موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


تقرير: 10٪ من أهالي غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا - ابتعدوا عن مجاري السيول.. الأرصاد يحذّر - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 39175 - تحذير لسائقي باصات الأجرة من عدم الالتزام بخط السير - صنعاء تحذّر من تصعيد خطير في حضرموت - "ثلاثة كابلات بحرية".. بيان عاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء - سفينتا بضائع وحديد ترسوان بميناء الحديدة - المطري: لدينا مخزون كافٍ من الغاز بصنعاء - حصيلة جديدة للشهداء والمصابين في الحديدة - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 38 ألفاً و983 -
الأخبار والتقارير
السبت, 08-مارس-2014
الميثاق نت - قال الزعيم علي عبدالله صالح إن وضع اليمن تحت أحكام الفصل السابع ينطوي على تفريط بالسيادة صريح. مشددا على أن الحالة اليمنية لا تصل إلى أن تخضع أو تطبق بحقها أحكام هذا الفصل الذي يتطرق إلى حالات نزاع بين الدول يهدد الأمن العالمي وليس لحالات محلية ضمن التباين الصحي بين الأحزاب.<br />
<br />
وأكد صالح في السياق أنه ومهما ذهبت الآراء إلى التخفيف من وطأة وخطورة القرار الدولي بالفصل السابع فإنه يعتبر مسا وتفريطا بالسيادة.<br />
<br />
ولخص الحالة اليمنية بأنها تباين بين أحزاب سياسية يمنية في ظل الدولة المدنية الميثاق نت -
قال الزعيم علي عبدالله صالح إن وضع اليمن تحت أحكام الفصل السابع ينطوي على تفريط بالسيادة صريح. مشددا على أن الحالة اليمنية لا تصل إلى أن تخضع أو تطبق بحقها أحكام هذا الفصل الذي يتطرق إلى حالات نزاع بين الدول يهدد الأمن العالمي وليس لحالات محلية ضمن التباين الصحي بين الأحزاب.

وأكد صالح في السياق أنه ومهما ذهبت الآراء إلى التخفيف من وطأة وخطورة القرار الدولي بالفصل السابع فإنه يعتبر مسا وتفريطا بالسيادة.

ولخص الحالة اليمنية بأنها تباين بين أحزاب سياسية يمنية في ظل الدولة المدنية الحديثة بزعامة الرئيس عبدربه منصور والتي تؤمن بالرأي والرأي الآخر.

جاء ذلك في منشور كتبه الرئيس علي عبدالله صالح في صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وفيما يلي نص ما كتبه ونشره:

"من نافل القول أن تباين رؤى ومواقف الأحزاب اليمنية ليس مما يستوجب وضع اليمن تحت أحكام الفصل السابع بميثاق الأمم.

ومفروغ منه، بصرف النظر عن مساحات وسجالات الرأي والتنظيرات والتفسيرات التبريرية لتجميل القرار أو التخفيف من وطأة، وخطورة الوضع المترتب عنه، فان وضع اليمن تحت هذا الفصل يمس مباشرة السيادة اليمنية وينطوي على تفريط صريح بها ويضع البلد تحت الوصاية.

الدول لا يمكن بحال أن تدخل تحت الفصل السابع إلا في حالة يتسيدها النزاع بين دول يترتب على حالة النزاع الناشب بينها إضرار مباشر بالأمن والسلم العالميين.

أو كما هو حال أفغانستان، حيث لم يعد هناك دولة يمكن أن تقوم بالحد الأدنى من التزامات معروفة على الدولة تجاه أرضها وشعبها.

وغني عن الذكر والتذكير أن هذا ليس هو واقع الحالة اليمنية في اليمن، حيث ليس هناك سوى تباين رؤى بين الأحزاب وهي حالة صحية في ظل الدولة المدنية الحديثة بزعامة الرئيس عبدربه منصور هادي، إيمانا بالرأي والرأي الآخر.

ومع ذلك، رأى المؤتمر الشعبي العام التعامل الايجابي مع هذا القرار، ضمن كل محاولاته المستمرة تجنب كل المخاطر التي تهدد بتصعيد الأزمة على هذا الشعب الصابر منذ ثلاث سنوات.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
هل يتجاوب "محور الاعتدال" العربي مع المُتغيرات الراهنة أم يفوته القطار مجدداً؟
السيد شبل*

وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)