موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
حوارات
الإثنين, 04-نوفمبر-2013
الميثاق نت -   توفيق الشرعبي - منصور الغدرة -
أكد عضو مؤتمر الحوار الوطني أحمد عبادي المعكر أن الأيام السبعة المقبلة ستشهد اعلان مؤتمر الحوار حلولاً وقرارات تتعلق بالقضية الجنوبية وغيرها من القضايا المطروحة..
وقال المعكر في حديثه مع «الميثاق» أتحفظ على بعض المعلومات التي لديَّ عن انفراج قريب في الحوار لكي لانستبق الاحداث، ونعطي الفرصة لمن لايريدون لليمن الخروج من الحالة التي يعيشها ان يصطادوا في الماء العكر.
واضاف : هناك مؤشرات بالفعل مطمئنة لكنه استدرك بالقول : ابشر بثورة شعبية عارمة من اقصى اليمن الى أقصاه تكتسح الاخضر واليابس.. الى التفاصيل :
♢ ما تقييمك لمؤتمر الحوار الى الآن؟
- اتمنى ان نكون مشارفين على ختام مؤتمر الحوار، ولكن هناك مشكلة منذ ما قبل انعقاد مؤتمر الحوار، كذلك صناعة البعض وإعطائهم وهم تملّك الجنوب والتحدث باسمه مثلاً، وفي الجانب الآخر من يملك الشمال.. هذه مشكلة صنعت ربما من السلطة القائمة.
♢ كيف يمكن تجاوزها؟
- هناك مثل يقول: «من عمل السحر هو القادر على فسخه».. بمعنى ان الذي أعطى لهؤلاء وهم تملك الوطن اليمني بمقدوره إنهاء هذا الوهم وإعادة ملكية الوطن الى الشعب اليمني وليس الى "فلتان" أو"علان" من الاشخاص الذين أفقدتهم الاطماع وحب الذات واللهث وراء مصالحهم ولو كان ذلك على حساب مصالح الوطن وشعبه أفقدتهم واجب الانتماء للوطن.. لذلك اتمنى ان تظل اليمن ملك اليمنيين كلهم وليس ملك فئات معينة ولا مستثمرين خصوصيين.
لأن ما يجري الآن هو استثمار في استثمار، وليس له علاقة بالقضايا الوطنية التي تعني كل اليمنيين، وعلى سبيل المثال في ما يتعلق بموضوع القضية الجنوبية، فهناك الكثير ممن اصبحوا تجاراً كباراً باسم القضية الجنوبية.. هناك من هو اليوم تاجر في بريطانيا، وهناك من هو تاجر في دبي وغيرهم تحت مسمى القضية الجنوبية.
♢ باعتبارك من أبناء الضالع.. أين دوركم؟
- نحن نريد حلاً للقضية الجنوبية.. نريد حلاً لأبناء الجنوب كلهم ولا نريد التجارة.
♢ من هو الساحر الذي بمقدوره فك طلاسم سحر تمليك الاوطان؟
- لا داعي للتسميات.. لكن الكل يدرك أن هناك عملية لصناعة قيادات هلامية باسم الحراك، والحراك الموجود في الميدان بالمحافظات الجنوبية لا يوجد في فندق موفنبيك مشارك في مؤتمر الحوار، فالموجودون هنا جلهم ان لم يكونوا كلهم مفرّخون من احزاب سياسية متعددة.
♢ هل هذا يقلل من شرعيتهم ؟.
- لا أقلل من شرعيتهم ولا من شأنهم، ولكن اتمنى عليهم ان يقفوا امام القضية الجنوبية والقضايا الحقوقية لأبناء المحافظات الجنوبية، وإدراك حقيقة مطالبهم ومعاناتهم، فما طرحه ولايزال يطرحه المؤتمر الشعبي وقيادات المؤتمر وفي مؤتمر الحوار وخارجه من قضايا حقوقية تخص أبناء الجنوب ويطالب بها أبناء الجنوب أكثر مما طرحه من جاءوا باسم الجنوب.
♢ الآن توقف البحث والنقاش في الحلول والمعالجات للقضية الجنوبية.. كيف للحوار أن يخرج من دائرة الاختلافات؟
- باعتقادي اننا خرجنا من أزمة الاختلاف حول أقاليم الدولة اليمنية المقبلة، فهناك من يرى أن تكون الاقاليم متداخلة، لأن الناس في الشارع الجنوبي متخوفة من القادم، وفقدوا الثقة من خلال الممارسات والتصرفات للفترات الماضية.. حيث ان تلك التصرفات تعمد البعض من خلالها الاساءة الى الوحدة اليمنية وتشويه صورتها لدى أبناء المحافظات الجنوبية، بل ان حماقات هؤلاء قتلت الوحدة في نفوس الناس.. طبعاً هم اشخاص معدودون منهم قادة عسكريون، ومنهم مسؤولون..
هؤلاء عكسوا صورة الوحدة اليمنية، وجعلوا منها مظلة لتحقيق مصالحهم، واعتبروها مشروعاً استثمارياً يجنون من ورائه الارباح والأموال غير المشروعة على حساب تدمير الوحدة في نفوس الناس، ليصل الحال الى إيجاد شرخ في وحدة النسيج الاجتماعي بين المواطنين في المحافظات الجنوبية، حيث نجد ان هناك تباغضاً وفرقة بينهم في المجتمع الجنوبي.
وللخروج من هذه الاشكالية لابد من إيجاد الحلول والضمانات للقضية الجنوبية، وهذه الحلول تتمحور في شكل الدولة اليمنية المقبلة، فالبحث والنقاش يدور عما هي الصيغة الملائمة لشكل الدولة.. لذلك يتطلب الامر الآن التوصل الى حل بهذا الخصوص، فتجد بعض الرؤى والاطروحات المقدمة الى مؤتمر الحوار من قبل المكونات بعضها تتحدث عن اقليمين وأخرى تتحدث عن ثلاثة اقاليم وثالثة عن خمسة اقاليم كحد أعلى.. وبعض الاطروحات وضعت اقليماً داخل اقليم الجنوب نفسه، وثلاثة اقاليم داخل اقليم الشمال، ومثل هذه المقترحات وغيرها يجب التوافق حولها وتجاوز أزمة الخلاف القائمة.. كما أن هناك من يطرح ضرورة التداخل بين الاقاليم في الشمال والجنوب، لكسر حاجز التشطير، وبين من يرفض هذا التداخل.
ومن وجهة نظري ان تعدد الاقاليم وتوزيع اليمن الى اقاليم متعددة قد يؤدي الى تشتت اليمن ويدمر وحدة النسيج الاجتماعي اليمني بسبب تشتت وحدة الجغرافيا.
♢ وما الحل الامثل؟
- علينا ألاّ نستبق الاحداث، ولأنني واحد من أبناء المحافظات الجنوبية فلابد على المتحاورين التفكير بعمق ودراسة للقرار في هذا الشأن، بحيث يكون هذا الحل يلبي فعلاً طموحات وآمال أبناء المحافظات الجنوبية، وليس طموحات ورغبات النخب السياسية والمتحاورين انفسهم.
♢ ما الذي يلبي طموحات أبناء المحافظات الجنوبية؟
- تباينت الاطروحات المتعلقة بشكل الدولة وأقاليمها، فالبعض يرى ان تكون الدولة من إقليمين- شمالي وجنوبي- ويقابل هذا الطرح انتقادات على اعتبار أنه طرح شطري يلغي الوحدة اليمنية، ويناقض مرجعيات التسوية السياسية المؤكدة على وحدة واستقرار وأمن اليمن..
لكن هذا غير صحيح ان أمر الاقليمين يلغي الوحدة اذا ما تمعنّا ووضعنا لها معايير وضوابط تحكمها وتحافظ على الوحدة اليمنية، فلابد ان نركز بدرجة رئيسية على العامل الاقتصادي ونقف بجدية أمام الثروات الاقتصادية التي تمتلكها وعملية توزيعها التوزيع العادل على السكان، وبقية القضايا أمر حلها والاتفاق عليها مقدور عليه.. لأن معاناة الناس في اليمن عموماً- سواء في الشمال أو في الجنوب- متعلقة بالحياة المعيشية والاقتصادية وليس بالحالة السياسية والطبيعة الجغرافية للبلد.
أنا كمواطن، ما يهمني هو ان تكون حقوقي مضموناً الحصول عليها ومكفولة بقوانين ولوائح منظمة وعادلة، ولا يهمني التسمية الادارية والسياسية للإطار الجغرافي الذي أعيش فيه وأنتمي إليه- سواء أكنت محافظة او اكون اقليماً او مديرية او اكون قرية او غير ذلك من هذه التسميات.. لأن الصراع هو صراع اقتصادي والازمة التي تعيشها اليمن أسبابها اقتصادية.
♢ مؤتمر الحوار الآن شبه متعثر.. من يضع العراقيل أمامه؟
- الذين يضعون العراقيل أمام الحوار هم (شلة) المتاجرين باسم القضية الجنوبية و(شلة) المستثمرين لآبار النفط وأراضي الجنوب والشمال، فهؤلاء هم الذين كانوا رافضين للوحدة اليمنية قبل ان تتحقق في يوم الـ22من مايو1990م، فالذين رفضوا الوحدة في عهد المرحوم الرئيس الحمدي والذين رفضوها في عهد الرئيس السابق علي عبدالله صالح، هم من يعرقل مجريات الحوار الوطني ولا يريدون له الوصول الى حلول للمعضلات اليمنية، باعتبار ان هذه الحلول ستكون ملبية لطموحات وتطلعات الشعب اليمني، وعلى حساب مصالح هذه الشلة من المتاجرين باسم الجنوب والمستثمرين باسم الوحدة.
♢ ما الضمانات بأن تكون الحلول التي يتوصل اليها الحوار متوافقة مع مرجعيات التسوية السياسية؟.
- الضمانات هي أولاً إعطاء كل ذي حق حقه، لذلك علينا جميعاً ان نتجنب الحلول القائمة على العاطفة، ولابد من الوقوف بجدية امام قضايا المواطن اليمني، فالتركيز على الجانب الاقتصادي وثروات البلد، فالحاصل الآن ان الكل يفكر بمصلحته وحده ولا يفكر بمصلحة الشعب اليمني، فنجد الآن كل مكون من المكونات ونخب الحوار يفصل جغرافية اليمن والأقاليم وفق مزاجه وعلى مقاسه، و تمزيق اليمن وجغرافيته من أجل مصالحه الخاصة.
♢ ما الاشكالية الحقيقية التي يواجهها الحراك الجنوبي المشارك في الحوار؟
- الحراك- للأسف الشديد- اصبح أشلاء متناثرة، فالموجودون في مؤتمر الحوار ظهروا بأنهم عبارة عن جماعات وليس مكوناً سياسياً حاملاً لقضية وطنية، بينما الحراكيون الموجودون في المحافظات الجنوبية لم يتواجدوا في الحوار، فقد مزقهم ما يسمى بقيادات الخارج- المستثمرين الكبار الذين نهبوا ممتلكات وثروات الجنوب وهربوا بها لاستثمارها لحساباتهم في الخارج.. وأتمنى على أبناء المحافظات الجنوبية أن يبتعدوا عن هؤلاء المتاجرين بأسمائهم والمستثمرين لقضاياهم وعلى حساب مصالحهم، لأنهم لن يحلوا القضية بل انهم يتلذذون باستمرار معاناتهم.
♢ .. ما الذي تنصح به الحراك للخروج من هذه الاشكالية؟
- أولاً توحيد الصف الجنوبي من ناحية وتوحيد الصف اليمني من ناحية اخرى.
♢ .. لكن هذا ربما يحتاج تحقيقه الى قرون، فما الحل الآني؟
- إن شاء الله خلال هذا الاسبوع سيكون هناك حلول.. انا اتحفظ على بعض المعلومات التي لديَ عن انفراج قريب في الحوار، ولكن لا اريد ان استبق الاحداث وندفع بالآخرين الذين لا يريدون لليمن الخروج من الحالة التي يعيشها إلى- ان يصطادوا في الماء العكر ويجهضوا بوادر هذه الحلول والقرارات التي ستخرج من داخل أروقة مؤتمر الحوار.
♢ هل هناك مؤشرات لحلول القضية الجنوبية؟
- نعم هناك مؤشرات بالفعل، واطمئنكم بان الأمور خرجت من عنق الزجاجة، والشعب عرف أن هؤلاء تجار باسمه وبقضيته، وبالتالي لو خرجنا من هذا المكان دون ان تحل قضية الجنوب وقضية صعدة، فابشر بثورة شعبية عارمة من أقصى اليمن الى أقصاه تكتسح الاخضر واليابس.
♢ انت أحد اعضاء فريق أسس بناء الجيش والامن.. كيف تقرأ عملية التصفية والاغتيالات للقيادات العسكرية والأمنية؟
- عمليات الاغتيالات الجارية ضد القيادات العسكرية والأمنية، ومن خلال ملاحظاتي، ان هناك بالفعل عملية تصفية للضباط والقيادات العسكرية والامنية الفاعلة، باعتباري عضواً في فريق الجيش والأمن في مؤتمر الحوار فالمتهمون أمامنا في جرائم اغتيالات هؤلاء الضباط هي القيادات العسكرية الموجودة على رأس قيادة هؤلاء الضباط الذين يتم اغتيالهم دون ان تحرك ساكناً.
♢ ما مصلحة هذه القيادات في تصفية ضباطها؟
- ربما من أجل استثمار قضاياهم والمتاجرة بدمائهم والحفاظ على بقائها في مركز القرار العسكري، فضلاً ان هناك من يتعمد تدمير القوات المسلحة والأمن، على أساس أنها من النظام السابق ويعملون على تصفيتها وتدميرها، وبالتالي هؤلاء يجب محاكمتهم لأنهم هم أعداء الشعب والوطن وأعداء أبناء القوات المسلحة والأمن وهم من يمارسون جرائم الاغتيالات بحق ضباط المؤسسة الدفاعية والأمنية.
♢ هناك حديث يدور بأن الطلاب المقبولين في الكليات العسكرية مؤخراً تم بناء على أساس الانتماء الحزبي ولصالح طرف سياسي معين.. كيف ترون ذلك بمؤتمر الحوار؟
- كنا نأمل من قيادة وزارة الدفاع انها قد استوعبت الدرس من اشكالية الانشقاقات التي حدثت في المؤسسة العسكرية والامنية خلال ازمة عام 2011م، نتيجة غياب البناء المؤسسي الوطني لها، وتعمل على تجاوز الاختلالات والفساد والبدء بإعادة بناء الجيش والأمن على أسس وطنية ومهنية وبعيداً عن الانتماء السياسي والحزبي والولاء المناطقي والجهوي والأسري.. لكن للأسف فلقد تم القبول في الكليات العسكرية هذه المرة وفق انتماء سياسي وحزبي صرف، لصالح حزب الاصلاح.
وقد تأكد لي ذلك من خلال ما عايشته -على سبيل المثال لا الحصر- بمحافظة الضالع تجد أن أسماء المقبولين في الكليات العسكرية من قرى محددة بعينها وانتمائها الحزبي، فالقرى التي يتواجد فيها حزب الإصلاح، حظي طلابها الحزبيون بالقبول في الكليات العسكرية. بينما هناك طلاب تنطبق عليهم الشروط المعلنة للقبول ونسب درجاتهم في الشهادة الثانوية عالية ومن القرية نفسها التي ينتمي لها طالب حزب الاصلاح لم يتم قبولهم عندما تقدموا للتنافس.. كما أن هناك بعض المناطق لم يقبل من أبنائهم ولا طالب واحد، وأخرى كان المقبولون منها ثلاثة أو أربعة طلاب وقرى وصل القبول فيها الى خمسة طلاب..هذا يعني أن الانتماء الحزبي والسياسي كان له النسبة الاكبر والأعلى في القبول بالكليات وبقية النسبة من المقبولين كانت من حظ اصحاب الوساطة وبائعي الذمم ومن المتاجرين بالضمائر.
هناك بعض القيادات في وزارة الدفاع- للأسف الشديد- استغلت وجودها في هذا الموقع لتمرير مصالحها وظلم الآخرين، والشيء المؤسف أن من هذه القيادات من المحسوبين على المحافظات الجنوبية.. لكن أقول لهؤلاء ابشروا بأن اهلهم وذويهم في المحافظات الجنوبية، وعلى سبيل المثال في محافظة الضالع سيكونون لهم بالمرصاد ولن يقبلوا أن يكون هؤلاء محسوبين على الضالع.
والحديث عن هيكلة الجيش والامن، لم نسمع بالهيكلة بالمرة وكل ما سمعنا به فقط هو صرفيات عن الهيكلة وما سمعناه عن الهيكلة سمعنا انها غيرت تسميات فقط ، فغيرت اسم شرطة النجدة الى الجسور والطرق مثلاً.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)