موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


تقرير: 10٪ من أهالي غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا - ابتعدوا عن مجاري السيول.. الأرصاد يحذّر - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 39175 - تحذير لسائقي باصات الأجرة من عدم الالتزام بخط السير - صنعاء تحذّر من تصعيد خطير في حضرموت - "ثلاثة كابلات بحرية".. بيان عاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء - سفينتا بضائع وحديد ترسوان بميناء الحديدة - المطري: لدينا مخزون كافٍ من الغاز بصنعاء - حصيلة جديدة للشهداء والمصابين في الحديدة - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 38 ألفاً و983 -
الأخبار والتقارير
السبت, 16-يوليو-2016
الميثاق نت - قالت صحيفة عُمان العمانية " إن سلطنة عمان ظلت تقف إلى جانب اليمن كدولة جارة وشقيقة ونأت عن الزجّ بنفسها في الحرب، وهو الموقف الذي طالما أكدت عليه وأنها تدعم المشاورات مع تواصل الجهود الإنسانية بهدف إنهاء الأزمة وعودة اليمن السعيد إلى السلام".<br />
الميثاق نت -
قالت صحيفة عُمان العمانية " إن سلطنة عمان ظلت تقف إلى جانب اليمن كدولة جارة وشقيقة ونأت عن الزجّ بنفسها في الحرب، وهو الموقف الذي طالما أكدت عليه وأنها تدعم المشاورات مع تواصل الجهود الإنسانية بهدف إنهاء الأزمة وعودة اليمن السعيد إلى السلام".
وأضافت الصحيفة في عددها الصادر امس " وفي إطار دعم اليمن والوقوف معه فإن السلطنة، ظلت تؤكد على لمّ الشمل وتقريب وجهات النظر بين الأطراف بما يترتب عنه حوار يخدم الجميع ويساهم في إعادة الجمهورية الشقيقة إلى استقرارها لتعود دفة الحياة الآمنة وينهض أبناء اليمن إلى بناء بلدهم وصياغة الغد الجديد والمأمول".
وأكدت الصحيفة في عمودها تحت عنوان (صناعة سبل السلام وتعزيز الأستقرار) أن الشقاق والاختلاف لن يخدم في نهاية الأمر سوى تعطيل الزمن في مقابل الجلوس على طاولة واحدة يتمخض عنها الوصول إلى أفق يتوافق عليه الأشقاء يؤدي إلى فجر منتظر محمول على أجنحة الإنجازات ونسيان جراح الماضي.

وأشارت إلى أن زيارة المبعوث الأممي لليمن والوفد اليمني الذي رافقه أمس للسلطنة تصب في إطار إنهاء المعاناة وتحقيق وفاق قريب، في إطار المفاوضات الجارية بدولة الكويت الشقيقة.
وقالت "وهو ما نأمله جميعا أن تكلل الجهود بثمرة دانية سريعة القطف، وأن يعيش اليمنيون بإذن الله سريعا سبل السلام والأمن والسعادة".
وأكدت الصحيفة أن المراقب لا يحتاج إلى أي دليل للتأكد من سياسة السلطنة الخارجية التي تقوم على دعم الاستقرار والأمن في المنطقة والعالم، عبر مسارات الحوار البنّاء بين الأطراف وتعزيز الثقة والنظر إلى المصالح المشتركة، ما يترتب عنه طمأنينة الشعوب ورسم أفق مشرق لمستقبل الأجيال المقبلة، وهو النهج الذي تأسس منذ بواكير النهضة الحديثة وفق رؤية جلالة السلطان قابوس بن سعيد.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
هل يتجاوب "محور الاعتدال" العربي مع المُتغيرات الراهنة أم يفوته القطار مجدداً؟
السيد شبل*

وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)