موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


إغلاق 10 شركات أدوية في صنعاء - إجراءات جديدة للبنوك اليمنية.. وتحذير لمركزي عدن - البرلمان يستعرض تقرير بشأن الموارد المحصلة - وصول 1820 مهاجر أفريقي إلى اليمن في يونيو - “مخاطر الجرائم الإلكترونية على المجتمع اليمني” في ندوة بصنعاء - السعودية تدشّن حرب الموائد على اليمنيين - إيرادات ونفقات صندوق المعلم على طاولة البرلمان - ارتفاع عدد شهداء الدفاع المدني بغزة إلى 79 - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 38664 - "طوفان الأقصى".. تحوّلات إقليمية ودولية -
مقالات
الميثاق نت -

الثلاثاء, 14-يوليو-2015
عبدالجبار سعد -
< علي عبدالله صالح
عسكري، سياسي، الجذر التربيعي لكل تبابعة حمير..
لامع البرق، لين يصعب كسره، وخفيف يصعب حمله، وقوي يصعب ردعه..
نجمه قاهر، وحظه غالب، وطالعه حسن..
اسم ارتبط بذاكرة اليمنيين لقرابة نصف قرن..
يملك مفاتيح السياسة، والحب، والتجارة، والكرم، والدهاء، والقوة، والأدب، والأخلاق، والذكاء.
< علي عبدالله صالح
يعادي الشيطان.. يصاحب الملائكة
صديقه الأول هو الوطن.. قانونه في الحياة أنا ابن اليمن..
مرجعية لليمن، للوحدة، للديمقراطية، للمذاهب، للطوائف، للفهلوة، للتحدي، للمغامرة، للشجاعة..
< علي عبدالله صالح
حائط مبكى، يحتمي به كل اليمنيين
ضريح متنقل..
تسلم الحكم وهو يحمل كفنه
< علي عبدالله صالح
كتاب في سطر
ديوان في بيت شعر، رواية في جملة، عام في ثانية، سيل من الدهاء، ونهر من التكهنات، وبحر من التحديات، وأرخبيل من الامنيات..
< علي عبدالله صالح
كل روايات العالم
مغامرة، شجاعة، فن الخداع، كوميدي، يعيش بين المعقول والمنقول، التأويل والتهويل..
< علي عبدالله صالح
مذهبي، حوثي، سني، شيعي، مؤتمري، ناصري، بعثي، اشتراكي، يمني، عربي، قومي، سنحاني، عفاشي.. إنه عالم من السياسة..
< علي عبدالله صالح
بحر من السياسة، نهر داخله كل شيء، نهر من الماء عذب جارٍ..
< علي عبدالله صالح
لشجاعته تظن أنه حوثي، ولخبثه تعتقد أنه قاعدي، ولبلاغته تظن أنه إصلاحي، ولثقافته تعتقد أنه ناصري.. هو مسرحية حملت أكثر المشاهد جنوناً، وأكثر الأدوار صلابة وصبر..
< علي عبدالله صالح
جمع الفصول الأربعة في فصل، والمذاهب الأربعة في مذهب، والمحافظات كلها في علم..
< علي عبدالله صالح
أخطأ في الحساب عندما اعطى الثقة عبدربه، والزنداني، وأولاد الأحمر، وعلي محسن..
< علي عبدالله صالح
لا يحقد على أعدائه، ويسامح الذين يسيئون إليه..
< علي عبدالله صالح
كان المواطن رقم واحد.. حافظ على كرامة الناس، لم يسلم أحداً من أبناء شعبه للخارج بذريعة الإرهاب من الزنادقة..
< علي عبدالله صالح
أمضى عمره ببناء الجيش وهو في توافق شديد، يناقش الآخرين في أقوالهم، وفي أفعالهم، وفي معاناتهم..
< علي عبدالله صالح
شغل الناس بمهارته، وحكمته، ومرونته، لم يكن الأقربون همه، ولم ينسَ أبناء شعبه..
< علي عبدالله صالح
صاحب المبادئ والقيم النبيلة..
< علي عبدالله صالح
هامة الوطن العالية، الذي لا ينكسر، لديه ثقة عجيبة أن الأمور تبدأ عنده، وتنتهي عنده.
< علي عبدالله صالح
نجم ثابت في كبد السماء، لا يكاد ينام عدوه، يعيش في زمن الفتن، ويصارع المحن، وينجو من الموت، ويفرق الخون، ويخرج دائماً بالنصر..
< علي عبدالله صالح
من عاداه يخسر، ومن رحله رحل بدلاً عنه، ومن خانه ندم، ومن شتمه رجع له وندم، وأصبح يرضي عليه، ويدعو له بعد كل صلاة أن يعود ويعود عهده..
< علي عبدالله صالح
عزيز النفس، لا يقبل ببيع الوطن بالمال، ويعتز بالعروبة..
< علي عبدالله صالح
قهر أعداءه بالاختفاء والظهور، والمد والجزر، والتمدد والانكماش، والحب والكره، والوفاء والصدق في وقت واحد.
< علي عبدالله صالح
حافظ على اليمن، واحبط التآمر على البلاد، وحقن الدماء، وسلم السلطة، ووقع على قرار تنحيه وهو مبتسم.. أجاد الرقص على رؤوس الثعابين بإتقان.
< علي عبدالله صالح
لايزال يتصرف كرئيس لأنه فعلاً رئىس..
حيث أن عبدربه لايزال يتصرف بغباء لم يفهم الدروس السياسية وتخصص في النجاسة، وذهب ليعيش في الوحل يفرض عليك الحرب بكلامه، والكراهية بأفعاله وإجرامه، يعمل بعكس ما يقول، يتقون بالخارج، ويقتل شعبه غير مبالٍ.
< علي عبدالله صالح
ذاكرة مشرفة في تاريخ اليمن، شئنا أم أبينا.. رقماً مهماً وعلماً بارزاً في دفاتر المذكرات اليمنية، مساحة شامخة ممتلئة بالمنجزات والازدهار.
< علي عبدالله صالح
رافع علم الوحدة، مشيد السدود، باني المدارس، مشيد الطرقات، باني الجامعات، مستخرج الغاز والنفط، باني المستشفيات، معمر المساجد، صاحب كل المنجزات لم يهرب الى السعودية، ولم يهرب الى تركيا، ولم يهرب الى أمريكا، إنه الرجل الذي وقف على تراب وطنه بجوار منزله المهدم ببدلته وهو مهندم يتحدى العالم ولسان حاله يقول: لن أرحل حتى لو هدموا داري، لن أرحل حتى لو دفنوا أولادي تحت الانقاض، لن أرحل أبداً لن أرحل.
< علي عبدالله صالح
السياسي الكبيرفارس العرب، رائد القومية، رجل المواقف، الشجاع البطل، صاحب القلب السموح، هو ذلك الأب الذي رفض أن يتخلى عن أبناء اليمن العالقين في المطارات في مصر والهند وكل دول العالم ولسان حاله يقول: هؤلاء اليمنيون هم أولادي وبناتي، هم أهلي وربعي، حتى وإن جرحوني، حتى وإن شتموني، حتى وإن قتلوني، سيظلون شعبي، سيظلون أهلي، سيظلون في قلبي أحبابي..
< علي عبدالله صالح
فعلاً أنت رجل عظيم
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

فرنسا في مهب المجهول.. فاز اليسار فهل يتركونه يحكم؟
بيار أبي صعب

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)