موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
حوارات
الميثاق نت -

الثلاثاء, 30-يوليو-2013
حاوار/ توفيق الشرعبي - منصور الغدرة -
قال الدكتور يحيى الشعيبي رئيس ممثلّي المؤتمر الشعبي العام وحلفائه في مؤتمر الحوار الوطني الشامل إن أعضاء مؤتمر الحوار الوطني لن يسكتوا عن التكفيريين، وأن مواقف المكوّنات واضحة تجاه فتاوى التكفير ومن يقف وراءها.

وأوضح الشعيبي في حديث مع "الميثاق" أن هيئة رئاسة مؤتمر الحوار كانت واضحة في بيانها تجاه فتاوى تكفير أعضاء مؤتمر الحوار في فريق بناء الدولة، كما أن الفريق سيحرّك القضية بعد عيد الفطر المبارك عندما تنتهي إجازة القضاة، حيث سيقدّم القضايا إلى المحاكم.

وأكّد الشعيبي على أنه تم التوافق على وجود نص دستوري صريح يجرّم ويحرّم التكفير، وأن مؤتمر الحوار سيضع حداً لهذه الممارسة التي تحرّض وتهدّد حياة المواطنين.

فإلى نص الحوار.. ♢ هل من الممكن أن تطلعوا القارئ الكريم على ما تم إنجازه في فريق بناء الدولة؟

- بالنسبة لفريق بناء الدولة فقد استكمل جزءاً كبيراً من مهامه ولم يتبقَ الا جزئية واحدة وهي شكل الدولة والنظام الإداري وهما مرتبطان مع بعض، وعندما يضع فريق القضية الجنوبية رؤاهم خصوصاً مكون الحراك، لأن مكون الحراك في فريق بناء الدولة يرفض أن يقدم رؤيته عن الحلول والضمانات للقضية الجنوبية، وهذا هو الذي أخرنا.. لكن الآن بعد ان قدم الحراك وبقية المكونات السياسية- بداية هذا الاسبوع- رؤيتهم للحلول للقضية الجنوبية، سيبدأ فريق القضية الجنوبية بمناقشة ودراسة هذه الرؤى واستخلاص ما توصل اليه من حلول وضمانات حول القضية الجنوبية وسيوافي فريق الجنوبية فريق بناء الدولة بهذا الحل، والذي بناء عليه سنبدأ داخل فريق بناء الدولة بمناقشة شكل الدولة اليمنية المقبلة.. أي نحن الآن بانتظار ما سيتوصل إليه فريق الجنوبية من استخلاص لتلك الرؤى والوصول الى حل للقضية الجنوبية مجمع عليه الكل، لنبدأ نحن مناقشة شكل الدولة والنظام الإداري ونتوقع أن نحسم هذا الأمر خلال هذا الاسبوع.

♢ يعني أنكم ستكملون شكل بناء الدولة وجميع مهامكم في الفريق؟

- سيبقى عندنا قضية واحدة في هوية الدولة وهي الدين الاسلامي والشريعة الاسلامية التي هي مصدر أو جميع التشريعات.. وقد أعادتها لجنة التوفيق للتصويت مرة أخرى على أساس 75%.

وسيبقى عندنا مادة واحدة فيها إشكالية وهي اسم الدولة وقلنا إذا تم التوافق على شكل الدولة إنها تكون دولة بسيطة فتسمى الجمهورية اليمنية وإذا أصبحت دولة مركبة فيدرالية اتحادية تسمى الجمهورية اليمنية الاتحادية.. وهذا قد تم التوافق عليه وفيه قرار.. وعندما نستكمل هذه الجزئيات يكون فريق بناء الدولة قد أنهى مهامه كاملة ولن يتبقى سوى الجوانب الفنية والتفاصيل واللجان تشتغل الآن في هذه التفصيلات، ونتوقع أن تكون -الخميس القادم- الفرق كافة قد قدمت كل رؤاها بحيث تتفرغ اللجان المتخصصة لجمع كل القرارات والتوصيات ومن ثم تحولها الى أسس دستورية يستفاد منها فيما بعد.

♢ هل تتوقع أن فريقي القضية الجنوبية وقضية صعدة سيستكملون مهامهم في 2013/8/3 م كما أعلن أن هذا هو موعد أخير لتسليم التقارير النهائية قبل بدء الجلسة العامة؟

- أتوقع أن كل الفرق تستكمل ماعدا القضية الجنوبية واحتمال صعدة نتيجة للتأخير ، حتى لو جاءت الجلسة القادمة سيفرد وقت لتلك الفرق لتشتغل على ما تبقى لها من عمل بحيث تكمل إجراءاتها قبل 2013/9/18 م كي نكون قد اكملنا إجراءاتنا كاملة.

♢ هل أنتم جاهزون في المؤتمر الشعبي العام وحلفائه لتقديم رؤيتكم عن شكل الدولة؟

- ننتظر المعالجات التي ستتم في القضية الجنوبية، وبعدها كل مكون سياسي سيضع رؤيته لشكل الدولة.. مثلاً المؤتمر الشعبي العام أقرت لجنته العامة الرؤية النهائية لشكل الدولة، وأمس الأول- السبت- قدمنا رؤيتنا عن الحلول والضمانات للقضية الجنوبية ونحن جاهزون الآن لتقديم رؤانا في موضوع شكل الدولة وكذلك الضمانات والمعالجات.. أي عندنا الآن شكل الدولة والمعالجات والضمانات سنقدمها وكل فريق سيقدم رؤيته بنفس الطريقة.

♢ هل رؤية المؤتمر هي نفسها التي قدمها لبناء الدولة؟

- رؤية المؤتمر الشعبي هي نفس الرؤية التي قدمها لبناء الدولة وتتكلم عن دولة اتحادية من عدة أقاليم بنظام إداري لا مركزي، بالإضافة الى تعديل بسيط بأن تكون محافظة عدن إقليماً وعاصمة اقتصادية وشتوية على اعتبار ان الجمهوريـــة اليمنية دولة اتحاديـــة، غير قابلة للتجزئة نظامها جمهوري ديمقراطي، تتكــون من إقليم مدينة عــــدن الاقتصــــــــادي وعــدد من الأقاليم تديرها حكومات محلية وتتكون الأقاليم من عدد من المحافظات والمديريات.

امرأة ورجلان

♢ ماذا عن الكوتا للمرأة؟

- أجمعنا على تخصيص 30% للمرأة في الهيئات المنتخبة.

♢ هل هناك من رفض هذا المقترح؟

- مكون الاصلاح.

♢ يعني سيتم تفريغ دوائر للمرأة؟

- ستكون القائمة النسبية وكل حزب يضع مع كل رجلين امرأة في قائمته.

♢ هل أجمعتم على القائمة النسبية كنظام انتخابي؟

- الى الآن 97% مجمعون على القائمة النسبية سواء أكان على المستوى الاقليمي الوطني أو على المستوى المحلي أي حتى لو كانت الانتخابات على مستوى الاقاليم.

♢ ما المكونات التي اعترضت على المادة الخاصة بدين الدولة؟

- كل تنظيم أو حزب يحق له تقديم رؤيته ولا يحق له الاعتراض على رؤية الآخر، وعندما تجتمع كل الرؤى وكل المكونات على رؤية واحدة يجب أن نحترمها، وكل المكونات ما عدا الاصلاح والرشاد طرحوا دستور الوحدة الذي حدد أن تكون الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريعات، لأن هناك بعض التشريعات أو القوانين مثل قانون المرور ليس من الشريعة في شيء ولن يؤثر على الشريعة، ومثله الكثير من الاتفاقيات.

نحن طرحنا أن أي قانون أو شيء يتضارب مع الشريعة الاسلامية سنكون ضده بكل تأكيد ولن نقبل به.

♢ هل ستضعون حداً لدعاوى التكفير في الدستور الجديد؟

- في كل الاحوال لن نسكت عن التكفيريين، ومواقف المكونات واضحة تجاه هذه الفتاوى ومن يقف وراءها، وقد كانت هيئة رئاسة المؤتمر واضحة في بيانها تجاه فتاوى تكفير أعضاء مؤتمر الحوار في فريق بناء الدولة، كما أننا سنحرك القضية بعد عيد الفطر المبارك أي عندما تنتهي إجازة القضاة وسنقدم القضايا الى المحاكم..

♢ هل توافقتم على نص يجرم التكفير؟

- نعم هناك نص صريح يجرّم ويحرم التكفير، وبكل تأكيد أن مؤتمر الحوار سيضع حداً لهذه الممارسة التي تحرض وتهدد حياة المواطنين.

تداعيات الفتاوى

♢ أين تكمن خطورة هذه الفتاوى، ولماذا لا تتحاورون مع مصادرها؟

- يجب أن نناقش هذا الموضوع بعقلانية، يجب ألا يكون رد الفعل على ما يطرح، مشكلتنا ليس في الرأي الشخصي الذي يطرح وإنما في التداعيات وعلى سبيل المثال اغتيال جار الله عمر كان نتيجة لفتوى، هناك تهور يودي بحياة مواطنين على خلفيات فتاوى.. نحن يمكن أن نتحاور حواراً فكرياً في هذه القضايا الموجودة ونتفق على أشياء كثيرة جداً، لكن عندما تكون تداعياتها مع ناس أساساً لا يفهمون التحاور فهذه إشكالية كبيرة جداً.. ممكن لهؤلاء الذين يفتون أن يأتوا إلينا لطرح وجهة نظرهم ونحن سنسمع لهم، بدلاً من أن يطرحوها على منابر المساجد وفي الانترنت ويحرضون بها المتهورين ضد أعضاء فريق بناء الدولة في مؤتمر الحوار الوطني أو غيرهم.

وكما أشرت كان بإمكان الزنداني أو الحزمي أو غيرهما أن يحضروا الى مؤتمر الحوار الوطني ويناقشون وجهة نظرهم معنا بكل أريحية كما فعل بامخرمة أحد ممثليهم في مؤتمر الحوار وطرح وجهة نظره وسمعنا له، وقلنا هذا رأيه الشخصي ومن حقه طرحه بكل شفافية ولسنا ضد أي رأي، نحن نحذر من تداعيات الفتاوى التي قد تصل الى ما لا تُحمد عقباه.

توافقية

♢ ما تقييمك لنتائج المرحلة الاولى من الحوار، وهل حققتم في المؤتمر الشعبي العام الاهداف الوطنية المرجوة؟

- اعتقد أن المؤتمر الشعبي العام كان تواجده التوافقي داخل فرق الحوار كبيراً جداً ودوره اكثر من رائع وإن شاء الله عند نهاية المطاف ستجدون أن كل الرؤى التي قدمها المؤتمر الشعبي العام حازت على التوافق من جميع المكونات السياسية المختلفة.. وحقيقة أن المؤتمر الشعبي العام قدم رؤى متقدمة تقبلها الآخر لأنها ناتجة عن دراسة معمقة ويتطلبها الواقع ومستقبل اليمن.

♢ ترحيل بعض القضايا..ألا يؤثر على مجريات الحوار؟

- مثل ماذا؟

♢ القضية الجنوبية؟

- هذه القضية محورية وصعبة جداً، وممثلو الحراك لديهم تخوفات من الشارع ولهذا هم يعملون بجد بحيث تكون المخرجات ملبية ومقبولة للشارع، ومهما كانت رؤاهم ذات سقف مرتفع، فما لم نتوافق عليه سنعود به للجنة التوفيق، وإذا لم يتم البت فيه سيعود مرة أخرى ليرفع لرئيس الجمهورية ليجلس مع المكونات.. ويتخذ بشأنه حلاً مرضياً لكل المكونات ويحقق مطالب الشعب اليمني ويستجيب للمصلحة الوطنية.. مؤتمر الحوار وجد أساساً ليكون هناك حلول في النهاية لأية قضية وما سيتوافق عليه الكل سيكون نتيجة من نتائج الحوار.

أما بالنسبة لرفع الحراك السقف في رؤاه من أجل جماهيرهم فقط، وعندما نتوافق على شيء يكون قد عمل ما عليه أمام أنصاره، ولكن يجب عليه أن يرضخ في الأخير للتوافق الذي يتم داخل المؤتمر باعتباره فريقاً ضمن تسعة فرق.

حوارات جانبية

♢ هل نستطيع القول بأن هناك حواراً غير معلن بخصوص القضية الجنوبية؟

- أكيد.. هناك حوارات جانبية وتوافقات ونقاشات، وبعض الأحيان يطرحون بعض الآراء وهم يدركون أن هذا السقف عالٍ وكيف ينزلون عنه ولكن هذه الأمور تحتاج الى وقت.. وخلال الشهر القادم ستحسم الكثير من القضايا الشائكة وإن شاء الله سنخرج بما يلبي طموحات وتطلعات الشعب اليمني.

♢ من المعني بتشكيل لجنة صياغة الدستور؟

- رئيس الجمهورية، لكن نحن سنعد المعايير والآلية لاختيارهم وسنقدمها للرئيس وسيتم الاعلان عنها.

♢ من تقصد بنحن؟

- فريق بناء الدولة.

♢ هل بدأتم بإعداد هذه المعايير والآلية؟

- نعم وهناك لجنة تعمل على هذا وإن شاء الله ستنتهي من مهامها خلال اليومين القادمين.

♢ هل المؤتمر الشعبي جاهز برؤيته لحل قضية صعدة؟

- قدمنا رؤيتنا حول القضية الجنوبية، أما قضية صعدة فلانزال نعد الرؤية التي لم تكتمل بعد.

♢ إذاً قضية صعدة ستتأخر كثيراً عن موعد الانتهاء؟

- هم فعلاً تأخروا عند جذور القضية والآن سيعملون المحتوى مع المعالجات مع الضمانات في نفس الوقت.

مَدٌّ مدني

♢ أنت رئيس ممثلي المؤتمر الشعبي العام وحلفائه في مؤتمر الحوار الوطني هل أنت راضٍ عن مستوى تنسيقكم مع بقية المكونات الأخرى؟

- راضون وبنسبة جيد، ومن خلال التصويت نشعر أن هناك توجهاً عاماً لدى كتلة كبيرة جداً نحو بناء دولة مدنية حديثة.. نحو لا مركزية.. نحو دولة اتحادية.. وهناك توجه آخر وهو متخوف جداً من هذا المد المدني داخل الدولة.

الحكومة هي المسئولة

♢ ما موقفكم في المؤتمر الشعبي من تنفيذ النقاط الإحدى والثلاثين؟

- هذه النقاط كُلّفت بها الحكومة من قبل الأخ عبدربه منصور هادي -رئيس الجمهورية، ونحن في المؤتمر الشعبي مع التنفيذ والحكومة هي المسئولة ورئيس لجنة التنفيذ هو من المؤتمر الشعبي العام وعضو فريق بناء الدولة في مؤتمر الحوار الدكتور أبوبكر القربي.. نحن نحث على السرعة في التنفيذ لأن المماطلة تأثر على مجريات الحوار الوطني وتمثل لنا مشكلة كبيرة.

♢ كنت عضواً في حكومة الوفاق، ومن خلال خبرتك هل تتوقع أن الحكومة قادرة على تنفيذ هذه النقاط المنوطة بها؟

- كان أحد أسباب استقالتي من الحكومة عدم تطرقها لهذه القضايا ووضع المعالجات قبل انعقاد مؤتمر الحوار الوطني.

♢ بصراحة هل حكومة الوفاق قادرة على تنفيذ النقاط؟

- لن تقدر على تنفيذها، ما لم تدرسها وتناقشها وتضع الحلول وتحدد برنامجاً زمنياً وبرنامجاً تنفيذياً لها.. واذا قامت بكل هذا ممكن أن تنجح في تنفيذها.. أما هكذا وفوراً فالمسألة صعبة لأن هناك التزامات كبيرة جداً.

♢ كيف تقرأ الزيارة المفاجئة والقصيرة للأخ رئيس الجمهورية الى دولة قطر؟

- هي زيارة تهنئة.. وقطر أبدت دعمها لليمن وأمنها واستقرارها ووحدتها.

.. والعيب فيهم!!

♢ هل ما يحدث في جمهورية مصر الشقيقة سيؤثر على مجريات المشهد السياسي في بلادنا خصوصاً في بقاء تكتل المشترك على ما هو عليه؟

- هناك اصطفاف كبير هنا في مؤتمر الحوار الوطني، وبالمقابل هناك اصطفاف لحزبي الاصلاح والرشاد..

ونحن نفضل أن يظل تكتل اللقاء المشترك ولو مرحلياً حتى ننهي موضوع الحوار وندخل فيما بعد في تنفيذ الآلية.. وأي تفكك الآن لهذا التكتل سيسبب لنا إشكالية.. نريدهم أن يبقوا كما هم كتلة الى أن نستكمل الإجراءات الحوارية لأن التوقيعات التي تمت على المبادرة الخليجية كانت من قبل كتل وأسماء محددة، لكن بعد الدستور الجديد من حق كل واحد أن يرى ما يراه.

♢ وهل تتوقع أنه سيؤثر على سياسة بعض الأطراف تجاه الآخر خصوصاً سياسة حزب الاصلاح وممارساته الاقصائية؟

- ما يحدث في مصر سيكون له تأثير كبير جداً خصوصاً من ناحية القوة السلطوية الموجودة مع الاصلاح، عليهم الآن أن يفكروا بعقلانية.. فما حدث في مصر أعطى رسالة واضحة أن أي ممارسات متغطرسة واقصائية ستنعكس سلباً على من يقوم بها.. وأمام الاصلاح فرصة لمراجعة سياسته على الواقع وأن يترك ممارساته الاقصائية في الوظيفة العامة وأن يعتمد في تعييناته على الكفاءة والنزاهة وعلى معايير ونظم الخدمة المدنية، وهذا ما يجب أن تقوم به حكومة الوفاق.

هم كانوا يقولون إنهم ثاروا ضد الظلم والاقصاء والتهميش رغم أنهم هم من كان يعرقل توجهاتنا لتطوير القضايا ويؤخروننا في كل خطواتنا التحديثية عندما كانوا شركاءنا.. وها هم اليوم يمارسون ما زعموا أنهم ثاروا ضده، وهذه السياسة ستعجل بنهاية سلطويتهم اذا لم يستوعبوا الدرس الذي تم في جمهورية مصر الشقيقة.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)