موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


تقرير: 10٪ من أهالي غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا - ابتعدوا عن مجاري السيول.. الأرصاد يحذّر - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 39175 - تحذير لسائقي باصات الأجرة من عدم الالتزام بخط السير - صنعاء تحذّر من تصعيد خطير في حضرموت - "ثلاثة كابلات بحرية".. بيان عاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء - سفينتا بضائع وحديد ترسوان بميناء الحديدة - المطري: لدينا مخزون كافٍ من الغاز بصنعاء - حصيلة جديدة للشهداء والمصابين في الحديدة - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 38 ألفاً و983 -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الأربعاء, 02-يناير-2013
الميثاق نت -
كشفت الأجهزة الأمنية عن أكبر شبكة دعارة في منطقة مذبح وتنشط في محافظتي صنعاء وعمران ولها علاقة وطيدة بشيوخ قبائل يوفرون لها الحماية، في وقت تجري فيه قوات الأمن تحقيقاتها لمعرفة أسباب تفشي ظاهرة الدعارة خصوصا في العاصمة.

ووفقا لما نقلته شبكة أخبار اليمن عن مصادر أمنية، فإن الشبكة تنشط في تجارة الرقيق والمخدرات وتربطها علاقات وطيدة مع شبكات دولية، وتتخذ الشبكة من محافظتي عمران وصنعاء مركزين رئيسيين كما تضم أعداداً كبيرة من العناصر التي يتم تجنيدها من الجنسين ويحملون جنسيات مختلفة بينها عربية ويمنية.

وأوضحت المصادر بأن ما لا يقل عن ثلاثين امرأة وفتاة في اليمن يعملن لصالح الشبكة التي يتوزع أعضاؤها على مجموعات مختلطة (من الجنسين) في مناطق وأحياء مختلفة من بينها منطقة (مذبح) شمال العاصمة صنعاء حيث تضم المجموعة المتمركزة في تلك المنطقة أشخاصاً يحملون الجنسية (الهندية) وتقوم الشبكة باستقطاب وتجنيد أعضاء جدد إليها.

ويقود مجموعة مذبح القريبة من مقر ما كان يعرف بالفرقة الأولى "مدرع" شابان أحدهما يدعى (عاصم الحدأ) وآخر يدعى ( أسامة ) بالإضافة إلى فتاة لم يتجاوز عمرها السادسة عشرة تدعى (أشواق) تقوم باستقطاب وتجنيد العناصر النسائية .

ويتنقل هؤلاء الفتية في إقامتهم عادة بين عدة أحياء ومناطق في صنعاء مثل شميلة والأصبحي وبيت بوس ومذبح والمنطقة القريبة من فندق "ريجنسي" بشارع خولان ومنطقة "دار الحيد" شرق صنعاء.

وتضيف المصادر بأن (عاصم) على علاقة وطيدة بشيخ قبلي يدعى "طعيمان" والذي يمتلك عدة منازل في صنعاء أحدها بالقرب من فندق "ريجنسي" وأن هذا الشيخ يوفر الحماية لعناصر الشبكة.

وتفيد المصادر إن الشبكة تقوم كذلك باستغلال بعض الفتيات من خلال تشغيلهن في مراقص ليلية في أكثر من منطقة إلى جانب تجارة الجنس في حين يتم تسفير البعض إلى عدة دول عربية وأوروبية من بينها مصر والبحرين والنمسا وسويسرا ويوجد عدد غير قليل من الفتيات مختفيات عن أسرهن منذ سنوات حيث تعرضن للاستدراج أو الاختطاف من خلال أساليب مختلفة من ضمنها تهديدهن بصور ومقاطع فيديو فاضحة تم التقاطها من قبل عناصر نسائية.


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
هل يتجاوب "محور الاعتدال" العربي مع المُتغيرات الراهنة أم يفوته القطار مجدداً؟
السيد شبل*

وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)