موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


أكاديميون وكُـتَّاب:إقصاء الآخر واستهداف الرموز الدينيةيمثّل عقبةأمام التعايش والسلام - "هرمونات تسمين الدواجن".. سموم قاتلة تهدّد صحة المستهلِك..؟! - عادةٌ متأصلةٌ فيهم.. رمضان يعزّز مبدأ التكافل والتآزر بين اليمنيين - غش تجاري يُقلّل من جودته خارجياً..استمرار قطع الطرقات يعيق تسويق البُنّ اليمني داخليا - السياسي الأعلى يبارك مهلة الأيام الأربعة للعدو الصهيوني - 1700 أسرة تستفيد من مطابخ خيرية في صنعاء - تخفيضات مرورية على رسوم مخالفات السيارات - أرقام وإحصائيات عن مآسي النساء في غزة - 5566 امرأة ضحايا العدوان على اليمن - حماس: مؤشرات إيجابية بشأن وقف النار -
الأخبار والتقارير
الأحد, 09-أغسطس-2015
الميثاق نت - قال الأستاذ عبده الجندي الناطق الرسمي باسم المؤتمر الشعبي العام عضو اللجمة العامة إن البحث عن السلام من دول التحالف أهون على الشعب اليمني من الحكومة اليمنية في المنفى.<br />
وتساءل الجندي في مقاله الأسبوعي في "الميثاق"، "هل نحن حقاً في عصر الديمقراطية وحرية الصحافة وحقوق الإنسان، أم نحن في عصر الاستعباد وشريعة الغاب؟". الميثاق نت: -
قال الأستاذ عبده الجندي الناطق الرسمي باسم المؤتمر الشعبي العام عضو اللجمة العامة إن البحث عن السلام من دول التحالف أهون على الشعب اليمني من الحكومة اليمنية في المنفى.
وتساءل الجندي في مقاله الأسبوعي في "الميثاق"، "هل نحن حقاً في عصر الديمقراطية وحرية الصحافة وحقوق الإنسان، أم نحن في عصر الاستعباد وشريعة الغاب؟".
وأكد الجندي أن الشعب اليمني يعيش حياة أسوأ من الموت، ولكنه رغم ذلك سوف يختار أن يموت على أن يقبل بعودة هؤلاء الحكّام الذين يعيشون في نعيم يستدل من أشكالهم وملابسهم وحياتهم المرفّهة على حساب إباحتهم لما لدى شعبهم من الأرواح والدماء والأعراض والممتلكات العامة والخاصة، ناهيك عن البنية التحتية العسكرية والمدنية التي تعرّضت للدمار الشامل بلا قيود ولا حدود.
وطالب الجندي القيادات الخليجية والعربية والإسلامية والعالمية الشقيقة والصديقة أن تقول لهذه القيادات التي تبالغ في قتل وتدمير ما تدّعي الانتماء إليه من الشعب والوطن، وأن يبادروا للإسهام في إيقاف العدوان ورفع الحصار المطلق ودعوة جميع الأطراف والمكوّنات السياسية إلى العودة إلى طاولة الحوار اليمني- اليمني، معتبراً الحوار "الوسيلة الوحيدة لإنقاذ ما تبقّى من الأرواح والدماء والممتلكات العامة والخاصة والبنية التحتية المدنية والعسكرية التي شارفت على الهلاك مخلّفة للعالم المعاصر واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية المستفزّة لجميع الشعوب والأمم الديمقراطية في عصر الثورة الصناعية العملاقة وعصر حرية الصحافة وحقوق الإنسان".
ولفت الجندي إلى أنه إذا كان مجلس الأمن الدولي قد قبل هذا العدوان والحصار الجائر والقاتل المفروض جوراً على الشعب اليمني، فإن قبوله بشرعنة هذا العدوان الذي سنّته بعض الدول العربية على الشعب اليمني دون تخويل من الأمم المتحدة، والاستجابة لما طلبته هذه الدول المعتدية في إصدار القرار رقم 2216 هو الخطأ الأكبر الذي أباح لهذه الدول أرواح اليمنيين ودماءهم وحقوقهم وأموالهم وأعراضهم ومكتسباتهم وكافة ما امتلكوه من البنية التحتية المدنية والعسكرية لكي يعيدوا هؤلاء الحكام الفاسدين إلى السلطة مرة ثانية رغم إرادتهم الحرة والذين سيجدون أنفسهم أهدافاً سهلة للشعب بعد رحيل الغرباء.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
لن نفقد الأمل
أحمد الزبيري

قائدنا الذي بايعناه
أحمد العشاري

تعطيل الاجتهاد والحزبية في وطن التكتلات جريمة
محمد اللوزي

الشرعية في اليمن هي «الشارعة»!!
مطهر الأشموري

القمة العربية الطارئة.. كلمات ترفرف في الهواء وأفعال تغيب عن الأرض
عبدالله صالح الحاج

المرور.. كرامة المواطن وبلطجة بعض السائقين!!؟
أحمد الشاوش

ما هذا القرف الخارج عن منظومة الأخلاق؟!
زعفران علي المهنا

المرأة في عيدها العالمي
علي أحمد مثنى

الطريف في برامج الإذاعات خلال رمضان
خالد قيرمان

العودة إلى الإنسان
عبدالرحمن بجاش

جمع التشريف!!
محمد عطبوش

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)