موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الرهوي يؤكد دعم جهود وزارة الثقافة - صاروخ يمني يستهدف مطار "بن غوريون" - مسيرة مليونية بصنعاء تؤكد الثبات مع غزة - الأمم المتحدة: غزة تعيش "الفترة الأكثر وحشية" - فروع المؤتمر بأمريكا تهنئ أبو راس بعيد الوحدة - فروع المؤتمر تهنئ أبو راس بالعيد الـ35 للجمهورية اليمنية - أمين عام المؤتمر: مؤامرات التقسيم ستفشل والوحدة ستنتصر - مجيديع يهنئ رئيس المؤتمر ويؤكد الوفاء للوحدة - هنأ أبو راس.. الشريف: نُجدد الولاء للوحدة اليمنية في عيدها الوطني الـ35 - الخطري تهنئ رئيس وقيادات المؤتمر بعيد الوحدة -
الأخبار والتقارير
الثلاثاء, 28-أكتوبر-2014
الميثاق نت/وكالات -
تحققت نبوءات العقيد الليبي الراحل معمر القذافي التي قالها قبل سقوط نظامه أمام الدول الغربية التي ساهمت في إسقاطه حيث تنبأ أنها "ستندم على ما تفعله". واليوم بعد مرور ذكرى سقوطه الثالثة يطرح السؤال عما إذا كان الغرب يندم فعلاً على الإطاحة بالعقيد بالرغم من نظامه الذي لم يناسب مصالح الغرب. لم يصدر كلام غربي يعبر عن الأسف على النظام الليبي السابق، لكن بعض الدبلوماسيين الغربيين يقولون ذلك في مجالسهم الخاصة، على الأقل عندما يصدمون بصور جثث المهاجرين الأفارقة الطافية على سطح البحر. فليبيا القذافي كانت تشكل سداً في وجه الهجرة الإفريقية تجاه أوروبا كما أن ليبيا العقيد شكلت لزمن طويل حاجزاً أمام التشدد الإسلامي. ومع سقوط نظام القذافي، تحولت ليبيا إلى معقل لهذا التشدد، فالمليشيات تسيطر على طرابلس العاصمة الإدارية الرسمية وعلى بنغازي العاصمة الاقتصادية للبلاد. كما أن ليبيا ما بعد القذافي باتت مصدراً للأسلحة للتنظيمات الإرهابية و المتطرفة. بعد ثلاثة أعوام على سقوط القذافي يخشى العديد من المراقبين ومعهم الكثير من الليبيين بأن تتحول ليبيا إلى صومال ثانية. والمعارك شبه اليومية بين السلطات الليبية والمليشيات المتطرفة، وفيما بين تلك المليشيات نفسها، تجعل قسماً من الليبيين يترحمون على أيام القذافي. فخيبة أملهم بمرحلة ما بعد القذافي كبيرة. ويقول المحلل السياسي الليبي علي وحيدة، أن لا بد من بدء نزع أسلحة المليشيات عبر شرائها بمبالغ كبيرة كما تقترح ألمانيا، وإلحاق عناصرها بالجيش الليبي، وبالحوار السياسي بين مختلف مكونات المجتمع الليبي. وهذه الخطة لا يمكن أن تتحقق إلا بدعم الأمم المتحدة ودول الجوار الليبي التي لا يمكن أن تبقى مكتوفة الأيدي. الذكرى الثالثة لسقوط القذافي مرّت في فرنسا من دون أن تشير إليها الصحافة الفرنسية ولو بكلمة. وهذا يعني أن الدول الغربية اليوم منشغلة في محاربة إرهاب تنظيم "الدولة الداعشية" على الأقل في المرحلة الراهنة.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
بالوحدة تسقط كل الرهانات
بقلم: صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*

الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
الدكتور/ قاسم محمد لبوزة *

مرحباً عيد الوحدة
د. أبوبكر القربي

في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*

مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*

الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

الوحدة.. الحدث العظيم
بقلم/ محمد حسين العيدروس *

الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

الذكرى الـ "35" للوحدة اليمنية المباركة.. فِطرة لا تزول
د. زينب حميد عوض المزجاجي

22 مايو يوم خالد في ذاكرة التاريخ والشعب اليمني
د. حميد غوبر

22 مايو.. ومشاريع التقسيم
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)