موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الكوليرا.. انتشار مخيف وإجراءات غائبة - عزوف الطلاب عن الالتحاق بالجامعات اليمنية خطر يُهدد مستقبل البلد - تعز .. مدينة بلا مياه !! - صنعاء القديمة.. جوهرة اليمن وذاكرة الحضارات - من البحر الأحمر إلى البنتاغون.. اليمن يعيد تشكيل عقيدة القوة العالمية - صواريخ يمنية تدك أهدافاً حساسة للعدوِّ الإسرائيليِّ في "يافا" المحتلة - إيران تدمر 44 طائرة إسرائيلية على حدودها - الأمين العام يعزي بوفاة الشيخ قائد ذيبان - ضربة يمنية جديدة على مطار اللد بيافا المحتله - الامين المساعد للمؤتمر يعزي حمود الصوفي -
مقالات
الإثنين, 08-أكتوبر-2007
الميثاق نت -    أمين الوائلي -
ببساطة متناهية يمكنني التقدم بطلب إنشاء حزب سياسي وتضمين الطلب قوائم بأسماء وتوقيعات العدد المطلوب من الأشخاص لإجازة الحزب رسمياً ، ولن أعدم كثرة عددية مستعدة للإيفاء بقوام ، ليس فقط حزب واحد، بل عشرة. البلاد ملآاان.
> ليست مشكلة على كل حال .. والمشكلة هي أن الحزب لن يعترف بأحزاب اللقاء المشترك ، ولن يتعامل معها أو يحضر مناسبة حوار أو غيرها تشارك فيها المشترك !
> لماذا؟
ولا شيء - هكذا فقط - ربما لا أرتاح لهم ، أو أنني أغار منهم ، وربما أكون متحذلقاً فأدَّعي أن أحزاب المشترك مجرد جعجعة لا طحين فيها، أو أنها ورقة بيد «الإصلاح» كما تقول هي عن الأحزاب الأخرى بأنها ورقة بيد «المؤتمر» أو السلطة.
> المهم هو أنني سأشترط - باسم حزبي الجديد - الانفراد بالمؤتمر والرئيس شخصياً في حوار وطني - متكافىء جداً - وإلا فسوف أفكِّر بالدعوة إلى اعتصام ومسيرة ، وأطلب مقابلة السفير الأمريكي - الجديد بالطبع.
> أحزاب المشترك ترفض حواراً موسعاً، أو حواراً مفتوحاً، أو حواراً وطنياً شاملاً، وهي مع ذلك تعترف بالكيانات والأحزاب والتنظيمات السياسية الأخرى في الساحة.
> حجتها دائماً أن الجميع أصفار ، وهي وحدها البقرة الحلوب !
> ليكن الآخرون أصفاراً. هذه تجعل المشترك وأحزابه أقوى وأنصع حجة وأكثر ثقة بنفسها في الحوارات المختلفة، فلماذا يخافون الأصفار إذا كانوا هم أرقاماً ثمينة؟!
> بلاغ «المشترك» بالأمس حمَّل السلطة - كما هي العادة والعداوة - مسئولية تعطيل «الحوار»!!!
> كيف ؟ «مدري» هكذا هي العادة دائماً.
> الدعوات الألفية التي يطلقها رئيس الجمهورية إلى الحوار الوطني والمشاركة السياسية، لاتكاد تتوقف أو تتناهى. ومنذ بداية شهر رمضان وحده ، أكثر من عشر مرات ، والرئيس يدعو الأحزاب إلى الحوار الوطني الموسع والمسئول والجاد تحت مظلة الدستور والمصلحة الوطنية.
> وأحزاب المشترك تجاهلتها جميعها، واكتفت مؤخراً بتحميل السلطة مسئولية تعطيل الحوار! فمن يعطِّل هذا الحوار بن الحوار؟!
> حزبي، الذي سوف أؤسسه، هو الآخر، يحمل المشترك مسئولية تعطيل الحوار والحياة السياسية برمتها.. والسلطة متهمة بمحاباة ومداهنة المشترك، والشارع «ماهوش» سائل بالجميع !
شكراً لأنكم تبستمون.
الجمهورية
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
بالوحدة تسقط كل الرهانات
بقلم: صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
غباء مُركّب !!
توفيق الشرعبي

مهاتير ماليزيا.. مشاريعهم وطموحنا.. !!
د. عبدالوهاب الروحاني

للمتباكين على "الحمدي"
عبدالله الصعفاني

‏قبل أن تبني مُفاعلاً!
د. أدهم شرقاوي

صوت الفرح.. تقية الطويلة
زعفران علي المهنا

عزمته قفحنا سيارته!!
خالد قيرمان

كيف سننتصر عليهم
عبدالرحمن بجاش

ديمقراطية الغرب.. وهم أم حقيقة؟!
محمد علي اللوزي

سقطرى اليمن.. جزيرة تأسر النجوم وتُدهش العدسات
فيصل قاسم

عن " إمبراطورية غزة العظمى"
طه العامري

تداعيات المواجهة الإسرائيلية الإيرانية الأخيرة.. رقصة الفأر في قفص الأسد
أصيل علي البجلي

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)