موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


إغلاق 10 شركات أدوية في صنعاء - إجراءات جديدة للبنوك اليمنية.. وتحذير لمركزي عدن - البرلمان يستعرض تقرير بشأن الموارد المحصلة - وصول 1820 مهاجر أفريقي إلى اليمن في يونيو - “مخاطر الجرائم الإلكترونية على المجتمع اليمني” في ندوة بصنعاء - السعودية تدشّن حرب الموائد على اليمنيين - إيرادات ونفقات صندوق المعلم على طاولة البرلمان - ارتفاع عدد شهداء الدفاع المدني بغزة إلى 79 - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 38664 - "طوفان الأقصى".. تحوّلات إقليمية ودولية -
مقالات
الإثنين, 31-ديسمبر-2012
الميثاق نت -   كلمةالميثاق -
الفبركات والتخرصات الإعلامية للصحف الصفراء التي تعتمد منذ نشأتها على الابتزاز والارتزاق المبتذل الرخيص وتعمل وفقاً لمشيئة ممولها ومن يقف وراءها وعلى ذلك النحو الذي جاء في خبرها المفبرك المستهدف لقامة شامخة وزعامة وطنية صنعت إنجازات عملاقة وحققت تحولات وطنية نهضوية تاريخية وقدمت تنازلات لليمن سيخلدها التاريخ بأحرف من نور- شاء أم أبى أولئك الأقزام- ولهؤلاء نقول: إن الزعيم الوطني المناضل علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر أكبر وأعظم من أن ينال منه تصريح مزعوم في منشور الكذب اليومي، فما يربطه باليمن وشعبه الوفي أقوى وأمتن من أن يتأثر بترهات كهذه، فهو ابنٌ بار لهذا الوطن أنذر نفسه من أجل وحدته وأمنه واستقراره ونمائه وتطوره ولن يتخلى أيٌّ منهما عن الأخر، وهو وحده من يمتلك إرادته ويحدد ما الذي يقوم به, وبقائه وسفره من اليمن مرهون بهذه الإرادة وليس بأي شيء آخر ولا يمكن لأية قوة في الأرض مهما كانت أن تملي عليه خلافاً لهذه الإرادة.. هذه حقيقة يجب أن يعيها ويفهمها أولئك الذين لا يعبرون إلاَّ عن غلهم وحقدهم في إساءتهم لشخصية بحجم الوطن كالزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام الذي لن يتخلى أو يفرط بقيادته له وسيبقى ملتفاً حوله مهما تغيرت الظروف وتبدلت الأحوال.. وحري بنا التأكيد هنا ألا انقسامات داخل المؤتمر الشعبي العام إلاَّ في عقول بعض الواهمين ممَّن لا يفرقون بين أضغاث أحلامهم والواقع، والمؤسف أنهم بحكم طبيعة تفكيرهم الأحادي الشمولي يخلطون بين الاختلافات والتباينات، فالمؤتمر تنظيم ديمقراطي تتعدد فيه الآراء وتتباين لكنها تلتقي في الغاية التي هي مصلحة اليمن.. ونحن في هذا التنظيم الرائد لا نخفي ذلك بل نفتخر به لأنه ظاهرة صحية، وفي التنوع قوة المؤتمر الشعبي العام، وهذا ما يجعل منه ومن رئيسه رقماً صعباً يستحيل تجاوزه في المعادلة السياسية الوطنية، وبالتالي ما يتحدث عنه أولئك البائسون من انقسام داخل المؤتمر مردود عليهم ويكشف مدى ضحالة وعيهم وسطحية رؤيتهم الضيقة التي هي إسقاط لأوضاعهم على المؤتمر الشعبي العام، والخلاصة أنهم من كل هذا يسعون إلى عرقلة الحوار وإفشال جهود إنجاح التسوية السياسية، وهذا ما لن يسمح به الشرفاء والمخلصون من أبناء الوطن.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

فرنسا في مهب المجهول.. فاز اليسار فهل يتركونه يحكم؟
بيار أبي صعب

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)