موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


إغلاق 10 شركات أدوية في صنعاء - إجراءات جديدة للبنوك اليمنية.. وتحذير لمركزي عدن - البرلمان يستعرض تقرير بشأن الموارد المحصلة - وصول 1820 مهاجر أفريقي إلى اليمن في يونيو - “مخاطر الجرائم الإلكترونية على المجتمع اليمني” في ندوة بصنعاء - السعودية تدشّن حرب الموائد على اليمنيين - إيرادات ونفقات صندوق المعلم على طاولة البرلمان - ارتفاع عدد شهداء الدفاع المدني بغزة إلى 79 - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 38664 - "طوفان الأقصى".. تحوّلات إقليمية ودولية -
مقالات
الإثنين, 08-أكتوبر-2007
الميثاق نت -    أمين الوائلي -
ببساطة متناهية يمكنني التقدم بطلب إنشاء حزب سياسي وتضمين الطلب قوائم بأسماء وتوقيعات العدد المطلوب من الأشخاص لإجازة الحزب رسمياً ، ولن أعدم كثرة عددية مستعدة للإيفاء بقوام ، ليس فقط حزب واحد، بل عشرة. البلاد ملآاان.
> ليست مشكلة على كل حال .. والمشكلة هي أن الحزب لن يعترف بأحزاب اللقاء المشترك ، ولن يتعامل معها أو يحضر مناسبة حوار أو غيرها تشارك فيها المشترك !
> لماذا؟
ولا شيء - هكذا فقط - ربما لا أرتاح لهم ، أو أنني أغار منهم ، وربما أكون متحذلقاً فأدَّعي أن أحزاب المشترك مجرد جعجعة لا طحين فيها، أو أنها ورقة بيد «الإصلاح» كما تقول هي عن الأحزاب الأخرى بأنها ورقة بيد «المؤتمر» أو السلطة.
> المهم هو أنني سأشترط - باسم حزبي الجديد - الانفراد بالمؤتمر والرئيس شخصياً في حوار وطني - متكافىء جداً - وإلا فسوف أفكِّر بالدعوة إلى اعتصام ومسيرة ، وأطلب مقابلة السفير الأمريكي - الجديد بالطبع.
> أحزاب المشترك ترفض حواراً موسعاً، أو حواراً مفتوحاً، أو حواراً وطنياً شاملاً، وهي مع ذلك تعترف بالكيانات والأحزاب والتنظيمات السياسية الأخرى في الساحة.
> حجتها دائماً أن الجميع أصفار ، وهي وحدها البقرة الحلوب !
> ليكن الآخرون أصفاراً. هذه تجعل المشترك وأحزابه أقوى وأنصع حجة وأكثر ثقة بنفسها في الحوارات المختلفة، فلماذا يخافون الأصفار إذا كانوا هم أرقاماً ثمينة؟!
> بلاغ «المشترك» بالأمس حمَّل السلطة - كما هي العادة والعداوة - مسئولية تعطيل «الحوار»!!!
> كيف ؟ «مدري» هكذا هي العادة دائماً.
> الدعوات الألفية التي يطلقها رئيس الجمهورية إلى الحوار الوطني والمشاركة السياسية، لاتكاد تتوقف أو تتناهى. ومنذ بداية شهر رمضان وحده ، أكثر من عشر مرات ، والرئيس يدعو الأحزاب إلى الحوار الوطني الموسع والمسئول والجاد تحت مظلة الدستور والمصلحة الوطنية.
> وأحزاب المشترك تجاهلتها جميعها، واكتفت مؤخراً بتحميل السلطة مسئولية تعطيل الحوار! فمن يعطِّل هذا الحوار بن الحوار؟!
> حزبي، الذي سوف أؤسسه، هو الآخر، يحمل المشترك مسئولية تعطيل الحوار والحياة السياسية برمتها.. والسلطة متهمة بمحاباة ومداهنة المشترك، والشارع «ماهوش» سائل بالجميع !
شكراً لأنكم تبستمون.
الجمهورية
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
وحدتنا وشراكتنا.. الضمانة الحقيقية
يحيى نوري

العدوان الأميركي - الاقتصادي على اليمن.. ماذا في التداعيات والرد؟
فاطمة فتوني

أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*

"الإمارات".. الذراع الصهيوأمريكي في الشرق الأوسط.. مصر نموذجاً
محمد علي اللوزي

للصبر حدود
أحمد الزبيري

ماقبل الانفجار
أحمد أمين باشا

صاحب ذاكرة الزمن الجوال في ذمة الله
عبدالباري طاهر

مرض لا يصادق احداً
عبدالرحمن بجاش

الرئيس علي ناصر.. وسلام اليمن
طه العامري

مقال صحراوي يخاطب الضمير الغائب.. “لَصِّي النور يا نور”
عبدالله الصعفاني

فرنسا في مهب المجهول.. فاز اليسار فهل يتركونه يحكم؟
بيار أبي صعب

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)