موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الإثنين, 16-سبتمبر-2013
الميثاق نت -   زعفران علي المهنأ -
الدفاع عن قضية ما لا يحتاج الى المهاجمة والاساءة ومثلها إثبات الذات وبناء الكيانات وتحقيق الانجازات.. ولكن يحتاج الى حاجتنا بمعرفة أسباب الاساءة، سواءً أكانت في الاختلاف أو في مرحلة إثبات الذات.
فنحن نحتاج الى خط فرضيات تنويرية دفاعاً عن شرف قضايانا وفي مقدمتها قضايا الاساءة لبعضنا ،وجلد الذات المتواصل.. فالتجني دائماً يفقد المجتمعات الأخرى حصانة المواطن اليمني الحكيم ويقلل من ثقافته.. نعم لا يجب أن يرانا العالم من خلال الاساءة والهجوم والنقد غير البناء وجلد الذات.. بل يجب أن يقيمنا من خلال تعاملنا مع أعداء قضيتنا إذا تجاوزوا معنا مرحلة الحوار على ضوء الاختلاف.. هنا نواجههم برقيّ لنحجمهم فإذا التقينا بهم نظرنا إلى أفق السماء برؤوس عالية، وإذا توهموا بأنهم يوازوننا بالوقوف كتفاً الى كتف نقهرهم بنظرة زرقاء اليمامة التي رأت العدو من خلف الجبال ولم يصدقها قومها إلا عندما أجهز عليهم العدو.. وهذا ما نمر به في هذه المرحلة.. كم كان بيننا من زرقاء اليمامة.. تصرخ العدو أمامكم.. وهم صم، بكم،لا يبصرون، ويبقى وجهة العظماء من خلال الترفع عن النظر للخلف والمضي بالركب نحو الأمام.
فنحن نملك إرثاً حضارياً وإنسانياً يتدفق ليغرق دهاليز أصحاب السياسة وفوضى الكيانات.
ومن هنا يحضرني السؤال التالي.. متى نذهل العالم بأننا قضينا على النظرة الثلاثية الظالمة «الدين، السياسة، المرأة»؟!
بتعاملنا مع ما يقتضي تنمية المجتمع واستمرارية حضارتنا فالدين شريعة وسلوك ،والسياسة منهج وآليات ، والمرأة هي روح المجتمع ومنتج نصفه للحفاظ على توازن البشرية فننطلق معها من مكانها الصحيح.. ونمضي بكل فخر نطالع إنجازاتنا على صفحاتنا اليومية ونزود أنفسنا ونعززها بعوامل الثقة عندما نتحدث عن وطننا الغالي.. اليمن الواحد الموحد.. هنا وهناك بكل فخر نعي أن لدينا ما يرفع من إنسانيتنا هنا وهناك
فاصلة:
هو: وَصَفها بسيدة البهارات
هي: وَصَفتهُ بالزنجبيل
أحرق الزنجبيل كل شيء جميل.. وشيئاً مـا كسرسيدة البهارات
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)