موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الميثاق نت -

الإثنين, 10-أغسطس-2015
بقلم/ عبده محمد الجندي -


< لم يعد الشعب اليمني على استعداد للتعاطي مع الحملات الدعائية الضخمة التي تصنع من الحبة قبة وتحول الانتصارات الى هزائم والهزائم الى انتصارات عملاقة، لأنه يدرك أن الدماء اليمنية المستباحة غالية والولاء لهذا الشعب والوطن ومبادئه وبُناه التحتية يتقدم على غيره من الولاءات الحزبية أو الطائفية والمذهبية والمناطقية الضيقة عند أولئك الذين يبحثون عن أنفسهم من خلال العمالة والخيانة، لأن السلطة والثروة ديدنهم وبيع الأوطان والمقدسات الوطنية والقومية والإسلامية مهنتهم الذميمة والقبيحة.

اليمن اليوم يا سادة يا كرام لا يتحمس للقتال اليمني اليمني، لأن المنتصر فيه مهزوم، مثله مثل المنكسر والمندحر.

لقد دمر العدوان كل شيء ولم يبقِ لمن سوف يستولي على الحكم أي شيء سوى الكراهية والحقد على الذين شاركوا وتسببوا في هذا النوع من القتل ومن الدمار الشامل مهما كانت قوتهم وثروتهم.

أقول ذلك وأقصد به أن السلام هو المدخل الصائب الى قلوب الملايين من هذا الشعب الذي تمزقه الصراعات وتسحقه هذه الحرب البربرية العدوانية التي خلفت سلسلة من الأحقاد الناتجة عما أزهقته من الأرواح البريئة الطاهرة والدماء الزكية المقدسة وعما ألحقته بالوطن من الدمار والخراب الذي يتضرر منه الجميع ولا يستفيد منه أحد على الإطلاق بأي حال من الأحوال.

إن السلام هو المدخل الصائب الى قلوب الملايين من البؤساء والمحتاجين والمعذبين الذين يعيشون حياة أسوأ من الموت وكأنهم يجعلون الأولوية لكسرة خبز يابسة وآمنة أفضل مئات المرات من الأموال التي تكفل لأصحابها قدراً من الرفاهية والموائد الدسمة إذا كان الثمن المشاركة في حرب لا ناقة للشعب فيها ولا جمل، لأن هذه الأموال أياً كان مصدرها غير المشروع هي بمثابة إقدام المرء على أكل لحم أخيه حياً وميتاً مهما قيل له بأنها مشروعة أو إن المشاركة في هذا النوع من القتال والاقتتال هي أقرب الطرق الى الجنة لأنها في الحقيقة وفي الشريعة أقرب الطرق الى النار.

أعود فأقول إن مهمة رجال السياسة لا تختلف عن مهمة رجال الصحافة، فكلتاهما يجب أن تمجدا القيم الأخلاقية والإنسانية للسلام القائم على الحق والعدل وما بينهما من السيادة والكرامة من خلال استبدال الطائرات والدبابات والصواريخ والمدمرات والمدرعات للجيوش المتعددة الجنسيات بالحوار السلمي اليمني اليمني باعتباره الوسيلة الحضارية القادرة على إحقاق الحق مهما كانت قوته وإبطال الباطل مهما كان جبروته، لأن الحق فوق القوة، والسلام فوق الدماء والدمار والدموع المكلومة بالأمس وما قبل الأمس للشعب اليمني.. ويا بحاح يا نائب رئيس الجمهورية ويا رئيس الحكومة لقد أكدت بالأمس وما قبل الأمس للشعب اليمني وللعالم بأسره أنك لست جديراً بالمناصب التي تتقلدها ووفرت لك ما أنت عليه من النعيم ومن الملبس الأنيق في السعادة الزائفة، لأن موقفك تجاه الشهداء السعوديين والإماراتيين لا يتزامن مع مواقفك إزاء آلاف الشهداء والجرحى المدنيين اليمنيين من الأطفال والنساء والشيوخ الذين يسقطون كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية بضربات الصواريخ الجوية والبحرية والبرية التي تسقط عليهم ظلماً وعدواناً من كل الجهات وفي كل الأوقات، فأكدت بذلك النفاق -مضافاً اليه الحصار المطلق لشعبك حتى الموت جوعاً -أن اليمنية والوطنية والقومية والإنسانية لا تسري في عروقك وفي الدماء الوحشية التي تتدفق منها.

إن السلام والأمن مطلبان لكل أبناء الشعب اليمني يتقدمان على مطالبكم العدوانية على شعب يمني وُصف بالإيمان والحكمة، ووطن وُصف بالأرض الطيبة، ورب غفور نشكو اليه ظلمكم وعدوانكم.

لا أبالغ إذا قلت بأن البحث عن السلام من دول التحالف أهون على الشعب اليمني من الحكومة اليمنية في المنفى.. هل نحن حقاً في عصر الديمقراطية وحرية الصحافة وحقوق الإنسان، أم نحن في عصر الاستعباد وشريعة الغاب؟!

من يتابع القنوات الفضائية المطبّلة للعدوان على الشعب اليمني يشعر بالغثيان الناتج عن التهويل والمبالغة في تزييف الحقائق واستهبال المشاهدين في الإكثار من القتلى والجرحى من الحوثيين وما لحق بهم من الهزائم العسكرية على يد القوات غير اليمنية واليمنية الموالية للشرعية الهدف يستدل منه على المقاولة بالعطية وكلما زاد عدد القتلى والجرحى من الجيش والهزائم والانتصارات الوهمية تحت ضربات القوات الجوية للتحالف السعودي العربي الباحث عن انتصارات ولو بزيادة المبالغ المالية وزيادة العتاد العسكري الواجب السداد لهؤلاء المقاولين بأرواح الناس الطاهرة ودمائهم الزكية بصورة تشبه الى هذا الحد أو ذاك قصص ألف ليلة وليلة على نحو جعل التجمع اليمني للإصلاح نسخة مكررة من أي رغال قاد الأحباش الى مكة..

أقول ذلك وأنا مستند الى ما يكتب في الشريط الخبري للقنوات المحلية التابعة للتجمع اليمني للإصلاح وما يكتب في الأشرطة الخبرية للقنوات الفضائية التابعة للمملكة العربية السعودية وما يسمونه بالقيادة الشرعية التي تحسب قتلى وجرحى أنصار الله بأرقام فلكية تجاوزت المئات الى الآلاف وربما بلغت الى الملايين، لأنهم منشغلون باليوم والغد ولا يعودون الى ما قبله من أرقام لأن المقاول لا يرى ضرورة لمثل هذه الحسابات الناتجة عن مبالغات تندرج في نطاق ما يعتقدون أنها مفيدة للحرب النفسية المتزامنة مع الحرب العسكرية والمكملة لها، من الناحية السياسية والدعائية الجاذبة لذوي النوايا الحسنة من البؤساء والمحتاجين الذين تجبرهم ظروفهم المادية الصعبة على الانخراط في التجنيد باعتباره السوق الأكثر رواجاً للحصول على فرصة عمل عاجلة مهما بدت ذات عواقب كارثية وخيمة.

أعود فأقول إن قناة «سهيل» تحتل المرتبة الأولى في هذا النوع من الكذب والدجل يليها بعض القنوات السعودية الخليجية مثل الـ«الحدث»، و«الجزيرة» التي بشرت بقتلى تصل أعدادهم الى مئات الآلاف وربما الملايين من أنصار الله الذين لا تزيد أعدادهم في الحد الأعلى عن مائة ألف مقاتل موزعين على جميع الجبهات والمدن اليمنية المقاتلة وغير المقاتلة، أي المحاربة وغير المحاربة، إننا أمام مبالغات يريدون من خلالها أن يوهموا الرأي العام أننا نكرر اليوم في حرب المقاومة اسطورة «أحمد شوربان» الذي كان يخرج من معاركه مع أعدائه بسلسلة من المبالغات على قاعدة أنه في كل يوم من يوميات حروبه الاسطورية يقتل ألفاً ويجرح ألفاً بين الحياة والموت ويستأسر ألفاً وألفاً يطلقهم تقرباً الى الله، ومعنى ذلك أنه في اليوم الواحد وقد تكون اللحظة الواحدة يقضي على أربعة آلاف مقاتل من أعدائه رغبة في كسب ما هو بحاجة اليه من المال والجاه بين أنصاره وبين أعدائه بمن فيهم الدافعون والممولون لحروبه الخيالية والاسطورية.. يا لهذا العصر الذي يتحول فيه العملاء الخونة الى عمالقة يجيرون قوة سيادتهم لمصالحهم الخاصة.

لا أقول ذلك رغبة في اتهام خصوم أنصار الله بتزييف الوعي اليمني وقد يكون رغبة في إشباع غرور الدول الداعمة والممولة، فالأمر لا يحتاج لأخذ ما أشير اليه من بعيد وعلى استحياء، ويمكن فقط الاستدلال على صحة وعدم صحة ما أشير اليه بهذه العمالة الناتجة عن حرص على إبعاد الإعلام عن هذا النوع من المبالغات والحكايات الاسطورية من أجل إعلام حقيقي تكرر فيه اليوم ما كنا نستمع اليه بالأمس من أخبار مهنية لها قنواتها المشهورة مثل إذاعة لندن والقنوات الأجنبية التي كانت تحرص على أن تكون نسبة المهنية هي الغالبة على غيرها من النسب المروجة للسياسة الليبرالية ولكن في نطاق احترامها لحرية الصحافة وحقوق الإنسان ونقل الحقيقة للمشاهد والمستمع كما هي وليس كما يريدها هذا السياسي الانتهازي أو ذاك السياسي الشمولي الذي يرفض التعاطي مع الحقيقة كما هي وليس كما يريدها.

وإذا كان السيد عبدالملك الحوثي قد جاء في خطابه الأخير بتلك الحقيقة الصادقة لأنصاره وأتباعه التي اعترف فيها بخسارة معركة عدن، فإن الأغلبية الساحقة من الرأي العام قد ترسخ لديهم أنه -مقارنةً مع خصومه أتباع وأنصار هادي وحكومته وأتباع وأنصار المملكة العربية السعودية- الأكثر صدقاً وموضوعية في خطابه السياسي والإعلامي المتأثر بخطاب حزب الله اللبناني وأمينه العام السيد حسن نصر الله الذي عرف بالمصداقية والموضوعية في حربه مع اسرائيل وما نتج عنه من انتصارات شهد بها الأعداء قبل الاصدقاء، لأن الحروب سجال يوم لك ويوم عليك، كر وفر، انتصارات وهزائم، ولنا في الحروب العربية والإسلامية بما حققته من الانتصارات والهزائم أسوة حسنة.

لا توجد حرب بلا هزائم ولا توجد انتصارات وقفزات بدون انتكاسات وكبوات، وأياً كان المنتصر وأياً كان المهزوم فإن ما تجمع عليه الأمة ومعها العالم بأسره أن الجيش واللجان الشعبية قوة لا مثيل لها لاسيما وحروب اليوم باتت تختلف من الناحيتين الكيفية والنوعية عن حروب الأمس القديمة بأسلحتها التقليدية والأسلحة اليوم التقنية والالكترونية التي تقتل من الجو ومن البحر ولا تغامر في معارك البر الا عندما تشعر أنها قد حققت الأجواء المواتية من حيث قدرتها على تدمير الآلة العسكرية لما لديها من الخصوم الذين يتحملون مسؤولية الحروب الدفاعية عما لديهم من الشعوب والأوطان المعتدى عليها من جبابرة القوة والثروة.

لقد استطاع هذا الجيش واللجان الداعمة له أن يقاتلوا ببسالة منقطعة النظير تحت أفق مشتعل بالنار.

بعد هذا الاستطراد الذي أشرت فيه الى ما نستمع اليه اليوم من تزييف للرسالة الإعلامية التي تبالغ في استغفال المشاهدين من الرأي العام المحلي والعربي والعالمي، يصبح الواجب علينا رجال الصحافة ورجال الإعلام أن نخضع هذه التجاوزات لحركة نقدية من منطلق الحرص على قدسية المهنية الإعلامية في عصر يقال عنه عصر الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة وعصر المواصلات والاتصالات السلكية واللاسلكية التي مكنت الانسان من قهر التحديات المكانية والزمانية وجعلت العالم قرية واحدة إذا لم أقل غرفة واحدة لا مكان فيه لهذا النوع من الإعلام المتخلف الذي يكذب 99% ولا يصدق حتى 1% من تناوله لما يحدث هنا وهناك من تحديات وانتهاكات لحقوق الإنسان، أما عن الانتصارات الجزئية للعملاء فهي ليست عائدة لقوتهم وبسالتهم بقدر ما هي عائدة لما يقدمه لهم سلاح الجو من تغطية جوية محملة بالرعب، لأن لكل شيء قوانينه ونواميسه المنظمة لشرعية استخدامه، وكما أن للإعلام قوانينه، فإن للحروب هي الأخرى قوانينها المنظمة للمشروع والممنوع، لأن تجاوز هذه القوانين المنظمة للحقوق والحريات وللصحافة والسياسة ولقضايا الحروب وقضايا السلام معناه تمكين الأقوياء والأغنياء من استعباد الفقراء والضعفاء وعملية تكرار للأنظمة العبودية والاقطاعية في عصر يقال عنه عصر الديمقراطية القائمة على التعددية السياسية والحزبية والتداول السلمي للسلطة وحرية الصحافة والتجارة وحقوق الإنسان والمواطنة المتساوية.. وإذا كان مجلس الأمن الدولي قد قبل هذا العدوان والحصار الجائر والقاتل المفروض جوراً على الشعب اليمني فإن قبوله بشرعنة هذا العدوان الذي سنته بعض الدول العربية على الشعب اليمني دون تخويل من الأمم المتحدة فقد كانت الاستجابة لما طلبته هذه الدول المعتدية في إصدار القرار رقم 2216 هو الخطأ الأكبر الذي أباح لهذه الدول أرواح اليمنيين ودماءهم وحقوقهم وأموالهم وأعراضهم ومكتسباتهم وكافة ما امتلكوه من البُنى التحتية المدنية والعسكرية لكي يعيدوا هؤلاء الحكام الفاسدين الى السلطة مرة ثانية رغم إرادتهم الحرة والذين سيجدون أنفسهم أهدافاً سهلة للشعب بعد رحيل الغرباء.

قد يقول البعض إنها رغبة الدول الخمس دائمة العضوية الرافضة للتدخل الايراني في اليمن في مجلس الأمن الدولي، فأقول بالأحرى ألم تكن هذه الدول الـ5+1 هي التي وقعت الاتفاق النووي مع جمهورية ايران الاسلامية؟ ولماذا تعاقب إيران في ضرب الشعب اليمني، ولا تجد من يقف معه سوى الامتناع الروسي على استحياء من باب اسقاط الواجب؟!

لا اعتقد أن الشعوب الديمقراطية الليبرالية في الولايات المتحدة الامريكية وأوروبا سوف توافق قياداتها على هذا النوع من الظلم إذا تمكن الإعلام من القيام برسالته الإنسانية والحقوقية لتغطية ما يحدث في اليمن من أزمة إنسانية وحقوقية استفزت كل الهيئات والمنظمات الإغاثية والإنسانية والحقوقية التابعة للأمم المتحدة التي ما برحت تحذر من كارثة إنسانية في اليمن لم يسبق لها مثيل في تاريخ الصراعات والحروب العسكرية غير المتكافئة، التي تمكن للجبناء أن يتعملقوا بعض الوقت رغم مصائرهم ونهاياتهم المحتومة.

إننا نعول على الصحافة الغربية في كشف الحقيقة وتوضيحها للعالم كما هي وليس كما تريدها هذه الجهة المستبدة والمتطفلة على الديمقراطية والشرعية الدولية التي ترفع شعار «نحكمكم أو نقتلكم» وتعمل جاهدة على تطبيقه قولاً وفعلاً وليس مجرد كلام، للتهديد والمناورة والابتزاز..

الشعب اليمني يعيش حياة أسوأ من الموت ولكنه رغم ذلك سوف يختار أن يموت على أن يقبل بعودة هؤلاء الحكام الذين يعيشون في نعيم يُستدل عليه من أشكالهم وملابسهم وحياتهم المرفهة على حساب إباحتهم لما لدى شعبهم من الأرواح والدماء والأعراض والممتلكات العامة والخاصة، ناهيك عن البُنى التحتية العسكرية والمدنية التي تعرضت لهذا النوع من الدمار الشامل بلا قيود ولا حدود.

فهل آن الأوان للقيادات الخليجية والعربية والاسلامية والعالمية الشقيقة والصديقة أن تردع هذه القيادات التي تبالغ في قتل وتدمير ما تدَّعي الانتماء اليه من الشعب والوطن والمبادرة للاسهام في إيقاف العدوان ورفع الحصار المطلق ودعوة جميع الأطراف والمكونات السياسية الى العودة لطاولة الحوار «اليمني اليمني» باعتباره الوسيلة الوحيدة لإنقاذ ما تبقى من الأرواح والدماء والممتلكات العامة والخاصة والبُنى التحتية المدنية والعسكرية التي شارفت على الهلاك، مخلّفة للعالم المعاصر واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية المستفزة لجميع الشعوب والأمم الديمقراطية في عصر الثورة الصناعية العملاقة وعصر حرية الصحافة وحقوق الإنسان.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)