موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


في الذكرى الـ"57" لطرد آخر جندي بريطاني..30 نوفمبر.. كابوس يُخيّم على المحتل ومرتزقته - سياسيون وصحفيون:التحركات العسكريةالأخيرةتهدف للتحكم بالممرات المائيةونهب خيرات اليمن - أكاديميون لـ"الميثاق": لـ30 من نوفمبر قدّم دروساً لكل الطامعين في أرض اليمن - فعالية خطابية في صنعاء بذكرى 30 نوفمبر - الوهباني: الـ30 من نوفمبر تاريخ كتبه اليمنيون بدمائهم - الراعي: شعبنا لا يُذعِن ولا يقبل بمن يدنّس أرضه أو يمس سيادته - 30 نوفمبر.. انتصار شعب - الشريف : تضحيات المناضلين أثمرت استقلالاً وطنياً ناجزاً في الـ 30 من نوفمبر - مجيديع: على القوى الوطنية تعزيز مواجهتها للاحتلال الجديد - الخطري: 30 نوفمبر محطة لتعزيز النضال ومواصلة الدرب لنيل الحرية والاستقلال -
مقالات
الميثاق نت -

الإثنين, 27-فبراير-2017
مطهـر تقي -
بدعوة من الشهيد أبي الأحرار القاضي محمد محمود الزبيري لحضور اجتماع طارئ في مقر إقامته في البرزخ حضر الاجتماع كل من الاستاذ أحمد نعمان أديب اليمن رئيس الوزراء الأسبق والشيخ عبدالله بن حسين الأحمر رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح السابق والمناضل عبدالفتاح إسماعيل أمين عام الحزب الاشتراكي الأسبق والسيد حسين بدر الدين الحوثي المؤسس لأنصار الله ونائب رئيس المؤتمر الشعبي العام، ورئيس الوزراء الأسبق الاستاذ عبدالعزيز عبدالغني والرئيس الأسبق قحطان الشعبي وكذلك المناضل راجح بن غالب لبوزة.
وقد بُدئ الاجتماع بكلمة من أبي الأحرار رحب من خلالها بالحضور وقال: تأتي دعوتي هذه إليكم بعد مرور ستة أعوام من المحن والفوضى واختلاف القوى السياسية اليمنية فيما بينها خدمة لأعداء الوطن ومرور خمسة أعوام منذ انتخاب هادي للرئاسة وما أحدثه من أفعال شائنة في حق الوطن كان أهمها تحوله إلى محلل للعدوان وأداة خراب في يد أعداء الوطن وحامل لواء تجزئة اليمن وكذلك مرور عامين على عدوان إخوتنا في العروبة والإسلام والجوار على شعبنا وما ارتكبوه من قتل وجرح لعشرات الآلاف من المواطنين الأبرياء ومن تدمير لكل مقدرات وطننا من منازل ومدارس ومستشفيات وطرق ومصانع وكل سبل عيش المواطنين، وما أحدثه من حرب أهلية بين الإخوة أبناء الوطن الواحد.. أسيلت ومازالت دماء أبناء اليمن، ومحاولة بعض النفوس الضعيفة أقلمة الوطن وتجزئته وكذلك الأنباء الخطيرة عن تواجد قوات أجنبية وإرهابية يحتلون أكثر من محافظة من محافظاتنا الجنوبية ومن خلال ما سمعته من بعض الشهداء والصديقين الذين انتقلوا إلى الرفيق الأعلى عن حالة أبناء شعبنا وهم في حصار وجوع ومرض جعلني أدعوكم الى هذا الاجتماع لنبحث أمر وطننا الذي قضينا جل أعمارنا في النضال من أجله وأسمع كذلك آراءكم ومواقفكم ومواقف أحزابكم.
بدأ الحديث الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر بقوله: في البداية أؤكد لكم انزعاجي الشديد وحزني على اليمن وما وصل إليه حاله من قتل وجرح الأبرياء من المواطنين والتدمير الهائل لكل مقدرات الوطن التي عشنا عمرنا نناضل من أجل بنائها وأنا هنا أبدي انزعاجي من انحياز بعض من أولادي وكذلك بعض قيادة الإصلاح إلى صف المعتدي على وطنهم وأقول لأولادي وكذلك الأخ علي محسن صالح ومحمد اليدومي وعبدالوهاب الآنسي مكانكم الطبيعي في بلدكم حتى ولو كنتم في أشد الخلاف والصراع مع الرئيس الاسبق أو الحوثيين فكما يعرف الجميع فعلاقتي مع السعودية كانت قوية لكن علاقتي بوطني وأبناء شعبي أقوى وأعظم من أي علاقة أو مصلحة وأنا أدين قتل الأبرياء وأدين استهداف المدارس والمستشفيات والمصانع والطرقات كما أدين التدخل السعودي والإماراتي كما أدين بكل شدة احتلال أجزاء من وطننا من قبل بعض الدول العربية والأجنبية، وأدعو حزب الإصلاح الى أن يشارك في تحرير أرضنا من الغزاة وأن يسارع إلى المصالحة الوطنية الشاملة مع إخوانه من المؤتمر والحوثيين كما أقول لهادي وعلي محسن يا سبحان الله عليكم وأنتم تسعون إلى ما يسمى باليمن الاتحادي أي اليمن المجزأ والمقسم وهذا لا يمكن ان يكون.
ثم تحدث السيد حسين بدر الدين الحوثي قائلاً: شكراً للقاضي محمد على هذه الدعوة وأود هنا أن أؤكد لكم جميعاً أن أنصار الله فصيل يمني أصيل جمهوري الهوية السياسية وزيدي المذهب فكما تعرفون أني كنت أحد أعضاء مجلس النواب وأديت القسم أن أحافظ على اليمن وعلى النظام الجمهوري وأمقت العنصرية والسلالية والمذهبية ولا ندعو لإعادة الإمامة فذلك شيء من الماضي، وأؤكد لكم أيضاً أن أنصار الله يدافعون عن سيادة وكرامة اليمن مع المؤتمر الشعبي العام وكل القوى اليمنية الشريفة ولا أؤمن بالتبعية الإيرانية أو غيرها وإذا كان هناك من يتهمنا بالتحالف مع إيران فعليه البينة وإثبات ذلك بالدليل المادي، وأؤكد لكم أنه لا يوجد إيراني أو لبناني واحد بين إخوانكم من أنصار الله وأن شعار الله أكبر الموت لأمريكا الذي بدأت بترديده قبل ما يقرب من إثني عشر عاماً وهو نفس الشعار تقريباً الذي كان يردده الإمام الخميني ما هو إلا قاسم مشترك ضد أمريكا التي نعتبرها عدوة لشعبنا وبقية شعوبنا العربية والإسلامية وليس التعبير عن التبعية لإيران أو لمذهبها الإثنى عشري وهو إعجاب بتجربة إيران وحزب الله ضد أمريكا وإسرائيل لا أقل ولا أكثر، وأؤكد لكم أننا نؤمن بالشراكة ولا نسعى للإقصاء أو الهيمنة وأنا أثني على دعوة الشيخ عبدالله إلى المصالحة الوطنية الشاملة كما أدين الدعوة لتجزئة اليمن وأؤكد لكم أن أنصار الله بقيادة أخي عبدالملك لن يسمحوا بتفتيت الوطن كما هي مشيئة أمريكا وإسرائيل وأعداء اليمن.
أما الرئيس الأسبق قحطان الشعبي فقد بدأ حديثه بالتنديد الشديد بالعدوان على اليمن وكذلك احتلال عدد من المحافظات الجنوبية لليمن وبالدعوات الانفصالية لذوي النفوس الضعيفة وكذلك الأقلمة من القوى السياسية الهزيلة، وأكد أن ثورة الرابع عشر من اكتوبر قامت من أجل تحرير أرض جنوب اليمن من دنس الاحتلال وكذلك من أجل إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، ولن نسمح لأي قوى أن تنال من أهداف ثورة 14أكتوبر وكذلك أهداف ثورة ستة وعشرين سبتمبر.
ثم أخذ الحديث الأستاذ أحمد نعمان بقوله: إن اسفي لشديد من العدوان على اليمن والدعوة لتجزئته إلى دويلات، وحزني عظيم على ما وصل إليه وطننا اليمن من احتراب داخلي وسفك للدم اليمني وكنت ومازلت أحذر من أخطار المناطقية والمذهبية ودعواتها المقيتة وقد آلمني حين عرفت أن سلطان العتواني وعبدالملك المخلافي وياسين سعيد نعمان القوميين والأمميين أصبحوا في الطرف الآخر ضد وطنهم وأني أدعوهم وأدعو كل أبناء شعبنا إلى التوحد في وجه العدوان والى رفض المناطقية والمذهبية فهما مرض عضال أحذر منهما، فوحدة أرضنا ووحدة شعبنا وقواه السياسية من أي فرقة أو تبعية إقليمية أو دولية هي الضمانة لوحدة واستقلال اليمن، وأما دعوة الانفصال ومن يعملون لتحقيقه فمصيرهم مزبلة التاريخ وسيتناحرون فيما بينهم والعاقبة السيئة تنتظر نهايتهم.
ثم تحدث عبدالفتاح إسماعيل قائلاً: أنا غير مصدق أن يصل حال وطننا اليمن إلى هذا الحد من انهيار القيم الثورية والعمالة الدنيئة لبعض النفوس الضعيفة وأؤكد لكم أن العدوان الرجعي على اليمن لم يفاجئني فماذا نتوقع من أعداء اليمن، لكن الذي فاجأني أن عدداً من الرفاق من قيادات الحزب الاشتراكي اليمني اليوم يعيشون في الرياض وأن الفكر الأممي وكذلك القومي أصبح اليوم تحت عباءة أعداء الوطن وأن عدن اليوم وعدداً من المحافظات تحت الاحتلال من جديد والانفصاليون يحكمونها وعلى رأسهم عبدربه منصور هادي الذي أعرفه جيداً والذي لم يكتف بالفشل منذ توليه السلطة ولكنه أيضاً يدعو الى تجزئة اليمن وهذه هي الخيانة الكبرى، وإني أدعوا كل أبناء الوطن وفي المقدمة أبناء المحافظات الجنوبية الى أن يحرروا الوطن من رجس الاحتلال واذنابهم وأن يحرصوا على وحدة اليمن.
بدوره تحدث المناضل راجح بن غالب لبوزة بقوله: لقد رفعنا البندقية في وجه الاستعمار حتى تحررت أرضنا من نجاسته أما أن يعود الاحتلال إلى أرضنا ويحكم جزء من شعبنا فهذه هي الخيانة الكبرى وعلى شعبنا في الجنوب اليمني تحرير أرضه ورفض ما يسمى باليمن الاتحادي وتجزئته إلى أقاليم وعليهم كذلك القضاء على العملاء ورفع شعار اليمن الواحد ومحاربة الإرهاب من القاعدة وداعش الذين يحاربون مع الإماراتيين والسعوديين وبلاك ووتر والسودانيين فلا مكان للإرهاب في بلادنا.
أما الاستاذ عبدالعزيز عبدالغني فقد قال: لقد أحزنني ما سمعته من بعض الشهداء عن ذلك العدوان الغادر على وطننا اليمن وكذلك احتلال أجزاء منه واشتعال الحرب في عدد من المحافظات بين أبناء الوطن الواحد وكيف أن الحصار على اليمن براً وبحراً وجوا قد أثر بصورة كبيرة على معيشة أبناء الوطن وخصوصاً بعد إغلاق مطار صنعاء ونقل البنك المركزي إلى عدن فقد أكد ذلك أن الهدف من تلك الإجراءات هو محاربة المواطن في معيشته، وكما تعرفون فإن المؤتمر وأنصار الله وكل الشرفاء كانوا حريصين على صرف مرتبات الموظفين في اليمن قاطبة بدون استثناء، كما أن مطار صنعاء كان يخدم المريض والطالب ورجل الأعمال فهنا لا بد من التأكيد أن المؤتمر الشعبي العام ورئيسه حريص على تحالفه مع أنصار الله وكل القوى الوطنية ضد العدوان، وندعو إخوتنا من حزب الإصلاح بالخصوص إلى الإنحياز إلى سيادة وكرامة الوطن والانضمام إلى المصالحة الوطنية لحل شامل يجمع كل أبناء اليمن فهم إخوتنا أولاً وأخيراً وأؤكد أن الرئيس السابق علي عبدالله صالح قد تنازل عن السلطة حباً لليمن وحقناً للدماء اليمنية وسيواصل وكل أعضاء المؤتمر الدفاع عن اليمن مع إخوانهم من أنصار الله من أجل كرامة وسيادة ووحدة اليمن. هذا وقد اختتم الاجتماع القاضي محمد محمود الزبيري بقوله: من خلال ما سمعته منكم اسمحوا لي أن أبعث برسالة باسمي واسمكم إلى حكام آل سعود وكذلك آل زايد وأيضاً إلى فرقاء الصراع اليمني اليمني ثم نقوم بأداء الصلاة والدعاء جميعاً تقرباً إلى الله أن ينصر شعبنا ويوحد كلمة القوى السياسية من أجل توافقهم وإحلال الأمن والأمان في ربوع اليمن وهذا هو نص رسالتنا:
يا إخوتنا في العروبة من آل سعود قتلتم أطفالنا ونساءنا وشيوخنا ودمرتم مدارسنا ومستشفياتنا وطرقنا ومصانعنا تحت شعار إعادة الشرعية التي انتهت شرعيتها وهدفهكم الحقيقي هو قتل أبناء اليمن والهيمنة على اليمن. .يا إخوتنا في الجوار من آل سعود.. لقد اعتديتم على مقدرات شعبنا ودمرتم منازل المواطنين الآمنين بكل صنوف العدوان بادعاء مقاومة المد الإيراني في اليمن وأنتم قبل غيركم تعرفون كذب هذا الادعاء وأن إيران بكل أسف استطاعت أن تجركم إلى رمال حرب اليمن لاستنزافكم وخلق عداوات مع شعب اليمن.
يا إخوتنا في الإسلام من أبناء سعود لقد حاصرتم شعبنا ومازلتم من كل الاتجاهات دون ذنب يُذكر غير إهانة شعبنا وتجويعه وحصاره والسيطرة على قراره السياسي وجعل اليمن دائماً في حالة ضعف وفرقة.
يا إخوتنا من أولاد الشيخ زايد بن سلطان حكيم العرب لقد وصلتم إلى بلادنا غزاة قتلة وقمتم بالمشاركة في قتل نسائنا وأطفالنا واحتليتم بقواتكم المدعومة بالأعداد الغفيرة من الإرهابيين ومن البلاك ووتر والسودانيين وداعش والقاعدة جزءاً غالياً من محافظاتنا الجنوبية وكان الأحرى بكم تحرير الجزر الإماراتية المحتلة من قبل إيران بدلاً من الاعتداء على شعبنا واحتلاله..
ونقول لكم يا آل سعود وآل زايد وكل المشاركين في الاعتداء على اليمن إن شعب اليمن كان بحاجة إلى عاصفة التنمية والبناء بدلاً من عاصفة الحزم والخراب.. إن إخوانكم في اليمن كانوا بحاجة إلى تقديم العون الأخوي لمساعدته على العيش بأمان وكنتم بذلك ستضمنون أمنكم وإخوة جميع أبناء اليمن ولكنكم وللأسف الشديد بدلاً من ذلك قد زرعتم كراهية عظيمة في نفوس أبناء اليمن أما النصر بإذنه تعالى فهو حليف شعبنا اليمني.. العظيم والتاريخ لن يرحم فقد سجل بأحرف من نار أنكم اعتديم على إخوانكم في اليمن وقتلتم أطفاله ونساءه ودمرتم مقدرات شعبه وكان إخوانكم من أبناء اليمن وكل أبناء العروبة والإسلام ينتظرون توجيه أسلحتكم وتسخير أموالكم لتحرير فلسطين من العدو الإسرائيلي الغاصب.
أما أنتم يا فرقاء الصراع والخلاف من أبناء اليمن ودماؤكم تنزف وأجسادكم تمزق وتربة وطنكم تنتهك فنقول لكم اتقوا الله في شعبكم ووطنكم واجمعوا كلمتكم وانبذوا الفرقة والكراهية ولا تكونوا أداة عدوان وخراب في يد أعداء اليمن، حافظوا على وحدة وطنكم وقاوموا دعوة تجزئة اليمن تحت مسمى اليمن الاتحادي إنهم يريدون اليمن مفتتاً ومجزءاً خدمة لأعداء اليمن فاليمن موحد ومتحد منذ فجر التاريخ.
ندعوكم باسم كل الشهداء وبكل القيم الإسلامية والوطنية الى أن تجنحوا للسلم وروح الإخوة بدلاً من الحرب والكراهية فأنتم يا فرقاء الصراع تنتمون إلى وطن واحد وتجمعكم أهداف الثورة اليمنية فكونوا في صف الوطن وسيادته وكرامته وانشدوا السلام لشعبكم ووطنكم واجعلوا المصالحة الوطنية الشاملة هدفكم فقد بلغ الظلم على شعبكم مداه ووصل الحقد على وطنكم أشده.. وسنواصل نحن الصلاة والدعاء إلى الله أن يوحد كلمتكم وتجعلوا خيار مصلحة الوطن هدفكم وأن يجمعنا بكل الشرفاء والوطنيين(فقط) في مستقر رحمته.. إنه سميع مجيب.
- نقل الحوار والصلاة في رؤيا خير..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
وداعاً أمير القلوب
راسل عمر القرشي

حاضر الاستقلال.. وأتباع الاستعمار
د. عبدالعزيز محمد الشعيبي

في يوم الاستقلال.. كُنا وأصبحنا..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

دعوة لإحياء قِيَم الرجولة السامية
عبدالسلام الدباء *

اليمن يغني ويرقص منذ الألف الأول قبل الميلاد
منى صفوان

مجلس بن عيسى والمزروعي.. وجهان لعملة واحدة
سعيد مسعود عوض الجريري*

الغرب "الأخلاقي" جداً !!
عبدالرحمن الشيباني

الأهمية التاريخية لعيد الجلاء ودلالته في البُعد العربي والقومي
مبارك حزام العسالي

نوفمبر به حل السلام في جسد الوطن
عبدالناصر أحمد المنتصر

نوفمبر.. تتويجٌ لنضال اليمن
علي عبدالله الضالعي

30 نوفمبر يومٌ عظيمٌ من إنجازات شعبٍ عظيم
د. عبدالحافظ الحنشي*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)