موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
الأخبار والتقارير
الإثنين, 28-ديسمبر-2015
الميثاق نت -
مصدر مؤتمري يسخر من افتراءات عملاء الرياض
سخر مصدر اعلامي مسئول في المؤتمر الشعبي العام من هذيان بعض مرتزقة العدوان الذين يظهرون على وسائل الاعلام من عاصمة العدو السعودي الرياض ويطلقون افتراءات وأكاذيب ومزاعم لا وجود لها سوى في مخيلاتهم .
وقال المصدر: إن هؤلاء المرتزقة الذين تطهر منهم المؤتمر وأصبحوا في مزبلة التاريخ والعمالة لا يستحقون الرد، ولا يستحقون الذكر ،فهم ليسوا اكثر من اشخاص يستأجرهم العدوان السعودي ليطلوا على وسائل الاعلام كلما طلب منهم اسيادهم،محاولين بذلك كسب المزيد من الاموال المدنسة التي يغدقها عليهم نظام ال سعود الاجرامي مقابل عمالتهم، وخيانتهم، وبيعهم للشعب اليمني، ولوطنهم .
وأضاف المصدر: إن وعي ابناء الشعب اليمني بات اكثر من أي وقت مضى قادرا على التمييز بين الغث والسمين، وبين من يقف مع الوطن ومن يقف في خانة العدو، وبين الصدق والأكاذيب ،ومن تلك الاكاذيب ما يتحدثون به عن الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام، مذكرا بان هؤلاء الذين يطلقون هذه الافتراءات كانوا من قبل ايضا يظهرون على وسائل الاعلام ويتحدثون عن الزعيم صالح ومنجزاته ،وحكمته ،وحنكته السياسية ،وحرصه على عدم اراقة الدم اليمني، ولكنهم اليوم يتناسون ذلك عن عمد وبسوء نية لأنهم سقطوا في براثن الارتزاق والعمالة ،وباتوا يقفون ضد شعبهم ووطنهم ولم يعد يهمهم كم الاكاذيب التي يفترونها بقدر ما يهمهم كم من الاموال سيحصلون عليها من قبل اسيادهم من اسرة ال سعود .

وأكد المصدر ان الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام ليس بحاجة لمن يدافع عنه ضد اكاذيب المرتزقة فتاريخه وما حققه من منجزات لليمن الارض والإنسان وحكمته ووطنيته ومواقفه الصريحة والرافضة والمناهضة للعدوان السعودي ولما يمارسه من انتهاك سافر لسيادة واستقلال اليمن وسعيه لسلب اليمنيين استقلالية قرارهم الوطني هي الخصال والمواقف التي تمنحه حب الشعب اليمني والتفافهم خلفه في مختلف المراحل والظروف سواء ابان كان رئيسا للجمهورية او بعد تسليمه للسلطة سلميا وحقنه لدماء اليمنيين في العام 2011م في مشهد شهد له به العالم اجمع وشهد له به كل ابناء الشعب اليمني وفي مقدمتهم هؤلاء المتنطعون الذين باتوا اليوم يمارسون دور النخاسين وبياعي الارض والوطن .

وأضاف المصدر :إن الشعب اليمني بات يدرك ان ظهور هؤلاء المرتزقة على وسائل الاعلام هو جزء من الارتزاق الذي سقطوا فيه حيث باعوا كل القيم والمبادئ الوطنية وقبل ذلك الاخلاق الانسانية لقاء ثمن بخس يدفع لهم غير مدركين ان الشعب اليمني لا يمكنه ان ينسى او يتناسى انهم شركاء للعدوان السعودي في كل ما يرتكبه من جرائم بحق ابناء الشعب من قتل للأطفال والنساء والشيوخ باستخدام الاسلحة المحرمة دوليا ومن تدمير ممنهج للبنى التحتية والمدارس والمستشفيات والمصانع والطرقات والجسور ومن حصار بري وبحري وجوي ينعكس في انعدام كل مقومات الحياة الطبيعية للمواطن اليمني سواء في انعدام المشتقات النفطية او السلع الغذائية او المواد الطبية او غيرها من مستلزمات الحياة اليومية .

وأكد المصدر ان الشعب اليمني هو الكفيل بمحاسبة وملاحقة هؤلاء المرتزقة على ما اقترفوه من جرائم بحقه بشراكتهم مع العدوان السعودي وطلبهم له وتأييدهم وتبريرهم اليومي لكل جرائمه التي يرتكبها منذ اكثر من تسعة اشهر.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)