موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


إغلاق 10 شركات أدوية في صنعاء - إجراءات جديدة للبنوك اليمنية.. وتحذير لمركزي عدن - البرلمان يستعرض تقرير بشأن الموارد المحصلة - وصول 1820 مهاجر أفريقي إلى اليمن في يونيو - “مخاطر الجرائم الإلكترونية على المجتمع اليمني” في ندوة بصنعاء - السعودية تدشّن حرب الموائد على اليمنيين - إيرادات ونفقات صندوق المعلم على طاولة البرلمان - ارتفاع عدد شهداء الدفاع المدني بغزة إلى 79 - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 38664 - "طوفان الأقصى".. تحوّلات إقليمية ودولية -
مقالات
الميثاق نت -

الأحد, 31-مارس-2013
محمد العبسي -
ظل الإصلاحيون يرددون أنها لفائدة في بلوغ اتفاق مع علي عبدالله صالح.. لأنه مراوغ... متردد.. ويتراجع عما يتم الاتفاق عليه دائما.. لا يفي بالعهود والوعود ولا يحترم توقيعه. ولذلك جرجروا البلاد إلى الوصاية الدولية.. على أنها لتوفير ضمانات تلزم صالح بتنفيذ ما وقع عليه.
سقط الكثير في هذه المزاعم وصدقوها ورددوها بعدهم، ربما لأنهم لم يكونوا متتبعين لأحداث ما قبل 2011م، لكن الجميع تابع الأحداث منذ ذلك التاريخ على الأقل.
تعالوا نلقي نظرة على سجل الأيام :
- طرح صالح مبادراته "السلمية" لمعالجة الأوضاع بداية الأزمة في فبراير 2011م.
- أثناء التفاوض على بنود المبادرة وآليتها التنفيذية، أشعلت "سلميتهم" حروبا في نهم وأرحب وأبين وتعز والحصبة، وفجروا جامع دار الرئاسة وحاولوا إسقاط المعسكرات في مواضع شتى ولم يفلحوا. بينما ظل صالح متمسكا ببلوغ اتفاق يوفر مخرجا "آمنا وسلميا" للبلاد.
- في نوفمبر 2011م، أذعنوا للمبادرة وآليتها التنفيذية ووقعت عليها جميع الأطراف.
- نفذ صالح كافة الالتزامات الواردة عليه، بلوغا لتنازله عن السلطة وتسليمها للرئيس الخلف في فبراير 2012م.
- لم ينفذ الإصلاح، الطرف الرئيس في المشترك، أيا من الالتزامات التي وقع عليها حتى اللحظة.
- قالوا لن نؤمن لك يا عبد ربه حتى تزيح آل عفاش من المناصب والمواقع العسكرية والمدنية، ففعل وأقصاهم جميعا.
- قالوا ادع لنا ربك يعجل بالهيكلة، فإنه لا حوار قبل الهيكلة. فلما هيكلها، قالوا الآن استثنِ لنا محسن منها إلى بعد الحوار.
- قالوا ادع لنا ربك يؤتنا ضعفي مقاعد المؤتمر، وبعد الاتفاق على المقاعد والتوقيع على الحصص، قدموا أسماءهم، وقالوا الآن اخرج لنا صالح من البلاد لنمضي في الحوار.
- ويوم أن ذهبوا للحوار انسحب من قادتهم قرابة العشرة، وعادوا يبتزون عبد ربه، اليوم يقولون له ادع لنا ربك يزدنا مائة مقعد لتطمئن قلوبنا. وإن زادهم فلن يذهبوا للحوار وسيختلقون ألف طلب جديد.
سلام الله على اليهود بزنانيرهم.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

فرنسا في مهب المجهول.. فاز اليسار فهل يتركونه يحكم؟
بيار أبي صعب

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)