موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


تقرير: 10٪ من أهالي غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا - ابتعدوا عن مجاري السيول.. الأرصاد يحذّر - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 39175 - تحذير لسائقي باصات الأجرة من عدم الالتزام بخط السير - صنعاء تحذّر من تصعيد خطير في حضرموت - "ثلاثة كابلات بحرية".. بيان عاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء - سفينتا بضائع وحديد ترسوان بميناء الحديدة - المطري: لدينا مخزون كافٍ من الغاز بصنعاء - حصيلة جديدة للشهداء والمصابين في الحديدة - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 38 ألفاً و983 -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الأربعاء, 02-أكتوبر-2013
الميثاق نت -
وجهت المحكمة الادارية الابتدائية بأمانة العاصمة اعلان بصورة من الحكم الابتدائي، الذي أصدرته المحكمة لصالح (58) من جرحى أحداث العام 2011م لرئيس الوزراء محمد سالم باسندوة.

وجاء إعلان رئيس الوزراء بنسخة من الحكم، لغرض تنفيذ ما ورد فيه من قبل الحكومة، طبقا للقرار الجمهوري رقم (8) لعام 2012، والقاضي بعلاج الجرحى على نفقة الدولة في الداخل والخارج.

وأصدرت المحكمة حكما في الـ(09/06/2013) لصالح (58) من جرحى أحداث العام 2011م، رفعوا دعوى ضد الحكومة، لرفضها علاجهم.

وتأخر تنفيذ الحكم أكثر من ثلاثة أشهر بسبب تأخر المحكمة في تسليم هيئة الادعاء عن الجرحى نسخة من الحكم، ما عده الجرحى تواطؤ من المحكمة مع الحكومة.

وأصدرت، أمس ، هيئة الادعاء عن الجرحى بياناً هددت فيه بتحريك دعوى جنائية أمام النيابة ضد اللجنة الوزارية لعلاج جرحى أحداث العام 2011م، جراء مماطلة اللجنة في صرف مستحقات العلاج للجرحى المبتعثين للعلاج في الهند وكوبا والمانيا، وتأخير علاج الجرحى الموجودين في الداخل وتسفير من يحتاجون للعلاج في الخارج، تنفيذا للحكم القضائي.

وحملت الهيئة اللجنة الوزارية مسؤولية أي مضاعفات أو أضرار قد تلحق بالجرحى، مطالبة الحكومة، بتحويل المبالغ المستحقة للمستشفيات في ألمانيا والهند و كوبا، حتى لا يتم طرد الجرحى من تلك المستشفيات.

وحذرت هيئة الادعاء عن الجرحى الحكومة من اعادة الجرحى من الخارج دون استكمال علاجهم، مؤكدة على ضرورة تنفيذ أحكام القضاء التي صدرت لصالح الجرحى، وقضت بعلاجهم على نفقة الدولة.

وكانت المحكمة الادارية الابتدائية بأمانة قد أصدرت في الـ14 من نوفمبر 2012 حكماً قضى بعلاج (10) من جرحى 2011م في الخارج، وبموجب الحكم وبعد إضراب الجرحى عن الطعام وتعرضهم للاعتداء من قبل قوات مكافحة الشغب أمام مجلس الوزراء، وتعرض وكليلهم النائب أحمد سيف حاشد، لمحاولة اغتيال في الـ12 من فبراير المنصرم، سفرت الحكومة ستة جرحى إلى ألمانيا و أربعة أخرين إلى كوبا.

وبات جرحى كوبا وألمانيا مهددين بالطرد من المستشفيات، بسبب عدم دفع الحكومة مستحقات علاجهم للمستشفيات، التي أنذرتهم بالطرد في حال تأخرت الحكومة في تسليمها المستحقات المالية.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
هل يتجاوب "محور الاعتدال" العربي مع المُتغيرات الراهنة أم يفوته القطار مجدداً؟
السيد شبل*

وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)