موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


أكاديميون وكُـتَّاب:إقصاء الآخر واستهداف الرموز الدينيةيمثّل عقبةأمام التعايش والسلام - "هرمونات تسمين الدواجن".. سموم قاتلة تهدّد صحة المستهلِك..؟! - عادةٌ متأصلةٌ فيهم.. رمضان يعزّز مبدأ التكافل والتآزر بين اليمنيين - غش تجاري يُقلّل من جودته خارجياً..استمرار قطع الطرقات يعيق تسويق البُنّ اليمني داخليا - السياسي الأعلى يبارك مهلة الأيام الأربعة للعدو الصهيوني - 1700 أسرة تستفيد من مطابخ خيرية في صنعاء - تخفيضات مرورية على رسوم مخالفات السيارات - أرقام وإحصائيات عن مآسي النساء في غزة - 5566 امرأة ضحايا العدوان على اليمن - حماس: مؤشرات إيجابية بشأن وقف النار -
الأخبار والتقارير
الثلاثاء, 20-ديسمبر-2016
الميثاق نت - 1 الميثاق نت -
هاجمت وسائل إعلام في المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، الرياض بانتقادات لاذعة من خلال رسم مخطط لحرب طائفية والإطاحة بالعرش التي يمكن أن تحدث في المملكة. وهاجمت مجلة "الغارديان"، على وجه الخصوص، من خلال مقالة بعنوان "ملك السعودية يخاطر بفقدان مملكته"، كما تنبأت المجلة بانهيار الحكم في السعودية من خلال أزمة اقتصادية حادة بسبب تراجع أسعار النفط والانخفاض المستمر على طلب النفط في المنطقة. وقارنت المجلة إمكانية الإطاحة بالحكم الملكي في السعودية بسقوط نظام الشاه في إيران المدعوم من قبل الولايات المتحدة وذلك عن طريق الاستخبارات الغربية في نهاية سبعينيات القرن الماضي.

هذا وصرح حسان هانيزادي، السياسي الإيراني والخبير في قضايا الشرق الأوسط ورئيس تحرير مجلة "مهر نيوز" لـ"سبوتنيك" بأنه يوجد مخطط أكثر حدة من الذي تخطط له الدول الغربية: وبما أن السعودية ليست من الدول ذات النظام الديمقراطي، فإنها في مجموعة الخطر بالإطاحة. وليس سرا على أحد بأن الولايات المتحدة والغرب يعتقدون أن المملكة السعودية هي الصديق والحليف الذي يحقق جميع رغباتهم وأهدافهم. وإلى الآن المال السعودي يصب في مصلحة الولايات المتحدة وحلفائها فقط. ولكن بعد هبوط أسعار النفط في السوق العالمية ومع خسارة الميزانية السعودية ملايين الدولارات يوميا، لم تعد الولايات المتحدة والغرب يعطيان أي أهمية لهذا الحليف. إلى جانب ذلك، نحن نعلم جميعا أن الولايات المتحدة في سياستها الخارجية لم يكن لديها حلفاء دائميين، أي أنه في كل مرة تشعر الولايات المتحدة بضعف الحليف وعدم قدرته على تمويل مخططاتها تقوم وبكل سهولة بالتخلص منه.

ويضيف هانيزادي: بأن نظام الحكم بالسعودية قائم على نظام عشائري. حيث تم تغييب مفهوم الدستور في هذا النظام. الذي يلعب دورا هاما في تغييب جزء كبير من الشعب، على سبيل المثال 5 ملاييين شيعي يعيشون في شرق السعودية "أغنى المناطق السعودية بالنفط" تنتهك حقوقهم منذ تاريخ إنشاء السعودية.و6 آلاف أمير سعودي يحصلون على العائد النفطي على حساباتهم الشخصية في البنوك، أي ما يعادل 60% من عائدات النفط. وبشكل عام فإن السلطة السعودية، التي تفتقد لأي شكل من أشكال الديمقراطية هشة جدا وغير مستقرة. ويمكن لأي أزمة اقتصادية أو سياسية أن تطيح بها بأي لحظة.

ويعتقد العديد من المحللين بأن سنة 2017 هي سنة سقوط الحكم السعودي، وأن انهيار حكم آل سعود سوف يكون أسوأ بكثير من سقوط نظام الشاه في إيران عام 1979. ومن المرجح أن يتبع انهياره حرب أهلية دامية في جميع أنحاء المملكة.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
لن نفقد الأمل
أحمد الزبيري

قائدنا الذي بايعناه
أحمد العشاري

تعطيل الاجتهاد والحزبية في وطن التكتلات جريمة
محمد اللوزي

الشرعية في اليمن هي «الشارعة»!!
مطهر الأشموري

القمة العربية الطارئة.. كلمات ترفرف في الهواء وأفعال تغيب عن الأرض
عبدالله صالح الحاج

المرور.. كرامة المواطن وبلطجة بعض السائقين!!؟
أحمد الشاوش

ما هذا القرف الخارج عن منظومة الأخلاق؟!
زعفران علي المهنا

المرأة في عيدها العالمي
علي أحمد مثنى

الطريف في برامج الإذاعات خلال رمضان
خالد قيرمان

العودة إلى الإنسان
عبدالرحمن بجاش

جمع التشريف!!
محمد عطبوش

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)