موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الثلاثاء, 14-يناير-2014
الميثاق نت -  بقلم/ سلطان سعيد البركاني -
في بادئ الأمر أهنئكم بالنتائج الجيدة التي حققها المؤتمر الشعبي العام في قضية وثيقة بن عمر بالنقاط الأربع التي تضمنها بيان رئاسة مؤتمر الحوار الوطني وصادق عليها مؤتمر الحوار الوطني بجلسته يوم الأربعاء باعتبارها "أهم وثيقة تزيل جميع المخاوف وتحول دون قيام المشاريع الصغيرة أو الخروج عن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقراري مجلس الأمن أو تنتقص من سيادة لليمن أو اليمنيين وستكون عامل ضبط لإيقاع مخرجات الحوار الوطني كاملة"..
فهنيئاً لليمن الذي كان همّ حزب المؤتمر الشعبي في كل الأوقات وسيظل يحمل هذا الهم.. وحسب المؤتمر بقول الفنان لطفي بوشناق (خذوا المناصب والمكاسب لكن خلوا لي الوطن).. فالوطن بأمان بالبيان الذي أقره مؤتمر الحوار وصار حاكماً لجميع مخرجاته..
فهنيئاً لنا جميعاً.. وشكراً وتقديراً لأولئك الرجال من المؤتمر الشعبي العام الذين لم تهزهم العواصف ولم تنحنِ قاماتهم خلال الفترة الماضية ولن تنحني ابداً إن شاء الله.. والذين لم تمتد أقلامهم للتوقيع على وثيقة كارثية كادت أن تعصف باليمن ووحدته وأمنه واستقراره..
لله الحمد أن فخامة رئيس الجمهورية ورئيس مؤتمر الحوار قد استمع وقرأ بإمعان خلال جلستين امتدت لـ8 ساعات تقريبا إلى ملاحظات المؤتمر الشعبي العام ومخاوفه وللآراء القانونية العربية والأوروبية واستخلص منها النقاط الأربع(4) التي صدرت.. فله منا جميعاً الشكر والتقدير ومن كل أبناء هذا الوطن مقدرين ما صنع..
شبابنا الأجلاء في وسائل التواصل الاجتماعي,,, شبابنا الأعزاء إني أتمنى عليكم ألا تلتفتوا لما سمي بــ 14يناير وألا تشغلوا أنفسكم بالاستماع أو المساهمة لعمل كهذا لأنه عمل محكوم عليه بالفشل.
الحكومة الحالية هي حكومة توافق بين قوى سياسية ووحدهم القادرون على تغييرها وليس ما يدعو إليه البعض في 14 يناير.. ولأن الظرف بالبلد حساس ودقيق ولا يحتمل أي هزات أو حالات عبثية.. ادعوكم ألا تسهموا من قريب أو بعيد بعمل كهذا سواء بالقول أو الفعل.. (فضره أكثر من نفعه) ومحكوم عليه بالفشل سلفاً..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)