موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 44176 - 17 شهيداً في قصف إسرائيلي على غزة - مجلس النواب يدين الفيتو الأمريكي - المستشار الغفاري يبارك نجاح بطولة العالم للفنون القتالية بمشاركة اليمن - الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة -
حوارات
الميثاق نت - أكد محافظ إب الشيخ عبدالواحد صلاح أن هناك حملة إعلامية تهول وتضخم ما حصل في بعض مديريات المحافظة من قلاقل تم احتواء معظمها.<br />

الإثنين, 31-أغسطس-2015
الميثاق نت: -
أكد محافظ إب الشيخ عبدالواحد صلاح أن هناك حملة إعلامية تهول وتضخم ما حصل في بعض مديريات المحافظة من قلاقل تم احتواء معظمها.
وقال المحافظ عبدالواحد صلاح- في حوار مع »الميثاق«: إنه لن يرضى أو يقبل بأن تكون محافظة إب ساحة للصراعات والاقتتال..
وأضاف: أُطمئن الجميع بأن أبناء إب مع السلام ويرفضون كل من يسعى لتفجير الأوضاع داخل المحافظة..
مشيداً بالدور المشرف الذي يلعبه علماء ومشائخ واعيان ووجاهات المحافظة إلى جانب السلطة المحلية للحفاظ على أمنها واستقرارها..
ولفت المحافظ عبدالواحد صلاح إلى أن هناك إعداداً للقاء موسع يجمع كافة الأطراف والمكونات السياسية والشخصيات الاجتماعية الفاعلة لإجراء حوار شامل لمناقشة كل القضايا بشفافية مطلقة..
قضايا أخرى تطرق لها الشيخ عبدالواحد صلاح محافظ إب في سياق اللقاء التالي:


< بدايةً كيف تقرأون المشهد السياسي في ظل هذه التداعيات التي يعيشها الوطن وإلى أين تمضى اليمن..؟
- المشهد السياسي في اليمن منذ بداية أزمة العام 2011م يزداد توتراً وسوءاً يوماً بعد يوم.. ولعل الوضع الذي وصل إليه الوطن ومايتعرض له أبناؤه من قتل وتشريد وتهجير وتدمير من قبل طائرات العدوان الغاشم لآل سعود وعلى مدى مايزيد على خمسة أشهر والحصار الاقتصادي المفروض على الشعب اليمني خير دليل على ذلك، ومع ذلك ليس أمامنا إلا أن نتفاءل بالخير وأنها مرحلة وغمة ستزول قريباً بإذن الله.
< من وجهة نظركم ما الأسباب التي اوصلت البلاد الى هذه الاوضاع.. وما الحلول التي يجب اتخاذها ميدانياً وسياسياً وادارياً للخروج من هذا المأزق..؟
- الأسباب عدة ومختلفة أهمها الصراع بين أبناء الوطن الواحد من أجل السيطرة على السلطة والاستحواذ على الثروة هذا جانب، والجانب الآخر وهو الأهم صراع أعداء الوطن إقليمياً ودولياً من أجل مصالحهم وأطماعهم في اليمن والذي ماكان له أن يحصل لولا صراع أبنائه الذين تخلوا عنه واهتموا بمصالحهم وأطماعهم الشخصية.. وفي اعتقادي أن الصراع من أجل المصالح والأطماع والسيطرة والاستحواذ الدائرة في اليمن أو في أي بلد آخر هو صراع طبيعي، فمنذ أن خلق الله سبحانة وتعالى الأرض ومن عليها وحتى اللحظة الراهنة حدثت وتحدث العديد من الصراعات وتحت مسميات عدة، صراع ديني اقتصادي عسكري سياسي.. الخ، كلها صراعات مصالح من أجل السيطرة والاستحواذ، لكن أن تؤدي هذه الصراعات إلى خيانة وبيع وإبادة شعب وتدمير وطن بكل مافيه من امكانات وطاقات وقدرات فهذا هو الأمر غير الطبيعي وإذا كان الأمر كذلك إذا فماهي المصالح التي بقيت حتى نتصارع من أجلها، الخلاف وارد والصراع وارد لكن ينبغي أن تكون هناك خطوط حمراء لهذه الخلافات والصراعات لا يمكن لأحد ان يتجاوزها أو يخرج عنها مهما كانت المبررات والأسباب .
< محافظة إب ظلت على تماسكها الا أنه في الفترة الاخيرة لوحظ أن هناك محاولة لزعزعة الأمن والاستقرار فيها.. ما حقيقة الوضع اليوم والاطراف التي تحاول او تقف وراء تفجير هذا الصراع والاقتتال..؟
- في البداية أحب أن أوضح شيئاً لابد أن يفهمه الجميع وهو أننا لم نقبل بتولي إدارة السلطة المحلية بالمحافظة إلا من أجل هدف وغاية واحدة هي الحفاظ على أمن واستقرار وسلمية المحافظة وأبنائها وهذا كان شرطنا لتولي هذه المسئولية، وتواصلت مع الكثير من الإخوان قبل الموافقة وأخبرتهم بذلك وقلت لهم هل أنتم معي في ذلك وستكونون عوناً لي، فأبدوا استعدادهم للتعاون وهوالأمر الذي شجعنا على القبول بتحمل عبء هذه المسئولية وحرصنا منذ البداية ومازلنا على العمل والتعاون مع كل أبناء المحافظة لما يخدم ويحقق مصالحها وعلى هذا الأساس استطعنا خلال الأشهر الماضية أن نحقق عدداً من الإيجابيات التي لمس وشعر بها الكثير من أبناء المحافظة ومنها على سبيل المثال إطلاق سراح عدد من المعتقلين السياسيين واتفاقنا على استكمال إجراءات إطلاق الآخرين وإحالة من ثبتت إدانتهم في جرائم جنائية إلى النيابة والقضاء لاستكمال الإجراءات القانونية وكذا تم سحب المجاميع المسلحة التي كانت تتواجد في محطات البترول والمكاتب التنفيذية، كما تم إعادة التيار الكهربائي وتوفير المشتقات النفطية إضافة إلى عقدنا عدداً من اللقاءات مع السياسيين والشخصيات الاجتماعية والعلماء والنخب والشباب من أجل حفظ أمن واستقرار محافظة إب وتجنيبها الصراعات الدائرة في عدد من المحافظات المجاورة.. وفي نفس الوقت كان هناك من يعمل ويسعى إلى تفجير الأوضاع بأي وسيلة كانت من قبل عناصر وجماعات لايهمهم أمن واستقرار المحافظة عبر مختلف المراحل والأحداث التي مرت بها المحافظة، بقدر مايهمهم تخريب كل مايتوصل ويجمع عليه الناس وتنفيذ ما يُملى عليهم، غير آبهين بالنتائج والعواقب التي ستترتب على ذلك، ومع ذلك أقول مطمئناً الجميع إن السواد الأعظم- إن لم يكن كل أبناء محافظة إب- مع السلام والأمن والاستقرار ويرفضون كل الدعوات التي من شأنها أن تجر المحافظة إلى مستنقع الحروب والصراعات تحت أي مسمى وهم اليوم وأكثر من وقت مضى حريصون كل الحرص على تأمين وسلمية محافظتهم ولن يتركوها لقمة سائغة للعابثين، ولهم فيما جرى ويجري في محافظة تعز وعدن عبرة.
< سمعنا أن هناك وثيقة وقَّعت عليها قيادات الاحزاب والمنظمات المدنية والعلماء والشخصيات الاجتماعية في المحافظة تقضى بتجنيب إب العنف والاقتتال.. هل اخذت هذه الوثيقة طريقها الى التنفيذ.. وما المعوقات..؟
- نعم هذه الوثيقة هي ماعُرف ويُعرف باسم بيان علماء ودعاة وخطباء محافظة إب وهو البيان الذي أصدروه ووقعوا عليه بمختلف توجهاتهم في يوم الـ 15من شهر شعبان الماضي الموافق الـ 2 من شهر يوليو الماضي ويقضي بتحريم وتجريم الاقتتال والصراع داخل المحافظة وضرورة تجنيبها كافة الصراعات وأن تكون عاصمة للسلام والأمن والاستقرار وملاذاً للنازحين وقبلة للاجئين، وكان هذا العمل والمنجز العظيم ناتجاً عن تواصلنا الدائم والمستمر مع فضيلة الإخوة العلماء بحثا عن شيء يكون نواة لمشروع تجمع عليه كافة القوى السياسية والنخب الاجتماعية وكل أبناء المحافظة وتوصلنا إلى أن يكون هذا المشروع هو بيان العلماء الذي رحب به وأيده أبناء المحافظة، وعقب إصدار هذا البيان بأيام وبالتحديد في الـ 11 من شهر يوليو الماضي عقدنا لقاء جمعنا بفضيلة علماء ودعاة وخطباء المحافظة وفيه تم تأييد البيان وأخذ وعد من فضيلة العلماء بالوقوف إلى جانبنا ودعمنا والتعاون معنا فيما يخدم ويحقق أمن واستقرار المحافظة وأبنائها وكل مايساعد على تحقيق مصالحها، وأعلنا بيان العلماء كبرنامج وخطة عمل لنا خلال المرحلة الحالية وتم التوجيه بطباعته وتوزيعه على كافة مديريات ومناطق المحافظة لجمع توقيعات التأييد للبيان من قبل كافة الشخصيات الاجتماعية والوجاهات والأعيان ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الجماهيرية والشبابية والعمالية.. الخ، ولقد تمكنا وحتى هذه اللحظة من جمع الكثير من التوقيعات المؤيدة للبيان من مختلف المناطق والمديريات داخل المحافظة ونحن بصدد استكمال جمع التوقيعات المؤيدة للبيان.
< يقال إن هناك ممثلين لأنصار الله في كل المرافق الحكومية.. كيف تتعاملون مع هذا الوضع.. وهل ذلك يتعارض مع صلاحيات السلطة المحلية في المحافظة..؟
- هناك حقيقة لابد أن نقر ونعترف بها وهي أن أنصار الله أصبحوا اليوم يشكلون كياناً موجوداً على الساحة اليمنية وكياناً لا يمكن أن نتجاوزه أو نتجاهله.. أنصار الله هم من يتولون اليوم إدارة السلطة والدولة في البلاد شئنا أم أبينا، وما نختلف معهم عليه هو شرعنة وجود أنصار الله في كافة المرافق بالطرق القانونية وفي إطار الدولة التي يمسكون هم بزمامها.. أما بالنسبة لنا في إب فسبق وأن أشرت إلى أننا تمكنا وبالإتفاق والتعاون مع ممثلي أنصار الله في المحافظة من سحب العديد من ممثليهم المتواجدين في المرافق الحكومية وخصوصا الجماعات المسلحة وأن تحل محلهم قوات أمنية وعسكرية وهو ماتم بالفعل ونحن على تواصل وتنسيق معهم في حل ومعالجة كل ما يساعد ويسهم في استتباب الأمن والاستقرار داخل المحافظة.
< يقال إن جماعة الإخوان هم من يثيرون المشاكل في المحافظة.. ما صحة ذلك وما يهدفون تحقيقه من وراء ذلك..؟
- هم يشكلون طرفاً أساسياً من الأطراف التي تقف وراء إثارة العديد من المشاكل داخل المحافظة ولهم دوافعهم وأهدافهم الخاصة إضافة إلى أن هناك أطرافاً أخرى ليس لها علاقة بهم ولها دوافعها وأهدافها الخاصة التي جعلتها تقف هذا الموقف ولو تم حل ومعالجة مشاكلهم لكان لهم وضع ومواقف مختلفة مما جرى ويجري.
< تحتل محافظة إب موقعاً استراتيجياً باعتبارها مرتبطة بتعز وذمار والضالع وغيرها.. هل هذا الموقع جعلها محل اهتمام بعض القوى للسيطرة عليها والتحكم بموقعها..؟
- نعم الموقع المتوسط لمحافظة إب جعلها محل اهتمام وتركيز من قبل الجميع كونها تعتبر حلقة وصل تربط بين أهم المحافظات الواقعة في الشمال وبين أهم المحافظات الواقعة في الجنوب إلا أنها ومع ذلك لا تعد محافظة حسم تستدعي المواجهة .
< كيف تقيمون اداء المجلس المحلي للمحافظة.. وهل هناك خلافات داخله..؟
- المجلس المحلي للمحافظة يقوم بعمله على أكمل وجه وليس هناك أي خلافات داخله أو خارجه وإنما الوضع الراهن هو الذي أدى إلى توقف قيامه بالعديد من المهام والأعمال المرتبطة بالمجالس المحلية وهو أمر طبيعي نتيجة لما تمر به البلاد عموماً والمحافظة خصوصاً من اوضاع صعبة.
< ما مدى تعاون المشائخ والاعيان والشخصيات الاجتماعية في المحافظة لمواجهة المخاطر التي تهددها..؟
- كافة مشائخ ووجهاء وأعيان المحافظة متعاونون ويسعون جميعهم للحفاظ على أمن واستقرار محافظتهم ولهم دور كبير في استتباب الأمن والاستقرار داخلها، ونعول عليهم الكثير في هذا الجانب ولقد أثبتوا خلال الفترات الماضية أنهم فعلاً صمام أمان المحافظة ولذلك فنحن في السلطة المحلية وهم نشكل فريق عمل واحد وعلى تواصل دائم ومستمر في كافة القضايا الأمنية التي تهم المحافظة.
< محافظة إب سباقة في عقد حوارات مع مختلف القوى السياسية لحل ومواجهة المشاكل.. فهل اعطت تلك الحوارات ثمارها..وهل مازالت مستمرة اليوم..؟
- هناك العديد من الحوارات التي أجريناها داخل محافظة إب منذ العام 2011م وحتى هذه اللحظة ومنها مانجح وأعطى ثماره في حينه، وفي الحاضر نسعى ولدينا أمل كبير في عقد حوار تستجيب له كافة الأطراف.. وسنظل متمسكين بالحوار في مختلف الظروف وأصعبها لإيماننا واعتقادنا الراسخ بأنه الخيار الأفضل والحل الانسب والأمثل لكافة مشاكلنا وخلافاتنا الحالية والمستقبلية.
< هل هناك تواجد للجماعات الارهابية في المحافظة وهل يشكلون خطراً على مستقبل المحافظة.. ؟
- محافظة إب تتمثل فيها القوى السياسية والدينية بمختلف توجهاتها ومكوناتها وبالتالي فكل من يسعى أو يعمل على زعزعة أمنها واستقرارها فإنه يشكل خطراً عليها حاضراً ومستقبلاً.
< يتردد إعلامياً عن سقوط مديريات بيد من يسمون أنفسهم بالمقاومة.. ما حقيقة الوضع في المديريات وما صحة ما تردده وسائل الإعلام بهذا الخصوص ..؟
- إذا كان هناك مديريات سقطت فقد سقطت بيد أبنائها فجميع مديريات المحافظة بيد أبنائها ومن يديرها هم أبناؤها المنتخبون في المجالس المحلية وهناك حملة إعلامية تعمل على تهويل وتضخيم الأحداث داخل محافظة إب الغرض منها زعزعة أمنها واستقرارها، ولا ننكر بإن هناك بعض القلاقل الدائرة في بعض المديريات ومنها ماتم حلها ومعالجتها بفضل جهود وتعاون كل الخيرين من أبنائها ومنها مايزال في طور البحث والتوصل إلى حلول ونعمل مع كل الخيرين من الوجهاء والمشائخ ونبذل جهودنا من أجل احتواء وحل ومعالجة كل هذه الخلافات والمشاكل.
< بعيداً عن اختصاصاتكم كمحافظ.. ما الدور الذي يلعبه المؤتمر الشعبي العام في المحافظة باعتباركم رئيساً للفرع لوقف العنف والاقتتال ..؟
- المؤتمر الشعبي العام هو حزب رائد أثبتت الأيام والمراحل والأحداث الراهنة والماضية أنه كان ولايزال وسيظل الحزب الذي يحمل مشروع وطن وطموحات شعب، وتلعب قياداته وكافة منتسبيه دوراً كبيراً في تأمين المحافظة وإخراجها إلى بر الأمان، كما كان لها دورها الكبير في حل ومعالجة كافة الخلافات والأشكاليات التي نتجت عن أزمة العام 2011م وكان للمؤتمر وقياداته وعقلائه دور بارز وكبير في تجنيب المحافظة مغبة الانجرار والانزلاق نحو مربع ومستنقع الهاوية الذي كان مخططاً للمحافظة الوصول إليه.. وها هو اليوم وكافة قياداته العليا والوسطية وقواعده وعقلائه يواصلون جهودهم في حفظ وسلامة الوطن عموماً ومحافظة إب على وجه الخصوص.. وسيظل وفياً لشعبه ووطنه دائماً وفي مختلف المواقف وأحلك الظروف .
< كلمة أخيرة تودون قولها..؟
- أشكر كل أبناء محافظة إب وأدعوهم للتلاحم والاصطفاف وعدم الانجرار وراء الدعوات الرامية للاقتتال والحروب بين أبناء المحافظة، وعليهم أن يؤمّنوا حدود مناطقهم وأن يمنعوا كل من يسعى لاستخدامهم أو استخدام مناطقهم لتنفيذ أهدافهم وأغراضهم الخاصة التي لايمكن لها أن تخدمهم أوتحقق مصالحهم..
وأطمئنهم وأقول لهم لاداعي للقلق طالما أنتم رافضون كل الدعوات الرامية إلى تفجير الأوضاع، وثقوا بأن محافظتكم في أمان وأننا سنظل حريصين كل الحرص على سلميتها وتأمينها بفضل من الله تعالى وتوفيقه وبفضل تعاون كل الخيرين من أبنائها ولن نرضى أونقبل بأن تكون ساحة للصراع أو الاقتتال..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)