة بأداء حكومته لعدد من الصحف المحلية ..!!
29- اشترطت المبادرة الخليجية أن يكون المرشحين لعضوية حكومة باسندوة على درجة عالية من النزاهة والالتزام بحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي ، ومورس في ظلها انتهاك جماعي للقوانين وعرفنا في ظلها وزراء يجهلون مهامهم الإدارية وآخرون يتلقون توجيهاتهم من قيادات عسكرية ومشائخ قبلية.
صادق الاحمر يشيد بانجازاتها
30- يمكن معرفة حكومة باسندوة حينما يشهد لها الشيخ صادق الأحمر بأنها انجزت في غضون 5 شهور ما لم تحققه الحكومات السابقة خلال سنوات ..!!
31- تتاجر بجرحى المواجهات المسلحة وأعمال الشغب في الخارج وترعى مخيمات الشباب في صنعاء.. وتخُلي ساحة اعتصامهم بقوة السلاح في عدن.. وتشعل النيران فيها في المكلا؟!!
32- يسافر وزير الكهرباء فيها بوفد رسمي للمشاركة في فعالية دولية وينفق آلاف الدولارات لمناقشة الحساب الختامي للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (4 يونيو الإمارات) وبلاده غارقة في الظلام..!
كسر كبرياء اليمنيين
33- تتكدس القمامة عند بوابات مقر الحكومة.. ويهدد الجفاف سكان العاصمة ويستمر انقطاع المياه عن مواطنيها ووزير المياه في حكومة العجائب والغرائب يستعرض إنجازات حكومته في اجتماع قمة الأرض (البرازيل 20 يونيو 2012م)..!
34- إذا شاهدت مسئولاً حكومياً يطير إلى نيجريا (16 يونيو) لمناقشة عدد من القضايا القانونية أبرزها قانوني البحار والسيادة الداخلية والإرهاب.. فاعرف على طول أنه وزير الشئون القانونية في حكومة باسندوة.. وأن السفير الأمريكي في تلك اللحظة يتفقد الأوضاع في محافظة يمنية واعمل لفة على القنوات الإخبارية وستجد أن بلد الوزير أصبحت ساحة لصراعات إقليمية..!!
35- من علامات حكومة باسندوة ينتهك وزير العدل فيها قوانين مكافحة الفساد في بلاده ويتبادل الخبرات والتجارب في الأردن (24 يونيو 2012م) مع بلدان عربية حول أفضل الممارسات في تنفيذ الفصلين الثالث والرابع من اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد ..!
36- وباستثناء الدكتور يحيى الشعيبي -وزير التعليم العالي والبحث العلمي- والذي أعلن استقالته منها فإن حكومة باسندوة تتميز بأنها حكومة بلا إحساس ولذلك فهي ليست مسئولة عن أي شيء.. رغم توفر كل شيء لها، وهي ليست معنية بنصائح نقادها، ولن يجد شاكيها لاحق ولاباطل.. وكأنها هكذا كارثة وحلت علينا .. وقدر مكتوب في جبين الوطن.. وعقوبة جماعية كتبت علينا برعاية جمال بن عمر ومجلس الأمن.. أو الهم والعقاب الدولي لليمنيين..!

[email protected]

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "تحقيقات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
فريق دكتور/ قاسم لبوزة*

الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

نوفمبر الجلاء.. في مرمى التحديات
الشيخ/ محمد هزاع القباطي*

في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)